NovelToon NovelToon

لا اعرف ماذا يخبئ القدر

الفصل الاول

في قلب مدينة سيول الصاخبة، حيث تتناثر الأضواء كنجوم في سماء الليل، كان جونغكوك، رئيس عصابة المافيا المُخيفة ، يُحكم بقبضة حديدية على كل شيء. ولكن ، خلف القسوة والخطورة التي تُحيط بِه ، كان يُخفي قلبًا مُؤلمًا ، قلبًا لم يُعرفه سوى الظلام والوحدة ، قلبًا لم يُعرف معنى الحب الحقيقي .

في الجانب الأخر من المدينة ، كانت ريان ، فتاة مُراهقة جميلة ، تُحاول أن تعيش حياةً طبيعيةً في عالم من الصخب والفوضى. لم تكن تعرف شيئًا عن عالم المافيا المُظلم ، أو عن القوة المُخيفة التي تُحيط بِجونغكوك.

كانت ريان تُدرس في جامعة سيول ، جامعة أسسها جونغكوك في إطار إمبراطوريته المُذهلة ، و كانت تُحاول أن تُحقق حلمها في أن تُصبح طبيبةً ، لتُساعد الناس وتُخفف من آلامهم.

في يوم من الأيام ، ذهبت ريان إلى الجامعة ، و لم تكن تُدرك أن هذا اليوم سَيُغير حياتها للِأبد. بينما كانت تُمشي في الطريق ، وجدت نفسها مُحاطةً بِمُجموعة من الشباب المُتَسلّطين ، و بدأوا بِالتحرش بِها.

في اللحظة الِحاسمة ، ظهر جونغكوك من خلفهم ، كالِفارس من أسطورة قديم. أُخرج سلاحه بِسرعة و أطلق بعض الِطلقات في الهواء ، مُخيفًا المُتَسلّطين ومُجبرًا إياهم على الِفرار.

لم تكن ريان تُدرك من هو هذا الرجل الِغامِض ، ولكن كانت شاكرة لِه لِإنقاذها ، و كانت خائفة من خطورة الِحالة التي كانت فيها. حملها جونغكوك إلى سيارته ، و أخذها إلى بيته.

في ذلك الِبيت الِفخم و الِغامِض ، شعرت ريان بِالخوف من الِحياة الِجديدة التي تُحيط بِها ، ولكن ، أُجبِرت على أن تُجابه الخوف وتُواجه مصيرها ، مصيرها الِمُرتبط بِجونغكوك ، رئيس المافيا الِغامِض و الِخطِر.كانت ريان تترنح بين الخوف والإعجاب بجانبه، لم تفهم ما هو هذا الشعور الذي يُراودها من داخلها. كان جونغكوك يُنظر إليها بِعينين باردتين ، لكن هناك شيء في عينيه كان يُجعلها تُشعر بِالأمان ، وكان يُجعلها تُريد أن تُعرف أكثر عن الرجل الِغامِض الذي أنقذها من المُتَسلّطين.

"أنتِ بخير؟" سألها جونغكوك بِصوته الِعميق الذي كان يُشبه الِهدير ، لكن هناك لمسة من الِاهتمام كانت تُسكنه.

"نعم ، أنا بخير ، شكرًا لك". قالت ريان بِحَجِر ، لا تزال تُعاني من الصدمة.

"ما اسمك؟"

"ريان".

"أنا جونغكوك". قال بِبرود ، كأنه لم يُكن يُريد أن يُشارك أي شيء من ذاته معها.

كان جونغكوك يُريد أن يُخرِجها من بيته ، لكنه لم يُكن يعرف كيف يُواجه ذلك الشعور الِغريب الذي تُثيره في داخله. فِكر بِأن تُخبر أخواته بِأخذها إلى منزل أحد أصدقائها ، ولكن لم تُوجد أي فكرة في ذهنه ، فَلم يُكن من عادة جونغكوك أن يُفكّر بِمثل هذه الأمور.

"هل تُريدين أن تُتّصلي بِأحد؟" سألها بِحذر.

"نعم ، أريد أن أُتصل بِصديقتي ، أُخبر أهلها أن أنا سأُقضي الليل معها". قالت ريان ، و كانت تُدرك أنها تُحاول أن تُخفي الخوف من داخلها ، و أن تُظهر أنها قوية أمام هذا الرجل الِخطِر .

"حسناً ، أُخبرني اسمها ، و سأُخبر السائق أن يُحضر هاتفًا لكِ".

"لينا ، اسمها لينا".

تردد جونغكوك لِلحظة ، ثم قال ، "سأُخبر السائق أن يُحضر هاتفًا ، وستُتّصلي بِها بِسرعة ، ثم ستُغادرين ، فهمتي؟"

"نعم ، فهمت".أومأت ريان برأسها موافقةً، أخذت هاتفها من السائق، و اتصلت بِلينا ، أخبرتها أنها ستُقضي الليل مع صديقة أخرى ، و لم تُخبر لينا بِالتفاصيل ، فَلم تُريد أن تُقلق صديقتها ، و لم تُريد أن تُخبر أهل لينا بِما حدث.

بعد أن أنهت المكالمة ، نظرت ريان إلى جونغكوك ، و كانت تُشعر بِالخوف من الِرجل الِغامِض الذي أصبح حياة الِغامِض ، و كانت تُفكّر بِكيفية أن تُغادِر هذا الِبيت بِسلام ، و أن تُعيد حياتها إلى نُهجها السابق.

"ماذا سأفعل الآن ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بالِارتباك ، فَلم تكن تُدرك ما هو الذي يُريد أن تُفعله.

"سوف تُغادرين". قال جونغكوك بِبرود ، و كان يُريد أن يُنهي هذا الِمُشهد بِسرعة ، فَلم يُكن يُحب الشعور بِالِارتباك الذي تُثيره في داخله.

"هل سوف أُخرج من هذا الِبيت ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالخوف ، فَلم تكن تُعرف ما هو الِذي يُمكن أن يُحدث في ذلك الِبيت الِغامِض ، و بين أيدي هذا الرجل الِخطِر.

"نعم ، سوف تُغادرين". أجاب جونغكوك ، و كان يُريد أن تُغادر بِسرعة ، فَلم يُكن يُحب أن تُكون حوله ، فَلم يُكن من عادة جونغكوك أن يُعطي الِاهتمام للِنساء ، و لم يُكن يُريد أن يُفكّر بِما سَيُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقته بِها.

"ماذا عن الِحالة التي كنت فيها ؟" سألت ريان ، و كانت تُفكّر بِالشبان الِذين تَحَرّشوا بِها ، و كانت تُشعر بِالخوف من أن يُعاقبوهم جونغكوك ، فَلم تكن تُريد أن تُصبح مُشاركة في عالم الِعنف والِدم الذي يُحكمه جونغكوك.

"لا تُقلقي ، لن يُحدث لهم شيء". قال جونغكوك بِبرود ، و لم يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن عالم المافيا الذي يُحكمه ، فَلم يُكن يُريد أن تُصبح مُشاركةً في حياته ، و لم يُكن يُريد أن تُصبح ضحية لِعدواته.

"حسناً ، سوف أُغادر". قالت ريان ، و

الفصل الثاني

"حسناً، سوف أُغادر." قالت ريان، و كانت تُشعر بِالِارتياح ، فَلم تُكن تُريد أن تُقضي الِليل في هذا الِبيت الِغامِض مع هذا الرجل الِخطِر.

"أنا سأُوصلك إلى الِباب". قال جونغكوك بِبرود ، و لم يُكن يُريد أن يُظهر أي مشاعر ، ولكن كان يُشعر بِالِضغط من داخل ، فَلم يُكن يُحب أن يُرى وهو يُناقش الِأمر معها ، فَلم يُكن من عادة جونغكوك أن يُناقش أمره مع الِآخرين ، و لم يُكن يُريد أن يُظهر أي ضعف أمامها.

أخرج جونغكوك ريان من الِبيت ، و كان يُمشي بِسرعة ، و لم يُكن يُريد أن يُضيع الِوقت معها ، فَلم يُكن من عادة جونغكوك أن يُعطي الِاهتمام للِنساء ، ولكن ، كان يُشعر بِالِقلق من داخل ، فَلم يُكن يُحب أن يُرى وهو يُقلق من أمر ما ، و لم يُكن يُريد أن يُظهر أي ضعف أمامها.

"اِنتبهي لِنفسك". قال جونغكوك بِبرود ، و كان يُريد أن يُنهي هذا الِمُشهد بِسرعة ، فَلم يُكن من عادة جونغكوك أن يُخاطب الِآخرين بِمثل هذه الِكلمات ، و لم يُكن يُريد أن يُظهر أي مُشاعر أمامها.

"سأفعل ذلك ، شكرًا لك ، جونغكوك". قالت ريان بِحَجِر ، و كانت تُشعر بِالِارتباك ، فَلم تكن تُدرك ما هو الذي يُريد أن تُفعله ، و لم تكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِه.

"وداعًا". قال جونغكوك ، و كان يُريد أن يُنهي هذا الِمُشهد بِسرعة ، و لم يُكن يُريد أن يُفكّر بِما سَيُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقته بِها.

دخلت ريان سيارتها ، و أطلقت السيارة ، و كانت تُشعر بِالِارتياح ، فَلم تُكن تُريد أن تُقضي الِليل في هذا الِبيت الِغامِض مع هذا الرجل الِخطِر. و كانت تُشعر بِالخوف من الِأيام الِمُقبلة ، و كانت تُفكّر بِما سَيُحدث في علاقتها بِه.كانت ريان تُفكّر بِما حدث ، و كانت تُحاول أن تُفهم ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.

كانت ريان تُدرك أن جونغكوك رجلٌ خطِر ، رجلٌ لا يُمكن أن تُتوقع سلوكه ، و لم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.

"يجب أن أكون حذرة ، يجب أن أبتعد عن جونغكوك ، يجب أن أُعيد حياتي إلى نُهجها السابق". قالت ريان لِنفسها ، و كانت تُحاول أن تُخفي الخوف من داخلها ، و أن تُظهر أنها قوية أمام الِظروف.

ولكن ، كان هناك شيءٌ في داخل ريان ، كان يُجعلها تُفكّر بِجونغكوك ، و كان يُجعلها تُريد أن تُعرفه أكثر. كانت تُشعر بِالِفضول ، و كانت تُريد أن تُفهم الِرجل الِغامِض الذي أنقذها من الِمُتَسلّطين ، و الذي أصبح الآن جزءًا من حياتها.

"ربما هو ليس بِسوء ما أظنه ، ربما هو رجلٌ جيد ، ربما هو يُريد أن يُساعدني ، ربما هو يُريد أن يُحميني". قالت ريان لِنفسها ، و كانت تُحاول أن تُخفي الِأمل من داخلها ، و أن تُظهر أنها قوية أمام الِظروف.

و كانت ريان تُدرك أنها تُحاول أن تُخفي مُشاعرها من داخلها ، و أن تُظهر أنها قوية أمام الِظروف ، ولكن ، لم تُكن تُعرف ما سَيُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.في اليوم التالي ، كانت ريان تُحاول أن تُعيش حياتها بِشكل طبيعي ، و كانت تُحاول أن تُنسى ما حدث في اليوم السابق ، ولكن ، كان جونغكوك يُلاحقها في كل خطوة ، و كان يُراقبها من الخفاء .

كانت ريان تُشعر بِالِقلق ، فَلم تُكن تُدرك لماذا يُريد جونغكوك أن يُراقبها ، و لم تُكن تُعرف ما هو الذي يُريد أن يُفعله.

في أحد الأيام ، بينما كانت ريان تُمشي في الطريق إلى الجامعة ، وجدت نفسها مُحاطةً بِمُجموعة من الرجال الِذين كانوا يُحاولون أن يُخطفوها.

في اللحظة الِحاسمة ، ظهر جونغكوك من خلفهم ، و أُخرج سلاحه بِسرعة و أطلق بعض الِطلقات في الهواء ، مُخيفًا الِمُختطفين ومُجبرًا إياهم على الِفرار.

"ما هو الذي تُفعله ؟" سألت ريان جونغكوك ، و كانت تُشعر بالِغضب ، فَلم تُكن تُريد أن يُخاطر بِحياته من أجلها.

"أنا أُحاول أن أُحميك". أجاب جونغكوك بِبرود ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن عالم المافيا الذي يُحكمه ، فَلم يُكن يُريد أن تُصبح مُشاركةً في حياته ، و لم يُكن يُريد أن تُصبح ضحية لِعدواته.

"لماذا ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِفضول ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.

"لأن أنتِ مُهمة لِدي". أجاب جونغكوك ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن ماضيه ، و لم يُكن يُريد أن يُخبرها بِالِسر الذي يُخفيه في داخله.

"ماذا تعني بِهذا ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بالِضغط ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.

"سوف تُعرفين ذلك في الِوقت الِمُناسب". أجاب جونغكوك ، و كان يُريد أن يُنهي هذا الِمُشهد بِسرعة ، فَلم يُكن يُحب الشعور بِالِارتباك الذي تُثيره في داخله ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي شيء من ذاته معها.

الفصل الثالث

أخذ جونغكوك ريان إلى منزله مرة أخرى ، و كانت ريان تُحاول أن تُفهم ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.

"لماذا أنت تُفعل ذلك؟" سألت ريان جونغكوك ، و كانت تُشعر بِالِفضول ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.

"أنا أُحاول أن أُساعدك". أجاب جونغكوك ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن عالم المافيا الذي يُحكمه ، فَلم يُكن يُريد أن تُصبح مُشاركةً في حياته ، و لم يُكن يُريد أن تُصبح ضحية لِعدواته.

"لماذا أنت تُراقبني ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِقلق ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.

"أنا أُحاول أن أُحميك". أجاب جونغكوك ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن ماضيه ، و لم يُكن يُريد أن يُخبرها بِالِسر الذي يُخفيه في داخله.

"لماذا أنت تُفعل ذلك؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِفضول ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.

"لأن أنتِ مُهمة لِدي". أجاب جونغكوك ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن ماضيه ، و لم يُكن يُريد أن يُخبرها بِالِسر الذي يُخفيه في داخله.

"ماذا تعني بِهذا ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِضغط ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.

"سوف تُعرفين ذلك في الِوقت الِمُناسب". أجاب جونغكوك ، و كان يُريد أن يُنهي هذا الِمُشهد بِسرعة ، فَلم يُكن يُحب الشعور بِالِارتباك الذي تُثيره في داخله ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي شيء من ذاته معها.

"حسناً". قالت ريان ، و لم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.كانت ريان تُحاول أن تُفهم ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.

كان جونغكوك يُراقبها من الخفاء ، و كان يُحاول أن يُساعدها ، و كان يُحاول أن يُحمِيها ، ولكن ، لم تُكن ريان تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.

في أحد الأيام ، بينما كانت ريان تُمشي في الطريق إلى الجامعة ، وجدت نفسها مُحاطةً بِمُجموعة من الرجال الِذين كانوا يُحاولون أن يُخطفوها ، و كانوا يُحاولون أن يُؤذوها ، و كانوا يُحاولون أن يُسيطروا عليها ، و كانت ريان تُشعر بالِخوف ، و كانت تُشعر بِالِضعف ، و كانت تُشعر بِالِعجز ، و كانت تُشعر بِالِألم ، و كانت تُشعر بِالِيأس ، و كانت تُشعر بِالِحزن ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِمستقبل ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِحياة ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِموت ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِظلام ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِوحدة ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِغربة ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِعالم الِظالم الذي يُحيط بِها ، و كانت تُشعر بِالِخوف من الِرجل الذي يُحاول أن يُسيطر عليها.

في اللحظة الِحاسمة ، ظهر جونغكوك من خلفهم ، و أُخرج سلاحه بِسرعة و أطلق بعض الِطلقات في الهواء ، مُخيفًا الِمُختطفين ومُجبرًا إياهم على الِفرار ، و كان جونغكوك يُحاول أن يُساعدها ، و كان يُحاول أن يُحمِيها ، و كان يُحاول أن يُخلّصها من الِخطر ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِموت ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِظلام ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِوحدة ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِغربة ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِعالم الِظالم الذي يُحيط بِها ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِرجل الذي يُحاول أن يُسيطر عليها."ما هو الذي تُفعله ؟" سألت ريان جونغكوك ، و كانت تُشعر بالِغضب ، فَلم تُكن تُريد أن يُخاطر بِحياته من أجلها.

"أنا أُحاول أن أُحميك". أجاب جونغكوك بِبرود ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن عالم المافيا الذي يُحكمه ، فَلم يُكن يُريد أن تُصبح مُشاركةً في حياته ، و لم يُكن يُريد أن تُصبح ضحية لِعدواته.

"لماذا ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِفضول ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.

"لأن أنتِ مُهمة لِدي". أجاب جونغكوك ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي تفاصيل معها عن ماضيه ، و لم يُكن يُريد أن يُخبرها بِالِسر الذي يُخفيه في داخله.

"ماذا تعني بِهذا ؟" سألت ريان ، و كانت تُشعر بِالِضغط ، فَلم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في علاقتها بِه.

"سوف تُعرفين ذلك في الِوقت الِمُناسب". أجاب جونغكوك ، و كان يُريد أن يُنهي هذا الِمُشهد بِسرعة ، فَلم يُكن يُحب الشعور بِالِارتباك الذي تُثيره في داخله ، و لم يُكن يُريد أن يُشارك أي شيء من ذاته معها.

"حسناً". قالت ريان ، و لم تُكن تُعرف ما هو الذي يُمكن أن يُحدث في الِأيام الِمُقبلة ، و ما سَيُحدث في علاقتها بِجونغكوك.

أخذ جونغكوك ريان إلى منزله مرة أخرى ، و كان يُحاول أن يُخفي الِسر الذي يُخفيه في داخله ، و كان يُحاول أن يُحمي ريان من الِخطر ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِظلام ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِوحدة ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِغربة ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِعالم الِظالم الذي يُحيط بِها ، و كان يُحاول أن يُنقذها من الِرجل الذي يُحاول أن يُسيطر عليها.

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon