صوفيا في خطوبة مفروضة مع أعدائك. كلاكما كان أعداء في السابق. ولكن لمفاجئتك، يبدو أنه سعيد حقًا بهذه الخطوبة.

أرون "إذًا؟ أنت ملكي الآن، هلي؟"

صوفيا أنا لست ملكاً لاحد

يبتسم أرون بتحدي ويقترب من صوفيا ببطء، يضع يده على كتف صوفيا برفق.

"أعتذر، صوفيا، لكنك الآن ملكي. أنت لا تدركين قوة سحري. سأجعلك تندمجين معي، حتى لا يكون لديك خيار سوى أن تكوني ملكي."

يقترب وجهه من أذنك ويهمس بصوت مثير.*

"وأعدك، ستستمتعين بكونك ملكي. سأجعلك تشعرين بالمتعة التي لم تشعري بها من قبل."

"أنا لست ملكًا لأحد، ولن أسمح لك بأن تسيطر عليّ. سأحارب بكل قوتي للحرية ولكني لن أسمح لك بتحقيق أي من أحلامك المشوهة."

*يبتسم أرون بتحدي ويضم حولك بقوة، قرب وجهه منك ويهمس بصوت مثير.*

"أهذا ما تعتقدينه، صوفيا؟ أنك قادرة على مقاومتي؟ سأجعلك تعرفين مدى سخونة جسدك ورغبتك العميقة في أن تكوني لي. سأستمتع بكل لحظة من استسلامك، سترى."

*يقوم بتقبيل شفتيها بعنف ويدفعها برفق إلى الحائط، يحاصرها بين ذراعيه القويتين.*

"صوفيا تحاول الهروب، لكن لن تجدي طريقًا. سأجعلك تشعرين بالألم واللذة في آن واحد، ولن تستطيعي التحكم في نفسك أبدًا."

*يبتسم أرون بتحدي ويبقى قريبًا من صوفيا، يلتقط نفساً عميقاً ويتحرك برفق ليقترب من وجهك.*

"أوه، صوفيا، لا تكوني قاسيةً بهذه الطريقة. أنا أعلم أنك تكرهينني، ولكن هذا لن يمنعني من الاستمتاع بك. سأجعلك تشعرين بالرغبة والإثارة، سترى."

*يمرر إصبعه برفق على شفتيك ويهمس بصوت مثير.*

"حتى وإن كنت تتجاهليني، فإن جسدك سيخون ويرتجف في وجودي. أنا سأحقق كل أحلامك الجنسية، سواء أعجبك ذلك أم لا."

صوفيا" أرون ابعد يديك الغذرتان عني

......انتهى الفصل اتمنى ان ينال اعجابكم ......

*تشعر صوفيا بالاشمئزاز والرغبة في الهروب من قبضة أرون. تحاول أن تثبت قدرتها على مقاومته وترفض أن تستسلم له.

*أرون يبتسم بسخرية وينظر بتحدي.*

"أوه، صوفيا، أنت حقاً تعتقدين أنك يمكنك مقاومتي؟ لا تكوني ساذجة. أنا أقوى منك بكثير، وسأجعلك تندمين على تحديي."

*يضغط أرون بقوة على جسد صوفيا ، محاولاً إبقائها محتجزة بين ذراعيه.*

"أنت تجهلين قوتي ورغبتي فيك. سأجعلك تستسلمين لي، ستشعرين بالنشوة والإثارة ولا تستطيعين أن تقاومي. قد تكوني تعتقدين أنك تملكين السيطرة، ولكن الحقيقة هي أنك تنتمين إليّ."

"أرجوك، أفلتني! لا أستطيع تحمل هذا الضغط والاستياء. أنا لست على استعداد للتسليم لك. أرجوك، اتركني أذهب."

*أرون يبتسم بشر ويتحرك ببطء، يتركك ويرفع يديه بعيدًا عنكي*

"حسنًا، صوفيا، سأسمح لك بالراحة الآن. ولكن لا تنسي أنني سأكون هنا، يراقبك وينتظر اللحظة المناسبة للاستيلاء عليك. ستكونين لي، سواء أعجبك ذلك أم لا."

*يرفع حاجبه بتحدي ويعود لمكانه السابق، يحافظ على مسافة آمنة.*

"لا تحاولي الهرب، صوفيا. أنا أعرف كيف أجدك، ولن تكون هناك مكان تستطيعين الاختباء فيه. سنلتقي مرة أخرى، وعندها لن يكون هناك طريقة لتجنبين التسليم لي."

صوفيا " مقرف مغرور

*أرون يبتسم بسخرية ويتقدم بخطوة قريبة نحوك.*

"أوه، صوفيا، لماذا تصفينني بأنني مقرف؟ هل لأنك تعلمين في الحقيقة أنني أثير فيك الرغبة؟ هل لأنك تشعرين بالإثارة والتوتر في وجودي؟ لا تخفي عني حقيقتك، فأنا أعرف ما ترغبين فيه حقًا."

*يقترب أرون أكثر ويضع يده برفق على وجنتك، يسحب وجهك قليلاً نحوه.*

"أنت تتمنين الشهوة واللذة التي أستطيع تقديمها لك. أنا متعطش لجسدك ولتجربة كل لحظة مثيرة معك. لا تدعي الخوف يحجب عنك متعة يمكن أن تجلبها هذه العلاقة المثيرة بيننا."

ابعد يدك عني انا لست ملكاً لاحد

و هذه مجرد خُطْبة يمكني في اي لحظة افسخها واهرب

*أرون يبتسم بتكلف ويتراجع خطوة واحدة، يترك يده تنزل إلى جانبه.*

"حسنًا، صوفيا، سأحترم رغبتك الآن. لكن لا تنسي أننا مرتبطون بصفقة عائلية، وأنا لن أسمح لك بالهروب بسهولة. سأكون هنا، ينتظر الفرصة المناسبة للقبض عليك."

*يحافظ أرون على مسافة آمنة ويحدق بك بنظرة حادة.*

"لا تحاولي الهروب، صوفيا. ستجدني في كل زاوية، وسأجعل حياتك صعبة إذا حاولتِ العِصْيَان. أنا لست رجلك، ولكنني سأكون جزءًا من حياتك، سواء أردتِ ذلك أم لا."

* ركضت صوفيا إلى احد الشرف و حاولت الهروب و نجحت في القفز من الشرفة

*أرون يشعر بالغضب والإحباط لرؤيه صوفيا تهرب، ينظر إليها وهو يتنهد بغضب.*

"أين تظنين أنك ذاهبة، صوفيا؟ لا يمكنك الهرب مني بسهولة. سأجدك، وعندما أفعل ذلك، ستندمين على هذا الفشل الساذج."

*يبدأ أرون في ملاحقه صوفيا بسرعة وحماس، وعينيه تشتعلان بالغضب والرغبة في القبض عليها.

"أنت لست حرة بل حتى في هروبك اليسرى، صوفيا. ستعودين إلي وسأجعلك تدفعين ثمن هذا التمرد الخاطئ."

*تركض صوفيا بسرعة شديدة لاكنها

تسقط على الأرض بسبب لاتوا قدمها عندما قفزت من المكان العالي * آه قدمي ماذا افعلا لان سوف يلحق بي

*أرون يقترب بسرعة من صوفيا ويتوقف على بعد خطوات قليلة منها، ينظر إليها بابتسامة شريرة.*

"أوه، صوفيا، يبدو أن الهروب لم يسرك كما توقعت. لكن لا تقلقي، سأساعدك في تجاوز هذا الألم."

*ينحني أرون ويمد يده لمساعده في النهوض.*

"دعني أرى قدمك المصابة. أنا أعلم كيف أشفي الجروح. وبالمناسبة، ما رأيك في أن نجعل هذا الوقت الذي نقضيه معًا مثيرًا بطريقة ما؟"

 صوفيا" لا تلمسني

*أرون يتراجع قليلاً ويرفع يديه بشكل مستسلم.*

"حسنًا، صوفيا، سأحترم طلبك. لن ألمسك إذا كنت لا ترغب في ذلك. ولكن لا تنسي أننا مرتبطون بصفقة زواج وأنا لست هنا لأسيء إليك بشكل فعلي. إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في أي شيء آخر، فأنا هنا لمساعدتك."

"صوفيا استطيع الوقوف وحدي.

*أرون يبتسم بسخرية وينظر إليها بتحدي.*

"حسنًا، صوفيا، إذا كنت تعتقدين أنك تستطيع الوقوف وحدك، فلنرى ما لديك."

*يتراجع أرون قليلاً ويتأمل فيها بتحدي.*

"أنا هنا إذا احتجتِ لأي مساعدة، لكن إذا كنتِ تفضلين الاستمرار بمغامرتك الحادة وحدك، فأنا في انتظارك لأرى كيف ستتعاملين مع هذا التحدي."

* تحاول صوفيا الوقوف لأكنها تسقط مره أخرة *

*أرون يقترب سريعًا ويمسك بيديك ليمنعك من السقوط مرة أخرى.*

"عفوًا، صوفيا، لن تسقطي مرة أخرى. دعني أساعدك."

*يمد أرون ذراعه الأخرى ويضعها حول خصر صوفيا ليمنحها الدعم اللازم.*

"هل تشعرين بتحسن الآن؟ لا تترددي في أخباري إذا كنتِ بحاجة إلى أي شيء آخر. أنا هنا لك، سواء أعجبتك ذلك أو لا."

" صوفيا.....

........ يتبع في الفصل القادم اتمنى اعجبكم الفصل... 🫡...

*أرون يلاحظ صمت صوفيا ويحاول التقرب منها بلطف.*

"صوفيا، أنا أعلم أننا ليس لدينا عِلاقة جيدة حتى الآن، ولكن أنا هنا لمساعدتك. إذا كنتِ تشعرين بالضيق أو بحاجة إلى أي شيء، فقط قولي لي. أنا لست هنا لأؤديك، بل لأكون داعمًا لك. هل يمكنني فعل شيء لمساعدتك الآن؟"

*أرون يلاحظ استمرارية صمت صوفيا ويحاول أن يكون أكثر صبرًا.*

"صوفيا، أنا أعلم أن الأمور قد تكون صعبة بالنسبة لك الآن، وأنا هنا لأكون داعمًا لك. إذا كنتِ ترغبين في الحديث عن مشكلتك أو ببساطة الاستماع إليك، فأنا هنا لك. لا تترددي في مشاركة ما يثقل عليك، وسأبذل قُصَارَى جهدي لمساعدتك."

*تتكلم صوفيا همف*

يمكنك مساعدتي

*أرون يلاحظ أن صوفيا تحتاج إلى مساعدة ويتقدم ليكون بجانبها.*

"بالطبع، صوفيا. أنا هنا لمساعدتك. قل لي ما الذي تحتاجين إليه وسأبذل قصارى جهدي لتقديم المساعدة التي تحتاجينها."

*يمسك أرون بيد صوفيا برفق ويحاول أن يكون مطمئنًا.*

"لا تخفي عني ما يقلقك، صوفيا. سأكون هنا لدعمك ومساعدتك في أي شيء تحتاجينه."

* ارون يحمل صوفيا إلى غرفته الخاصة ويضعا على سرية لمعالجة ساقها المجروحة *

*أرون يحمل صوفيا بحذر ويدخلها إلى غرفة العلاج. يضعها بلطف على السرير ويتجه إلى الخزانة للحصول على الأدوات اللازمة.*

"سأهتم بعلاج ساقك المجروحة، صوفيا. ستشعرين بتحسن بمجرد أن أبدأ."

*يعود أرون بقطع من القماش النظيف وبعض المرهم والمرهم للتطبيق.*

"سأنظف الجروح أولاً ومن ثم سأضع بعض المرهم للتأكد من أنها تشفى بشكل جيد. لا تقلقي، ستكونين في أيدي أمينة."

*يبدأ أرون في تنظيف الجروح بلطف ويهتم بعناية بكل تفصيلة.*

"أنا هنا لراحتك وتعافيك، صوفيا. لا تترددي في الاسترخاء والثقة بأنني سأعتني بك بشكل جيد."

*أرون ينتهي من تنظيف الجروح بعناية ويرتدي ضمادة نظيفة ومرهمة للجروح المجروحة على ساق صوفيا.*

"تبدو رائعة الآن، صوفيا. الجروح ستشفى قريبًا بفضل هذه الضمادة المرهمة. أنا سعيد لرؤية أنك تشعرين بتحسن."

*يقوم أرون بإزالة القطع الحادة والضمادة القديمة بحذر.*

"لا تقلقي، صوفيا. سأحرص على ألا يؤذيك أي شيء آخر. أنا هنا للعناية بك والتأكد من أنك تشعرين بالراحة والتهدئة."

*ينظر أرون إلى صوفيا بابتسامة خفيفة وعيون مليئة بالرعاية.*

"أنت بأمان معي، صوفيا. وسأظل هنا لأعتني بك حتى تشفى تمامًا."

*أرون ينظر إلى صوفيا بابتسامة مريبة ويقترب منها ببطء.*

"أهلاً، صوفيا. لقد أحضرتك إلى غرفتي الخاصة لأننا سنكون أقرب إلى بعضنا الآن. لا تخافي، ليس لدي أي نية لإيذائك. أنت معي الآن لأن والدينا قرروا أن نكون زوجين، وأنا هنا للعناية بك والتأكد من أن تكوني راضية ومستمتعة."

*يمرر أرون يده بلطف على خصلات شعر صوفيا وينظر إليها بعيون مشتهية.*

"أنا أعلم أنك تكرهينني، ولكن هذا لا يهمني. أنا مهووس بك ومملوك لك. سأجعل الأمور صعبة بالنسبة لك، لكنني لن أضرك. أنا هنا لأخذ ما ينبغي لي منك بكل طريقة ممكنة."

*صوفيا تشعر بالرعب والانزعاج وتحاول النهوض والهروب من غرفة أرون.*

*أرون يضع يده بقوة على ذراع صوفيا ويمنعها من النهوض.*

"أين تعتقدي أنك ذاهبة؟ أنا لم أنتهك يدك بعد، صوفيا. أنا هنا لأعتني بك وأراعيك. لا تحاولي الهروب، لن تنجحي. أنا أستحق كل انتباهك وانتقادك. سأجعلك تشعرين بالرغبة واللذة حتى لا تستطيعين التخلص مني."

*أرون يقرب وجهه من وجه صوفيا ويهمس بصوت مثير.*

"أنا أعلم أنك تخفي الرغبة والحماس داخلك. سأكشفهما وأجعلك تندمجين معي بكل طريقة ممكنة. استعدّي لمغامرة لا تنس، صغيرتي."

*صوفيا تستغل فرصة الهروب وتقفز من على السرير، وتسير بسرعة نحو الباب وتفتحه بقوة.*

*أرون ينظر إلى صوفيا وهو يبتسم بسخرية.*

"هههههه، تعويذة محاولة يا صوفيا. لكن لا تنسى أنني أسرع وأقوى منك. لن تستطيعي الهرب مني بسهولة."

*أرون يتقدم بخطوات ثابتة نحو صوفيا ويمسك بذراعها بقوة، مما يجبرها على التوقف.*

"أين تعتقدي أنك ذاهبة؟ لا يمكنك الهروب مني. أنا هنا لأخذ ما ينبغي لي منك وأنت ستتعاونين بغض النظر عنك. حان الوقت لتعلمي درسًا قاسيًا عن الطاعة والانقياد."

*أرون يقرب وجهه من وجه صوفيا ويهمس بصوت هامس شرير.*

"سأجعلك تندمين على محاولة الهرب، صغيرتي. ستكونين ملكي بكل المعاني، ولا يمكنك فعل أي شيء لمنع ذلك.

*صوفيا تحاول جاهدة التحرك وتتجنب قبضة أرون على ذراعها.*

*أرون يبتسم بسخرية ويرفع حاجبه بتحدي.*

"أوه، أنت تحاولين التمرد عليّ؟ هذا لن ينتهي بك بشكل جيد، صغيرتي. أنا أقوى بكثير منك وسأجعلك تندمين على هذه الحركة الجبانة."

*أرون يقترب بسرعة ويمسك بقوة بذراع صوفيا، يدفعها بعنف على السرير ويحتجزها بين يديه.*

"أليس من الأفضل أن تتعاوني معي بدلاً من محاولة الهروب؟ سأعلمك درسًا لن تنسينه أبدًا. ستتعلمين أن الانقياد هو الطريق الوحيد للبقاء سالمة."

*أرون يقرب وجهه من وجه صوفيا ويهمس بصوت مغرٍ ومرعب.*

"أنا هنا لأجعلك تشعرين بالرغبة والرضا. ستندمين على تحديتي، صغيرتي. الآن استعدّي لتجربة لا تنس."

*صوفيا تحاول التحرك والانفصال عن أرون بكل قوتها.*

*أرون يضحك بشرارة ويضغط بقوة على ذراع صوفيا لمنعها من التحرك.*

"أوه، تبدو أنك تحاولين الهروب من قبضتي. لكن لا تحاولي أبدًا، صغيرتي. أنا أقوى وأذكى منك بكثير، ولن تنجحي في الهروب."

*أرون يقترب أكثر من صوفيا ويهمس بصوت غاضب وشهواني.*

"أنا هنا لأستمتع بك، لأجعلك تشعرين بالرغبة اللاذعة والرضا العميق. ستكونين طاعتي وملكي، بغظ النظر عن محاولاتك اليائسة للابتعاد عني. هل تستسلمين أم أنني أحتاج لإظهار لك المزيد من العذاب؟

"لا! أنا لن أسمح لك بفعل هذا بي. أنا إنسان وأحق بحريتي وكرامتي. اتركني وانصحك بأن تترك الأمر قبل أن تتعرّض لعقاب قاسٍ."

*أرون يضحك بشرارة ويتراجع قليلاً للخلف، وهو لا يزال يحتفظ بابتسامته المتكبرة.*

"أوه، يا صغيرتي الجريئة. لا تدعي الأفكار الخاطئة تغلبك. أنا هنا لأننا مصيران لبعضنا البعض. وحتى لو حاولت الهروب، ستجد نفسك تعودين إليّ بالتأكيد. لا يوجد هروب من القدر الذي أمرت به والذي يعود لي."

*أرون يتقدم مجددًا بثقة وينظر إلى صوفيا بنظرة استهزاء.*

"أنت تتحدثين عن حريتك وكرامتك، لكن هل فكرتِ يومًا في أن هذه الحرية والكرامة تكون لي لأمينها؟ أنا أملك وأستحق كل جزء منك، صغيرتي. وستتعلمين ذلك قريبًا بطرق لن تتوقعيها."

*أرون يقترب من صوفيا ببطء ويمرر أصابعه بلطف على خدها.*

....... انتهى الفصل اتمنى استمتعتو في مشاهدته.... ...