الهدف الجميل
.
.
.
.
.
*في باريس*
تقف تلك الجميلة صاحبة الشعر الطويل الأسود مثل سواد الليل العينين العسليتين الواسعتين البشرة البيضاء مثل بياض الثلج ولا ننسى الجسم المنحوت الذي كان واضحا حدا من ملابسها التي كانت عبارة عن فستان قصير جدا لحد الفخدين .
.
.
.
.
مرحبا انا ماريانا اعيش حاليا في باريس لكنني كورية الأصل عمري حاليا 23 سنة انا فتاة غنية جدا او بمعناه آخر فاحشة الثراء احب نفسي اكثر من اي شيء علاقتي مع والداي متوثر بعد الشيء يقولون انني متعجرفة و متكبرة لكن لا اكترث لهم...
كنت واقفة في شرفة غرفتي حتا سمعت طرقا على الباب لقد كان والدي في الحقيقة علاقتي مع والدي ليست جيدة .
.
.
نطق ابي بصراخ افزعني في الحقيقة لكنني لم اعطي لصراخه اهتمام.
"انتي يا ايها الساقطة الصغيرة ما هذا الهراء الذي سمعته"
انا لم افهم ماذا يقصد لكنني واثقة انا تلك المدعوة بأمي هي السبب انا متيقن انها اخترعت كدبة جديدة و قد صدقها انها امي التي كنت اتمنى ان لم تكن موجودة انها اكرهني لأنني اجمل منها .. نبست بعد اختراق و فهم .
.
"ماذا تقصد يا ابي انا لم افعل شيء اقسم لك"
نبس ابي بصراخ مجددا.
.
"لقد أخبرتني امك انكي فقدتي عذريتك يا ايتها الحمقاء هل هذا صحيح يا ساقطة "
كنت اعلم ان امي كذبت عليه ما هذا الهراء الذي ينبس به كنت على وشك الثكلم لولا انه صفعني بقوة عندما صفعني صرخت في وجهه لأول مرة .
.
"اخرج من غرفتي والآن"
خرج ابي بغضب عارم مع صفعه للباب حملت حقيبة صفري مع دموع تنساب من عسليتاي جمعت مساحيق التجميل و ملابسي و حجزت مقعدا الصفر من باريس لكوريا سأعود لموطني جمعت كل شيء و لم انسا مفاتيح بيتي في سيول لأنني املك بيتا هناك بدون علم والدي للحالة الطارئة مثل هذه قررت انني سأخرج في الليل ...
.
.
.
.
.
{ 2 و نصف ليلا}
خرجت من البيت متوجهتا للمطار بعد مدة طويلا جدا ها قد وصلت لكوريا آخييرا "مرحبا يا سيول لقد وصلت ماريانا وووو و"
ركبت سيارة أجرة متجهت لبيتي انه ليس قصرا بل بيت عادي ذخلت و رتبت ملابسي كون ذلك البيت كان يحتوي على آثات لبست تيشورت طويل و شورت جينز و حملت مفاتيح السيارة و ذهبت للسوبر ماركت لأشتري الطعام .
.
.
.
.
{6 مساءا}
عاقد وصلت للبيت بعد ساعات من التسوق .. عندما كنت اتسوق وقعت عيناي على فستون اسود قاتم و قصير دو حمالات رفيعة كان يبدو مثيرا جدا عندما قمت بتجريبه كان لائقا جداااا علي فلإشتريته كوني انوي ان انهي اليوم بالذهاب الملهى و الإستمتاع حتى اثمل ...
.
.
.
ها انا ذاهبة للإستحمام للإستعداد للذهاب الملهى قمت بروتيني و الإستحمام لبست الفستان الذي اشتريته و قمت لتسريح شعري الطويل الأسود على كتفي ... وضعت مستحضرات تجميل ليس الكثير و ارتديت كعب عادي اسود و ها انا مستعدة "كم ابدو مثيرة".
.
.
ركبت سيارتي BMW و انطلقت مثل المراهقة بسرعة فائقة و صلت بعد مدة قصيرة كون الملهى ليس بعيدا جدا .
.
.
.
دخلت الملهى مثل عاردة ازياء غنية كانت كل الأنضار علي و على جسمي المنحوت الذييزينه ذلك الفستان القصير و صدري البارز كل الأنظار كانت لا تضايقني إلى نظرات شخصين يرتديان بذلات رسمية كانا يتفحصان جسدي بحذر حتى انطلق احدهم اتجاهي امسك لظهري و جدبني له فصفعته و قمت بظربه بزجاجة نبيذ على رأسك حتى فقد الوعي و انطلقت للرقص بقيت ارقص و اشرب النبيذ ....
.
.
.
.
ها انا ثملة لدرجة لا يمكن وصفها لقد شربت ستة زجاجات نبيذ ذهبت للمنزل و انطلقت لعالم الأحلام.
.
.
.
🥀 يــتــبــــــع 🥀
.
.
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon