كانت عشيرة المصير بعيدة عن مجلس نافينيا لوقت طويل، لدرجة أن أهل نافينيا قد يكونوا نسوا ما كانوا عليه.

في وقتٍ ما، كانت عشيرة المصير إحدى العشائر الرائدة في نافينيا، وقادت المملكة بقدرتها على رؤية المستقبل.

لكن أولئك الذين تولوا زمام الأمور تعرضوا إلى محنة وفُقدوا في البحر العميق، وخفت ضوء النجوم منذ ذلك الحين.

عندما كان هينو طفلاً، تنبأ صولجان المصير بأن عشيرة المصير مُقدر لها السقوط. نتيجة لذلك، قال البعض إن هينو كان نذير الشؤم الذي ينذر بسقوط العشيرة.

إذا كان سقوط العشيرة هو الاحتمالية الأعلى ترجيحًا التي يحملها المستقبل اللانهائي، فقد كان هينو على الطريق لمحاربة المصير وحده منذ اللحظة التي أصبح فيها زعيمًا للعشيرة في سن صغيرة.

رغم معارضة بقية أعضاء عشيرته، اتخذ هينو قراره بنقل قاعة الإعلان إلى ضواحي المدينة حتى يكون على تواصل أكبر مع عامة الشعب ولكي يبني هيبة لعشيرة المصير. وفي إطار مواجهة المنافسة مع العشائر الأخرى، تخلى عن أغلب أصول العشيرة ما عدا أحد المطاعم التي تتمتع بإدارة جيدة ودار الأوبرا، حيث إنهما يشكلان شريان الحياة للعشيرة.

بهذا تمكّن من إنقاذ عشيرة المصير من الانقراض، على عكس عشائر الأركانا الأخرى.

أدرك الجميع حينها أن الشخص الذي ظنوا أنه نذير الشؤم هو في الحقيقة الشخص الجدير بثقتهم والذي يمكنهم الاعتماد عليه.

"لا أؤمن أن مصائرنا نُقشت على حجر".

لم يكن "المصير" يومًا قيودًا تكبل حركتنا. إنه ليس النهاية، ولكنه المسار الذي نسلكه في الحياة.

"أرى الآلاف من المصائر المُحتملة وأنا أسلك مسار اللانهائية". يؤمن هينو بشدة أن النتائج يمكن أن تنعكس، وهو مُصر على جعل ضوء المصير يشرق مجددًا.

انتهت القصه

تكمله لنشر الفصل

شكرا لكل من قرا هذه المانجا ويدعمني نفسيا ومعنويا

واسف على تاخيري في النشر والمانجا بالفعل بداوا ينزلوا فصول جديده وانا متاخر جدا جدا عنهم لكن هحاول اوصل بسرعه

.

اولا: ((ادعي لاخواتنا بغزه واهل فلسطين اجمعين بالرحمه))

ثانيا: مش لازما تقرؤا النصائح دي كلها

ثالثا: اتمنى لكم قراءه سعيده

رابعا: هحاول أنزل فصول أكتر بسرعه علشان في

فصول جديده نزلت من المانجا دي

خامسا وده الاهم شكرا لكل من تابع المانجا على حسابي بتطبيق مانجا توون

.

توفير المياه يلعب دورًا حاسمًا في المحافظة على البيئة وتقليل التكاليف. فيما يلي بعض النصائح والطرق الفعّالة لترشيد استهلاك الماء في المنزل:

إصلاح التسريبات:

التسريبات الصغيرة يمكن أن تؤدي إلى فقدان كبير من المياه على مر الوقت. قم بفحص الصنابير والأنابيب بشكل دوري وأصلح أي تسريبات فورًا.

استخدام تكنولوجيا المياه الذكية:

قم بتثبيت معدات توفير المياه مثل رؤوس الدش ذات الضغط المنخفض وصنابير الحنفية الذكية التي تقلل من كمية المياه المستهلكة.

تحديد مواعيد للري:

قم بري حديقتك في الأوقات الباردة مثل الصباح الباكر أو المساء لتقليل فقدان المياه بسبب التبخر، وتجنب الري في الأوقات الحارة.

جمع مياه الأمطار:

استخدم أنظمة تجميع مياه الأمطار لري الحدائق أو لأغراض أخرى غير الشرب.

استبدال أجهزة الحنفيات والمراحيض:

استبدل الحنفيات والمراحيض القديمة بأجهزة فعّالة في استهلاك المياه. يمكنك اختيار حنفيات ذات تدفق منخفض ومراحيض ذات زر للتحكم في كمية المياه

تحسين عادات الاستخدام:

توجيه مستخدمي المنزل لترشيد استهلاك المياه، مثل إغلاق الحنفيات أثناء غسل الأسنان أو جمع المياه الباردة حتى تصل درجة الحرارة المرغوبة.

استخدام أدوات الحد من استهلاك المياه:

استخدم أدوات مثل المغاسل المزودة بمستشعرات الحركة ورؤوس الدش ذات الأداء العالي لتقليل استهلاك المياه.

تعليم الأطفال:

قم بتعليم الأطفال عن أهمية ترشيد استهلاك المياه وشجعهم على المشاركة في جهود توفير المياه في المنزل.