يقال انو كان هناك فتات تدعا مريم تبلغ من العمر14سنه كانت تسكن في منزل على اطراف المدينه في قريتن قريبه عل المدينه قليلن كانت تعيش مع والدتها الكبيره في السن بعد وفات والدها واخوتها في حادث*ادا الى وفاتهم جميعن وكانت مريم تذهب كل يوم تذهب الا المدرسه الصغيره في القريه وفي يومن من الايام ذهبت الا المدرسه كل عاده ولاكن عندما وصلت كانت متاخره قليلن فقامت المعلمه بلصراخ على مريم بغضب شديدد ولاكن مريم لم تهتم لما قالت المعلمه وكانت مريم دامن ماكانت تجلس لوحده في المدرسه لانها لم يكن لديها اصدقاء فكانت جالسه واتت اليها احدا الفتيات وقالت لها مرحبا
مريم/ردت وقالت من انتي
الفتات/انا اتيت جديده على المدرسه ورايتك تجلسين لوحدك فقلت لاتي اليك واتكلم معك
مريم/انا لاحب الحديث مع احد
الفتات/ حسنن انا اسفه
فذهبت الفتات وهي حزينه مماقالت مريم ولاكن مريم لم تهتم لانها فتات تحب العزله ولوحده وانتها اليوم الدراسي وذهبت مريم الاالمنزل ولاكن وهيا في الطريق تذكرت انا نسيت كتابها في الدرسه فقررت ان تعود الاالمدرسه لجلب كتابها فعندما عادت الا المدرسه دخلت الاصفها واخذت الكتاب وعندما قررت ان تخرج من المدرسه سمعت صوت طفل يبكي فقررت ان تذهب لمصدر الصوت لترا من هوا هاذ الطفل فبدات تمشي نحوه الصوت ببطى ولاكن اختفه الصوت للحضه وعاد الصوت مجددن ولاكن هاذه المرة كان صوت ضحكت طفل مرعبه فبدات تشعر مريم في قشعريره في جسدها فبدات تتراجع للورا فشعرت بيد تضع على كتفها ببطا كانت يد بارده جدن فعندما التفتت لترا من خلفها رات شيى جمد الدم في عروقها رات مخلوق ضخم كان مثل الضل كان لونه شديد السواد وبدون ملامح فصرخت صرختن اصبحا صدا صوتها في كل ارجا المدرسه وبعدها اقمي عليها من الخوف صحيت فوجدت نفسها في منزلها على سريرها وبجانبها امها فسالت مريم امها مالذي حدث فقالت امها عندما تاخر الوقت ولم تعودي للمنزل شعرت بلقلق من انهو اصابك مكروه فخرجت لشارع وبدات ابحث عنك في ارجا القريه فراوني بعض من الرجال وسالوني ملذي ابحث عنها في هاذا الوقت من منتصف اليل فقالت لهم ان ابنتها ذهبت للمدرسه ولاكنها لم تعود الاالمنزل فقالو لها الرجال لاتقلقي ياختي نحن سنجد ابنتك فذهبو الرجال للبحث عن مريم ولاكن لم يجدوها فقالت لهم الام لنذهب للبحث في المدرسه فعندما وصلنه وجدناكي وانتي مرميه على الارض فقامو الرجال بمساعدتي لنقلك الا المنزل وها انتي الان هنا فسالت الام مريم مالذي حدث معك يابنتي فاجابت مريم انها لاتذكر مالذي حدث معها ليلت امس فقالت لها الام الان انتي استريحي لاجلب لك الطعام ففعلن خرجت الام لجلب الطعام وعندما جلبت الطعام وبدات تقترب من مكان جلوس ابنتا بدات بسماع اصوات مرعبه مثل ضحك اطفال وبنفس الوقت كان يوجد صوت ضحك اطفال فستغربت الام ودخلت بسرعه لترا من مع ابنتها في داخل. غرفتها ولاكن عندما دخلت انصدمت انهو لايوجد احد سوى ابنتها
فشعرت بلقلق على ابنتها ولاكن قالت ربما توهمت فاعطت الطعام لابنتها وخرجت ولاكن بدات تسمع اصوات قريبه ومرعبه مثل الاصوات التي سمعتها قبل قليلي عندما كانات امام باب غرفت ابنتها فبدات تشعر بلخوف فعادت لابنتها ولاكن وجددتها تاكل فسالتها عن الاصوات فاجابات الفتات باستغراب انها لاتعلم من اين اتت هاذه الاصوات
ولاكن كانت ام مريم في حيره وتقول ربما كنت اتوهم وجا اليل ونامت مريم وواالدتها وجا الصباح فدقت الاام الا المدرسه وقالت لهم انى مريم لن تاتي الا المدرسه واخبرتهم بما حدث لمريم ليلت امس وقامت ام مريم بتشغيل القران في المنزل وكانت مريم موجوده فبدات تصرخ وتفعل حركات مرعبه وبدا يخرج منها صوت مرعب فخافت الام وبدات تصرخ من الذي يحدث لابنتها فسمعو اهل القريا فتجمو ودخلو المنزل وراو الفتات في هاذه الحاله فقامو بلاتصال بمعالج في المدينه وما مرى نصف ساعه فدخل رجل ذو دقن بيضا طويله فقام بلسلم على الجميع واقترب من مريم فطلب من الجميع مغادرت المنزل وبداا الشيخ بقرات الرقيه على مريم وبدات تصرخ بشده وتقوم بفعل حركات غريبه وبعد 4ساعات من قرات الرقيه تكلم من في داخل مريم وكان احد ملوك الجن وكان هوا و20جن في داخل مريم فتكلم وقال انه لن يخرج منها فكثف الشيخ من قرات القران وبعد مرور ساعه من القراه تكلم الجن مرا اخرا وقال انهو سيخرج فامر الشيخ الجن من ان يخرجو من اصبع قدمها فخرجو واقمي على مريم وقامو بوضعها على سرير وتكلم الشيخ مع ام مريم وقال لها ان ابنتك تعرضت للالتباس من 21من الجن
فاخبرها الشيخ ان تجعل مريم تحافض على صلاتها ولا تقوم بتركها ابدن لان هاذا سيسهل على الجن الاقتراب منها فشكرت الام الشيخ وذهب، فبدات مريم من التقرب من الله عز وجل وبدات لاتفوض فرض من الصلاه (انتهت القصه اتمنه انها نالت على اعجابكم) ٠في امان الله
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon