-في زمن قديم زمن العصر الفيكتوري الممالك بدات بالحرب والخيانه فاصبحوا اعداء لبعض فخسرت جميع الممالك ما عدا الملك تيمور القوي الشجاع قد تقتلك نظراته...
فبدا الكره والحقد لمملكه ارامسيس .
بعد ٨٥ سنة
الملكه جاكلين: هيا يا بني انهض من النوم سوف تفوت الذهاب الى الرحله العسكريه
الامير مرزاد: حسنا يا جميله ارمسيس هل يمكن ان تطلبي لي القهوه
الملكه: يا خادمه! يا خادمه... هيا اجلبي الماء الساخن والقهوه لاميري
-بينما الملكه جاكلين تطلب القهوه والماء الساخن يذهب مرزاد جنب النافذه التي في غرفته وينظر الى مدينته ويقول
مرزاد: اه يا امي كم ان ارمسيس جميله لقد اصبح وقت الربيع اتشوق للتدريبات القتاليه
مرزاد ينزل من غرفته سعيدا وجاهزا للرحله فيرى اباه
ميرزاد: يا ابي بعد خمسه ايام سوف اصبح ١٨ ماذا سوف تهديني
الملك زايد: ساجلب لك فتاه جميله
مرزاد: ماذا؟!!
الملك:, اهاهاهاها يا بني لماذا ترعرعت كنت امزح فقط
مرزاد: جيد لقد ارتحت
زايد : فلنذهب يا وسيم العرب سوف تنطلق بعد قليل هل انت متشوق لترى مدينه ارامسيس اعتقد انها سوف تعجبك كثيرا لن تعلم كم تعذب جدك في حمايه هذه المملكه
مرزاد: اعتقد ان جدي كان قوي جدا عندما اذهب الى اي مكان اراهم يتكلمون عني يقولون يا لمرزاد انه اصبح مثل جده قوي ووسيم
زايد: اجل يا بني كان جدك قوي جدا فاعتقد انك سوف تكون مثله وتتولى الامور بعدي
مرزاد: يا ابي سوف احاول كل ما بوسعي
مرزاد لم يكن يحب الفتايات كثيرا لان الفتاه التي في الممالك مغرورين لديهم كبرياء ولا يحبون الفقراء ودائما يتصنعون ويرون بانهم جميلين جدا فقط يهتمون بمكياجهم ولباسهم فهو كان يحزن عندما يفكر بانه سوف يتزوج واحده من هؤلاء الفتاه لان هذه كانت عاده يجب للامير ان يتزوج اميره لكنه لم يرغب بان يجعل الملك والملكه يحزنون لانهم لديهم ابن واحد فقط وهو مرزاد
سائق العربه: لقد وصلنا يا ملك هل تطلب مني شيئا اخر
الملك زايد: حسنا يمكنك ان تذهب
الملك زايد: تفضل يا بني فلتتجول في الجوار اتمنى ان تعجبك ارامسيس
مرزاد : حسنا يا ابي شكرا
ميرزاد عندما كان يتجول في الجوار كان يحس بانه واحد من هؤلاء الناس ولو لم يكن اميرا سوف يكون مثلهم لم يكن شخصا سيئا كان دائما يساعدهم ولم يكن مغرورا واهل بلاده كانوا يحبونه كثيرا ومتشوقين لكي يصبح الملك عندما مرزاد كان يتجول في البلده راى فتاه صغيره تبكي من الم رجلها فعندما رفع راسه راى مجموعه من اشخاص متنكرون في لباس اسود ووجههم مغطي وكانوا يتعاركون مع اهل البلده فذهب الى هناك وسائل
مرزاد : ماذا يحصل (سأل الأشخاص الغريبون ) لماذا تتسبب في المتاعب ماذا تريد من هذا الرجل الذي يبيع الاسماك
قائد المجموعه: من انت لتتدخل اذهب! هذا ليس من شانك
مرزاد : لا يهم من كنت انا اسالك مره اخرى لماذا تتسبب بالمتاعب؟كان غاضب جدا
نظر قائد المجموعه الى ميرزاد بنظره سخريه وعلم من احترام الناس الى مرزاد انه الامير حاولوا ان يقتلوه باي مكان عندما قائد المجموعه رفع سيفه كان مرساد يتكلم مع البائع وكاد ان يقتل ولكن اتت فتاه شجاعه وكل من كان في البلده يعرفها ويهتف باسمها فقامت بحمايه الامير وذهبوا مرذاد كان مندهشا كان يناظر الفتاه كانها اجمل ما رات عيناه وجه الفتاه كانت مغطى ولم يستطع التعرف إليها فقط راى عيناها وقال في داخل قلبه
مرزاد : ما هذا هل انا احلم لا يمكن للحلم ان ياتي بجمال مثل هذا
كانت كله مشاعرهم متلخبطه لم يكن سعيدا ولم يكن حزينا فقط كانت تلمع عيناه حاول ان يتبع الفتاه ويشكرها ولكن كثره الناس فقد اثر الفتاه اتى الملك وتاكد من السلام واخذ مرزاد معه الى المملكه
مرزاد كان صادما ومنذهلا لم ينسى هذه الاعين ولم يكن يعيش عالمه كل ما في ذهنه هو هذه الفتاه عندما راى ابوه هذا ساله
الملك : يا بني ماذا حصل لك هل انت بخير
مرزاد لم يكن هنا ولم يسمع والده فسال والده مره اخرى
الملك: يا بني يا بني مرزاد انني اتكلم معك
فقال الملك لنفسه انه سيكون بخير فقط هذه او مره له وهو يرى هذه الاشياء
وصلوا الى القصر وام مرزاد كانت قلقه جدا
الملكه جاكلين: ماذا حصل لك هل انت بخير يا مرزاد
مرزاد: انا بخير يا امي لا تقلقي سوف اذهب الى غرفتي
الملكه والملك وجميع من كان في القصر كان مندهشا لانهم راوا ميرزادا اخر وقالت امه للملك
الملكه: هذه اول مره لي أرى مرزاد و عيناه البراقتان
ذهب الامير الى غرفته ولم يستطع أن يخرج عيناها من راسه ذهب إلى المكتبه وبلش بلكتابة
مرزاد: لا اعرف ما الذي ساكتبه انا قد نسيت كل كلام اعرفه
من كثره التفكير في الفتاه لم يكن يقدر ان يكتب شيئا ولكن اخيرا كتب شيء قصير
مرزاد :" لقد رايت عيناك فقط فما بالي ارى وجهك وجسمك"
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon