في يوم مشمس وعادي جداً حيث كان الكل يبدا عمله وروتينه اليومي ومن كان يذهب للمدرسته و من كان يذهب لعمله مر الوقت بسرعة و اوشكت الشمس على الغروب تقريباً، وفي احد المقاهي كانتا تجلسان فتاتان فاتنتا المضهر بحيث كل من رأهما احد سرعان ما يسقط في غرامهما من النضرة الاولى كانتا تجلسان قرب بعضهما البعض وكانت هنالك هالة من الحزن تحوطهما وبدت تعابيرهم تدل على الالم و الضيق ضاهر على ملامحهما حيث كانتا تحتسيان القهوة.
سالت ايمي: كيف كان يومك *بضجر و ضيق*
ردت لورا : كان فضيع جدا!! ايمكنك تخيل ان تاو خانني ومع من مع زميلتي فالمقعد زاو رونغ "بتعبير يدل على الاشمئزاز' النذل لقد قبلها امامي وجعلني اتجمد من الصدمة
وعندما خرجت من الصدمه اندفعت اليه وصفعته بشدا في وجهه وضربت تلك العاهرة الحقيرة؛ هاذ كل شيء ماذا عنك
اجابت ايمي في لمحا من الحزن وقالت: كان يومي ايضا سيء ولا يقل عن يومك بشيء
سالتها لورا: ماذا جرى في يومك
قالت ايمي* بنبرة حزينة: سو تانغ
بفضول*لورا: ما به
ردت ايمي: ل”ل”لقد كان يفضح اسراري ويضحك عليها مع شلة المتنمرين وقد سخر مني
وقال: اني بلهاء وحمقاء لكي اقول له اسراري والى ما ذالك، و هذا قد اثار غضبي و ذهبت و ضربته بركلة تحت الحزام و جعلته يندم على غدره لي، هذا كل ما حصل
اجابت لورا *بغيض من ذالك العين*ذالك الوغد كان يستحق اكثر من مجرد ركلةثم قالت ايمي: وهي تحاول تغير الجو المتعصب" لننسا هاؤلاء الحمقى والاوغاد ولنركز على خطتنا الذي سنفعلها للقضاء على الملل في يوم الاحد
ضحكت لورا وقالت: حسناً اذن انهي قهوتك الان
ايمي: لقد انهيتها بالفعل اوه...... إن..
لورا: ماذا؟
ايمي: اعتقد ان الوقت تاخر الشمس قد غربت بالفعل علينا الذهاب
لورا: اوه..... بشئان هاذا...
ايمي:اعرف ان لا احد ينضرنا في المنزل هيا بنا لنعد الان لا نريد التاخر الليل يداهما والجو سيء في اليل
لورا *بابتسامه هادئة: هيا بنا اذا انا سانتضرك دائما
{ معلوما سريعة⭕
ايمي ولورا يعيشان في منزل واحد لانهما خارج دولتهم الاصلية وقد قررو اكمال داستهم بالخارج بسبب حادث اثر عليهم في طفولتهم وفي هاذ الحادث قد توفي والديهم حينما قررو العائلتان الإجتماع والسفر معا
ولم ينجو احد غير هاتان الفتاتان لورا وايمي} «بعد ان عادو للبيت وجلست كل واحدا منهما لتاخذ قسط من الراحة في غرفتها»
هلعت ايمي لغرفة لورا قائلة: لوراععع!!!
لورا: ماذا لقد اخفتي؟!
ايمي: احزري ماذا غدا ستنزل الفصول الجديدا من منهوا (امبراطور السحر)
لورا*بحماس: حقاً؟ هذا رائع لكن اعرف هذا لكني دائماً اتحمس بنفس القدر كانه شيء يحصل اول مرا!
ايمي: انا ايضا، غدا سنشاهده
لورا: الوقت تأخر لذا هيا لننام فالتصبحي على خير
ايمي: انتي ايضا فالتصبحي على خير
بعد تلك الليله الطويله استيقض كل من ايمي و لورا و أكمل كل منهما يومها حة جاءت الساعة 1:00 مساء دخلت ايمي لغرفة لورا تم جلست و قالت:لوراااااا
اردفت لورا بينما كانت ملتسقة بشاشة هاتفها و وجهها عابس و نفسيتها سيئة : مذا؟
ايمي:لنخرج و نتنزه في المدينه
لورا:هل انتي بخير؟
ايمي:نعم لماذا تسألين
لورا:تبا لك دعيني اكمل اكتئابي
ايمي:هياااا انك ممله هيا بنا
لورا:لاء
﴿بعد الكثير من الألحاح و الألحاح اخيرا وافقت لورا على الخروج من البيت تأنقت كل واحدة منهما جاهزتان للخروج بعد ذالك خرج الاثنان من البيت استمتعوا بوقتهما و كل منهما غير من نفسيته قليلا.....حة وصلت الساعة 4:00 مساء و بينما كانتا يتمشيان في الشوارع داهمتهما مرأة عجوز لم تظهر ملامح وجهها حة ، ثم بدأت تتكلم كلاما غريبا و غير مفهوم مثل:﴾
سيتغير كل شيء!
بعد الازمنه حققا حلمكما!
أنهم ليسوا خدع بل حقيقه!﴿بادلت ايمي لورا نضرات الشك و هي متوتره لكن لورا الرهاب الاجتماعي عندها مرتفع﴾
﴿ثلعتمت لورا قليلا و بدأت تقول كلمات غريبة مثل:
ا..أنا......أنه....يا عم...يا....عمه
(قاطعتها ايمي قائلة متفادية احراج المرأة قائلة)
هل يمكنكي اعطائي اثنان من فضلك؟
المرأة:نعم نعم لكن.....أمنية واحده اختارا جديا!
رفعت ايمي حاجبها بشك و استغراب و عدم تصديق قم اردفت قائله
ايمي:ههههه....حسنا يا عمه شكرا....اريد اثنان لي و لصديقتي لكنها خجوله قليلا
بدأة المرأة بالضحك بهستيرية و حالما استلما منها القلادتان حة قبل أن تخرج ايمي النقود من جيبها حة اختفت المرأة....﴾
ارتجف جسد لورا ثم قالت:وااااعععع اين ذهبت؟!!
ايمي:🗿🗿🗿🗿🗿🗿🗿اوكيه✨
﴿بعد هذا الموقف وصل اشعار لهاتف لورا لتقلب ملامحها لسعاده ثم قالت:﴾
لورا:لقد نزلت الفصول الجديده!هذا رائع!
ايمي:روعه لنقرأها لكن ليس هنا
لورا:فعلا فعلا هيا بنا﴿بدأ كل منهما في السير حة وصلا لتلة عالية حالما وصلا إلى قمتها و كانا منضر المدينة جد رائع من فوق فكان يعتلي التلة شجرة عملاقة سحبت ايمي لورا و جلسوا تحت ضل الشجره ليتخرج لورا هاتفها و تفتح الفصول و يبدأ كل منهما في القرأة حة غربت الشمس و أنار ضوء القمر المكان لتمر الساعات و النجوم الساطعة تعطي الجو حلاوة أكثر غط كل منهما في نوم عميق و قبل نومهما كانت كل واحدة تفكر : لماذا؟لما هذه الحياة إلا يسعني أن أعيش معهم ايضا؟لماذا حياتي بدون معنى؟لا املك هدفا حة كلما حاولت أن أصبح سعيدة خدعت الجميع و زادت صعوبة أن تخدع نفسي يا الاهي ارجوك الرحمه؟!اتمنى على الأقل لو كنت في ذالك العالم سيكون لدي على الأقل هدف....حين انتهت هذه الكلمات حة سطعت القلادتان و زيلت من عنقهما و انفجرت بنورها الذي غطا المدينة كلها حالم فتح كل من ايمي و لورا عينيهما حة كانا في مكان اسود قاتم و يطفون فيه كأنهم في الفضاء نضرت لورا لاسمي ثم قالت بنبرة صوت هشة:
هل متنا؟
ايمي:سيكون ذالك افضل
﴿حالما ضهرت بوابتان واحدة خلف لورة و واحدة خلف ايمي حة افترقى و ابتلعت البوابة كل منهما)
﴿حين كانت لورا تسقط في النهاية حرفيا أحست أنها جالسة على شيء رطب فتحت عينيها لتجد نفسها في حضن زهاوا الذي كان في سريره لينام وكان نصف عاري وافاق من نومه بفزع حينما احس بوجودها كان متأثرا بالنوم و حة لم يستطع جمع شتات نفسه وحاصرها بذراعيه اقترب منها ليردف قائلا:من انتي؟ قبل أن تجيب حة تكأ على رقبتها و دفن رأسه في رقبتها و شد قبضته عليها كي لا تهرب ليغط في نوم عميق»زاهوا أحد الشخصيات الرئيسة في المنهوا امبراطور السحر و كان شخصيتها المفضلة أيضا «حة صرخت من الصدمه و عدم التصديق إلا أن اغمى عليها﴾
﴿اما عن ايمي فكانت أيضا تسقط في الا نهاية حة وضدت نفسها في حضن أحدهم وجدت نفسها في حضن زوفان و الذي كان في غرفته يتأمل حالما رأته كانت ستموت من الرعب فقط من هالته و نضراته مع أنه لم يضهر هالته حتى إلا أنها من الصدمة و الخوف اغمى عليها اول رد فعل قام به جسم زوفان تلقائيا هو أبعادها عنه*﴾
﴿استيقضت ايمي لتجد نفسها في مكان اسود قاتم و معزول تماما وجدت زوفان قريبها جالسا على كرسي و نور خافت يضهر ملامحه التي كانت تحدق فيها بحدة ليردف يائلا:من انتي؟
تعبت ايمي و كانت ستنهار لم تستطع الإجابة حة بعد دقائق صمت جمعت شتاة نفسها و حكت له القصة بالتفصيل اختفى ذالك النور و حجبت عنها الرؤية تماما لتحس انها جالسة على شيء ما أحست بيده على خصرها بينما كانت حرفيا جالسة في حضن ليقترب من أذنها و يقول:انتي الان ملك لي انا وحدي اتفهمين؟﴾
اتمنا ان تعجبكم 🌹
بعد ساعات فتحت لورا عينيها لتجد نفسها في حضن زهاوا أما الآخر فكان ينضر إليها بشك حاصرها على الحائط و أردف قائلا:من انتي؟و كيف وصلتي إلى هنا؟حالما بدأت بالئرتجاف فجأة من الخوف و بدأت تبكي و تصرخ و على لسانها:ايمي!ايمي!اين انتي اين انا؟!امسكها زهاوا و لف ذراعيه حول خصرها و قربها منه و ضمها إلى صدره محاولا تهدئتها و هو نفسه لا يعرف متى أصبح بهذه الطيبة؟انه شعور غريب بالدفء
حينما حدائت ايمي ويستوعبت انها بين احضانه احمر وجهها خجلا
وقالت بتلعثم: ا"ا"نا اسمي لورا ولا اعلم كيف اتيت لهاذ العالم ولاكني قبل ان اختفي كنت مع صديقتي المقربة ايمي ولا اعلم اين هي*بدائت بالارتجاف فجة
حاول زاهاوة تهدئتها: انا اسمي زاهاوة هدي من روعك يا لورا وقولي لي ماذا جرة قبل ان تضهري بهاذ المكان
اردفت لورا بارتياح وقالت له كل شي
زاهاوة: اذن انتها بك المطاف بسحبك من البوابة والفتراق عن صديقتك والضهور في غرفتي وتحديدا فراشي
قالت لورا بخجل: نعم هاذا ما حصل
عرف زاهاوة انها لا تكذب بسبب ملابسها الغريبا التي لا تشبه اي ثياب في القارة ولم يرا مثلها من قبل
بعد ان هدئت حملها زاهاوة من الاطفال ووضعها على السرير وذهب ورتدا ملابسه وقال لها ان ترتاح الى ان بعود واومائت بموافقا وعندما خرج اقفل الباب لكي لا يعلم احد بوجودها وذهب محاول ان يستوعب الامر برمتهبعد نصف ساعا عاد من الخارج وفتح الباب ووجد لورا نائمه وكان ينضر لها وهو يشعر باحسيس غريبا نحيتها كان يفكر بعقله ويقول
زاهاوة: ما هاذ الشعور ولماذا انا لا اتوخا الحذر منها واشعر بالراحة حولها تبا اريد ان اقبلها من شفتها لارى تعبير الفزع لديها، لالا اخشا ان تبكي وتخاف ايدا ما هذه الفكار فق انها مجرد فتاة
وحينما استيقضت من نومها لانها احست بصوط اقدام
وقال بلا وعي وهي تفرك عينيها: ايمي اهاذه انتِ
اردف زاهاوة وقال: لا انه انا زاهاوة
صدمت وتذكرت كل ما حصل وانها في عالم غير عالمها ولاتعلم اي شيء عن ايمي
لورا* ببكاء: اين ايمي اريدها
زاهاوة *بقلق: يا انسة لا اعلم اي شي عن هاذه المدعوى بايمي
لورا: وهي تاخذ وضعيا الجنين بالجلوس وتبكي"ا ا ا ييمي لقد وعت ني بعدم تركي لماذا تخلفين بوعدك وتختفي *ببكاء هستيري وشهقات
زاهاوة ذهب وضمها بقوة بين ذراعيه لانه لا يعرف كيف يتصرف بهاذه المواقف محاولا تهدئتها
كانت لورا: تبكي وتصرخ بكلما اريد ايمي وتضرب زاهاوة ليبتعد عنها
وحينما كانت تضبربه بيديها على ضهره محاولة ابعاده وهي تبكي وتنادي اريد ايمي
ابعدها زاهاوة عن حضنه وامسك يديها وادفعها الى السرير وقال وهو يقبلها من شفتها اهدئي انا لا احب الاشخاص النفعالين
صدمت لورا حينما قبلها وهاولت ابعاده وبكت اكثر وقال سارق انت سارق لقد سرقت قبلتي الاولى ايها الاحمق
«» معلومة على الطاير⭕
حبيب لورا السابق جان طمعان بجمالها وحاول يقربلها اكثر من مرا وهي رفضت وبعدتو بقوة فا شاف ماكو مجال يقربلها فخانها»«
اردف زاهاوة قائلة بصدمة: ماذا؟ كان هنالك شعور من الساعدة يغمره ولاكنه لم يعرف السبب
لورا ببكاء: انها قبلتي الاولى ايها الوغد السارق
زاهاوة: اولى انتي لم تتوقفي من البكاء والصراخ مهما فعل محاولن تهدئتك ووجدت هاذع الطريقة اكثر فعالية وثانية
ساعوضك باي شي تريديه ايتها الانسة
اردفت لورا قائلة: حقن
زاهاوة: حقن فقط قولي ما تريدينه
اجبت لورا ببراءة: ايمي"اريد ايمي
زاهاوة: سوف احاول ان اجدها ولكن ايمكنك وصف شكلها
لورا: شعرها ازرق داكن وعيناها حمراء ياقوتيا
زاهاوة: همم ان هاذه المواصفات قليلة بهاذ العالم فسيكون ايجادها سهل
قالت لورا: الحمدلله
زاهاوا: ما رايك بان اعرفك على عائلة ليو
لورا بصوة استولت عليه الصدمه: مذا!؟ ماذا عائلة ليو العائة التي كانت من الدرجة الثالثة وزوفان الذي جعلها اقوة عائلة بالامبراطورية!
زاهاوا: من اين تعرفين انها كانت من الدرجة الثالثة؟
لورا: ﴿بدأت تشرح له عن حياتها السابقة و انها تعرف مثل تلك المعلومات و غيرها﴾
اتسعت عيناه من الصدمة و نضر لها ثم قال: كيف تعرفين كل هذه الاشياء؟
لورا: مثل ما قلت لك انا من بعد اخر وفي بعدنا نملك مصادى خاصة نأخذ منها المعلومات حينما كنا انا وايمي شاقين طريقنا لنقراة و نطل على أحوال عالمكم و نحن ضانين انها رواية عادية داهمتنا عجوز في الطريق
وباعت لنا قلادتان وقالت انها ستحقق امنية واحدة لكلينا وشتريناها لكي نجبر بخاطرها ولاكنها ختفت قبل ان ندفع ثمنها وحينما نمنا فجى وجدنا نفسنا بمكان اسود وضهرت بوابنات خلفنا وبتلعتنا مثل ما قلت لك
*تقول هذا الكلام و عينيها تضهر الحزن*
زاهاوا:ان هذا شي لا بصدق لورا: هذا صحيح
زاهوا: ما بك يا انسة
لورا: ل......لا شيء
زاهاوا: لا تحاولي خداعي لاني استطيع قرأت افكارك واعلم ان هنالك شي يزعجك
لورا:نه انه.... انه ...فقط
زاهوا : فقط قولي
لورا :اريد ان اعلم اين ذهبت ايمي
قال زاهاوا نفس كلامات زوفان لايمي و نفس الجواب بالضبط
» اذ تريدون تعرفون شكل زوفان روحو اقرو عند ايمي كمان«»
لورا.: اتمنا ان اجدها
زاهاوا: سوف تجدينها عاجلة أم اجلا
لورا وهي* تحاول تغير الجو الكئيب: ماريك ان تعرفني على عائلة ليو اريد ان اتعرف عليهم
زاهاوة: هذا من دواع سروري، وغيري هذه الثياب لانها لا تشبه ثياب اي قبيلا أو عائلة بالمبراطوية
غيرت لورا ثيابها كانت أنيقة جدا لكن مشكلة الثياب الوحيده أنها كانت كاشفة قليلا من منطقة الصدر و هذا شيء عادي في عالمهم و بييتهم
لورا: لقد انتهيت *حالما رأها حة اتسعت عينيه لتضهر الصدمه*
لورا:ز.....زها....زهاوا ما بكلا تبدو بخير
قبض على قبضته و شد على شفتيه و قال و ملامحه مطموسة و صوته صار اخشن و اكثر جدا:لا يسمح لك بارتداء مثل هذه الثياب الا قربي أنا فقط.....غيريها الان وإلا لن يحصل لكي طيب
توترت لورا و جسمها بدأ يترعش قليلا ثم قالت:م...م...مذا؟....
زهاوا:كلامي واضح انصرفي الان.....
﴿لم تستطع الرفض و ذهبت لتغير ملابسها لقد كان تعامله باردا بعض الشيء لكن الاهتمام في عينيه لم يذهب بل تضخم أكثر فأكثر بعد أن غير ملابسها و ضهرت أمامه عادت تعابير وجهه الدافئة مرة أخرى و أردف قائلا؛
تبدينا جذابتا يا عزيزتي......هدا جمال مناسب لإمرأتي الجميلة
احمرت وجناتا تلك الجميله و قالت:اوه.....شكرا لك
﴿خلاصة الكلام تم ضم اجتماع في عائلة ليو و جمع فيه الجميع حالما دخل زهاوا مع لورا و هلاصت كلامه هو تعرف عنها أما الجميع كان مستغربا من شكلها و كيف ضهرت فجأة بدون سابق انذار ليردف رئيس العائلة الصغير ليون قائلا
اووو.....ما هذا الان يا زهازا..؟هل استقبلنا عاشقا جديدا...؟؟اهذه إمرأتك الان ام يمكن أن تكون من نصيبي؟ شعر بنغزة الغيرة في قلبه لف يديه حول خصرها و قربها نحوه ثم قال:
شيء مثل هذا
بدأ كل من في المكان يتمتمون و يتهامسون
زاهاوا:....اذا عرفي عن نفسك عزيزتي
لورا *بابتسامه هادئة و وجنتان محمرتان: مرحبا اسمي لورا
ليون: اهلا بك انا ليون رئيس العائلة
ليونا: مرحبا بك انا ليونا شقيقة ليون تبدين لطيفا يا لورا
تقدم كل فرض و شيخ من شيوخ العائلة ملقين التحية و معروفين عن نفسهم اما تلك المضرة على اوجههم لزهاوا لم تتلاشى ابدا
بعد ان القو التحيا وتعرفو على بعضهم البعض وانضمت لورا لعائلة ليو بعتبارها ضيفة لزاهاوة تشينغ او قريباته لانه لم يخبرهم انها اتت من عالم موازي لعالمهم خوفاً عليها بعد ايام قليلة تعبت لورا فجة
واصبحت تنام كثيرة وشعرت فجة بان هنالك احساس بالامان بحلامها وان هنالك اتصال غريب يجمعها مع احد في احلامها
وبعد فترة من الوقت احست انها تنتقل من مكان الى اخر باحلامها ووحدت نفسها في مكان جميل يزهوه الخضرة وسماء صافية ورات فتاة تلعب وتصنع اكليل ازهار واحست بانها تعرفها وقالت
لورا بتلعثم: اهذة انت بايمي!
استدارت الفتاة بشهقا وصدمة * ل"ل"لورا
لورا*ببكماء وندفاع: نعم انها انا ايمي
ايمي لم تستطع التصديق واندفعت لتعانقعا
ايمي *ببكاء: اين انتي
لورا: نحن بحلم
ايمي*بغباء: ماذا
لورا: نحن بحلمي
ايمي *بصدمة: كيف
لورا: لااعرف ولاكن الشي المهم اني رايتك
» بعد ساعات من حديثهم وبكائهم واخبرو بعض ان مكانهم وئطمنت كل وحادا منهم على الاخرة»«
بعد ان افاقت لورا وحدت ان زاهاوة نائم على الارض ومتكى على السرير وحينما تحركت احس بها زاهاوة واستيقض بفزع واوقف وعانقها بقوة
لردفت لورا قائلة*بخجل : م ماذا
زاهاوة: لماذا لماذا لم تخبريني انك مريضة لماذا
لورا*بصدمة: من المريضة انا باكمل صحتي
زاهاوة اردف بصدمة وقال: كيف وانتي فقتي وعيك لشهر كامل
لورا: ماذا! الم اكن نائما فقط
زاهاوة وقلبه ينغزه: لا لقت فقتي وعيك لشهر ورتفعت حرارتك بشكل جنوني
لورا: ماذا كيف انا فقط كنت نائما و"اخبرت لورا زاهاوة بكل شيء
زاهاوة*بصدمة: كيف هاذة اتقولين انك قابلتي صديقتك فالحلم
لورا: على الاكثر سيعودون قريبا
{بعد مرور ثلاث سنوات من الفراق}
جلجلت السماء بسبب هول الرعد الابنفسجي الذي ينذر بعودة****
الي يريد يعرف شينو يعني الرعد الابنفسجي يروح يقرا عند ايمي تشان 🎀
انتضرو الفصل الثالث 💋💋
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon