كان سيف الدين في منزل يلعب العاب عندما انتهى من اللعب اشتاق سيف الدين الى جده واشتاق الى الحضيرة التي يوجد فيها حيوانات و حصان جميل كان يحبه سيف الدين ذهب سيف الدين الى امه واخبرها ان تسمح له بالذهاب الى جده انه اشتاق له كثيرا وانه يريد رؤيته.
وافقت الام، ودهب سيف الدين الى منزله جده مسرعا.
وصل سيف الدين إلى منزل الجد وكان متشوق لروؤيته خاصة ان الطقس اليوم كان جميل وكانت الشمس تغرب ببطء فوق مدينة دمشق، مما أضفى جوًا من الهدوء والسلام على الأحياء القديمة. سيف الدين، شاب في التاسعة عشر من عمره، كان يمشي ببطء نحو منزل جده، المنزل الذي لم يزره منذ سنوات. كان يشعر بالحماس والفضول لمعرفة ما يخفيه هذا المنزل من أسرار.
عندما وصل سيف الدين إلى باب المنزل، لفت نظره اللوحة القديمة المثبتة فوق الباب، والتي تحمل اسم "الشيخ إبراهيم". دخل سيف الدين المنزل، ووجد نفسه في غرفة واسعة ومظلمة، يملأها رائحة الكتب القديمة. كان الجد غائبًا، لكنه ترك رسالة على الطاولة تقول: "سيف الدين، انظر في الكتب، وستجد ما تبحث عنه".
بدأت عيناه تتجولان في الغرفة، ووجدا نفسيهما أمام رفوف ممتلئة بالكتب القديمة. كان هناك كتب باللغات المختلفة، وكتب عن العلوم والفلسفة والسحر. وجد سيف الدين كتابًا غريبًا، مقيدًا بالجلد الأسود، ولم يكن هناك أي عنوان عليه. فتحه بفضول، ووجد نفسه أمام صفحات بيضاء فارغة.
فجأة، بدأت الصفحات تتحرك، وبدأت الكلمات تظهر. كان الكتاب يتحدث عن عالم آخر، عالم السحر والقوى الخفية. وجد سيف الدين نفسه ينجذب إلى الكتاب، وبدأت عيناه تضيقان، ويشعر بالدوار.
ثم، في لحظة، اختفى كل شيء حول lui، ووجد نفسه في مكان غير معروف.
وجد سيف الدين نفسه واقفًا في وسط حقل خضراء لا نهاية له، ومحيط به أشجار عالية تصل إلى السماء. كان الهواء ينعم برائحة الزهور، وكان الصوت الوحيد هو صوت الطيور. نظر حول نفسه بذهول، ويسأل نفسه: "أين أنا؟ كيف وصلت إلى هنا؟"
فجأة، سمع صوتًا يأتي من بعيد: "مرحباً سيف الدين". التفت سيف الدين نحو الصوت، ووجد رجلاً مسناً يقترب منه. كان الرجل يرتدي ثوبًا أبيض، ووجهه يبدو وكأنه يعرفه.
"من أنت؟" سأل سيف الدين.
"أنا مرشدك في هذا العالم"، أجاب الرجل. "أنت هنا لتعلم السحر والقوى الخفية. جدها الشيخ إبراهيم أرسلك إلينا".
سيف الدين كان مشدوهًا. "جدي؟ كيف؟ لماذا؟"
الرجل المسن ابتسم. "كل شيء سوف يصبح واضحًا. اتبعني".
أخذ الرجل سيف الدين إلى مدينة قديمة، حيث وجد أناسًا يرتدون ملابس غريبة، ويعملون السحر بسهولة. كان سيف الدين يشاهد كل شيء بذهول.
فجأة، سمع صوتًا يأتي من داخل نفسه: "سيف الدين، أنت هنا لتحقيق مهمة. استعد لذلك".
سيف الدين نظر حول نفسه، ويسأل نفسه: "ما هي المهمة؟ وما هي القوى الخفية التي سوف أتعلمها؟"
وجد سيف الدين نفسه واقفًا في وسط حقل خضراء لا نهاية له، ومحيط به أشجار عالية تصل إلى السماء. كان الهواء ينعم برائحة الزهور، وكان الصوت الوحيد هو صوت الطيور. نظر حول نفسه بذهول، ويسأل نفسه: "أين أنا؟ كيف وصلت إلى هنا؟"
فجأة، سمع صوتًا يأتي من بعيد: "مرحباً سيف الدين". التفت سيف الدين نحو الصوت، ووجد رجلاً مسناً يقترب منه. كان الرجل يرتدي ثوبًا أبيض، ووجهه يبدو وكأنه يعرفه.
"من أنت؟" سأل سيف الدين.
"أنا مرشدك في هذا العالم"، أجاب الرجل. "أنت هنا لتعلم السحر والقوى الخفية. جدها الشيخ إبراهيم أرسلك إلينا".
سيف الدين كان مشدوهًا. "جدي؟ كيف؟ لماذا؟"
الرجل المسن ابتسم. "كل شيء سوف يصبح واضحًا. اتبعني".
أخذ الرجل سيف الدين إلى مدينة قديمة، حيث وجد أناسًا يرتدون ملابس غريبة، ويعملون السحر بسهولة. كان سيف الدين يشاهد كل شيء بذهول.
فجأة، سمع صوتًا يأتي من داخل نفسه: "سيف الدين، أنت هنا لتحقيق مهمة. استعد لذلك".
سيف الدين نظر حول نفسه، ويسأل نفسه: "ما هي المهمة؟ وما هي القوى الخفية التي سوف أتعلمها؟"
سيف الدين اتبع الرجل المسن إلى قصر كبير في وسط المدينة. كان القصر يبدو وكأنه بني من السحر. دخلوا قاعة واسعة، حيث وجد أناسًا يدرسون السحر. كان هناك كتب وآلات غريبة متنوعة.
الرجل المسن قدّم سيف الدين إلى المعلم الأعظم، الذي كان يرتدي تاجًا من النجوم. قال المعلم: "سيف الدين، أنت وارث تراث جده الشيخ إبراهيم. لقد أرسلك إلينا لتعلم السحر والقوى الخفية."
بدأت دراسة سيف الدين في عالم السحر. تعلم كيفية استدعاء العناصر، وكيفية قراءة الأفكار، وكيفية السفر عبر الأزمنة. كان سيف الدين يتقدم بسرعة، وكان المعلم يلاحظ تقدمه.
في ليلة من الليالي، قال المعلم لسيف الدين: "الآن، أنت مستعد لتعلم السحر الأقوى. لكن، يجب أن تكون حذرًا، لأن السحر يأتي بثمن."
سيف الدين كان متحمسًا. "أنا مستعد."
فجأة، سمع صوتًا يأتي من خارج القصر: "سيف الدين، لا تتعلم السحر. إنه خطر."
من قال ذلك؟ هل كان صوتًا صديقًا أم عدوًا؟
من فضلكم ادعموني بتعليق و إشتراك
لكي اواصل النشر المزيد💕🌺♥🥺
سيف الدين نظر حول نفسه، محاولًا تحديد مصدر الصوت الغامض. لكن، لم يجد أحدًا. سأل المعلم الأعظم: "من قال ذلك؟"
المعلم الأعظم ابتسم. "هذا صوت الشك. إنه عدو السحر. لا تaela إليه."
لكن سيف الدين كان مشكوكًا. بدأ يفكر في كلمات الصوت الغامض. "هل السحر حقًا خطر؟"
في تلك الليلة، وجد سيف الدين كتابًا مخفيًا في مكتبة القصر. كان الكتاب يحتوي على معلومات عن السحر الأسود. قرأ سيف الدين عن السحر الأسود، وعن الثمن الذي يدفعه السحرة.
فجأة، سمع صوتًا يأتي من الكتاب: "سيف الدين، أنت على وشك الدخول إلى عالم لا يمكنك الهروب منه."
سيف الدين وجد نفسه في غرفة مظلمة. كان هناك شخص غامض أمامه. "من أنت؟" سأل سيف الدين.
"أنا ملك السحر الأسود," أجاب الشخص. "وأنت... أنت وارث السحر."
سيف الدين كان يخاف. "ماذا تريد مني؟"
ملك السحر الأسود ابتسم. "أريد أن أعلّمك السحر الحقيقي."
ملك السحر الأسود بدأ يعلم سيف الدين السحر الأسود. كان سيف الدين يتعلم بسرعة، لكنه كان يشعر بالخوف. كان يدرك أن السحر الأسود يأتي بثمن كبير.
في ليلة من الليالي، قال ملك السحر الأسود: "الآن، أنت مستعد لتعلم السحر الأقوى. لكن، يجب أن تؤدي التضحية."
سيف الدين كان مترددًا. "ما هي التضحية؟"
ملك السحر الأسود ابتسم. "تضحية بروح أحد أقاربك."
سيف الدين كان مشدوهًا. "لا، لا يمكنني القيام بذلك!"
ملك السحر الأسود غضب. "أنت خائف؟ أنت لا تستحق السحر الأسود!"
فجأة، سمع سيف الدين صوت جده الشيخ إبراهيم: "سيف الدين، لا تؤدي التضحية. السحر الأسود ليس đáng الثمن."
سيف الدين نظر حول نفسه، ووجد جده ي đứng أمامه. "جدي، كيف...؟"
جده الشيخ إبراهيم قال: "أنا هنا لإنقاذك. السحر الأسود ليس هو الطريق الصحيح."
سيف الدين كان يتحير بين جده الشيخ إبراهيم وملك السحر الأسود. قال جده: "سيف الدين، السحر الأسود يؤدي إلى الدمار والخسارة. اختر الطريق الصحيح."
ملك السحر الأسود قال: "لا تؤمن بكلمات جده. السحر الأسود هو الطريق إلى القوة والسلطة."
سيف الدين كان يفكر. تذكر كلمات جده عن السحر الحقيقي، وتذكر أيضًا قوة السحر الأسود. اختر سيف الدين الطريق الصحيح.
"أنا اختر الطريق الصحيح، جدي"، قال سيف الدين بثقة.
ملك السحر الأسود غضب وهاجم سيف الدين وجده. بدأت المعركة بين السحر الأبيض والسحر الأسود.
سيف الدين استخدم السحر الأبيض ليدافع عن نفسه وجده. كان السحر الأبيض قويًا وجميلًا.
فجأة، ظهرت قوة غامضة وهاجمت ملك السحر الأسود. كانت هذه القوة هي قوة الحكمة والعدالة.
ملك السحر الأسود هزم. سيف الدين وجده كانا قد فازا.
جده الشيخ إبراهيم قال: "سيف الدين، أنت قد اخترت الطريق الصحيح. أنت سوف تصبح ساحرًا عظيمًا."
بعد هزيمة ملك السحر الأسود، عاد سيف الدين وجده إلى العالم الحقيقي. كان سيف الدين يدرك الآن قيمة السحر الحقيقي والطريق الصحيح.
جده الشيخ إبراهيم قال: "سيف الدين، لقد أنتجت نفسك لتعلم السحر الحقيقي. الآن، أنت مستعد لبدء رحلتك."
سيف الدين كان متحمسًا. بدأ دراسته للسحر الحقيقي بجدية. تعلم كيفية استخدام السحر لخدمة الناس.
في يوم من الأيام، تلقى سيف الدين رسالة من ملك البلاد. كان الملك يطلب مساعدة سيف الدين لإنقاذ البلاد من خطر السحر الأسود.
سيف الدين كان مستعدًا. قال لجده: "جدي، لقد جاء الوقت لاستخدام السحر الحقيقي لخدمة البلاد."
جده الشيخ إبراهيم ابتسم. "أنا فخور بك، سيف الدين. اذهب وأنجح."
سيف الدين غادر إلى رحلته الجديدة، مستعدًا لمواجهة التحديات والخطر.
وصل سيف الدين إلى القصر الملكي، حيث وجد الملك ينتظره بقلق. قال الملك: "سيف الدين، بلادي في خطر. ساحر أسود يهددنا بالدمار."
سيف الدين كان مستعدًا. "أنا هنا لإنقاذ البلاد، يا مولاي."
الملك قال: "الساحر الأسود يختبئ في قلعة سوداء. يجب أن تدمر القلعة وتقتل الساحر."
سيف الدين غادر إلى رحلته، مصحوبًا بفريق من المحاربين. كانوا يتقدمون ببطء، مواجهين التحديات والخطر.
عندما وصلوا إلى القلعة السوداء، وجدوا الساحر الأسود ينتظرهم. كان الساحر قويًا وخطيرًا.
سيف الدين استخدم السحر الحقيقي لمواجهة الساحر. بدأت المعركة بين السحرين.
فجأة، ظهرت قوة غامضة تساعد سيف الدين. كانت هذه القوة هي قوة الحكمة والعدالة.
الساحر الأسود هزم. القلعة السوداء دمرت.
البلاد انقذت. الملك شكر سيف الدين على شجاعته.
بعد هزيمة الساحر الأسود، عاد سيف الدين إلى القصر الملكي، حيث تم استقباله بترحيب كبير. قال الملك: "سيف الدين، أنت بطل بلادي. أنت تستحق كل التقدير."
الملك منح سيف الدين وسام الشجاعة، وطلب منه أن يصبح مستشارًا سحريًا للبلاد.
سيف الدين كان سعيدًا. قال: "أنا مستعد لخدمة بلادي، يا مولاي."
بدأت حياة سيف الدين الجديدة كمسؤول سحري. كان يعمل على حماية البلاد من الأخطار السحرية.
في يوم من الأيام، تلقى سيف الدين رسالة من جده الشيخ إبراهيم. كانت الرسالة تقول: "سيف الدين، أنت قد أنجحت في مهمتك. أنا فخور بك."
سيف الدين كان يبكي فرحًا. كان يشكر جده على تعليمه السحر الحقيقي..
تعلم السحر و تنفيذ المهمة الملكية وكان هو احد رموز المملكة كل هده الشهرة جعلته بطل المملكة، وكان الجميع يحبه ويحترمه كثيرا.
ولكن اي شخص ناجح في حياته سوف يواجه الحاقدين والحاسدين، ان سيف الدين انجازته وصلت الى كل مواطني المملكة هناك كثير من الجنود و السياسين الدين شعروا بالخطر من سيف الدين بدأت كل شخصيات الكبرة في المملكة بالتحرك والجميع وضع عينيه على سيف الدين. هل يا ترى يستطيع سيف الدين تخطي هذه المشكلة ويبقى بطل المملكة او سوف يقع في فخهم ويتم طرده ويعتبر احد اكبر المحتالين و الخائنين في المملكة؟.
من فضلكم ادعموني بتعليق و إشتراك
لكي استمر في النشر💕🌺♥🥺
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon