NovelToon NovelToon

بعدَ أن أصبحتُ غنية، عادَ زوجي الميتُ إلى الحياة

001

...•••...

...استيقظت شو شويوي يومًا لتجد نفسها قد انتقلت إلى جسد فتاةٍ قرويةٍ فقيرة. توفي والداها مبكرًا، وباعتها عمتها بثلاث تايلات من الفضة لتتزوج في عائلة أخرى كـ"عروس الحظ"....

...عريسها؟ الابن الأكبرُ لعائلة تشي، تشي سي مين، الذي التحق بالجيش قبل ثلاثِ سنوات ولم يُسمع عنه خبرٌ منذ ستة أشهر....

...آمنت عائلة تشي أن تزويج ابنهم "المنحوس" بفتاة منحوسة مثله سيبطل سوء حظهما. ومن كانت أكثر الفتيات نحسًا في المنطقة؟ لا أحد سوى شو شويوي، التي شاع عنها أنها "لعنت والديها حتى الموت"....

...وهكذا، انتهى بها الأمر متزوجة... من ديك، بديلاً عن العريس الغائب....

...لكن في يوم الزفاف، وصلت أنباء: لقد مات تشي سي مينغ في المعركة....

...تحول الزفاف المبهج بسرعة إلى جنازة. ولعدم رغبتهم في إضاعة الأموال التي أُنفقت، أصرت عائلة تشي على إتمام زواج الأشباح، لتتزوج شو شويوي رسميًا بابنهم المتوفى....

...شو شويوي، المحاصرة الآن في هذا الوضع الغريب، فكرت: حسنًا. الزوجة زوجة، سواء كان الزوج حيًا أم لا. سأستفيد من الأمر على أي حال....

...لحسن الحظ، كان أهل زوجها أثرياء ويمتلكون عدة حقول خصبة. وبما أنها أصبحت الآن جزءًا من عائلة تشي، قالت في نفسها: تزوجت رجلاً، فآكل طعامه. مات الرجل، لكنني سأظل آكل....

...سرعان ما بدأت شو شويوي في إدارة الحقول، بل وطهّرت الأرض القاحلة لتزرع البرتقال والتفاح والبطيخ....

...عندما ازدادت المحاصيل أكثر ممّا يمكنهم تحمله، حولت المزرعة إلى وجهة سياحية زراعية، حيث يستطيع الزوار قطف الفاكهة والشواء والاسترخاء. جاء النبلاء والمسؤولون من أميال بعيدة فقط للاستمتاع بالتجربة....

...مع ازدياد ثروتها، جددت المنزل ليصبح قصرًا فخمًا، مضيفة بيوتًا للضيوف وينابيع ساخنة لجذب العلماء لشرب الشاي وكتابة الشعر....

...وفي يوم من الأيام، أمسكت حماتها بيد شو شويوي باكية وقالت: "يا ابنتي، لقد عملتِ بجد كل هذه السنوات. حان الوقت لتتزوجي مجددًا."...

...وبينما كانت شو شويوي على وشك الرفض بأدب، جاء أحدهم راكضًا بخبر صادم: "تشي سي مينغ حي! عاد كجنرال وهو في طريقه إلى المنزل!"...

...شو شويوي: "؟؟؟"...

...في حيرة تامة الآن، فكرت شو شويوي: كيف أتعامل مع زوج لم ألتقِ به قط وكان من المفترض أن يكون ميتًا؟...

...وصل تشي سي مينغ، طويل القامة، وسيمًا، مفعمًا بالهيبة البطولية، وقال لها بلطف: "لقد عانيتِ كل هذه السنوات. من الآن فصاعدًا، سأضمن لكِ حياة مريحة خالية من المشقة."...

...ردّت شو شويوي، وهي مغطاة بالذهب وترتدي الحرير، بإحراج: "...ش-شكرًا... لكن بصراحة، لم تكن الحياة صعبة إلى هذا الحد. لقد سئمتُ من أكل مفاصل الخنزير أمس حتى لم أستطع إنهاءها."...

...─────────────────────...

...🪻الفصل الأول🪻...

...─────────────────────...

...1. روح عالمٍ آخر في الشتاء القارس. ...

...في ليلة شتوية قارسة البرودة، اجتاحت الرياح العاصفة وتساقط الثلوج الكثيف ظلمة الليل، حتى بات من المستحيل الرؤية وسط العتمة المتجمدة. حملت الرياح معها ثلجًا كثيفًا كريش الإوز، فغطّت قرية فِينغ تونغ برداء من الجليد والبؤس. سارع القرويون إلى إحكام إغلاق نوافذهم وأبوابهم بالألواح الخشبية، خشية أن تقتلعها العاصفة الهوجاء....

...في أنحاء القرية، تلألأت أضواء صفراء خافتة من بعض المنازل، حيث تراكمت أكوام الثلوج على الأسطح حتى بدت وكأنها على وشك الانهيار من ثقلها....

...على الجانب الغربي من القرية، انتصب منزل واسع ذو ساحتين، يميزه بناؤه المتين عن البيوت الطينية التي تحيط به....

...في داخل المنزل الرئيسي، ترددت أصوات مكتومة بالكاد تُسمع وسط عصف الرياح الهائج....

..."لقد مرت ستة أشهر. اعتاد ابننا الأكبر أن يرسل لنا رسائل كل شهر، أما الآن، فلم نسمع منه شيئًا طوال هذه المدة... هذا الأمر يبعث في نفسي القلق."، قالت امرأة ترتدي سترةً قطنية رمادية، وقد ربطت شعرها بعناية في كعكة. ...

...كان وجهها المستدير يحمل ملامح الرخاء، لكن القلق العميق حفر خطوطه في تعابيرها....

...على الفراش الطيني المُدفأ، كان رجل ممددًا، تأمل كلماتها بعبوس وهمهمة خافتة تدل على موافقته....

..."يا تشي العجوز، لم لا نحاول الاستفسار عنه؟ ابننا الأكبر في الجيش منذ ثلاث سنوات، لكن لا أدري لماذا هذا العام تحديدًا أشعر بانقباضٍ في صدري."، تنهدت المرأة وهي تضع الإبرة والخيط جانبًا، ثم انحنت قليلاً للأمام، فاضحةً قلقها. ...

...فتح الرجل عينيه، وكانت ملامحه تعكس اضطرابها ذاته....

..."نسألُ من؟ ليس لدينا معارف أو وسائط، أنتِ تجعلين الأمر يبدو سهلًا للغاية."...

...جلست السيدة وي باستقامة. "سمعتُ أن هناك معبدًا طاويًا على بعد عشرين ميلًا شرقًا. لمَ لا نذهب ونسأل أحد الكهنة هناك؟ ربما يستطيع مساعدتنا."...

...لامست كلماتها وتراً في قلب تشي آن شينغ. فهؤلاء القرويون البسطاء لم يكن لديهم سوى المعابد يلجؤون إليها طلبًا للعون....

...بدافع الحب والقلق على ابنهما، قرر الزوجان الانطلاق نحو المعبد مع طلوع الفجر....

...عند بزوغ النهار، هدأت العاصفة، لكن الطرقات كانت مغطاة بطبقات سميكة من الثلوج تصل إلى منتصف الساق. لم يتوانَ آل تشي، فجهّزوا العربة وربطوا الثور، وانطلقوا في رحلتهم....

...وبينما مرّوا بجوار منزل عائلة شو، انبعثت أصوات صاخبة من الداخل:...

..."أيتها البلهاء عديمة الفائدة! تأخر الوقت وما زلتِ لم تعدّي الفطور؟ هل تريدينَ أن نموت جوعًا؟ لا بد أنني ارتكبت ذنبًا عظيمًا في حياتي السابقة حتى أُبتلى بكِ! لماذا لا تذهبين إلى والديكِ الميتينِ وتتسولين منهما بدلًا من أن تعيشي عالةً علينا؟!"...

...تبع الصوت الحاد لزوجة ابن شو، صوتُ صفعاتٍ قوية، ثم نشيجُ فتاة صغيرة مكتوم....

...شخرَ تشي آن شينغ باشمئزاز. "هذه المرأة لا تفعل شيئًا سوى الصراخ على ابنة شقيق زوجها. لا بد أن تلك المسكينة ارتكبت خطيئة عظيمة في حياة سابقة حتى ينتهي بها المطافُ عندهم."...

...تنهدت السيدة وي بأسى. "أنتَ مُحق. لقد رأيتُ تلك الفتاة مؤخرًا، كانت هزيلة كهيكلٍ عظمي، وفي هذا البرد القارس، جعلوها تغسل الملابس في الخارج. كانت يداها متشققتين حتى بدأ جلدهما يتقشر. يا لهُ من أمرٍ مؤلمٍ حقًا."...

...لكن رغم تعاطفهما، واصلَ الزوجان طريقهما. فلكلّ شخص معاناته الخاصة، وهما مجردُ فلاحينِ بسيطين، لا يملكان القدرة على إنقاذ الجميع....

...كان عبور الطرقات المغطاة بالجليد شاقًا، حتى أن الثور نفسه واجه صعوبة في التقدم. وحين وصلوا إلى المعبد الطاوي، كان الوقت قد بلغ منتصف النهار....

...انقشعت الغيوم، وأشاعت الشمس دفئًا نادرًا، بينما أوقف الزوجان عربتهما وربطا الثور بعناية....

...وقبل أن ينطقا بكلمة، خرج كاهنٌ طاوي يرتدي رداءً أزرق، وخاطبهما مباشرةً. ...

..."لا بد أنكما الزوجان تشي من قرية فِينغ تونغ."...

...اتسعت عينا السيدة وي ذهولًا. لقد خمن الكاهن هويتهما بسهولة، نظرت إليه واعتبرته فورًا شخصًا ساميًا. انحنت باحترام وقالت: "أيها السيدُ الخالد، لقد صدقتَ. جئنا نلتمسُ بعض الإرشاد."...

...أخرجَ الكاهن، بهدوء وثبات، صدفةَ سلحفاة وثلاث عملات نحاسية. دون مراسم زائدة، بدأ في التكهن لهما....

..."لقد جئتم تسألون عن حياة ابنكما ما إذا كان. ميتًا." قال بحزم....

...أومأ الزوجان تشي بلهفة، واضحًا فيهما الأمل والتقدير....

...رتب الكاهن العملات، وجديةٌ تعلو محياه. وبعد صمت طويل، قال: "ابنكما حي... لكنه بالكاد يتمسكُ بالحياة. إنه يتأرجح بين الموت والوجود."...

...شهقت السيدة وي وكادت تسقط، لكن تشي آن شينغ أمسكها في الوقت المناسب. ورغم اهتزازه، حافظ على رباطة جأشه، منتظرًا الكاهن أن يكمل....

...بعد لحظة، قال الكاهن: "ثمة سبيلٌ لإنقاذه، لكنه يعتمد على قدره. كما يُقال: الحظ يأتي أولًا، والقدر ثانيًا، والمحيط يلعبُ دورًا عظيمًا. مصيرُ ابنكما ليس محتومًا، لكن حظهُ مضطرب. إن أردتم استقراره، فهناك أمر واحد يمكنكما تجربته."...

...سأل الزوجان على الفور: "ما هو، أيها السيد الخالد؟ سنفعل أي شيء!"...

...شرح الكاهن: "ابنكما يواجهُ عامًا من النحس العظيم. إن وجدتم فتاة ذات مصيرٍ مرير وأقمتم 'زفاف الحظ'، فقد ينجو."...

..."زفاف الحظ؟"...

...فهم الزوجان تشي الفكرة –الزواج لدفع سوء الحظ– لكنهما ارتبكا. كيف يقيمان زفافًا بينما ابنهما مجهول المكان؟...

...ضحك الكاهن. "زفافُ الحظ لا يقتصر على الأحياء. حتى لو لم يكن ابنكما هنا، يمكنكما استخدام ديكٍ لينوب عنه. اكتبا اسمهُ وتاريخ ميلاده على ورقة، ولتتزوج الفتاة الديك في مراسمَ بسيطة."...

...أومأت السيدة وي، وحفظت التعليمات في ذهنها. ثم سألت: "لكن أين نجدُ فتاة بمصيرٍ مريرٍ كهذا؟"...

...تأمل الكاهن بعينيه وقال: "فتاةٌ فقدت والديها مبكرًا، عانت المشقة، وتعيشُ الآن تحت رحمة الآخرين. من يمكن أن يكون مصيرها أكثر مرارة من ذلك؟"...

...عندما نطق الكاهن الطاوي بتلك الكلمات، تبادل الزوجان تشي نظرة، وكلاهما يفكر في الشخص نفسه، الفتاة الصغيرة من عائلة شو التي مرا بها صباح ذلك اليوم....

...قبل سنوات، كان لعائلة شو أخوان. الأكبر كسولٌ ونهم، والأصغر مجتهدٌ متزوجٌ من امرأة نشيطةٍ وفاضلة. بفضل الأخ الأصغر، كانت العائلة في حال جيدة....

...لكن المأساة ضربت حين توفي الأخ الأصغر وزوجته في حادث، تاركين ابنة في الثالثة من عمرها. اضطر الأخ الأكبر وزوجته لاستقبال الفتاة اليتيمة....

...سرعان ما انتشرت شائعاتٌ في القرية أن نحس الفتاة الصغيرة تسبّب في "لعن" والديها حتى الموت. وإن كان مصدرُ الشائعة غامضًا، فبدت غير منطقية، لو كانت الطفلة حقًا لعنة، لما عاش والداها ثلاث سنوات بعد ولادتها؟...

...الحقيقة كانت أبسط. زوجة الأخ الأكبر كرهت عبء تربية فمٍ إضافيّ. لذا نشرُ الشائعات عن كون الفتاة "ملعونة" جعلَ تبريرَ سوء معاملتها أسهل....

...ابتعد الكاهن الطاوي، بعد أن أنهى ما يلزم قوله، بهدوء....

...أسرع الزوجان تشي عائدين إلى القرية، خائفين أن تكون الفتاةُ المُعذبة قد ماتت من الإرهاق إن تأخرا أكثر....

...* * *...

...في بيت عائلة شو، ركعت شو شويوي في الثلج، وقد تجمد جسدها بالكامل من البرد. أصبحت ذراعاها وساقاها متصلبة حتى لم تعد تشعر بدمها يجري، وتجمدت في مكانها كتمثال حجري....

...من داخل البيت، ارتفع صوت السيدة تشين، زوجة عمها، بصراخٍ حادّ....

..."أيتها الكسولة! مجردُ رؤيتكِ تجعلني أشعر بالغثيان، أنتِ لعنة ولا شيء غير ذلك!"...

...تنهد عم شو شويوي، الأخ الأكبر لعائلة شو، تنهيدة ثقيلة. "دعيها تدخل. هيَ لا تزال ابنة أخي، على أي حال."...

..."وماذا في ذلك؟" ردت السيدة تشين بغضب. "لقد ربيناها ثلاث عشرةَ سنة! أصبحت الآن في السادسة عشرة، أليس كذلك؟ لقد فعلنا لها أكثرَ ممّا يكفي. يمكنني أن أقول ما أريد!"...

...اشتدّ صوتها وأصبحَ أكثرَ حدةً. "إنها في سن الزواج! ألم تأتِ تلك الخاطبة من القرية المجاورة قبل أيام؟ الأرمل الأعمى يبحثُ عن زوجة، ويعرض خنزيرًا كمهر. لنزوجها به ونأخذ الخنزير. على الأقل ستكون نافعة لشيءٍ ما."...

...كانت شو شويوي راكعة في الثلج، ومحيطها يتلاشى في ضبابية. خفتت الأصوات حولها، وأظلمت رؤيتها. استسلم جسدها، وسقطت في الثلج....

...* * *...

...عاد الزوجان تشي إلى القرية عند الغسق، متجهينِ مباشرة إلى منزل عائلة شو. ...

...استقبلتهما السيدة تشين، التي أثار فضولها زيارة الزوجين الغنيين تشي، بابتسامة مصطنعة. "آه، الأخ تشي، الأخت تشي! ما الذي جاء بكما في هذا اليوم البارد؟ تفضلا بالدخول لتناول الشاي وتدفئة أنفسكما!"...

...دخل الزوجان تشي، مدركين أنه من غير اللائق مناقشة غرضهما على عتبة الباب. وبعد أن جلسا، انتقلت السيدة وي إلى صلب الموضوع....

..."الأخت تشين، سامحينا على الصراحة، لكننا جئنا لنقترح زواجًا."...

...ذُهلت السيدة تشين. "زواجًا؟ لمن؟ ليس لدي سوى ابن واحد."...

...أوضحت السيدة وي مباشرة: "ابننا الأكبر يواجه سلسلة من سوء الحظ، وقال لنا كاهن طاوي إن ابنة أخيك هي المناسبة لمساعدته على التغلب عليه. نود طلب يدها للزواج لدفع النحس."...

...السيدة تشين، بطباعها الصريحة والبسيطة، تفوهت دون تفكير: "لكن ابنكما ليس موجودًا في القرية حتى! إذا تزوجتهُ ابنة أخي، ألن تصبح أرملة فحسب؟"...

...لم تكد كلمة "أرملة" تكتمل على شفتيها حتى لاحظت تعتيم وجهي الزوجين تشي. أصابها الذعر، فتراجعت قائلة: "آه، لم أقصد ذلك! لستُ ألعن ابنكما، لكن... أليس هذا صحيحًا؟ أية فتاة تتزوج دون حضور زوجها؟"...

...شعرت السيدة وي بالاشمئزاز. عادة، كانت هذه المرأة تعامل ابنة أخيها كخادمة، تضربها وتوبخها باستمرار. والآن تتظاهر فجأة بالاهتمام برفاهيتها؟...

...قرر السيد تشي قطع الموضوع إلى جوهره، فقال بحزم: "إن وافقتِ على تزويج ابنة أخيك إلى عائلتنا، سنعرض ثلاث تايلات من الفضة وبيتًا قديمًا كمهر. ما رأيكِ؟"...

...عند سماع ذلك، أضاءت عينا السيدة تشين. كادت تقفز من مقعدها حماسًا. ثلاث تايلات من الفضة وبيت؟ هذا أفضل بكثيرٍ مما عرضه الأرملُ الأعمى!...

..."حسنًا، حسنًا! سأناقش الأمر مع زوجي وأعطيكما ردًا قريبًا."...

...لكن السيدة وي لاحظت أنهما لم يريا الفتاة بعد. "أين الطفلة؟ نود رؤيتها."...

...شردت السيدة تشين في حماسها، ولوحت بيدها بلا مبالاة. "آه، أغمي عليها سابقًا وهي في مخزن الحطب. لا أعلم إن كانت استيقظت أم لا."...

..."أغمي عليها؟ هل استدعيتم طبيبًا؟"...

...أطلقت السيدة تشين ضحكة متكلفة. "آه، كنتُ على وشك ذلك، لكنكما وصلتما، ولم أجد الفرصة."...

...في مخزن الحطب، استعادت شو شويوي وعيها ببطء. شعرت بضعف في جسدها، وعقلها مغشى عليه. وعندما فتحت عينيها، أربكها المحيط الغريب....

..."أين... أين أنا؟"...

...─────────────────────...

...🪻سوالـــف🪻...

...ما يحتاج أنوه على لحم الخنزير والكاهن صح؟ أدري إنكم عاقلين وفاهمين والأشياء ذي غلط تمامًا (。◕‿◕。) ...

...─────────────────────...

...لا تنسوا الضغط على النجمة أسفل الفصل ⭐ وترك تعليق لطيف 💬✨...

...حســاب الواتبــــاد:...

...أساسي: Satora_g...

...احتياطي: Satora_v...

...انستــا: Satora_v...

...───────────────...

...قوة الأرواح والقلوب ذكر الله علاّم الغيوب 🌱: ...

...- سُبْحَانَ اللَّه 🪻...

...‏- الحَمد لله 🪻...

...‏- لا إله إلا الله 🪻...

...‏- الله أكبر 🪻 ...

...‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله 🪻...

...‏- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ 🪻...

...- لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ 🪻...

...- الْلَّهُم صَلِّ وَسَلِم وَبَارِك عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّد 🪻...

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon