كم الامر مزعج في مثل هذا فصل الصيف الحزين حصل شي مزعج للغايه هوه لا زلت أتذكر حين ماتت والداي بسبب شخص مزعج

ويت ويت ويت دعونا نتذكر ماذا حصل معا

اولا لنتعرف على الفتاة اسمها إيلين بعمر 18 عام

لديها ثلاث اخوة

الأكبر إسمه سام بعمر 20 عام

وا اختها الاصغر ليان بعمر 16 عام

وا اخيها الاصغر اكان بعمر 15 عام

اوك لنبدأ القصة

قبل خمس سنين تعرفت على فتى كان الشخص الوحيد الذي يفهمني كان اسمه جاك أكبر مني بسنه كان عمره 20 عام وثقت به ثقى عمياء

فلقد كان يستغلني كل ما كان يفعله استغلالي فقط وا لم أكن أعلم

المهم

كان يوم ماطر مليء بالحزن وا الكتئاب

جاء جاك لي يزورنا على العشاء لأكن بعد ان فتحت امي الباب طعنها جاك بصدرها لكي تموت مباشرة سمعت صراخ إخوتي الصغار وا هم يبكون نزلت لئرى ماذا يحصل ف وجت امي وهي ملقات على الأرض وا هي مغطا بالدماء رأيت جاك وا هو يتقرب إلى اخوتي كنت خائفة فلم أستطيع فعل شيء سوا المراقبة يخوف فجأة جاء اخي سام من الخلف وا ضرب جاك على رأسه ب الفأس كان المنظر بشع للغاية

وا خصوصا ان اخوتي كانو ينضرون إلى اخي سام وا هو يقتل جاك

جاء ابي إلى المنزل وا هو مصدوم من هول المنظر سقط ابي على ركبتيه وا اغمي عليه

جائت الشرطة وا قبظت على اخي وا اخذوني معه الكي استجوب في مركز الشرطة

اما ابي اخذوه إلى للمستشفى أما اخوتي ف جائت عمتي إلى اسطحابهم معها تم الحكم على اخي بال سجن عشرون عام

اما ابي ف إصاب بي غيبوبة

اما اخوتي أصبحت حالتهم سيئة مؤخراً فلقد كانو لا يأكلون وا يخافون من الكبار بي السن وا كانو يقولون دأمن اني أنا السبب

لأني وثقت ب جاك لو لم اتعرف عليه هل كان سيحصل هذا يا ترى

‌بعد اسبوعين

لقد ذهبنا لزيارت ابي وا لم يكن مسرور في لقائي

لا الومه كل ما حصل كان بسببي

حالته النفسية تدهورت وا كذالك اخوتي فلقد كانو مضطربين دأما وا كانو خأفين من الدوكتور

لم يكن يودون الذهاب اليه فلقد اضطررنا على اخذهم إلى طبيب نفسي

عسا وا ان يتحسونو حسنا علينا الذهاب للبيت

لقد ذهبنا للمنزل كنت أحاول كل ما بوسعي ان اساعدهم في الضحك لأكن كان الأمر على العكس

في اليوم التالي

علي الذهاب لي زيارت اخي

عندما وصلت إلى السجن الذي مو جود به اخي سمعت من الحارس ان اخي افتعل مشكلة وا هو في الحجز ذهبت إلى المدير قال انه ضرب الثنين من السجناء

كدت ان اضحك بشدة وا قلت بداخلي لم يترك عادته في ضرب الآخرين

قال المدير سا اجعلك تكلميه خمس دقائق فقط

اخذني الحارس إلى اخي وا كان وجهه شتحب للغاية

سألته اذا كان بخير فقال لي أنا على ما يرام انا بخير لأكن احذري ان تكلمي فتى من الأن فصاعدا

قلت له حسنا فما باليد حيلة

سألني اذا كان اخوتي على ما يرام قلت له كل شي عنهم وا كيف حالتهم قال لي قولي لهم ان بقو على هذه الحال فلم يحضر لهم الحلوى وا لم يعد يتكلم معه ابتسمت وا قلت له حسنا قال الحارس انتهى الوقت حان وقت الرحيل ودعت اخي وا خرجت

حين وصلت إلى المنزل رأيت عمتي وا اخوتي يبكون قلت في داخلي أتمنى ان لا يكون الأمر متعلق ب ابي

وا خرج ما لم أكن اتمناه قالت عمتي ان وا لدي قد توفي بسبب جلطة دموية في دماغه

وقفت من دون حراك من شدت الصدمه لم تنزل دمعة من عيني لم اصدق ما تقوله عمتي

يال الهول كل هذا بسببي لو لم اتعرف على ذا الفتى

قالت عمتي كلنا على هذا الطريق ف في النهاية سيموت الجميع صرخت اختي ليان وا هي تقول كله بسببك اخرجي من هنا اخرجي

لم اصدم فلقد توقعت ان تقول هكذا الأمر ليس جديدا على خرجت من المنزل بصمت من دون قول حرف ولا عن اخي سام

هوه كم الامر مزعج ما هذه الحياة لو لم اولد من الاساس لكان الأمر افضل لأكن على اي حال فهذا قدرنا وا هو مكتوب لنا منذ ان نولد

ذهبت عمتي وا اختي ليان وا اخي اكان وا عمتي ليحضرو جنازت ابي لا أنا لم أذهب معهم

انتضرت إلى ان تنتهي الجنازة وا بعدها سا أذهب لي زيارت قبره لا يهم كلام الآخرين ان ابنته لم تحضر جنازته

بعد ان تهاء الجنازة ذهبت لزيارت قبر والدي

وا عند وصولي قبره وا أنا ادعي له وا كأني أسمع صوت بأذني يقول إيلين اهتمي بنفسك لا يعلم ما حصل فما فات مات انتي قد احببتي وا هذا ما حصل انه القدر ولا تستطيع تغيره بعد الان

راودني شعور بالخوف وا أنا انضر من حوالي من كان يتكلم معي شعرت لوهلة انه ابي

قلت لما ارمي اللوم علي فا بالفعل انه القدر ولا أستطيع ان اغيره لأكن في نفس الوقت كنت اللون في نفسي انه كل شي حصل بسببي لم تكن ليان مخطأة بال كانت على حق

عدت المنزل بحزن لأكن لحسن الحض فلقد اعتذرت لي ليان وا اعترفت في خطأها سامحتها وا اعتذرت أنا ايضا وا تصالحنا لحسن الحض

في الوقت الحالي

هوه ما اسوء تلك الأيام

انتهت القصة

««شكرا لكم على القرأة القصة »

اتمنى أن تعجبكم وا اتمنى منكم بعض التحفيز

لكي استمر في كتابته القصص من فضلكم