تبدأ قصة بفتاة جميلة جداً تدعى كموري يوي عمرها 18 سنة تعيش بمفردها في العاصمة تكيو و تدرس في ثانوية سوتيجو
وفي إحدا أيام كانت يوي ذهبة إلى المتجر لتشتري بعض الأغراض
يوي في نفسيها: حقا إن شارع شينغ هاي هادء في ليل ليس مثل شوارع تكيو أخرى
وفجأة يأتي شخص غريب وراء يوي ويهمس في أذنها
الشخص: ماذا تفعل فتاة جميلة لوحدها في ليل
إلتفتت يوي وهي مفزعة
يوي: اااااااااا كيف وصلت هنا
الشخص: لقد وصلت حنما رأية القمر يمشي على الأرض
وأعطها وردة حمراء
فنظرة له يوي بستغراب وأخذت الوردة
يوي: شكرا لك
الشخص: العفو
يوي في نفسها: إنه حقا غريب لكنه وسيم جدا كأنه ليس إنسان .... اه في ماذا أفكر
الشخص بالتكبر: أعرف أني وسيم جداً
يوي بصدمة: كيف عرفت بما أفكر
الشخص بضحك خبيثة وهو يهمس لها في أذنها: لأني أعرفكي جيدا
و قبلها في رقبتها فنصدمت يوي ودفعته بقوة
يوي بغضب وخوف: كيف تجرأة على فعل هذا
وكانت تضع يدها على قبلته التي رسمت على رقبتها
الشخص بخبث: ماذا هل خفتي
وقترب منها و مسك يديها
الشخص: أعرفكي أنا أياتو ساكماكي ... إحفضي إسمي جيدا لأننا سنتقبل مرة ثانية
وختف فجأة فصدمت يوي ونهمرت الدموع من عينها من الخوف و ركضت مسرعة إلى شرطتي وأخبرتهم على ما حدث لكنهم لم يصدقها لأنها قالت إنه إختف...فعدت إلى منزلها وهي مرعبة وستلقت على سرير ودموع تنهمر من عينها
يوي في نفسها: ياترا هل كنت أحلم
وتذكرت عندما قبلها فوقفت وذهبت إلى مرآتي ونظرة إلى عنقها فتيقنت من مارأته
وفي اليوم التالي كانت يوي تمشي في رواق المدرسة
يوي: إسمه أياتو ساكماكي...إسمه أياتو ساكماكي
سيزو: من أياتو ساكماكي
يوي وهي متفاجأ: اااا لا تأكلني
سيزو بالإستغرب: لماذا سأكولك
يوي بطمأنان: إنها أنتي لقد أخافتني
سيزو: مابكي لماذا فزعتي
يوي: لاشيء شاهدة فيلم مرعب الأمس لذلك أنا خائفة
سيزو: ألم أقل لكي ألا تشاهد أشياء مخيفة ...... ودعا يوي أنا ذاهبة إلى صفي
يوي: ودعا
وذهبت سيزو وبقيت يوي تمشي لوحدها وعندا نزولها من الدرج إنزلقت و كانت ستسقط لكن هناك شاب أمسكها من خصرها وسحبها إليه و تقبلت عينها و عينه
يوي بصدمة: أ...أياتو
أياتو: هذا جيد لم تنسي إسمي
يوي: كيف أنت هنا
أياتو: أنا أدرس هنا
يوي: ماذا أنت كيف إختفيت أمس
أياتو: ستعرفي كل شيء في وقته
فأبعدته يوي وهي ترجف
يوي بخوف: أرجوك لا تأكلني أيها الوحش
أياتو بإبتسامة: أفضل إسم أياتو بدلا وحش
يوي بخوف وتسأل: أنت لست إنسان صحيح
أياتو بخبث: وماذا في رأيك
يوي بخوف و غباء: أنت وحش
أياتو بخبث: ودعا يا فتاتي صغيرة أركي في صف
وختف من أمامها عندها سقطت يوي على أرض و بدأة دموع تنهمر من عينها كشلال من الخوف و بعدها مسحت دمعها و وقفت
يوي في نفسها: صحيح هو وحش لكنه لم يأذني حتى الأن يعني هو وحش لطيف
و ذهبت إلى صفها و جلست في مقعدها عندها دخل المعلم
المعلم: هيا يا طلاب اجلسوا في أماكنكم لدينا طالب جديد
جلس كل طلاب في مكانهم ثم دخل الطالب الجديد وكان هذا أياتو
أياتو: أنا أياتو ساكماكي تشرفت بكم
الطلاب: مرحبا أياتو
كان جميع بنات يتهامسن على جمال أياتو
يوي نظرة له بصدمة وقالت في نفسها: كيف هذا أنه يدرس في صفي
المعلم: إذهب و جلس بجانب يوي
فذهب أياتو و جلس بجانب يوي
أياتو: مرحبا تقبلنا مجددا
يوي بصدمة: أ....أنت تدرس في مدرسة
أياتو: أجل لقد قلت لكي من قبل
يوي بدأة ترجف ثم و قفت
يوي: هل أستطيع الخروج
المعلم: أجل
ثم ذهبت يوي وبقي أياتو يراقبها حتى خرجت
أياتو في نفسه: لا تخافي يا فتاتي صغيرة أنا سأحمكي
وفي نهاية اليوم الدراسي غادر كل الطلاب من المدرسة إلا يوي كانت تجمع أوراق الطلاب من على طاولات و تأخذها إلى المدير
المدير: شكرا يا يوي تستطيع مغادرة الأن ونتبه لقد غبت الشمس
يوي: لا تقلق يا مدير إن منزلي قريب من هنا
ثم خرجت يوي من مكتب المدير و توجهت إلى الباب الرئيسي للمدرسة و فجأة أمسكها شخص ودفعها على الجدار وأحط عليها بي يديه
يوي وهي مرعبة: اياتو
أياتو: مرحبا فتاتي صغيرة
يوي تجمع قوها وتقول: أنا لست فتاتك إبتعد عني لماذا تلاحقني في كل مكان
وبدأة بالبكاء فنظر إليها أياتو ثم حملها
أياتو: أنتي الأن ملكي
يوي وهي تنظر إليه بخوف: ااا أنزلني ..... ماذا تقصد
عندها نظر لها
أياتو: أغلق عيني كي
يوي بالإستغرب: لماذا
أياتو بالغضب: قلت لكي أغلق عيني كي
خافت يوي وأغلقت عينها عندها أختفت أياتو و معه يوي
أياتو: إفتحي عيني كي
يوي تفتح عيناها تجد نفسها أمام قصر كبير ومحيشش
يوي بخوف و تسأل: أين نحن
أياتو بإبتسامة: نحن في قصري
يوي ببكاء: أرجوك أعدني إلى بيتي
أياتو: هذا منزلك الأن
يوي بخوف و بكاء: لماذا تفعل بي هذا ... من أنت وماذا تكون
فأخذها أياتو إلى غرفة في قصر و أنزلها على كرسي
أياتو: أنا الأن سأخبركي بكل شيء
يوي بستماع: تفضل
أياتو: قبل 20 سنة دخل ولدك هذا القصر متأكد أنه فارغ و كان يتجول في القصر ويلطاقة صورا وفجأة اصطدم بمزهرية خطيرة و سيطر عليه وحشها و لكن أبي أنقضه لذلك وعد ولدك أبي أن أنجب يوما طفل فهو خادم لأبي لكن أبي مات منذ زمن طويل فوكل لي أمركي وأنتي الأن ملكي
يوي بإستغراب: يعني ولدي تخلى علي حتى قبل ولادة لذلك لم يعاملني يوما كإبنته
و بدأة بالبكاء فنظر لها أياتو بحزن
أياتو بحزن: ربما لم يكن يريد أن يتعلق بك
يوي: هذا ليس مبرر ... لقد تخلى عني أنا وأمي عندما كنت في 5 من العمر و ماتت أمي بعدها ب 3 سنين بسبب مرض ... لقد عشت في شارع لأشهر
أياتو بحزن: لو لا أنها وصية أبي لاتركتكي
يوي بتوسل: أرجوك أتركني أذهب
فأبعد أياتو عينيه على يوي و عض شفتيه
يوي: أنا حقا أتوسل إليك أن تتركني
أياتو ينقض على يوي و يدفعها لسرير
يوي بالخوف: مابك إبتعد عني
أياتو يفتح قميص يوي و يشم رحها
أياتو برغبة: لقد كبحة نفسي كثيرا لكن دمكي يغريني
يوي بالصدمة و هالع: ماذا تفعل أتركني أيها وحش
أياتو يغرز أنيابه في كتفي يوي ويشرب من دماءها
يوي بالألم: ااه ... اا ... أ ... أياتو ... تت ... توقف أنا أشعر بدور
ثم أغمي على يوي فإبتعد عنها أياتو
أياتو: حقا إن دمكي لذيذ
في اليوم التالي
إستيقضت يوي وهي متعبة
يوي في نفسها: ماذا حدث لماذا أنا متعبة جدا
ثم وقفت و مسكت رأسها
يوي: اه رأسي يألمني
ثم تذكرت يوي كل شيء
يوي في نفسها: ذلك وحش لقد إمتص دماء
بعدها بقليل طرق أحدهم الباب
يوي: تفضل
دخلت فتاة جميلة جدا و ذهبت و جلست بجانب يوي
يوي: من أنتي
سلينا: أنا سلينا ساكماكي الأخت الكبرى لأياتو
يوي: وماذا تريدنا مني
سلينا: لا أريد منكي شيء فقط جئت لي أنادكي للفطور
يوي: وماذا تأكلون دماء
سلينا: يعني أن أياتو إمتص دماك
يوي: أنتم ماذا
سلينا: نحن مصاصي دماء ... لكن لا تقلقي نحن نأكل مثلكم
يوي: ماذا مصاصي دماء ... يعني أني سأكن وجبة لكم
سلينا: لا تقلقي أياتو الوحد الذي يستطيع أن يمتص دماك
يوي: يعني يجب أن أفرح لأني وجبة لشخص وحد
سلينا: لا أنكر أن أياتو شخص عصبي و مغرور لكن لا تخافي لن يأذكي فأنت خادمة دم الخاص به
يوي: كيف خادمة دم الخاص به
سلينا: ستعرفي قريبا .... هيا تعالي لتأكلي
يوي: أنا لا أريد
سلينا: يجب أن تأكلي جسمك ضعيف
يوي: أنا حقا لا أريد
سلينا: كما تريدي ... أنا ذاهب الأن إذا أردت شيء قولي لي
ثم ذهبت سلينا فعادة يوي إلى سرير وفجأة دخل أياتو و راح نحوى يوي
يوي: مابك اليوم أنا متعبة لو إمتصايت دامي سأموت
دفعها أياتو على سرير و طلع فوقها
يوي: إبتعد عني
أياتو: لماذا لا تريد أن تأكلي هل تنوي الموت
يوي: لا ليس الأمر هكذا لكن مازلة أستوعب ما حدث لي
أياتو: وهل هذا سبب لكي لا تأكلي إن دمك يغرني و أستطيع أن أفقد سيطرة و أمتص دمك لذا عليكي أن تأكلي لكي لا تموتي
يوي: حاضر لكن هل تستطيع أن تتحمل لأني لا أريد أن أكل الأن
أياتو: حسنا
يوي نظرة لنفسها و أبعدت أياتو
يوي بالحرج: من غير ملابسي
أياتو: أنا من غير ملابسك
يوي تحمر خجل و ترمي الوسدة على أياتو
يوي بالحرج شديد: كيف تجرأ على تغير ملابسي
أياتو بالخبث: ماذا أنتي محرج لأني رأية جسدك عا..... و تسكته يوي بيديها
يوي بالحرج شديد: أسكت
لكن أياتو لم يسمعها لانه كان غارق في عينها
أياتو في نفسه: لقد سحرتني بالعينيها
ثم وقف أياتو و لتفت إلى نحية أخر و وضع يديه على فمه
أياتو في نفسه: اللعنة عليها لقد أحرجتني
بعدها فتح خزانة و أخرج منها ملابس المدرسة و أعطها ليوي
أياتو: خذي إلبسي سأعد لكي بعد قليل و نذهب إلى المدرسة
يوي: ماذا هل سأذهب إلى المدرسة
أياتو: أجل لكن إذا قولتي لأي أحد على ماحدث الأمس سأكلك
يوي: لا تقلق لن أخبر أحد
ثم خرج أياتو فأخذة يوي ثياب و إرتدتها
بعد 15 دقيقة
يوي: حقا إن ماحدث لي غريب و لا يصدق
أياتو: لا بل يصدق
يوي: ااا ... هل تريد قتلي من الصدمة
أياتو: هيا إحتاضنني
يوي: ماذا
أياتو: لا أريد إعادة كلامي
يوي: لماذا علي فعل هذا
أياتو: لكي نذهب للمدرسة
يوي: و هل علي أن أحضنك
أياتو: إذا كنتي لا تردي فبقي هنا ... أنا ذاهب
يوي لا إرديا حضنته بقوة عندها إنتقلا إلى حديقة الخلفية للمدرسة
أياتو: نحن وصلنا تستطيع أن تتركني
يوي إنحرجت و بتعدت عليه ثم دخلت المدرسة و بقيا أياتو يرقبها حتى دخلت
سيزو: يوي يوي
يوي: مرحبا سيزو
سيزو: لماذا هاتفك مغلق الأمس
يوي: نسيت لم أشحنه
سيزو: يوي أين كنتي البارحة لقد ذهبت لمنزلك لكن لم أجدك
يوي: لقد كنت أبحث عن ولدي
سيزو: و لماذا تبحثي عنه
يوي: لأني أريد أن أسأله لماذا تخلى عني و على أمي
سيزو: هكذا الأمر
ثم ذهبت سيزو إلى المكتبة
سيزو في نفسها: لماذا لم أستطع أن أصدق يوي
وفجأة تنزلق و تكاد أن تسقط على الأرض لكن يمسكها ريجي
ريجي بالبرود: إبتعدي
سيزو: اه أسفة
وبتعدت سيزو على ريجي
سيزو: شكرا لك
ريجي تجاهلها و ذهب
سيزو في نفسها: إنه حقا وسيم لكن بارد جدا
ثم ذهبت لتأخذ كتاب فوجدت فتاة أمامها فقرارة أن تسألها عن ريجي
سيزو: معذرة هل أستطيع أن أسألك
الفتاة: طبعاً
سيزو: هل تعرفي الشاب الذي يقوم بترتب الكتب
الفتاة: أجل
سيزو: ما إسمه
الفتاة: ريجي
سيزو: هل تعرفنا كم يبلغ من العمر
الفتاة: أذن أنه في أواسط العشرين
سيزو: شكرا لك
الفتاة: العفو ... أذن أنكي معجبة به
سيزو: لا ليس كذلك ... فقط ساعداني
الفتاة: حسنا
ثم ذهبت سيزو إلى صفها
نعود إلى يوي
كانت يوي تتجول في حديقة المدرسة و فجأة تجد عصفور صغير تحت الشجرة فتحمله و تنظر إلى أعلى الشجرة
يوي: إن عشه هناك
و تصعد يوي الشجرة و تضع العصفور في مكانه لكنها إنزلقت و كانت ستسقط على الأرض لكن يظهر أياتو فجأة و يمسكها
يوي بالخوف و فرح و غباء: أنا لم أموت
أياتو بالقلق و غضب: ياحمقاء ماذا كنت تفعل فوق الشجرة
يوي: لقد كنت أرجع العصفور إلى عشه
أياتو: كم أنتي غبية كنتي تستطيع أن تطلب من أي شخص أن يرجعه
يوي: أنزلني
أياتو: لن أنزلك
يوي: لماذا
أياتو بالاستهزاء: لأني أخاف أن تسقطي لو تركتكي
يوي: لا تسخر مني
أنزلها أياتو و مسكها من يدها و أخذها إلى مطعم و أجلسها على كرسي
أياتو: أطلبي ما تريد و إيكي أن تقولي أنكي لست جائعة
يوي: لا تقلق فأنا جائعة جدا
و طلبت يوي الكثير من الطعام و بدأة بلأكل و بعد نصف ساعة
أياتو بالسخرية: هل دوما تأكلي كثير
يوي: لا عندما أتوتر فقط
أياتو: و لماذا أنتي متوترة
يوي بالغباء: لأني أكل مع مصاص دماء
أياتو بالسخرية: هكذا ستصبح سامنة
يوي بالغضب: لا تتكلم مع فتاة عن وزنها
أياتو: حسنا فالنتكلم عن طول
يوي: ماذا تقصد
أياتو بالسخرية: أقصدكي فأنتي قصيرة جدا
يوي بالغضب: توقف عن سخرية مني
أياتو: لا تغضبي لكن حقا أنتي صغيرة حجم كالأطفال
يوي بالسخرية: حسنا يا عمو
أياتو: حسنا يا فتاتي الصغيرة هيا لنذهب
و حملا يوي و رفعها إلى فوق
أياتو: كيف تشعورن و أنت في أعلى
يوي بالخجل: أياتو أنزلني الجميع ينظرنا إلينا
أياتو: و ماذا في ذلك
يوي تنظر إلى أياتو و وجهها أحمر : أرجوك أنزلني فأنا محرجة جدا
و فجأة بدأ الجميع بالتصفيق
الناس: أنتم حقا مناسبان لبعض
فنحرجت يوي و أبعدت أياتو و خرجت تركض فضحك جميع على خجلها
يوي: إنه حقا سخيف
أياتو: لماذا وجهك أحمر
يوي: اااا ... لا تظهر أمامي هكذا
أياتو: أذن أنه وقت العودة إلى منزل
يوي: ماذا لقد مرى الوقت بالسرعة
أياتو: هيا إحتاضنني
يوي: أنا لن أفعل هذا لأني لا أريد أن أعد معك ... مممممم
و فجأة يقبلها أياتو على شفتيها فتنصدم يوي م
حولت يوي أن تبعده لكن دون جدوى و فجأة يختفيا و يذهب إلى قصر عندها يبتعد أياتو على يوي
يوي بالصدمة: أنت مجنون
أياتو بالجنون و عيناه تحمر: أجل أنا مجنون
و ينقض على رقبتها يمتص دماءها
يوي بتألم و خوف: أياتو أرجوك توقف
لكن دون جدوى فأياتو لا يسمعها ... عندها أغمي على يوي و لكنا أياتو لم يتوقف فلقد فقد السيطرة على نفسه و فجأة يبعده شخص عن يوي و يمسكها و كان هذا الشخص هو ريجي
ريجي وهو يصرخ: أيها الغبي هل تريد قتلها
أياتو بالصدمة و إحراج: أنا لا أعلم كيف حدث هذا لقد فقدة السيطرة
ريجي: أنت لست طفل عليك السيطرة على نفسك
أياتو: أسف يا أخي لكن دمائها تجذبني
ريجي: ليس عليك الإعتذار مني بل منها
أياتو: حسنا
ريجي: و الأن خذ هذه فتاة و إيكا أن تفقد سيطرتك
فحمل أياتو يوي و أخذها إلى غرفتها
ريجي في نفسه: أذن أن أياتو وقع في حبي هذه البشرية
وصل أياتو إلى غرفة يوي و وضعها على سرير و ذهب إلى خزنة و أخرج منها ملابس و عاد إلى يوي النائمة على السرير و جلس بجانبها و باقيا ينظرها و يتأمل و جهها
أياتو: لماذا أنا لا أستطيع السيطرة على نفسي معها
و نظرى إلى ملابسها الملطخة بالدمائها
أياتو في نفسه: علي أن أغير ملابسها لكن ياترى كيف ستكن ردة فعلها غدا
و بدأ بفتح أزرار قميصها و هو يبعد نظره عليها و بعد قليل إنتها أياتو من تغير ملابسها و وضعها على السرير و غطها و خرج
نهاية الفصل الأول 💐💐💐💐
أتمنى أن تعجبكم 🌷🌷🌷🌷
سأنزل الفصل الثاني قريبا 🌼🌼🌼🌼
مع الصباح الباكر تبدأ أشعة الشمس تتسلل إلى قصر و نورها يضيء أرجأه ... يدخل نورها شيئا فشيئا إلى غرفة تلك النائمة على السرير هذا ماجعلها تتقلب بحثا على الرحة لكن ضوء الشمس أيقضها
يوي بالتعب: اه رئسي أنا أشعر بدوار
من مهم ج
ثم وقفت و هي تسند نفسها على السرير ذهبت إلى الحمام و غسلت وجهها و عندما كانت خرجة من الحمام سقطت على الأرض و لم تستطيع أن تقف
يوي في نفسها: إنه حقا وحش لقد إمتص دمائي بوحشية ... أشعر بالتعب في كل جسمي
أياتو: يوي ... يوي أين أنتي
سمعته يوي لكن لم تجبه لأنها خائفة منه ... و بصعبة إستجمعت قوتها و ختبئت في زوية الحمام
أياتو: يوي أين أنتي
ثم ذهب إلى الحمام و طرق الباب لكن لم تجبه
أياتو: يوي أنتي هنا
عندما لم يسمع صوت فتح الباب فوجد يوي في زوية الحمام و كانت مرعبة منه كثيرا فذهب إليها و جلس على الأرض بجانبها
يوي بالخوف: أرجوك لا تأذني
أياتو بهدوء: لا تخافي لن أفعل لكي شيء
يوي: لقد كدت أن تقتلني
أياتو: أنا أسف
يوي: أرجوك أتركني أذهب
أياتو بالغضب: لا تطلبي مني هذا مجددا
يوي بالخوف: أنا لا أعرف ماذا فعلة لكي أعقب بهذه الطريقة
أياتو: تعالي لكي تأكلي
يوي بغباء و إحراج: ماذا سأكل
أياتو بالسخرية: ستأكلي الحشيش
يوي: ماذا
أياتو: أنا أمزح
يوي: أياتو سعدني في الوقوف
أياتو: ألستي تخافي مني
يوي: أجل لكن لا أذن أنك ستقتلني
أياتو يحمل يوي و يضعها على السرير
أياتو: إبقي اليوم في القصر
يوي: لماذا
أياتو: أنتي متعبة سأطلب من خدم أن يعتنو بيك
يوي: حسنا
أياتو: ودعا إعتني بنفسك
يوي: حسنا
ثم ذهب أياتو إلى مدرسة و بقيت يوي في الغرفة و بعد ساعة شعرت يوي بالملل فخرجت من الغرفة و رحت تتجول في قصر و فجأة نادها شخص
ريتو: هي أنتي
فلتفتت يوي إلى مكان الصوت
يوي: نعم ماذا تريد
ريتو: من أنتي و لماذا أنتي هنا
سلينا: هي خادمة أياتو
ريتو: اا أسف على إزعجك لكن لست متعود على وجود البشر في هذا المكان
يوي: لا داعي للأسف
سلينا: لأعرفكما على بعض ... هذه يوي ( وأشراة ليوي) و هذا ريتو أخ أياتو ( وأشراة لريتو )ت
ريتو: سعيد بمعرفتك ( وهو يمد يده إلى يوي)
يوي: وأنا أيضا ( وهي تصافح ريتو)
سلينا: تعالي لأعرفكي على باقي أفراد العائلة
يوي: حسنا
ثم نزلا إلى غرفة المعيشة و في حني نزليهم كانت يوي تدقيق في تفاصل القصر
يوي في نفسها: إن القصر جميل جدا
وعندما وصل إلى الأسفل رأت يوي 3 شباب و بنت
يوي: من هؤلاء
سلينا: هم إخواتي
ثم نادت سلينا على إخوتها
سلينا: إسمعني أريد أن أعرفكم على خادمة أياتو ... إياكم و إزعجها
ثم ذهبا إليهم
سلينا: هذا سوبارو ( وهي تأشر إليه )
سلينا: و هذا شوا ( و أشرت إليه )
سلينا: و هذا كاناتو ( و أشرات إليه )
سلينا: و هذه ميوكو ( و أشرات إليها
سلينا: وهذه يوي ( و أشرات إلى يوي )
يوي: سعيدة بلقائكم
ميوكو: و نحن أيضا
ثم أخذت سلينا يوي تتجول بيها في القصر
يوي: لماذا تتصرف معي بهذا اللطف و أنا مجرد خادمة
سلينا: لأنكي لست مثل جميع الخدم
يوي: كيف
سلينا: ستعرف في الوقت المناسب
يوي: لن أطلب منكي إخباري لأنكي لن تفعلي
سلينا: هيا لأرجعكي إلى غرفتك لترتحي
يوي: حسنا
فلنذهب إلى سوبارو أحد إخوات أياتو
ذهب سوبارو إلى المدينة لكي يسجل في شركة لترفيه ... و عندما وصل إنصدم من جمال الشريكة وبقيا واقف أمامها حتى تذكر لماذا جاء فدخل إليها و ذهب لتسجيل فقالت له المواظفة
المواظفة: أسفة لقد وظفنا شخص أخر
سوبارو: لا بأس
المواظفة: لكن هناك وضيفة أخرى إذا كنت تريد التسجيل فيها
سوبارو: و ماهي الوظيفة
المواظفة: مساعد في المسرح
سوبارو: أنا موفق
ثم أخذت معلومات عن سوبارو و رقم هاتفه
المواظفة: تستطيع الأن أن تذهب و سنتصل بك لاحقا
سوبارو: حسنا
ثم ذهب و هو يتمنى أن يقبله في الوظيفة و في هذا الوقت كانت هناك فتاة في نفس الشركة تتجول فيها و هي تحمل أوراق و فجأة تنصدم في سوبارو وتقع أورقها أرضا فنزل سوبارو و جمع الأوراق و قدمها إليها فأخذتهم وهي تنظر إليهي بإعجاب كبير
الفتاة في نفسها: من هذا الشخص الذي أمامي
الفتاة: من أنت لم أراك هنا في الماضي
سوبارو: لقد أتيت لتسجيل في وظيفة مساعد مسرح
الفتاة: اا أسفة لو أزعجتك و شكرا
سوبارو: لداعي للأسف
ثم ذهب و بقيت الفتاة ترقبه من بعيد حتى خرج و بعدها ذهبت مسرعة إلى المواظفة
الفتاة: إقبلي ذلك الشاب ذو شعر الأبيض الذي أتى منذ قليل
المواظفة: حسنا أنسة كيم
كيم: و أعطيني رقم هاتفه
فأعطتها المواظفة رقم سوبارو
كيم: لا تقولي لأحد عن الأمر خاصة أبي
المواظفة: لا تقلقي أنيسة لن أخبر أحد
ثم ذهبت كيم إلى أستوديو تصوير لكي تكمل عملها
و في ذلك الوقت كان سوبارو جالس في الحديقة حتى وصله إتصال من الشركة قالو له بأنهم قبلوه و غدا أول يوم عمل له فشعر بسعادة كبيرة و ثم عاد للمنزل
نهاية الفصل الثاني ❤️❤️❤️
أتمنى أن يعجبكم ❤️❤️❤️❤️
كانت يوي مستلقية على السرير و فجأة يظهر أياتو من لا مكان
يوي: أرجوك من اليوم أطرق الباب قبل دخول و لا تدخل بهذه الطريقة
أياتو: لا هذه الطريقة أسرع
يوي: ماذا لو كنت أغير ثيابي
أياتو: طبعي لقد رأيت جسدك عدة مرات
إحمر وجه يوي من الخجل
يوي: لا تقول هذا أيها المنحرف
و فجأة أياتو يحاصر يوي بجسده
.
.
.
إنصدمت يوي من ما فعله وشعرت بالخوف
يوي: ماذا بك
أياتو: أريد أن أكل
يوي: أرجوك أنا متعبة ... لو إمتصايت دمي سأموت
أياتو في نفسه: علي إبتعاد عنها أو سأفقد سيطرة
إبتعد أياتو على يوي و خرج من الغرفة عندها إطمأنت يوي و شعرة بالرحة
يوي: كدة أن أموت من الخوف
____________في اليوم التالي____________
إستيقظت يوي و جهزت نفسها لذهاب للمدرسة ... ثم ذهبت لغرفة أياتو و طرقت الباب لكن لم يجبها لتدخل فتجده مازلى نائم
يوي: أياتو إستيقظ سنتأخر على المدرسة ( وهي تهزه )
أياتو: أسكتي أريد أن أنام
يوي: إنه ليس وقت النوم إستيقظ
عندها إستيقظ أياتو و نظر إلى يوي
أياتو: كم أنتي مزعجة
يوي: هيا جهز نفسك لنذهب للمدرسة
أياتو: إذا أخرجي
يوي: لماذا
أياتو: لأني سأغير ثيابي لكن إن كنتي تردي رأية فتستطيع بقاء
فنحرجت يوي و خرجت من الغرفة مسرعة و بقي أياتو يضحك عليها ... و ثم غير ثيابه و ذهب إلى يوي
أياتو: هيا لنذهب
يوي: هل يجب أن أفعل مثل المرات الماضية
أياتو: أجل
يوي تقترب من أياتو و تمد يديها إلى ضهره و تقرب وجهها إلى صدره حتى دخلت أحضانه
يوي: أشعر أنك تطلب مني هذا لتزعجاني
أياتو: أغمض عيناكي سنذهب
أغمضت يوي عينها و ذهب إلى الحديقة الخلفية للمدرسة ... عندها تركت يوي أياتو و دخلت المدرسة و ذهب أياتو إلى المكتبة ... و عندما كانت يوي تتمشى في المدرسة سمعت ميوكو تنادها
ميوكو: يوي
يوي: مرحبا ميوكو
ميوكو: قبل مرحبا لماذا لا تعودي إلى منزلك
يوي: لا فقط هذه الأيام لدي عمل
ميوكو: لا انتي تكذبي
يوي: غير صحيح أنا لا أكذب
ميوكو: ماذا حدث لكي وجهك شاحب و تبدي متعبة جدا
يوي: لا شيء فقط أنا متعبة
ميوكو: ألسنا أصدقاء لماذا لا تخبرني ماذا يجري معكي
يوي: أجل نحن أصدقاء لكن لا أستطيع إخباركي
ميوكو: لماذا لا تستطيع
يوي: أرجكي لا تسألني أكثر أنا سأخبرك عندما أستطيع
ميوكو: حسنا لكن ستخبرني
يوي: حسنا
ثم ران جراس فذهبتا كل واحدة إلى قسمها ... كانت يوي جالسة في مقعدها حتى جاء أياتو و جلس بجانبها
يوي: هل أستطيع أن أخبر شخص على حقيقة ما حدث لي معك
أياتو: مستحيل
يوي: لماذا
أياتو: لأنهو سيشكل تهديد علينا
يوي: حسنا
أياتو: من الشخص الذي كنت تريد إخباره
يوي: لا أحد فقط أردة أن أسأل
أياتو: حسنا
و بعد إنتهاء الحصة خرجت يوي من القسم و كانت ذاهبة إلى ميوكو و فجأة تنصدم في شخص و عندما رأته تفاجأة
يوي: مايك
مايك: يوي كيف حالك
يوي: بخير و أنت
مايك: بخير
يوي: متى أتيت إلى هنا
مايك: الأمس
يوي: يعني أصبحت تدرس هنا
مايك: أجل
عندها رأها أياتو و هيا تتكلم مع مايك و شعر بالغيرة
و فجأة يحضن مايك يوي
مايك: لقد إشتقت لكي كثيرا
يوي إبتعدت عن مايك
يوي: و انا أيضا إشتقت لك
و أياتو يراهم من بعيد و يستشيط غضبا
أياتو في نفسه: إذا هذا الشخص الذي كنتي تريد أن تخبره بي الحقيقة ... أعدك يا يوي أني سأجعلكي تندمي
و بعد إنتهاء اليوم الدراسي ذهبت يوي لي أياتو ليعدو للمنزل
يوي: هيا بنا
أياتو: من ذلك الشخص الذي حضنكي
يوي: أنه مجرد صديق قديم
أياتو: و لماذا حضنكي
يوي: مجرد حضن
أياتو: و هل حضن الناس أمر طبيعي
و يسحبها إليه فجأة و يأخذها إلى القصر
يوي: أياتو مابك
أياتو: سأجعلكي تندمي
و مسكها من يديها وسحبها إليه
.
.
و دفعها إلى الجدار وثبتا يدها
يوي: أياتو إبتعد عني أنت تألمني
أياتو: هل تعتقدي أني سأتركوك بهذه السهولة علي أن أعقبكي أولا
و قترب من عنقها يلعقها و كانت هي ترجف و تحاول إبعاده ... و فجأة تدفعه بقوة
أياتو: كيف تجرأي على دفعي
و يمسكها من يدها و يربدها في جدار
يوي: ماذا تريد أن تف ... مممممم
و فجأة يقبلها أياتو على شفتيها
.
.
و بعد قليل يبتعد عنها
يوي: لماذا تعاقبني بهذه الطريقة
أياتو: مازلى العقاب لم ينتهي
يوي: ماذا تريد أكثر
أياتو: ستعرفي
و فتح رباط يديها ... و فتح أزرار قميصها
يوي: ماذا تفعل
أياتو: سأكل
و عضها في صدرها
يوي: توقف هذا مألم
لكن أياتو لم يتوقف و أكمل إمتصاص دماها ... و بعد مدة و هو يمتص دماها توقف و نظر إلى يوي فرأى الكثير من الدموع في عيناها
.
.
أياتو: لولا أنكي أغضبتني لما فعلتو بكي هكذا
فنهرات يوي بالبكاء و بدأة بضرب أياتو على صدره
يوي: أنت سيء ... أنت سيء
فسحبها أياتو إلى حضنه و راح يهدأها و يقبل راسها ... و بعد مدة من زمن نامت يوي في حضني أياتو ... فأخذها إلى غرفتها وغير لها ملابسها و وضعها على السرير و نام بجانبها
أياتو: لقد أسأة لها كثيرا
____________ في اليوم التالي ___________
إستيقضت يوي لتنصدم بوجد أياتو بجانبها لتصدما أكثر عندما تجد ملابسها تغيرت
يوي و هي تصرخ: إستيقظ أيها المنحرف
ليستيقظ أياتو
أياتو: مابكي تصرخ
يوي: ألم أقول لك ألا تغير ملابسي
أياتو: ملابسك كانت مغطاة بي دماءك
يوي: حسنا ... لماذا غضبتا مني لهذه الدرجة الأمس
أياتو: هل لا تعلمي
يوي: لا أعلم
أياتو: لأنكي كنت تريد إخبار ذلك الشاب على حقيقة أمرنا
يوي: ليس هو من كنت أقصده عندما سألة ذلك السأل
أياتو: من إذا
يوي: صديقة ميوكو لأنها تعرف أني لا أعد للبيت
أياتو: حقا
يوي: أجل
أياتو: لماذا حضنكي إذا
يوي: نحن مجرد أصدقاء طفولة
أياتو في نفسه: أذن أني أخطأة في حقيها
أياتو: أنا أسف
يوي: أرجوك لا تعتذر فأنا أكره الإعتذار
أياتو: لماذا
يوي: لأن الإعتذار لن يصلح ماحدث
أياتو: إذا أنتي غاضبة مني
يوي: لا لأني أعرف أنك لست سيء
و لتفتت له و إبتسامة مرسومة على شفتيها ليبادلها الآخر الإبتسامة
نهاية الفصل الثالث أتمنى أن يعجبكم ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
سأنزل الفصل الرابع قريبا 🌼🌼🌼🌼🌼🌼😇😇😇😇😇😇
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon