كان يا مكان. كان هناك فتاة اسمها سارة. كانت هذه الفتاة تتعرض للتنمر بسبب شكل شعرها، لأن شعرها كان يشبه الجدار، وكان شعرها يغطي نصف وجهها معاد فمها. ولكن في أول يوم في المدرسة، كانت سارة تتعرض للتنمر من الفتيان والفتيات.

وفي يوم من الأيام، كانت هناك فتاة اسمها جودي. رأت جودي هذه الفتاة تتعرض للتنمر كل يوم، فقررت التحدث معها في اليوم التالي. وعادت الفتاة سارة إلى منزلها وأخبرت أمها بكل ما حدث في المدرسة.

وفي يوم الغد، ذهبت جودي إلى الفتاة وتحدثت معها. وقالت الفتاة جودي إنها ابنة مدير المدرسة. فصدمت الفتاة سارة من كلامها. وقالت جودي: "ما رأيك أن نلعب معًا؟" فقالت سارة: "لا." فسألتها جودي: "لماذا لا تريدين اللعب معي؟"

فأجابت سارة: "لأني لا أحب اللعب أبدًا، لأني لا أستطيع أن أرى بسبب شعري، فلهذا لا أحب اللعب أبدًا." فغضبت الفتاة جودي من سارة، وغضبت سارة من جودي، ولكن كان غضب سارة أشد من جودي. فحزنت جودي وذهبت إلى والدها، وقالت جودي لوالده كل ما حدث بالتفصيل.

فغضب والدها وقرر أن ينتقم من الفتاة. فأجر رجلًا ليتعنه عليها في ركبتيها بسهم . وفي اليوم التالي، جاء الرجل الذي أجره والدها ليتعنه على ركبة سارة.

وعندما جاءت الفتاة سارة إلى المدرسة، وبعد الساعة 11:00، لاحظت سارة أنها وحدها. وفجأة، جاء الرجل الذي أجره والد جودي ليتعنه على ركبتيها سارة. جاءت  جودي تطمئن على صديقتها سارة، وصدمت عندما رأت صديقتها في حالة سيئة. فحزنت جودي.

فأخذت  جودي صديقتها إلى المستشفى معها أمه. كانت أمها لا تزال قلقة بعد إزالة السهم. وبعد ساعتين من إزالة السهم، تعافت الفتاة سارة، وأخبرت أم سارة صديقتها جودي بما حدث.  بذلت جودي قصارى جهدها فقالت: "لا أعرف ماذا حدث.  أتيت إلى المدرسة ورأيت صديقتي في حالة سيئة جدًا أخبرهم الطبيب أن نها في حالة سيئة للغاية، وأنها ستتعافى بعد ستة أشهر. أخبرت صديقتها سارة أنها ستزورها كل شهر. وبعد ستة أشهر من تعافيها، عادت إلى المدرسة مجدداً، لكن الأطفال ما زالوا يتنمرون عليها. لاحظت المعلمة مروة أُسلوب التنمر الذي تتعرض له الفتاة، فدَخَلت المعلمة مروة إلى الصف وبعد انتهاء اليوم المدرسة، وتحدثت المعلمة مروة إلى سارة. طج سارة أنها في مشكلة، لكن المعلمة تحدثت إليها بشكل طبيعي، وسألتها عن سبب تنمر الأطفال عليها.

قالت سارة: "يتنمرون عليّ بسبب شكل شعري الذي يشبه الجدار". شعرت المعلمة مروة بالحزن لسارة، فحاولت أن تُخفف عنها الحزن، وعادت سارة إلى منزلها، وأنجزت دروسها، ثم ذهبت إلى النوم. وبعد اليوم التالي ذهبت سارة إلى المدرسة ولكن ذهبت المعلمة مروة إلى مدير المدرسة وأخبرته أن هناك فتاة تتعرض للتنمر بسسب شكل سعرها فقال المدير الي المعلمة مروة انتحدري إلى الفتاة اليوم وبعد انتهاء اليوم أحضرت المعلمة مروة الفتاة سارة إلى مكتب المدير المدرسة وتحدثت معها المدير فقال المدير أن يخبر لي الأولاد وفتيات الايتنمر على الفتاة سارة أبدًا والي سيعكبون أعلنت المدرسة هذا الخبر علي كل الطلاب والطالبات في المدرسة ففكرت جودي بأن تدعى صديقتها سارة الي العشاء الليله هي وعالته ولكن رافض والدها وقرر أنتتي إلى صديقتها بدون أسرته وبعده اتت سارة الي صديقته جودي بدون عالته احضر والد جودي سيدت قاتله لقتع راسه سارة فاتت سيدت قاتله ولكن سيدت كانت تحملو سكينه وكال لسيد أولا تعنته وثاني بدأت في قطع راسه وفتاة تصرخ من آلام وأنتهت من القطع وماتت الفتاة سارة وريتها جودي وهي تموت ولكن طلب والد جودي من السيدة أن طقتع شعرها التي يغطي نصف وجهها وبعدها رميا راس سارة بعيد وبعد رأيت جودي راس صديقتها سارة انصدمت جودي من رؤية راس صديقتها سارة واتصلت جودي بشرطة وبعد عرفت جودي أن والدها احضر سيدت قاتله لقتل صديقتها بعده دفنت صديقتها سارة وانهارت صديقتها جودي بعد وفاة صديقتها سارة وبعده نزل الخبر علي التلفاز وأخبر الموضيع بأن هناك فتاة اسمها سارة تم قطع راسه من قبل سيدت قاتله وحي تحملو سكينه ورأيت جودي الخبر وعرفت انه صديقتها الوحيد وبعده عاشت جودي هيأت بدون صديقتها سارة النهايه

هذه ليست نهاية ساعيد أليس كذلك ؟ ​