وسط الغابة أسير وحيدة، أسير بلا حذاء ولا قلب ولا روح، فقط الجسم يمشي. فقلبي أخذه حبي، وروحي تعبت من المعاناة، حتى أن الألم أصبح شيئًا عاديًا يحدث لي. في جسمي ندبات، لكنها لا تظهر، لأنها في الداخل. لقد عانيت واكتفيت.

لقد عانيت واكتفيت، لكن هو من يجعلني أستمر، ليس حبه لي، فالحب له رغم كتمان مشاعري، إلا أنها تزداد يومًا بعد يوم. يا ليتني لو أقول له: أحبك، أنا أحبك يا...، أتمنى أن تبادلني نفس المشاعر، وأن تقول لي: أنا أيضًا أحبك، وأن تمسك بيدي لنتخطى الأحزان معًا، لكي تتغلب قوة الحب والسعادة على الوحدة والحزن.

هذا ما يقوله الجزء الأيمن من قلبي، أما الأيسر فيقول: ماذا عن ربك ودينك وأمك وأبوك؟ ماذا عن دراستك وأحلامك؟ إذًا فقد لديه الكثير من المشاعر المتضاربة.

حتى عقلي يفكر بالمنطق، يحلل تصرفاته وأفعاله بناءً على المنطق. لقد تعبت، لقد تعبت حقًا وأنا أقرأ الروايات طوال الوقت.

دائمًا ما ينقذ البطل البطلة، ولكن أين البطل الذي سينقذني؟ دائمًا ما تحب البطلة البطل، والبطل يبادلها، لكن أين أنت يا فارسي؟ تعال وأنقذني، فعلى كتفي مسؤولية كبيرة لا أستطيع تحملها.

تعال وساعدني في حمل تلك المسؤولية، لنتقاسم العمل أو يبقى العمل بأكمله، فقط تعال وقف بجانبي. المشكلة أننا نحب شخصًا لا يحبنا، ولا نحب من يحبنا، لكنني لا أرى أحدًا يحبني، فقط أرى من أحب. أتمنى أن تكون لي طوال حياتي، وأن تحبني كما أحبك يا عشقي.

حتى الورق لم يعد يستحمل، فكيف لقلبي أن يستحمل؟

اعرف انني احبك لكن حبك قاتل لي وقد تعبت كثيرا حتى الالم لم اعد اشعر به لقد عشت في وحده والم وبؤس لا يوصف

يقولون ان الحب شعور جميل، ولكنه قد يكون مدمرًا عندما يقترن بالألم. من المهم أن يدرك الشخص أنه يستحق الحب والسعادة، وأنه ليس مضطرا لتحمل الألم من أجل أي شخص.لقد تحدت واخرجت معاناتي الآن ارتحت انصحكم بالفعل متلي

ياله من شيى محزن أن تحب شخصا وأن تجده غير مهتم بك سيقولون لا تحبه ولاتفكر فيه لاكن اتضنون أنه بيدنا لا لا فالقلب هو من أحب وليس نحن

إنها لحظة ينهار فيها كل شيء، حتى الجماد يرفض أن يحمل المزيد، فكيف لي أنا أن أتحمل؟"

* "وصلت إلى مرحلة أن أوراقي تئن من كثرة ما خططت عليها من أوجاع، فكيف بقلبي الذي يحمل كل هذا؟"

* "الأشياء من حولي بدأت تتصدع، حتى الورق الذي أكتب عليه مشاعري لم يعد يتحمل، فكيف لقلبي الصغير أن يصمد؟"

* "أرى الدنيا من حولي تتهاوى، حتى الورق الذي أفرغ عليه همومي يرفض أن يستقبل المزيد، فكيف لي أن أستمر؟"

* "أشعر أن كل شيء يصرخ من حولي، حتى الأوراق التي أكتب عليها آلامي لم تعد تحتمل، فكيف لقلبي أن يبقى صامداً؟"

* "أصبحت أرى علامات التعب على كل شيء، حتى الورق الذي أكتب عليه حزني لم يعد قادراً، فكيف لقلبي أن يبقى قوياً؟"

* "لم يعد بإمكان حتى أشيائي الصامتة تحمل المزيد، حتى الورق الذي أكتب عليه دموعي يرفض، فكيف لي أن أتحمل كل هذا الألم؟"

لااقدر كتم مشاعري ولاكن ماذا عن ديني وربي ودراستي واحلامي لا رغم ذلك لا انكر حبي لك .......أنا أحبك أحبك إلى حد كبير اتق فيك ثقة الأعمى على حافة الهاوية. لست خائفة ان أسقط منها لا خائفة انا ترميني انت من فوقها...

لانه .........