...في مستشفى ...
...كأن مستشفى فاو شي دائم صاخب بسبب كونه أكبر مستشفي في مقاطعة هان...
...لكن يوم كان صاخب بطريق خاصه ...
...نسمع صوت سفارات سيارة إسعاف وبعدها فتح باب مشفى بقوه ودخل مساعدين وممرضين وهم يجرون عربت كانت فوقها بنت مصابه ...
...ركضوا حتي دخلو غرفة عمليات لكن واحد منهم توقف خارج غرفة وقال بصوت عالي" توقفو لا يمكنكم دخول هنا " ...
...وقد قالها لمن كانو يتبعونهم ،حشد من ناس ...
...وبعد مشاحن بسيطه وتمكن من إقناعه أن غرفة ...
...ممنوع لمن ليس ممرض وتمكن من إقناعهم اخير ...
...وبعدها دخل إلي غرفة ودخل بعدها مجموعة ممرضين آخرين ويخرجون ويدخلون دخل دكاترة كثير ...
...ولم يكونوا يخرجوا منها ...
...من كان ينتظر في خارج قلوبهم بدأت تخفق رعب وخوف ماذا يا ترى سيحدث لها؟ هل ستكون بخير ...
...مرة ساعات وساعات والغرفة لم يخرج منها أحد منِ من دخل لها حتي مروري أكثر من أربع ساعات ...
...اخير خرج لهم من يقدر أن يطمئنهم ويهدئ قلوبهم ...
...خرج دكتور العملية وركضو له وشرعو بستجوابه...
..."كيف هي يا دكتور" ...
..." كيف حالتها هل هي بخير أخبرنا "...
..." هل هي ميت ام حي "...
...قال لهم "إهداء أرجوكم تخطت مريضة مرحلة خطر فقدت قليل من دم لكنها لان بخير ولكن تعاني من بعض كسور ليس إلا" ...
...تنفسو حين علمو أنها بخير وفقط فاقدة لي وعى ...
...قال دكتور" هل تعرضت لي حادث سيارة؟" ...
..." أجل كانت تسوق سيارة بسرع وفجأة فقدت سيطرت علي سياره ودخلت علي حادث" ...
...قال لهم " لحسن حظ انهم جابوها إلي مستشفي في وقت المناسب تمكنو من إنقاذها في وقت المناسب" فقط لان عليهم إنتظار حتي تفتح عينيها...
...دخلت في غيبوبة لا ندري متي سوف تستيقط منها...
...لكن يرجون أن تكون قريبه ...
...كان مكان مظلم،شديد ظُلم وكأني لا افتح عيوني أشعر أن أظرافي ثقيل مثل حجر وكان أوزانن ثقيل مربوط عليها يدي ورجلي ...
...وفوق هاذا أشعر أن رأسي سيخلع أثقل من بقية جسدي ...
... ...
...كيف وصلت إلي هنا؟ واصل أين انا بي ضبط ...
...وسط تساؤلاتي سمعت صوت ينادي من بعيد ...
...كان جدا بعيد ولكن شي فشى يصبح صوت واضح ...
...كان صوت ...
...رجل ينادي بسم لم أسمع به من قبل ولكنه ليس لي اكيد ...
...أنه ينادي (النور ) نبرته حزين ويمكن أن أحس منها بي ارتعاش نبرته تبدو مهزوز ماذا فيه؟ ولما ينادي هاكذا؟ولما ينادي ذاك إسم فوقي هل ينادي علي...
...لكن اسمى ليس النور اسمى.... روزي ليس النور ...
سمعت ذاك إسم بضع مرات وصوت كل مره يزداد وضوح
...لكن من تكون؟ ...
...مهل لقد توقف صوت هل كان حلم أو ما شابه ...
...ولكن بدأت أحس بأني أستعيد وعي واسمع أصوات آلات حولي شي فشى عاد لي وعي كله وفتحت عيونى بي بطئ دخل نور خفيف عدسات عيني مع أنها تلومني لكني أرغب بي فتحها ...
...هل كان صاحب صوت حق مجرد حلم ...
...مهل لا أشعر بي اظرافي.........
^^^يتبع قريب....^^^
هذه أول مرة أكتب فيها اعذروني على أي أخطاء واتمنى ان تستمتع بي روايتي
الروايه تمام لي انا من كتبتها وصاحبة فكره ليست مترجمه ولا مأخوذة من أي مكان
لا أحلل سرقه أو أخذ الفكره
ساكون جدا سعيد لو اعطيتوني رايكم بها
اتنزيل حسب يوم الذي سأقدر فيه وسحاول أن أنزل بسرعه
والجزء الثاني والثالث سيأتي قريب
وشكرا لكم واستمتعو بي روايه
^^^الكاتبة:ميغ مو أنها انا ^^^
...من شدة آلام كان يغمى علي كثير أسقط في نوم ثم استيقطة ثم أسقط مجدد وأصحى ثانية...
...لا أدري كم مره عدت إلي ذاك المكان المظلم وبعض احيانن حين كنت يغمى علي كان حولي من مفترض أن يكونوا أهلي ...
...اسمع اصواتهم فوقي مع أن اصواتهم تبدو بعيده أو تبدو مثل همهمات ولم أفهم منها شي أحسب أني دخلت غيبوبة أكثر من مره ...
...حتي تمكنت اخيرا من فتح عيوني واستعادة وعي ...
...كانت طبيبة فوقي تقول لي { آنسة إلنور إبقاء معي لا..لا تغلقي عينيكي...أجل كوني معي.... آنسة إلنور لا تغلقي لا} ...
...لكني أرغب بي نوم أشعر بي نعاس الشديد فقط بضع دقائق حتي يختفي عني ...
...هاذا الصداع ...
..............
...فتحت عيونى بصعوبه شديده حدقة عيني تلومني مع وجع دماغ حاد فور أن فتحت عيونى وقع بصري علي سقف الأبيض حركت رقبتي حين سمعت بعض من أصوات آلات ...
...حركتها إلي يسار وكان هناك جهاز لي تنفس جنبي فقط لان لحظة ما هاذا شي لازق علي وجهي. وأدركت أنه جهاز تنفس ليس هاذا فقط ...
...بل هناك أنابيب موصولة بيدي ...
...كيف وصلت إلي هنا ماذا حدث لي؟؟؟...
...توصلت إلي فكره حين تمكن عقلي من عمل اخير ...
...انا في مستشفى.....
...مهل هل تعرضت لي حادث أو ما شابه كيف انتهاء بي أمر هنا...
حاولت أن انهض أرفع نفسي كي أشوف أكثر لكن فور محاولتي شعرت بي الم فظيع جاء من رجلي إلي أعلي نقط من رأسي سقطت مجدد وانا أشعر بي الم ينتشر في أنحاء جسدي
ورسي الذي لم يكن في بداية يولمني لان أشعر بي نمضات منه خفقات شديد
...رفعت يدي اليسر كي المس بها راسي أشوف ماذا فيه لكن حين رفعته ووصلت قرب وجهي شفت ضماضة ملفوف عليها حتي أصابعي كلها. تفاجأت ماذا صار لهما لكن لم أجد أي شي في ذكرياتي إذا متي تذية منهما ...
رفعت ثانيه بسرع كي آراء لو كانت مثل آخرا لكن فقط هي موصولة بي أنابيب إنها بخير لكن هل بقية جسدي هاكذا
تحملت الم ونهضة بحذر كي لا نزع أنابيب من يدي رفعت قضاء الذي كان بي وتاكد أن قدماء بخير فقط
حينها دخلت علي واحد لابسه ملابس ممرضه وقالت لي (استيقطتي آخيرا ) رمشت قليل ولكن ممرضة اقتربت مني وقالت لي" كيف تشعرين أنستي هل يؤلمك أي مكان"
حاولت أن تكلم لكن فور محاولتي إخراج الكلام شعرت بي وخزا في عنقي وحبالي أصوتي تلومني
قالت لي " لا بس لابس ليس عليك ذلك لا حاج دعيني أقوم بي فحص وأنادي طبيب حسنن"
هززت رأسي لها بعد أن قامت بي فحصي وكشف حالتي اخبرتني أن استلقي وأنتظر وارتاح ريثما
تعود هي. هززت رأسي وبعد أن ساعدتني علي إستلقاء قالت لي كلمت فأجتني بها " حسنن آنسة إلنور انتظري قليل حتي أعود لن أتأخر حسنن"
هززت رأسي وخرجت.....
..."النور" نفس الاسم لذي سمعت به في حلمي هل كان ينادي علي،كيف إسمي ليس إلنور بل روزي لم يكن حلم إذا ...
...شفت مزهرية محطوط فوق سينيه فوق مكتب رفعت نفسي ونهضة مددت يدي ووضعت مزهرية بعيد واخذت ...
...سنية ووجهتها إلي وجهي لكن...
...حين عادت ممرضة وحضرت معها الطبيب قالت" آنسة إلنور" ...
...كنت جالسة أصل لذي رحب بي طبيب وسألني كيف هو حالي أو لو كنت أشعر بي اي الم هززت رأسي أني لا أشعر حالي بي أي الم حين اعطتني الممرض بعض المسكنات ...
...وقال لي اني كنت غائبة عن وعي أكثر من أربع أسابيع كنت في غيبوبة فيها ...
...لكن سعيد أني تمكنت من فتح عيوني ...
...وكان أهل كلهم قلقون علي ...
...أهل؟؟؟؟؟؟...
..."وأيضا أطفالك وزوجك "...
...أطفال و...و.... وزوج ؟؟؟؟؟...
...لمح طبيب تغير تعابير فجأة وظهور علامات استفهام كثير ووجهي يبدو مرتبك ...
...فتحت فمي وقلت بصوت خافت ومنخفض ...
...( عذر س.ي.دي لكن هل انا م.ت.ز.و.ج ) ...
...اطبيب انصدم تبادل هو والممرضة نظرة غريب وقال طبيب ( آنسة إلنور هل فقدت ذكرياتك )...
^^^يتبع........^^^
أجر علي طبيب بعض إختبار وقال لي أنه يحتاج إعلام بقية أهل بهاذا.
وغادر غرفة وترك ممرضة معي نظرة إلي ممرضه واقفت جنبي وهي حين شافت أني أنظر لها ابتسمت علي وجهي ابتسامه صغير
في ناحية ثانيه انطلق طبيب وتصل بي أهل أخبرهم أن هناك حالة طارئة وعليهم حضور لان. لم يشاء اخبارهم بي اي شي خلف سماع وقال لهم أنه سيقول كل شي حين يأتون
بعدما غادر اطبيب بسرعه بدأت النور توجه بصرها إلي ممرضه واقفت جنبها
لمست حلقها وشعرت بي نوع من عطش،لوحت لي ممرضه وجذبة انتباه الممرضة " هل من خطب تشعرين بي شي " قالت ممرضة تلك كلمات حين فهمت أني كنت أرغب بي شي
لكني بي بساطه اشرت لها أني بحاجة إلي كوب ماء
قالت " عطشانه " هززت رأسي وهي راحت كي تجلب لي كوب
عندما حضر أهل أوصل لهم طبيب الأخبار الثقيلة ولا توصف صدمتهم كان أُجوههم فقدت ألوانها.
" ماذا تعنيه فقدت ذاكرتها؟" تنهد طبيب ووضع نظارته فوق مكتب وقال لهم " نعتقد أنها خبطه أو جراء صدمه لكن الانسة لا تعاني من أي مخاطر أخرى بضع أسابيع في مستشفى وتقدر علي خروج"
وسط هذه أحداث نراء انفتاح باب بقوه بواسطه رجال. شعره مبعثر وملابسه مغمور بعرقه فوق هاذا
كان يلهث. وصاح عليهم " ماذا حدث لي زوجتي؟"
...................
كنت احدق بي نافذه التي تقع جنب سرير ولا تبعد منه الكثير كانت كبيره وتظل علي مباني مدينه
ألشمس تكاد تغرب وتترك خلف غروبها ضوء أحمر تدخل من نافذة نصف المفتوحه بعض هواء، ويلمس وجهها ويطير بعض من خصلاتي شعرها مشهد هادئ
كانت شارده علي نافذه كأنها خرجت منها تحدق بي عمق. بشكل عميق أداء أنها لم تسمع صوت باب يفتح
دخلت ممرضة واعطتني ادويتي تفقدت حالتي
وبعدها رحلت عدت مجدد إلي نافذه شي فشى ضوء شمس بدا يخفت ويتغير لونها لي لون الحمر والقليل من الوان الصفر بعدها بداء ضوها يخفت أكثر فأكثر.
اصبحت الغرفة نصف مظلم ليس ظلام دامس لكن الضوء الموجود في غرفة كان فقط الضوء الغروب الخافت الذي يدخل من نافذت.
غطت فمها بي باطن يدها وتثائبة شعرت بي نعاس يعود لها مجدد وتشعر أن جفونها بداية تثقل،الغرفة
تزداد سواد وتصبح أكثر هدوء ما جعلها تشعر بي
نعاس أكثر لن يضر لو أخذت غفو صغير
سحبت قضاء ولفت نفسها واجهت سقف شي فشى
بداء وعيها يختفي لكن قبل غرقيها بي نوم سمعت صوت فتح باب وصريره
لكنها راحت بي نوم
"إنها نام لان لا أنصح بي إزعاجها سيدي"
" لن اصحيها لا تقلقي أرغب أن ابقاء معها قليل أقدر" " انت زوجها لا بس فقط تأكد من عدم
إقاظها" قال لها " حسنن " وإنصرفت، تقدم وسحب كرسي كان في جانب سرير ووضعه بمقربة من سرير
وجلس عليه ووجه نظره لي نائمة أمامه حدق فيها لي بضع دقائق عيونه تتفقدها ثمت ضماضه صغيره
فوق حاجبيها ورأسها كله ملفوف بشاش أبيض أنزل بصره إلي يديها والأنبوب الذي فيه تأمله قليل قبل أن يعيد بصره إليها حين أصدرت صوت همهم خفيف
اهتز جيبه واخرج هاتفه منه كان إسم متصل مسجل له " إبني الكبير " أمسك عنه وقال " ما الأمر"
قال صوت خلف سماعة " ابي هل هاذا انت أو العمة كاثرين " رد عليه" بل هو انا ماذا حدث لما تتصل علي"
قال " كيف حال امي؟ هل أنت قربها " حين حاول رد عليه شاف حواجب إلنور تنقبط وتظهر ملامح انزعاج عليها فخفض صوته " إنها بخير "
قال " جيد سعيد لسماع هاذا، هل أنت قربها" قال " أجل " مد يده وأبعد بعد خصل من وجهها التي كانت بي جبينها وعينيه
" هل هي مستيقظ أرغب أن أكلمها" سمع صوت تنهد قبل أن يرد عليه " إنها لن تعرفك عليك " قال" ماذا؟" قال" والدتك فقدت ذاكرتها " قال" ماذا تعني فقدت ذاكرتها الم تقل أنها بخير " قال" قلت لكني اكتشفت هاذا قبل قليل "
قال" هل كان بسبب الحادث " قال " نعم" قال" هل فقدت ذكرياتها بكامل، كل شي" قال" حتي إسمها " " ها؟؟؟" قال " لا شي لا تتذكر أي شي"
" لا أصدق "
قال له " لا تُعلم إخوانك بهاذا في وقت راهن " قال
"حتي دانيال " قال" أليس قربك بي فعل يا أندريه"
رد" أجل " قال " إذا لا تعلماء آلاخرين حسنن " قال
" حسنن يا أبي سنفعل " قال " أخلدء لي نوم لان
تملكاني مدرسة غدا هيا " قال أندريه " سنفعل يا أبي " " ولا تنسى تفقد أختك " " حاضر لن انسى وداعا "
...وغلق خط تنهد قليل ونظر لها مجدد " لم يكن من مفترض أن تصلي إلي هاذا حد لقد بالغة بشده يا...
...إلنور"...
^^^.......يتبع ^^^
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon