مقدمة رواية
في قلب الظلام الذي يغلف أسرار العائلات الكبرى، ووسط قوى المافيا التي لا تعرف الرحمة، تظهر قصة تنبض بالصراعات والمشاعر المتناقضة. هنا، حيث الولاء للعائلة يمكن أن يكون لعنة، والتخلي عنها قد يكون الخلاص الوحيد.
كان يوسف ، الابن الأوسط لعائلة "الصياد" الشهيرة، مختلفًا عن بقية إخوته. قلبه الطيب وتمرده الصامت جعلاه يتخذ قرارًا غير مسبوق: الوقوع في حب فتاة عادية من خارج عالمهم المليء بالجريمة. رفضت العائلة هذه العلاقة، وأصبح مصيره الطرد والتبرؤ منه على يد والده القاسي، زعيم العائلة.
غادر يوسف ليبني حياة جديدة مع زوجته، متعهدًا ألا تعود ظلال عائلته السابقة لتلوث بيته الجديد. وضع قاعدة صارمة في منزله، المكون من أربعة أبناء وابنتين: "اليأس و أوس اسد امير وملاك وملك ". عاشوا بسلام، بعيدًا عن إرث الدماء والقسوة، حتى تغير كل شيء ذات يوم.
الى ان تم اغتيال والدهم وأصبح اسد اكبر إخوته المسؤول عن عائلته وأمه
كما أن والده رحمه الله ابتعد عن أعمال والده في تجارة الاسلحه وانشأ شركته الخاصه في تجاره السفن
هل سينجح ابنه في حماية عائلته الصغيرة من براثن ماضيه القاتم؟ وما الدور الذي ستلعبه عائلته القديمة، ووجده الذي تبرأ من وتلده؟ هذه الرواية تفتح أبوابًا على صراع معقد بين الحب والواجب، بين الماضي والحاضر، وبين النور والظلام.
مرحبًا بكم في عالم "ظل العائلة"، حيث الحب يمكن أن يكون الخلاص، والخيانة قد تكون الوسيلة الوحيدة للبقاء
.
كان اسد يحول حمايه إخوته قدر المستطاع وإبعادهم عن جده وأعماله والمثير للدهشة أن الجد لا يعلم اي شي أن عن اولاد يوسف إلى لأن
الشخصيات
الجد جبر :, قاسي جدا وسيئ الطباع لكن عندما يكون الأمر يخص أحفاده يصبح شخصا آخر تماما
الجده مرام هادئه وطيبه من يراها لا يصدق أنها تزوجت برجل كجابر تتمنى أن ترى ابنها يوسف و أولاده
الابن الأكبر عامر يدير اعمال والجده هو اخوه الأصغر وزوج أخته هادئ وغامض لديه من الأولاد ٤ وابنه واحده
سماره زوجته ابنه رجل الأعمال معروف مغروره لاكنها تحب ابنائها وتهتم بهم
صخر :الابن الأكبر والحفيد الاول للعائله يعمل مع والده ولديه شركه خاصه هو أبناء عمومته
فادي : الابن الثاني لعامر يصغر صخر بسنه واحده ويعمل معه
فهد وفراس : توائم ويعملون مع اخوتهم
يارا الابنه الوحيده طيبه القلب تتمنى أن تخبر صديقاتها عن عائلتها لانها تخشى أن يبتعدو عنها
الابن الثاني لجبر هو سالم رجل الأعمال معروف يعمل مع أخيه الأكبر متزوج من ابنة صديق والده ولديه ٥اولاد وابنتان
يحيى الابن الأكبر وصديق مقرب من صخر ويده الأيمن
ياسين هادئ جدا ومع ذالك شخصيته قريبه من أخيه
سيف و سليم يعملون في شركه صخر
ادهم الاخ الأصغر ويعمل في شركه جده
ياقوت وزمرود يعملن مع اشقائهم
ساميه ابنه جبر ابنه تشبه اباها قاسيه ومغروره لديها ابنتان تشبهأنها جدا سيلين و سوسن وولدان لا فائده منهما ماجد و حسن
واخيرا وليس اخرا أبناء يوسف
اسد الابن الأكبر رجل الأعمال
اليأس يعمل مع أخيه
أوس وامير
وملك وملاك
ووالدتهم يمنى
...****************...
تبدء القصه في أحد المقاهي حيث تتواجد ملاك و يارا ولانا صديقتهم وسالي
يارا : انا قررت اتكلم معكم بصراحه عن عائلتي بعد ما تطورت صداقتنا انا يارا عامر الصياد
سالي بصدمه : نعم انتي بتمزحي اكييد
يارا : لا ما امزح انا الابنت الوحيده ل عامر الصياد
سالى : عن اذنكم
ملاك محاوله اخفاء صدمتها : سالي نحنا أصحابها هي وليس عائلتها
سالي :, اعرف ولا يمكنني اكمال هذه الصداقه وداعا
غادرت المكان
ملاك بهدوء: جميعا لدينا اسرار لا بأس هذا ليس سببا للتخلي عن صداقتنا ولكن ليس مبكرا جدا ان نذهب للقاء عائلتك بعد ان عرفنا امرهم اليوم
يارا : بعرف ولكنه قرار جدي ليس باليد حيله
دخلت لانا المقهى
لانا : مرحباااااا ماذا حدث لسالي رئيتها غاضبه
أخبرتها ملاك بالأمر
صمت دام لدقائق
لانا هل انتي جاده حقا هذا رائع
نضرتا لها بغباء : ما الرئع
لانا تمنيت ان التقي بأحد أفراد هذه العائله انا في أشد حالات سعادتي
ملاك : انتي معتوهه حقا
لانا ؛ لا يهم طالما اننا سنذهب
يارا : شكرا لكما لتقبلي رغم عائلتي
غادرو المقهى متوجهين إلى منزل عائله الصياد
......................
في منزل عائله الصياد
سيلين : أراهن انه تم تركها من قبل صديقاتها ك العاده
سوسن بضحك : مسكينه جدا هههههههه
كانت جميع العائله جالسه منتظره قدوم يارا كان شباب العائلة ينصرون الى سلين سوسن بغضب ولكن وجود الجد منعهم من الحديث
دخلت الخادمه بهدوء وصلت الانسه يارا مع صديقتيها
سيلين : هل تمزح صديقتها هل جاءت حقا
الخادمه: نعم
ننهي هذا إلقاء في الفصل الثاني
الفصل الثاني
كانت الأجواء داخل منزل عائلة الصياد مليئة بالترقب والريبة. الجميع جلس في صمت متوتر، خاصة مع حضور الجد جبر، المعروف بحزمه وسلطته التي لا تُعلى عليها.
دخلت يارا مترددة ومعها ملاك ولانا، متحاشية نظرات الجميع. حاولت أن تبدو قوية، لكنها كانت تشعر بقلق يكاد يخنقها.
سيلين بسخرية: "أوه، يبدو أن شجاعتك هذه المرة أوصلتك إلى هذا المكان. لكن، ماذا عن صديقتك الأخرى؟ هل خافت وهربت؟"
سوسن بضحكة خافتة: "ربما أدركت أن الصداقة معك ليست فكرة جيدة."
ملاك بهدوء لكن بحزم: "يبدو أن الاحترام في هذا المكان اختياري. لو كنت مكانكِ، لكنتُ أكثر حذراً في اختيار كلماتي."
تبادلت سيلين وسوسن نظرات متوترة، إذ لم تكن تتوقعان هذا الرد المباشر.
الجد جبر بصوت جاف لكنه قوي: "يكفي، لا وقت لهذه التفاهات. يارا، لماذا أحضرت صديقاتك إلى هنا؟"
شعرت يارا بأن كلمات جدها أشبه بسيف يخترق ثقتها. لكن لانا قطعت الصمت بجملة غير متوقعة:
لانا بابتسامة عريضة: "عذراً يا سيدي، لكنني دائماً ما أردت رؤية هذا المكان. لديّ فضول لمعرفة كيف يعيش أفراد العائلة التي يُقال عنها الأسطورة."
تفاجأ الجميع بجرأة لانا، لكنها أضافت بحماس:
لانا: "ولا تقلق، نحن هنا فقط لدعم يارا. نحن أصدقاؤها، ولن نكون عبئاً على أحد."
نظر الجد جبر إلى لانا بتمعن، ثم ابتسم ابتسامة خفيفة، لم يرها أحد منذ زمن طويل:
جبر: "أحياناً، الجرأة مطلوبة، ولكن في حدود المعقول. اجلسوا."
جلس الجميع على مضض، بينما كانت الأنظار تتابع الجد وهو يتحدث بلهجة هادئة لكنها مليئة بالتحذير:
جبر: "يارا، كنت أتوقع أن تجلبي لي أسباباً للثقة بك، لكنك تأتين بصديقات لتفتحين أبواب عائلتنا أمام الغرباء؟ ألا تفهمين معنى المسؤولية؟"
قاطعه صوت قوي من الخلف:
صخر وهو يدخل الغرفة: "جدي، أعتقد أن يارا لم تخطئ في اختيار أصدقائها. المسؤولية لا تأتي من إخفاء الحقائق، بل من مواجهتها بشجاعة."
التفت الجميع نحو صخر، الذي وقف بثقة، وعيناه تنقلان رسالة واضحة: "لن أسمح لأحد أن يهاجم إخوتي."
جبر بابتسامة باردة: "وهل أصبحت أنت من يحدد معايير المسؤولية، يا صخر؟"
صخر: "لست هنا لأحدد شيئاً، لكنني أؤمن بأن يارا لديها الحق في اختيار حياتها وصديقاتها."
ساد الصمت في الغرفة، بينما تبادل الحاضرون نظرات متوترة.
سيلين بتهكم: "دائماً ما تدافع عنهم، لكن ماذا عن واجبك تجاه العائلة؟ هل نسيت أننا جميعاً نتحمل نفس الإرث؟"
صخر بحزم: "الإرث لا يعني التمسك بالأخطاء. أنا هنا لحماية إخوتي من ماضٍ لا يريدونه، وليس لاستدراجهم إليه."
تنهد الجد جبر بصوت مسموع، ثم قال:
جبر: "سأمنحك فرصة، يا صخر، لتثبت لي أنك قادر على تحمل المسؤولية. لكن احذر، الخطأ لن يُغتفر."
في تلك اللحظة، شعر الجميع بأن الأوضاع أصبحت أكثر توتراً. لكن صخر، بحكمته، قرر أن يحافظ على هدوئه ويواجه التحديات المقبلة.
...
الجد جبر في نهاية الجلسة، بينما يلتفت إلى ملاك ولانا: "أتمنى ألا أندم على فتح أبواب هذا المنزل لكم."
ملاك بابتسامة هادئة: "لن تندم، يا سيدي. أعدك بذلك."
لكن بينما كانت الفتيات يغادرن المنزل، لم يكن لديهن أدنى فكرة عن أن هذا اليوم سيكون نقطة تحول في حياتهن، وأن الأبواب التي فتحت ستجلب معها أسراراً ومخاطر لم يتوقعها أحد.
---
في نفس الوقت ورد اتصال هاتفي بخبر الجد أن أحد أحفاده تعرض الاطلاق النار وهو في المشفى هو وصديقه
هرع الجميع إلى المشفى للاطمئنان عليه
في المشفى
تفاجئ الجميع بوجود ملاك وقد تبين أن شقيقها الياس تعرض للهجوم أثناء تواجده مع حفيد جبر
فماذا سيحدث ؟
الفصل الثالث
رنّ الهاتف في يد الجد جبر، وصوته المعتاد المليء بالهيبة تغير فجأة إلى مزيج من الصدمة والغضب. بعد سماع الخبر، قال بصوت مرتجف، لكن محكم:
جبر: "أحد أحفادي تعرّض لإطلاق نار... إنه أدهم."
ساد الصمت لثوانٍ ثقيلة قبل أن يتحول البيت إلى حالة طوارئ. هرع الجميع إلى سياراتهم متجهين نحو المشفى الخاص.
...
في المشفى، كانت الأجواء مشحونة بالتوتر. وقف الجميع بترقب في ممر الطوارئ، بينما كان الجد جبر يمشي ذهابًا وإيابًا كأنه يحاول السيطرة على أعصابه. دخلت الطبيبة المشرفة وأخبرتهم أن حالة أدهم مستقرة، لكنه ما زال تحت المراقبة.
جبر بحدة: "ومن المسؤول عن هذا؟! كيف حدث هذا؟"
قاطعه صوت مفاجئ خلفه:
ملاك: "كان شقيقي إلياس معه، وأعتقد أن لديه الإجابات التي تبحث عنها."
التفت الجميع نحو ملاك، التي دخلت الغرفة بثقة، رغم أن التوتر كان واضحًا في عينيها. وقفت أمام الجميع وقالت بصوت ثابت:
ملاك: "شقيقي إلياس أصيب وهو يحاول حماية أدهم. الآن هو في غرفة أخرى، وأنا هنا لأن إلياس طلب مني علاجه شخصيًا."
جبر بدهشة: "ولماذا؟ ألا توجد كفاءات كافية هنا؟"
ملاك بنبرة صارمة: "لأن إلياس يعاني من حساسية خطيرة تجاه المخدرات، ولا يثق بأي طبيب غيري."
نظر جبر إليها بتمعن، ثم أومأ برأسه موافقًا على مضض.
...
في غرفة إلياس
كان إلياس مستلقيًا على السرير، ووجهه شاحب من الألم. عندما دخلت ملاك، حاول أن يرسم ابتسامة ضعيفة.
إلياس بهدوء: "أعرف أني أرهقتك، لكنك الوحيدة التي أثق بها."
ملاك وهي تفحصه: "كان بإمكانك أن تتجنب هذا لو لم تتصرف برعونة. الوقوف أمام رصاصة؟ هل جننت؟"
إلياس بابتسامة باهتة: "لم يكن لدي وقت للتفكير. كان أدهم في خطر، ولم أستطع الوقوف مكتوف اليدين."
بينما كانت ملاك تعمل على تنظيف جرحه وتطمئن على حالته، دخل الجد جبر إلى الغرفة، وخلفه صخر وأفراد العائلة. نظر جبر إلى إلياس، ثم قال بجدية:
جبر: "لماذا؟ لماذا خاطرت بحياتك لحماية أدهم؟"
إلياس بصوت خافت لكن حازم: "لأنه كان معي، ومسؤوليتي أن أحميه. لا يهم من يكون، هذا ما أفعله."
صمت الجميع للحظة، وكأن كلمات إلياس حملت معنى أعمق من مجرد الشجاعة. اقترب أدهم من السرير وهو يضع يده على ضمادة تغطي ذراعه، وقال:
أدهم: "لو لم تكن معي، لكنت الآن في عداد الموتى. لن أنسى هذا أبدًا."
...
في الخارج
بينما كانت العائلة تنتظر بفارغ الصبر تطور الأمور، اقترب صخر من ملاك وقال بصوت منخفض:
صخر: "يبدو أن شقيقك يملك شجاعة نادرة. نحن مدينون له بحياة أدهم."
ملاك بحزم: "إلياس لا ينتظر دينًا من أحد. هو فقط يتصرف بناءً على ما يراه صحيحًا."
صخر بابتسامة خفيفة: "ربما، لكني سأحرص على رد الجميل. العائلة تعني الكثير بالنسبة لنا."
...
بدأت الأمور تهدأ تدريجيًا، لكن الجد جبر لم يكن مستعدًا لترك الموضوع يمر دون معرفة كل التفاصيل. طلب من أحد رجاله المقربين التحقيق في الحادث، لمعرفة من كان وراء الهجوم ولماذا.
في الوقت نفسه، كانت هناك أسئلة كثيرة تدور في أذهان الجميع:
من استهدف أدهم؟
هل كان الهجوم مقصودًا أم مجرد صدفة؟
وكيف ستتغير العلاقات بين عائلة الصياد وملاك وإلياس بعد هذه الليلة المشحونة؟
.
...****************...
بعد يومين من الحادثة، وقف الجد جبر في مكتبه الضخم، يُطالع تقارير رجاله عن الهجوم. كان الغضب يتطاير من عينيه، لكنه حافظ على رباطة جأشه كعادته. دخل صخر إلى المكتب وسأله بهدوء:
صخر: "هل وصلنا إلى شيء؟"
جبر: "نعم، لكن الأمر أعقد مما تخيلت."
ألقى الجد بالملف على المكتب، مشيرًا لصخر بقراءته. فتح صخر التقرير وبدأ يتصفح الصفحات، حتى توقف عند نقطة معينة:
صخر بدهشة: "الهجوم لم يكن عشوائيًا؟ كانوا يستهدفون أدهم تحديدًا؟"
جبر بحزم: "نعم. يبدو أن أحد أعداء العائلة أراد إرسال رسالة لنا، واختار أدهم لأنه الأكثر عرضة للخطر خارج نطاق حمايتنا."
صخر: "ومن وراء ذلك؟"
جبر: "هناك شكوك حول عائلة "الحارس"، خصومنا القدامى. التقارير تشير إلى أن منفذ الهجوم يعمل لحسابهم. لكن لماذا الآن؟ هذا ما أحتاج لمعرفة المزيد عنه."
...
في مكان آخر من القصر
كانت ملاك تجلس بجوار سرير شقيقها إلياس في المستشفى. كان إلياس يشعر بتحسن لكنه لم يخرج من دائرة القلق. دخل أدهم الغرفة ووقف للحظات قبل أن يتحدث:
أدهم بصوت هادئ: "إلياس... أردت شكرك مجددًا. أعلم أني كنت سأنتهي لولاك."
إلياس بابتسامة خفيفة: "لا شكر على الواجب. نحن أصدقاء، وهذا ما يفعله الأصدقاء."
أدهم: "لكن يبدو أنني جررتك إلى مشاكل أكبر مما توقعت. لقد عرفت من جدي أن الهجوم كان يستهدفني."
نظرت ملاك بدهشة، بينما قال إلياس بهدوء:
إلياس: "كنت أعرف ذلك. لاحظت منذ فترة أن هناك من يتتبعنا، لكنني لم أكن متأكدًا."
ملاك بقلق: "لماذا لم تخبرني؟ كان بإمكاننا تجنب كل هذا."
إلياس: "لأنني لم أكن أريد إشعال الأمور. كنت أعتقد أنني أستطيع التعامل معها."
...
في مكتب الجد جبر
بينما كان الجد يناقش مع رجاله، تلقى اتصالًا جديدًا من أحد مصادره الموثوقة. بعد دقيقة من الحديث، أغلق الهاتف ووقف صامتًا للحظات.
جبر: "لدينا مشكلة أكبر مما كنا نتوقع. الهجوم لم يكن مجرد رسالة تهديد."
صخر بقلق: "ماذا تقصد؟"
جبر بنبرة ثقيلة: "هناك خطة أوسع للإطاحة بنا. عائلة الحارس تتحالف مع جهات أخرى لإضعافنا، والهجوم على أدهم كان بداية فقط."
صخر بغضب: "هل يعني هذا أننا سنتعرض لهجمات أخرى؟"
جبر: "نعم، وهذا يعني أن الوقت قد حان لنرد بقوة. لكن أولًا، يجب أن نحمي أفراد العائلة، وخاصة أحفادي. لا أريد أن يتكرر ما حدث."
...
في المستشفى
بينما كان الجميع يتحدثون عن الحادثة وتداعياتها، رن هاتف ملاك. كانت المكالمة من مصدر مجهول، لكنها قررت الرد.
الصوت الغامض: "أعتقد أن ما حدث لإلياس كان مجرد تحذير بسيط. إذا لم تبتعدوا عن أدهم، فإن المرة القادمة لن تكون مجرد إصابات."
أغلقت ملاك الهاتف وهي تشعر بالصدمة، ثم نظرت إلى إلياس وأدهم وقالت:
ملاك: "يبدو أن الأمور أكثر خطورة مما نظن. علينا أن نكون مستعدين."
...
تتصاعد الأحداث بشكل أكبر، حيث تزداد التهديدات لعائلة الصياد وتضع الجميع في دائرة الخطر. لكن السؤال يبقى:
كيف ستواجه العائلة هذا التهديد الجديد؟
وهل ستتمكن ملاك وإلياس من النجاة في خضم هذا الصراع؟
ترقبوا المزيد في الفصول القادمة.
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon