NovelToon NovelToon

طفلتي المثيرة

المقدمة

البطلة

ليليان فتاة جميلة جداً قصيرة القامة ذات شعر احمر داكن عينان واسعة ذات لون ازرق كزرقة البحر انف مدبب فم صغير لكن مثير جسم طويل وذات تفاصيل مثيرة ممتلئ فالاماكن الصحيحة من ينظر اليه ينتصب فورا بالمناسبة تبلغ من العمر 17 سنة

البطل:

اسكندر شاب يبلغ من العمر 24سنة يملك جسد مثي فهو طويل القامة ذو بدن مملوء بالعضلات اسمر شعره اسود واملس عيناه كبيرة سوداء كالليل؛ ورث عن والده شركات متتعددة رغم سنه الصغير لكنه ابلى حسنا في تطويرها

.

اخت ليليان حور فتاة جميلة طويلة القامة تكبر ليليان بثلاث سنوات تحب ليليان ولا تريد اي شيئ سيئ يصيبها تحب فيصل

فيصل ابن عم ليليان يبلغ من العمر 24 يحب حور ويريد التقدم لها

بدأ الجزء الاول

امييي اين فستاني الاحمر لا اجده نادت ليليان على امها اثناء ترتيرها لحقيبة السفر فاليوم اخيرا تم حصولهم على الفيزا للذهاب للبلد الذي لاطالما حلمت ليليان للذهاب اليه ..

ليليان انه فجانب اختك ابحثي هناك ما ان وصلت الى باب خزانة حور حتى اتت  مسرعة وهي تحمل فستان ليليان

حور:  حبيبتي لقد استعرته ليلة البارحة اقسم اني لم امسه باي ضرر

ليليان ووجهها كاد ينفجر:  اغربي من وجهي وهذه اخر مرة تلمي فيها اغراضي ايتها الفأرة

( حور هي اخت ليليان وتكبرها ب ثلاث سنوات تحب اختها لكن هوما كالقط والفأر نعود)

اكملت ليليان توظيب اغراضها كما فعلت كل العائلة 

بنااات صرخت فيهم حسناء لم يتبقى الكثير على الانطلاق  اسرعت ليليان للاستعداد ارتدت سروال جينز اسود مع تشرت ابيض مع قليل من الرسومات من الامام وضعت مسكرة مع قليل من الكحل لابراز لون عينيها وقليل من احمر الشفاه فاصبحت فتنة على الارض  ما ان راتها حور اطلقة تصفيرة تدل على انبهارها بليليان ضربتها ليليان بخفة على كتفها

ليليان:  توقفي عن ذللك من يراك يقول ااني حور عين

حور:  مزالت منبهرة بجمال اختها مع ابتسامة جانبية لو تعلمين اني لو كنت شاب لضاجعتك شهرا كاملا

ليليان:  انقضت على حور مع وجه احمر من الخجل انت اصبحتي غير مهذبة فالتذهبي للجحيم مع عظة على وججها

سمعتا صوت يناديهما من الاسفل فاعتدلتا في جلستهما قالت حور اضنه فيصل ولقد ارتبكت حور

( فيصل ابن عم ليليان يبلغ من العمر 25  سنة يقيم في فرنسا رحل عندما كان يبلغ من العمر 15 سنة  هو حب الطفولة لحور)

دخل فوجد حور متوترة فهي لم تقابله من مدة طويلة اما ليليان قفزة لتسلم على فيصل

ليليان:  اشتقت لك فيصل كيف حالك؟

فيصل:  بخير ايتها الشقية اراك كبرتي واصبحتي مثيرة

ليليان ووجهها اصبح باللون الاحمر:  شكرا فيصل

التفتت الى حور هاي انت انظري انه فيصل بشحمه ولحمه ساخرج واتركك معه اضن انك تريدي اخباره بشيئ مع ابتسامة شماتة

خرجت واغلقت الباب خلفها

فيصل:  اضن انك نستني يارفيقة قلبي

كلامه اثار القشعريرة في جسد حور

حور وتكاد ان تنطق:   كي … كيف حالك فيصل لم اراك من مدة

فيصل:  وهو يقترب من حور وامسكها من مرفقيها ليضمها اصبحت الان بخير لقد اشتقت اليك حبيبتي  ضننت انك سوف تنسين ايامنا الرمانسية والمليئة بالحب

حور:  لا تفكر هاكذا انا لم انساك يوما انا اشتق…

لم تكمل حتى اطبع قبلة فرنسية مثيرة جعلت الفرشات تتراقص داخل بطنها لم يبتعد حتى احس انها تحتاج للتنفس

فيصل:  اآآآه؛  كم اشتقت لهذه الشفاه اللذيذة

احمر وجه حور لكن قبل ان تتكلم دخلت ليليان وهي تصرخ هيا بنا ننتلق ايها العشيقان مع ضحكة سخرية

خرجت الفتاتان بعد ان ودعتا كل شبر من منزلهم الذي كبرتا فيه وكان كل شبر فيه يحمل ذكرى جميلة لكلا الاختين  صرخت حسناء هيا اسرعو فالرحلة تكاد تفوتنا امسكتا بيدي امهم وانتلقتا بالسيارة الى المطار  ما ان صعدتا فالطائرة حتى بداء شجارهم المعتاد من يجلس بقرب النافذة مع الصراخ وشد الشعر صرخ فيصل انا من سيجلس واسرع يتخاطهم عندما جلس نظر لهما مع ابتسامة نصر  _ صرخت فيه ليليان تبا لك ايها العاهر وكل منهما امسكا مقعدا للجلوس ما ان جلست ليليان حتى لاحظت شابا يكون في 20 من عمره ذو شعر اصفر املس وبشرة بيضاء جسد معضل وكان عن حافة الاغماء من الضحك على تصرف ليليان وحور

ليليان وهي لازالت بفم مفتوح مبهورة بجماله الرجولي:  ماذا؟  ماذا؟  هل هناك شيء مظحك

اعتدل في جلسته ومد يده:  اهلا انا الكسندر سسررت بالتواجد معك على نفس الطائرة

ليليان:  مدت يدها شكرا انا ليليان  تشرفت بمعرفتك

نكزتها حور وهي تفسد اجمل لحظات ليليان 

حور:  وااااو من هاذا الجميل اضنك وجدتي رفيق رحلتك مع ابتسامة خبيثة

ليليان وتكاد تنفجر من الحرج:  اصمتي حور او سالقنك درسا لن تنسيه

تجاهلتها حور ومدت يدها لالكسندر:  مرحبا انا حور اخت ليليان  الكبرى

الكسندر:  سررت بمعرفتك حور

انطلقت الرحلة الى وجهتها فرنسا 🇫🇷

اهتمت كلا من الاختين بمصالها الخاصة فحور جذبت اطراف الحديث مع حبيب طفولتها وتلومه على مغدرة البلد الام وتركها بمفردها

اما ليليان فتعرفت اكثر على الكسندر وعن حياته المهنية والعملية فهو لازال طالبا السنة الاولى فالجامعة ويدرس الهندسة المعمارية  تجاذبا اطراف الحديث حتى غفت كلى من الاختين.

  انهى الفصل الاول اتمنى ان يكون نال اعجابكم

اتمنى ان تدعموني حتى بنجمة او تعليق للاستمرار

شكرا 🌹

الجزء الثاني

مرحبا اصدقاء ليكن في علمكم هاذا البارت فيه مشاهد جنسية 🔞

استيقظت ليليان على اصوات غريبة تنحنحت جانبا فرات ان اختها تقبل فيصل من شفتيه قبل عميقة وساخنة كما وانها تدلك عضوه من تحت السروال اصبح وجه ليليان احمر كما احست بوجود سخونة على في اسفلها تنهدت وادارت وجهها  للجهة الاخرى للتخلص من منظر اختها وحبيبها  ؛  ما انت استدارت حتى وجدت الكسندر يحدق فيها وعلى وجهه الاثارة فو ايضا لاحظ ما تفعله حور مع فيصل تقدم الى اذن ليليان وهمس اتبعيني

وقف الكسندر ودخل الى دورة المياه ضلت ليليان تتابعه يعيون ثابتة وهي متوترة على فعل هذه الخطوة ؛  وقفت دون ان تلاحك امها ذلك وصلت الى باب المرحاظ وكادت ان تعود حتى امسكتها يدان غليضة وسحبتها بقوة اغلق الباب خلفها وقبل ان تستوعب مالذي حصل وجدت نفسها محاطة بن يدي الكسندر

ليليان: شهقت ما ذا تفعل اتركتي قبل ان تكمل الحديث

انقض عليها الكس ومزق شفتاها تارة يعض وتارة يلعقها؛  اكتفت ليليان بالمقاومة حتى توقف وهو يلتقط انفاسه  ؛  كانت ستتحدث حتى احست بصفعة من يدي الكس خلت بتاوازنها جاء من فوقها   وبدأ في تقبيلها مجددا مع النزول الى رقبتها بدات في مقاومته ودفعه مع توسلاتها بتركها لاكن لا جدوى فالكس اصبح الثور الهائج او كاسد جائع يلتهم فريسته امسك يديها ياحدا يداه ووضعها فوق راسها وبدا بفتح ازرار سروالها وبدا بنزعه باليد الاخرى للتخلص منه بدات بالمقاومة فصفعة اخرى اقوى وهو يتكلم لا تخافي عزيزتي فقط جولة وساتركك اعلم انك تريدين ذالك وبشدة

شهقت ليليان عندما عرفت بما ينوي فعله وبدات بالنحيب اكثر لعل يسمعها احد او ينقضها كادت تصرخ حتى وضع قطعة قماش بفمها لاسكاتها

توقف ينظر اليها وتمتم انك قوية عزيزتي ضننت ان الامر سيتم بسهولة لاكن انا مخطأ بدات بذرف الدموع لعله يشفق عليها لاكن لا فائدة من ذالك بدا بفك ازرار سرواله ومن بعد سحابه شهقت وبدات بالنحيب اكثر واكثر نزع عنها سروالها ومزق قميصها فلم تبقى سوى بقطعتين تبرز كل من صدرها المنتفخ ومهبلها الابيض المحيط بالون الوردي.

لعن تحت انفاسه

"سحقااا" 

يالك من مثيرة وبدأ بالانتصاب بدا بنزع سروالها الداخلي الذي هو عبارة عن خيوط متشابكة وقطعة فماش تخطي عظوها على شكل مثلث نزعها وبدا بلمسها وتدليكها باصبعين  ثم قال:  اممممم انها مبتلة من اجلي بابتسامة مقرفة

فتحت عينيها بقوة متوسلة اليه لاكن لا جدوى من ذلك للاسف الشديد

بدا بادخال اصابعه في مهبلها فتقوص ضهرها من الشعور الذي راودها لاكن سرعان ما بدات بمحاولة الافلاه من تحته اخرج اصابعه بسرعة شهقت من الاثارة لم تعلم من اين اتاها بصفعة افقدتها وعيها لبضع ثواني حتى احست بشيئ صلب بدا باختراقها

احست بالم شديد في منطقتها بدات بالمقاومة والبكاء وذالك لم يحرك فيه اي ذرة شفقة فيه  بدأ بايلاجه اكثر واكثر ما ان وصل الى حد لم يستطع ادخاله بسهوله ما ازاده اثارة وسخونة وقامة بالاجه بدون مقدمات فاغمى عليها من شدة الالم  فقد شق غشائها و اخذ عذريتها لم يرف له جفن واكمل بمضاجعتها وهي فاقدة الوعي حين وصل الى ذروة الجماع وكان على وشك ان يقذف اخرجه ووضعه فوق بطنها وقذف تنهد بتعب مسح عضوه المثار غسل وجهه ومشط شعره اعتدل كما ان لا شيئ حصل وخرج دون حتى النظر اليها؛ 

بعد حوالي ساعة وصلت الطائرة الى المطار وهبت بالهطول لاحظت حور ان اختها غير موجودة في مقعدها بعد نزول جميع الركاب ومن بينهم الكس همت هي وحسناء وفيصل بالبحث عنها الى ان فتحت حور باب دورة المياه  حتى بدات بالصراخ والبكاء والهلع ما رات عليه حال اختها سقطت تظمها وهي تتكلم من فعل بك هذا ليليااان من افقي ارجوكي لا تجعليني اخاف اكثر سمع كل من فيصل وحسناء صوت حور هرعو الى مصدر الصوت  ؛  حتى وصلو ايها لم تتحمل امها ما رات فاغمي عليها اما فيصل فلم يستطع رؤية من اعتبرها اختها وهي غارقة في دم عذريتها وهي شبه عارية؛  نزع سترته  وغطى ما يمكن تغطيته واخذوها بالاسعاف لانها كانت تنزف بشدة صعدت معها اختها وهي تتسائل من فعل بها هاذي المصيبة ودموعها لم تتوقف.

بعد نصف ساعة وصلو لاقرب مستشفى 🏥 ادخلوها للاستعجالات لانها كانت تنزف بشدة

اسعفوها؛ تركوها تستريح لاجل مقابلة رجال الشرطة للاستجواب 

فاليوم التالي

استيقظت ليليان ولازالت تشعر بالالم في منطقتها اهتز هاتفها برسالة تظمنت بداخلها تهديد

(لو تكلمتي عن اي شيئ سينتشر الفيديو على جميع مواقع التواصل ايتها الجميلة)

 

سمعت الضجيج امام باب الغرفة التي كانت بها فاسرعت بتخباة الهاتف؛ عندما فتح الباب وجدت انهم رجال الشرطة لاخذ اقوالها 

الشرطة:  اهلا ليليان كيف حالك اليوم هل انتي بخير

ليليان:  بخير شكرا

الشرطي:  هل يمكنكي اخباري بكل ما حصل اعدك انني ساجد الفاعل لا تقلقي

ليليان بتوتر:  لا اعرف ما حدث الذي اعرفه اني كنت ذاهبة لدورة المياه فظهر شخص غطى انفي بقماشة ولا ادري ماحصل بعدها

الشرطي:  هل انتي متاكدة من ذلك لو انا هناك احد قام بتهديدك او شيئ من هذا القبيل لا تقلقي سناخد بحقك ونزج بهذا المجرم بالسجن

ليليان:  لا اعرف انا اخبرتكم بكل ماعرفه وبدات بالبكاء

خرج الشرطي وامر بغلق القضية فلايوجد شيئ يمكن فعله

دخلت حور والحزن بادي على وجهها ما ان راتها ليليان القت بنفسها وبدات تبكي بكاء مريرا من القلب لم تجد حور ما تقوله لاختها عن حالتها وما تعرضت له ليلة البارحة فالطائرة 

الجزء الثالث

بعد مرور يومان …

استيقظت ليليان  وهي تتململ على سريرها دخلت حور مسرعة بدون مقدمات

حور:  اسرعي لا نريد ان نتاخر عن الدراسة في اول يوم

ليليان وقفت مسرعة:  اه لقد نسيت ذلك

تجهزت ليليان وارتدت اللباس الخاص بالمدرسة اما حور ارتدت سروال جينز و قميص باللون الاسود وفوقها سترة جينز 

ركبت السيارة مع فيصل

توقف امام الثانوية نزلت ليليان  ثم واصل الى الجامعة قبل ان تنزل حور امسك بيدها وقبلها ثم قال

فيصل:  لا تختلطي مع اي شباب اخارين انني اغار كما تعلمي

حور:  اوووه انا اعلم وداااعا

نزلت حور ودخلت الى الجامعة،

نعود الى ليليان

دخلت ليليان الى القسم المراد؛  جلست في اخر الصف لم تتحدث الى احد سوى فتى او فتاة انتهى الدوام خرجو الي مقهى الثانوية، وجلست ليليان كالعادة. وحدها  ، بقت تقلب في هاتفها بصمت قاطع صمتها صوت فتاتان  تقهقهان بصوت عاهر

الفتات الاولى:  مرحبا ايتها الجميلة اضن انك جديدة هنا اعرفك بنفسي  انا كرستين واشارت للاخرى وهذه كميلا

ليليان تشرفت بمعرفتكم  مدت يدها:  انا ليليان

جلست الفتيات مع بعضهن وبدأن بالحديث والتعرف اكثر على بعضهن  اقترحت كميلا الهروب من الثانوية والتجول في الانحاء وافقت كرستين كميلا وبدأن ينظرن الى ليليان وقالت كميلا

كميلا:  هيا ليليان لا تفسدي هذه الفرصة هياااا

تحدثت ليليان مع ابتسامة:  هيا بنا مذا تنتظرن

تسللتا الفتاتان الى الخارج وبدان بالتجول في شوارع فرنسا،  اتصلت كرستين باحدى الاشخاص

اتى شاب يبدو انه في العشرينات قدم لها اشياء بالسر قبلها وانطلق هو وصديقه بدرجته النارية

بدات الفتيات بالتجوال حتى وصلت الى احدى الشقق البعيدة عن الاماكن العامة

ليليان:  مذا تفعلان اين نتجه

كميلا:  سنمرح قليلا عزيزتي

كرستين:  لا تخافي سنمرح ثم نعود للمنزل

فتحت كميلا باب العمارة ودخلت الفتيات رمت كرستين وكميلا حقائب الضهر خاصتهن وامرو ليليان بفعل ذلك ايضا،  اخرجت كيس به بودرة بيضاء وكيس ثاني به حبوب دواء

ليليان:  ما هذه الاكياس

كميلا وهي تضحك:  انها اشياء تساعد على المرح وارتفاع هرمون السعادة

كرتين:  تاعالي وجربي

تناولت كل واحدة قرص مهلوس واعطو واحد الي ليليان  ترددت بذالك لكنا في اخر المطاف اكلتها

بدات تحس بالدوار بدات الفتيات بالرقص على الموسيقى العالية انظمت ليليان اليهن جلست كميلا وبدات بافراغ الكوكاين على سطح الطاولة وبدات باستنشاقة انظمت اليها كرستين وليليان  خرجو من العمارة بعد المرح قليلا وانتهاء المواد المخذرة

كل واحدة عادت لمنزلها منتشية اما ليليان لازالت تحت تاثير المخذرات ومزالت تتمايل اصطدمت باحدهم وهو يرتدي قناع

المقنع:  امممم اهلا بالععصفورة اضنك ثملة اممممم تعالي لنمرح قاليلا

ليليان وهي تسحب نفسها منه اتركني لا اريد وبدات بالصراخ والبكاء  كادت تصيبها نوبة هلع حتى سقط المقنع اثر قبظة على وجهه

اسكندر:  اصعدي الى السيارة سوف اتي

ليليان صعدت دون تكلم

بعدما لقن اسكندر المقنع درسا لن ينساه صعد وتحرك بالسيارة بسرعة مخيفة وهو يقبض على المقود مما جعل اصابعة تلونت بالابيض

ليليان:  الى اين تاخني ارجوك اتركني انزل اريد العودة للمنزل

لعن اسكندر تحت انفاسه

تباااا

اصمتي لن اصيبك باذى لكن ساستجوبك قليلا

فتحت ليليا عينيها 

اجابت بخوف وتردد:  ع… عن … ماذا ❓

لم افعل اي شيئ خاطأ 

اسكندر:  اقسم اني لن ااذيك  فقط لا تجعلي الامر صعبا

ليليان:  حسنا

توقف اسكندر في مكان خالي من الاشخاص تحيطه العديد من الاشجار والحشائش يتوسطها كرسي

نزل اسكندر وتوجه الى باب ليليان  فتحه وانزلها،  لم تستطع الوقوف عاى قدميها فهي اصبحت مترنحة بسبب المخذرات 

تنهد اسكندر ووضع يد وراء ضهرها والاخرا تحت مؤخرتها  شهقت ليليان فهي لم تتوقع هذه الحركة منه حاوطت رقبته بيديها خشية ان تسقط بدأ بالتحرك نحو الكرسي اما ليليان في لم تشح بوجهها عنه فهي اغرمت بتفاصيله الرجولية المثيرة لم تدرك مايحصل حولها حتى وضعها  على الكرسي قبل ان يبتعد عنها بدا يتاملها يتامل جمالها الغير طبيعي وزادها ذبول عينيها وفمها الذي اصبح كحبتي كرز طرية لعن تحت انفاسه واراد امساك نفسه رغم انتصابه

" تبااااااااا "

جلس بجانبها وبدا  بسؤالها

اسكندر:  ما اسمك ايتها الجميلة

ليليان:  ليليان وانت

اسكندر  :  اسكندر عمري 24 وانتي

ليليان:  انا … 17 سنه

اسكندر:  امممممم انت لازلتي طفلة مع ابتسامة مثيرة على وجهه

ليليان مع حمر. وجهها من الخجل والغضب:  انا لست طفلة

اسكندر وقلبه يكاد يخرج:  بل وطفلة مثيرة

انزلت ليلان راسها من الخجل

اسكندر:  هل يمكنني سؤالك على سبب نوبة الهلع التي اصابتها ذلك اليوم

ليليان:  بدون اي مقدمات سردت ما حدث معها بالتفصيل  لانها لو كانت بوعيها لما حدثته عن ذلك

بعما اكملت الكلام نامت على كتفه لم يتحرك الكس لنصف ساعة وهو يتامل وجهها الملائكي كيف لشخص ان يفعل بها مثل هاذا الشيئ الفظيع 

تململت ليليان وهمت بالاستقاظ حملها وادخلها الى السيارة جلس  استفاقت ليليان وجدت انها بسيارة لا تعرف مع من وكيف صعدت لقد انتهى مفعول المخدر بدات بالصراخ والبكاء ماذا فعلت معي

اسكندر وهو يمسك ظحكته وهو ينظر الى تصرفاتها الطفولية

اسكندر:  لا تخافي لم امسسك باي شيئ 

تنهدت ليليان وهي تلاحظ الطريق المؤدي الى منزلها:  شكرا لك

اسكندر:  لا شكر

ليليان:  كيف تعرف منزلي

اسكندر:  لا يهمك سجلي رقم هاتفي

ليليان:  بعد ما سجلت ليليان الرقم الخاص به:  اممممم تشرفت بمعرفتك اسكندر  همت بالنزول اوقفها اسكندر بقبلة افقدتها تنفسها ما ان تركها اخذت تجري للمنزل قبل ان تصل اخذت ترتب نفسها كان شيئ لم يحدث دخلت اوقفها صوت امها

حسناء:  اين كنتي لما هذا التاخر

ليليان:  كنت اتجول مع رفقائي الجدد 

لم تدعها تكمل الحديث وصعدت الى غرفتها نزعت ملابسها ودخلت الى الحمام،  اخذت حماما دافئ ارحها من التعب ارتدت بيجامه نوم من الحرير

بالون الازرق المخظر  وخلدت للنوم بعد يوم مليئ بالمغامرة 

•  انتهى الفصل كما سبقه اتمنى ان يعجبكم لا تنسو النجمة

شكرا 🌹😊

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon