بسم الله الرحمن الرحيم
کتاب قصتي مع زرافة
زرافة كانت لي
مقدم "& تعلمنا ونحن صغار أن نتبع احاسيسنا ونترق ما يقولوا لنا لذا انا اليوم حاملاً قلمي و اكتب ما بداخلي ودائما قلمي يعبر عن رائي ولا سلطة تعلو فوق رائي سأكتبه نعابتاً أن لساني وهذة الكتاب يعبر عن قصتي مع فتاة سودانية التي هوت فؤادي ولكن منسوجة مع الخيال في بعض العبارت سرت معها بلحمي ودمي وبعضها مجرد خیال، زرافة هي استعارة لفتاة لست اسمه الحقيقة ، وهي من احدى أقاربي نسبة لذالك عدم ذكر اسمها وايضاً في أغلب المجتمعات لا يردون ذكرة اسماء الفتيان في كتب نسبةً لمفاتن المرأة وصور الخيالية لتي لن تنتبق مع مجتمعات الإسلامية وكما ذكروها كثير من شعراء العرب والكتاب وغيرهم وتضمنت اشكاليات
كثيرة في مجتمعات، وحاصةً عندما يكون الفتاة من اقاربك مثلاً بنت عم أو عمة او خالة وغيرها، وكما فعله عنترة مع بنت عمها ومنعة منه الزواج بسبب ذكر اسمها في القصيدة وغيرها كما درسنها في كتب، والان اصاري معناتي معه واجد شخصيتي من حلف زجاجة الملونة بدم ، كما قال: د/ مصطفى محمود رحمه الله "أنا لست من الذين يعتقدون بأن شخصية الإنسان قدر لا مفر منها انا عتقد بأن الإنسان قادر في كل سن وفي كل وقت ان يطور شخصيته ويسمو به ويحارب ما فيه من الضعف . وها أنا احارب وطني الداخل مع بقايا روحي ولن ابالي بما يحدث.
(**)
البداية
زرافة فتاة فائق الجمال يعش مع امه بعد ان حصل شجار بين والدها و امها وكبرت المشكلة حتى وصلو إلى مرحلة الطلاق فأختارت عن تعيش مع امها في بيت جدته ولكن والده رفض فدارت سراع بينهم فكانت هي صغير تبلغ التاسعة من عمرها لذا لن يكون مؤهلاً للأختيار ولكن والدته رفض أن تتركه لوالدها حتى بقيت مع أمها ولكن الامر لن تقيف عن ذالك، فكان هي فاتنة وذكية برغم صغرها كانت تعرف ما بداخل الشخص وشعور الذي يشعرها وما يؤد قوله كانت جريئة ولديه عيننا كأعيون قطة حتى في بعد الأحيان ترى صورتك بوضوح في داخلهما ولديه قوامة جميلة وباردة و نخيفة كأنه فتاة فرنسية ولكنه أفريقية من اصول سودانية ومن هنا اشتقة لقبه "زرافة" ولديه إبتسامة أعذرني أيها القارئ فأنا لن اكن قادر على وصف هذة الابتسامة مهما علمت من معاجم اللغوية و إستخدام جملة البلاغية ولكن دعاني نسرد لك بعضاً من الإستعارة " ك وردة ضاعت على رمال في ليلة مظلمة وحيدة بين اوتاد الرمال العالية كاطفلة في صحراء وعده الظمعا بموته حتى صريحة وتكابدت أياديه واستخرجت ماءً وأصبحت الصحراء موطناً ومصدر الطبيعة ، وايضا لديها عديد من صفات الجميلة ولكن لن تجد هناك لغة لديه اخرفة الأبجدية الكاملة لوصفه ، ومرت الأيام وكبرت فتاة حتى بلغت احدى عشرة من عمرها حتى اصبحت حلم كل فتاى ، فأنا كنت اعيش في احدى القرى مع اهلي ولكن في تلك القرى نعيشو حياة اشبه بحياة روبرتات نتحرك ببطئ كآله على فكر مرسل من قبل اجدادنا لان مستوى الوعي والفكر إختارة طريقه واستقام مننا ، وكنت اودو مغادرة تلك
القرى منذة زمنن طويل حتى جائني الفرصة أن اسير أميراً على تلك القرى او ان امسك القلم فكان الاختيار صعب حتى مرت اسبوع فأخترت القلم ، فكثير من اصدقائي هجوني كيف أن تمسك القلم فالأمير تعلو فوق الأقلام وبأمره تكتب ، فقلت: لهم امير على تلك القرى كأسد على غابة الكل يهبو منه لست من قوتها من جهلها ومن خوفها التي لن يستطيع العيشة في بئعة اخرى وأحياناً يموت جوعاً بين احضان وطنها ولن تجد احداً يمدة يدها عليه وهو يعلم ويرى أن الكلاب يأكلو لحم ضان ساعة بعد ساعة حتى عند موتها يعطو ببقايا عظام على مراسم دفنها حتى يعلنو الحرية وحتى القرد يعطي من أعلى الخشايش بعصا سميكة يهدش على جلده فيتأكد من موتها فينادي صغارها حتى يعلو فوق جثته رقصاً ف يوزيعو الموز لكك من حضرة جناز، فقلت: القلم خيراً لي فبداءت رحلتي
على عاصمة القومية.
في الصيف ربيع الاول كانت اول زيارتي في العاصمة وعندما كنت مغادراً سكني كنت جالسن
الى عربة رايت الاشياء بداء تتغير و الامكان وشعور حتى نبضات قلبي سارى يدق بسرع وشيئا ما يتحرك في داخلي و الوقت ينفز بسرعة البرق وعند قروب الشمس وصلنا الى هضبة مصنوعة شديد الإرتفاع كأنه تل رايت المياه تجري من جداوله واشجار النخيل يتلعلان يميناً وشمالاً ورايت آله صغير تتخرك داخل المياه ولديه ايدان كأنه اجنه يجلس فيه شاباً زو شعراً كروي مع فتاة شديد الانوثة يرتدي ملابس غير لائقة بالمجتمع وشنفريت الشفتين ويملعان الدنيا دجيجاً وضحكا وكأنه لا يوجد في الدنيا سواهم وكان الجو هادئاً لهما، شخصاً ما كان جالسن بقرب من مقعدي
وكان متلذذاً من تلك المنظر وكأنه يعرف احدهما، فدنوت عليه وهمست له قائلاً هؤلاء صيادين التفت اليا بسرعت البرق وكان مستقرباً من تلك السؤال اصبح ينظر علي بنظرة قريب حتى الخوف لامست اظافري ، ثم قال لي من اين انت المتری منظر مثلي هذا من قبل فقلت له لا فنحن نعيش في قرية صغير ومستواى الفكر فيها محدودة، وحياة الرفهية نسمعه في بعض الأحيان فقط ولن نسطيع ان نعيشه. واهدافنا كلها عبارة عن طاولة مميزة وفيه جميع المأكولات ومشروبات او الهجرة من وطنك واذا احد فينا حبا حباً اطلقة وخش اللذي يسكن داخلها حتى يفصل من المجتمع ويضع له نقطة حتى يسير بلا قيمة، نحن إناس في جيل العدم لذا نحن ابرياء ثم رايت قطرات الدمع تنزل من تلك الشخص قالت لي ذاك المنظر يدل على الحب، فدارت وجهه مني وقال بصوتاً خفي ما فائدة العيش في تلك المجتمع اذا
كانت مستوى الفكر محدود فبكى ولم تناقشني ابدا
وكلما ينظر علي ارى الشفقة في عينيه وكأنني مظلوم اصبحت طفلاً بريئ لا يعرف سبل العيش امامها.
حتى وصلنا الى ديارنا ، رايت هناك الحياة تختلف كأنه اعطيت في كوكب اخر المريخ أو زحل اصبح مشاعري تختلف يوم بعد يوم حتى نفسي اصبح متشرداً من حالي وله افكارها الحاصة وحياته الحاص حتى عيشت بقلبين في جسد واحد جزو اصبح لن ينسى م قدمها مجتمعي وجزو اصبح يطبع الحضارة عشت بتلك الحالة عامين وفي سبتمبر ٢٥ الماضي كنت اودو زيارت حالتي التي تسكن في إحدى الاماكن داخل العاصمة وكانت تسكن مع جدتي في نفس المنزل ام حالتي وجدتي إخوات
ولالكن يعيشان في اماكن مختلفة ، وعندما وصلت عليهم حالتي فضلني واجلسني في منزلهم و كنت جالساً ومخترما وضعي ، تسألني عني وعن احوالي فجاة جاءت فتاة صغيرة يبدو انه يبلغ إحدى عشر من عمرها ومختشماً صيابحها وجميلة وكأنها في عينيها شيء يتلعلع كلؤلؤة فقدمت لي كوباً من الماء فدارت في ذهني ثورة ولن استطيع شرب كوب الماء و أصبحت لن افلح في الحديث حتى فقدت صبري و وضعي التي كنت مخترما فيها وسألت من هذه الفتاة حالتي ، فقالت بكلو رقة هذة ابنتي زرافة اتريد ان ازوجك عندما يكبر فتذكرت "ريتا" فتاة اليهودية التي احبها الكاتب وشاعر "محمود درويش حباً عميقاً
ولكن تركه عندما تجندت في الجيش الإحتلال "محمود" إختار وطنه وكتب يقول فيه إنني احبك رغم أنف قبيلتي ومدينتي وسلاسل العادات ، ولكن اخش ان بعتي الجميع تبيعيني فأعود بالخيبات وعندما اكتشف "ريتا" تعمل لدى مخابرات الموساد لأسر الإسرائيلية قال شعرت بأن وطني اختل مرة اخرى وقال ايضاً ربما لم يكن شيئاً مهما بالنسبة لك يا "ريتا" ولكنه كان قلبي ، فتذكرت هذة وقلت حالتي ربما انتى تمذحين الان كالعادة فنحنو كنا متعودين لتلك العادة منذة صغر حتى صنفت لنا كذابين عند أشخاص يعرفون معنا الحياه والحب ، ولكن المرة تختلف فأنتى لا تدري الثورة التي بداءت في داخلي في تلك اللحظة دارت ثورة في ذهني حتى اصبحت تلك طفلة وطناً إلى قلبي وإن كانت قولك هذة كالعادة انا التي اختل وطنك فقامت ردت عليا بأبتسامة ملتوية واتردني من منزله ونسى سلاسل العادات التي كنا نعيشها من حق الضيف
أن يمكس متى ماشاء.
فرجعت الى مأواي و كان كل شيء أراها من حولي
هي تلك الفتاة وعندما يقترب الحريف ارى صورتها في الافق حتى ينزل علي المطر ولكن لن يصبني بلل لان صدق حبي له كانت تحمل مظلة أين ما ذهبت فأنا أحياناً ارتعش قليلاً لست من البرد ولكن شياء ما كان دائماً تهمس لي بأن ليس لي هذة طفلة فتذهب
الخريف بمصاعبها وتعطي جميع الفصول عابراً فوق جسدي حتى الصيف بوخشيتها ولكن عند رؤيتها في الصيف يكون الصيف لنا فصل ربيع التي لن تكون
في البلادنا ابداً ونختفل بتلك اليوم المميز.
وفي ياناير كانون الاول اردت قتل هذة الشيء ولكن توقفت نبضات قلبي وانقسم ذهني الى ثلاث جزاء
فجزو العلوي توقفت واصبحت كلامي لن تفهم وجزو الامامي اصبح لا تحس لا تشعر
وجزو السفلى اصبح غير قادر للمشي ،
فجلستا على كرسيا حشبي وكم من عابراً رأني مدى عليا نقود وكم من عابراً اعتقدني مجنوناً مرت عامين بتلك الحالة ، وانا على كرسي خشبي حاولت معرفت نفسي ، فرايتها في سجن لن يوجد فيها احد سواي وفي تلك السجن لن تجد فيه من يواسيك
ولن يدخلها احد وقوانينه تختلف
اذا كنت مجرماً ولن يعطو بك إلى هنا
وإن كنت سارقاً ولن يعطو بك الى هنا
وإن كنت قاتلاً لن يعطو بك إلى هنا
وليس له مكانا في الوجود ، يعطو فيها هؤلاء الذين
عرفو سبول الحب وسلكو به حتى تأكدو انه لا سبيلا
لهم إلى خرماً قلباً مقدس ومازالوا متمسكين حتى
حتى صلبت منهم تلك الحب ثم يعطوا من تلقاء انفسهم فيسجنوا به الحرية والعدالة يبحثان عن الحق ، ولكن كيف يحققو لي العدل
وانا لست مذنباً ولا قاتلاً
ولا مجرماً
ولا محكوم سنيين او مؤابد لذا
انا خر في نظر المجتمع وقانون
ولكن مسجون داخل نفسي ، ومرت الايام ورأيت فيه ليالي مظلمة والحياة ماتت بداخلي حتى حملو جثتي وانا فقط ارى بدموع غير غادراً لنطق ، و وبألحالة مرت خمس سنة ، حتى كبرت تلك الفتاة واصبح ستة عشرة من عمرها حاملاً صفات امه ونخيفة القامة وكانت تشبه فتاة فرنسية ذو شعراً اشقر بلون الأزرق يميل الى غموض رايتها مع صديقتها التي له نصف شبهها ولكن من اصول افريقية زو عيننا واسعتان ويبدو كأنه شريرة ولكن لديه قلب طفلة بريئة ومتقلب المزاج وايضاً جميلة وذاتي يوماً تلك الطفلة اصبحت فتاة وقررت أن تزورني في منزلي التي اسكن مع والدتي وإخوتي ، فأن ابا لى إخوتي وأخا لهن وأختي الكبيرة ام لنا ، عندما يصعب علينا الامور ولن نجد أمنا امامنا ركضنا إلى اختي كأطفال حتى نشكوى له فعلاقتنا كان جميلة وإما ابي منذة عرفنها يعمل في الخارج ويزورنا بعد كل عام او عامين فكانت أمي دائما تعلمنا القيم ومبادي عند غيابه، حتى كنا متميزين في مجتمعتنا بالمبادي والأخلاق، فجاءت تلك الفتاة إلى منزلنا ، اختي اصبح ينظر عليه بنظرة مدهشة اعتقدت انه ملاك ، ثم همس عليا قالت من هذة انا لن ارى فتاة مثل هذة من قبل
من اي سلالة تلك صغيرة له عيننا مثل قطتي. فدنوت عليه وهمست له بصوتياً رنين أنه زرافة بنت حالتي التي احببته فقالت: ماذا اتحبها فأنشدة قائلاً في اذني أنه ليست للحب بلا تزوجها وشدة اذني برقة فذهبت تحضر المائدة وعندما جلسنا في المائدة عطر الفرح وسعادة فاهت الغرفة و أختى اصبح تنظر عليا وكأنها يود ان يقول" تحدث مع تلك الملاك لم تكون صامتاً هكذه وأنا كل ما انظر عليها شيئاً ما ارى في وجهه فأدركت ان صورتي هي التي تظهر في وجهه ولن أستطيع انطق بكلمة حتى اختى اصبح يمد علي رجلها من تحت الأريكة فتقول لي ماذا حدث بهمساً، فجاءت أختي الصغيرة ومعه ثلاث اكوباً من الشاي ولكن اختي بعد ان ضع الأكوب في اريكة سقطت احدهن سارى كوبيني في الإريكة كنت اخشا بأن اختي ستشرب كوباً ولن يعطي لزرافة واختي ايضاً كانت تخشا ان اشرب كوباً ولن ابالي لزرافة ، وكلنا اصبحنا ننظر للاخر حتى امسكنا الأكواب في عائن واحد ومدينا عليها حتى اصتدمتا بعضها البعض وتسربت الشاي إلى الأريكة رويضاً ،رويضا ، والكلو فينا اصبح يضحك على احد حتى انتهت تلك اليوم، ثم غادرت فأصبح الظلام هالكاً ولقاء مستحيلة ومرت سنين مملة والاحداث اتغيرت ولن اسمع صوتها ومازلت اذكر صورتها كما هي واحياناً اتذكر تلك اليوم وتذكر كيف اصتدمت الأكواب كانت يوما له معنى من باقي الأيام . ذاتي يوماً في شتاء كنت اود ان ارتدي ملابسي الشتوية واخرج لقضاء اختياجاتي سمعت صوتاً بلهن عصفورة وتذكرت ان هاتفي هي عندما يستلم رسالة يصدر هذة الصوت فركضت اليه ففتحت ورايت فيها رسالة تحيا من زرافة ، فذهبت الى اختي مسرعاً كطفلة، فأحبرته انه ارسلت رسالة ، فأختي ايضاً فرحت ، واصبحنا نتحدث ونتراسل ليالي طويلة فالأيام اصبح تسير مسرعاً معها وشهور وسنين . حتى يوليو الماضي دعوتها فرضت دعوتي وكنت اسعد السعداء في البلاد وحتى في أكتوبر الثامنة من عشرة الماضي دئاني لشرب كوباً من القهوة وكان الأمر لا يُصدق وبعدها عطاني آله
لن ارها من قبل فيها تقاس الزمن
ولكن الزمن فيها تختلف من باقي الإزمنا
في تلك آله الساعة تساوي ثانية وثانية تساوي موجات سالبة متذبذبة
ويقاس فيه لحظات الحزن والفرح بعكس حقيقته ويقاس لحظات الفرحة بثواني الكهرومغناطيسية ولن يستطيع احد فهم هذه الآله إلا إذا كان قادر على إنتباه دوران الأرض حول نفسها ومع تغير الاتجاهات لان داخلها يوجد اشياء صغير تحت عقار بالساعة وكأنه كائنات حيى على شكل موجات متتالي صغيرة و يتحكمان على مقدار الزمن على حسب شعور الانسان
ويعملان بسرع ضربات القلب وأوردى الدموية ولكن احيانا يتوقف بسبب عدم حدوث طوارت خواطر بينكما
وكانت فيها الحياة سهلة وحلوة، حتى جاء يوم يقاس فيه تلك آله وقياستها كانت جزو منى و تحديد مصيري وفي يوم 11 نوفمبر كانت ليلة مظلمة النجوم تناثرت و قمر قامرت فتناكرت أن تضوي ورائهة الخزن غطى الظلام ظلاماً مظلمة، حتى دخل شخصاً ما في غرفت واتهمن و اصابت برصاصة في قلب ولكن دمي امتنئ أن ينزل ظلماً، وقادني الى سجن التي كانت فيها من قبل والخروج منه اصبح مستحيل الا في ثلاثة حالات وبينهما الطلاق مصدر الخوف، إما اموت وتقوم علي المجتمع بمراسم الدفني وادفن مثل اي جثه اخر ، ويقوم داخلي بتشريخ الجثه ويكتشف انه سجنة مظلوماً ومات فيه حيثو يبداء ثورة ضد حقوق الافئدة إلى يوم تفروء المرأة من أخيه وصاحبه وبنيه، وإما يموت التي هوت فؤادي هواها وسوف أكسر كل القيود إربا إرباً وأحرج من تلك المكان الدامس واسير الملك في تلك السجون وأمرهم بقتل إلى كلو من كان في الوصل يمنع تكريماً وإجلالن للتي هوت الفؤاد، وإن كانت تلك الخنساء هي التي توافتها المنية سأعيش حياة إختياطياً منسوخاً ومتجرداً من نفسي ، مع زوجتي وابنائي داخل منزلة صغيرة مبنياً فوق ساس حبنا وستأثرها بلونيه المفضلة وأوانيها بأحاسيس حلاياها وأنوارها بلمعت عينيها وكلما ترمش رمشة تتغير الوان المصابيح كأنة خفلة عيد ميلاد اليسا كيسي" وأجراسها بحطاباتنا المنمقة منتصف الليالي حتى لا يتجرى أي عاشق يمضي قدماً الى الأمام دون أن يلقي لنا تحيا ليعلم في تلك المنزل روحاً دفنت ومازالت حية حتى المنزل نطق بنفسه ونسرت تلك جمال وعند اذن اعطي الى قبركي حاملنا وردتك المفضلة التي وجدنها في احدى العشاق فحتفناها بلون الأرجواني واجلس على ركبتي واقول فيه زاتي يوماً صعبت علي الامور وضاقت بي الدنيا كنت اخش قول هذة العبارة "كنت أود أن الفت انتباهك ولو كان بخبر موتي زرافتي" انا التي كنت أخش أن اجرح مشاعرك حتى تزول رقة التي ارها في وجهك وها قد فعلته انتى اليوم وتركتني اعيش لاجي في وطني ومنتصف أهلي
كيف للحب ان يفلت هكذا وأنا ما زلت وحيداً وانتى لست معي هنا. كما قال: مغني الشهير "مايكل جاكسون" عندما ضاقت بهم الصعوبات مع زوجته المغنية وكاتبة ليزا ماري بريسلي " حتى وصلو الى مرحلة الطلاق ولن يجد جوابً
وهأنا اقول الان كيف لحب أن يفلت هكذا أيها عشاق كيف لحب أن يفلت هكذا أيها الأمم
كيف لحب أن يفلت هكذا أيها قارئ
كيف كيف كيف
النسخة الأولى &
. بقلم / محمد إسحاق ابكر
. إلى زرافتي
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon