فتاة امل انتقلت الى كوريا وهيي مسلمة كي تكمل دراستها جهزت المنزل الذي حجز لها من قبل شخص مجهول ومن ثم دق الباب المنزل المراة غريبة استقبلتها في منزلها جديد أعطتها طبق حلوى شكرت امل المراة وأغلقت الباب وعندها جاها قبول في مدرستها جديدة فذهبت تشتري لباس شريعي يشبه زي المدرسة وثاني يوم عندما ذهبت الى مدرسة اعجب الجميع بيها من جمالها وأناقتها بعدها بدو يتساءلو عن الذي ترتديه فوق راسها قالت لهم اني انا مسلمة ويجب عليي ارتداء الحجاب كما وصانا رسول صلى الله عليه وسلم قالت لها فتى ما هو الاسلام هل هوا يمنع المراة من ارتداء كل ما تريده انهو يظلم المراة قالت لا بل هوا يحميها من كل ما هوا اذى اتت الفتاة لتسائل امل فدق جرس لبدء درس وبدأت الانسة تاخذ الحضور وشردت امل تقول في نفسها هل ساتالم بسبب انهم لا يعلمون شئ عن ديني واخلاقي وعن ثقافتي ثم قالت في نفسها ليس عليي ان احزن فقد كنت اعاني في بلدي بسبب اهلي واتيت الى هنا من اجل دراستي وجامعتي لن اهتم ولن اتاثر بقولهم فانا مؤمنة بالله وعندها بدأت استراحة الغداء وكانت تجلب معها طعام لانها كانت خائفة انه حرام بعد انتهاء الاستراحة كان اخر درس وبعدما الانسة كانت تشرح كانت امل تركز بدرس وقالت لها قومي قرأئي وعندما قرات ذهل الجميع من قراتها فسالتها الانسة كم عمرك اجابت ١٧ عام فقالت لها حسنا اجلسي فبعدها رن جرس للمنزل وعندما هيي كانت بطريق دخلت طريق خاليا من الناس فوجدت رجل عجوز يتعرض من مضايقة من شاب بل ٢٤ من عمر وعندما اقتربت لكي تبعد رجل كان شاب طويل جدا وعضلاته فاتنة وعيونه حادة وشعره جميل ومظهره كان جميلا جدا فقال لها ماذا تريدين فقالت له بكل هدوء انت لست رجل وانت تضايق رجل من جيل ابيك فحاول الاقتراب منها فضربته بقدمها وقالت انا لا اسمح لك بل اقتراب قال له في يوم اخر سنلتقي وذهب شاب قالت له يا عمي من هذا وماذا يريد منك قال لها يا بنتي قصة طويلة جدا وشكرا لكي والان عليي ذهاب قالت له بامان الله فنظر. رجل بدهشة وقال هل انتي مؤمنة بوجود الله قالت انا مسلمة قال لها اتمنى ان لا تعاني وذهب دهشت الفتاة من كل العجوز ثم نسيت الامر ومن ثم ذهبت الفتاة الى المتجر لتشتري طعام من اجل ان تاكل فرات شباب يسكرون فحاولت ان تعجل كي لا تتعرض لاي مضايقة وعندما دخلت اشترت ما هي بحاجة له وعندما خرجت صدمت بانها ترى نفس رجل الذي رائته في ضهيرة فقال لها ماذا تضنين نفسك فاعلة عندما كنت مع ذالك العجوز قالت كنت تضايقه قال لها باي حق انت تتدخلين قالت له اصمت قال هل تعرفين من اكون ايتها المحجبة قالت له كن من تكون انت ضايفت رجل عجوز وانا كان عليي ان اوقفك ولان لا تكلمني لكي لا اندمك عشيئ هيي اذهب من هنا وعندما هيي ذاهبة الى منزل يحاول شب تعرض لها فاتى شاب نفسه واطلق عليي نار فبدأت امل بل صراخ قال لها اصمتي بعد ان هدأت قال لها هاذ العجوز الذي رايته كان قاتل والدي واتيت لانتقم واسمي تاي هل فهمتي الان قالت له افتح باب سيارة اريد ان اذهب قال لها لا نتركي حتى تحلفي لنا ب يسوع انك لن تخبري احدهم قالت له بكل ثقة انا لا احلف بغير الله افهمت انا مسلمة ولست مسيحية هيي والله لن اخبر احد اطمئن لان ودعني اذهب هيا افتح الباب فتحة الباب وخرجت وعندما سال سائق تاي قال له سيدي كنت تسطيع قتلها فقال له ما زالت صغيرة وهيي حلفت ادرس لي عن دين لاسلام اكثر حاضر سيدي وبعدها ذهبت امل الى البيت مزعوجة جدا وبعدها صارت تقول بماذا تورطت انا حقا مذهولا جدا نامت من شدة تفكير استيقظت جهزت ملابسها كي تذهب للمدرسة وعندما هيي خارجة تواجه حارس رئيس الذي يدعى تاي ويقل لها تعالي معنا فلم ترد واكملت طريقها خرجت من سيارتين فتاتان واخذها فوجدت بل عربة تاي ماذا تريد مني لماذا تصر عل ملاحقتي اتركني وشأني الا تفهم ما اتكلم انا اتكلم اليك فقال لها بصوت هادئ اصمتي دقيقة قالت له من انت حتى تجعلني اصمت ااتركني وبدات بصراخ والبكا صدم تاي مم يرى فهي تبكي وتتكلم وتضرب سيارة بنفس الوقت قال لها ما بكي لم تجب واكملت قولا لماذا يحصل معي هكذا في كل مكان يا الله ساعدني قال لها حسنا ساتركك ولكن لماذا تصرخين قالت لا شان لك افهمت