كانت هناك طالبه جامعيه_عمرها:20 عاماً_كانت واقفة تنتظر صديقتها_ولن تنتبه أن لون الإشارة ما زالت حمراء ، وعندها استدمت (ما اعرف كيف تنكتب🗿) شاحنة كبيره_وعندها ماتت...ولاكن لن تنتهي القصه بعد هناك أحداث كثيرة.... عندما استيقظت البطله وجدت نفسها في مكان غريب في غرفه تختلف عن غرفتها ونهضت من فورها ورأت وجهها بالمرأة وانصدمت بشكلها ، كانت مفاجأة وعندها فتحت الباب وكانت تركض بجنون ، ورأتها الخادمة الشخصية لها وقالت: سيدتي ماذا تفعلين ها . كانت قلقه و مرعوبه ، وقالت سيلينا: من أنا و أين أنا أين جامعتي و أين صديقاتي . وانهارت وفقدت الوعي ، ذهبت لخادمه إلى الخادمات لكي يساعدنها بحمل رنا وحملنها وضعناها على السرير ونادوا الطبيب فحص الطبيب رنا وكانت على ما يرام ، و وصف الطبيب علاج لها ........
وذهبت الخادمه لنودع الطبيب ، وعندها ذهبت متوجهة إلى غرفة سيلينا ، وعند البطل ( ماكس ).........
وعندما كان ماكس يعمل قال لمساعدة : فليكس ، كيف حال خطيبتي اليوم ؟! . فأجابه فليكس : سيدي ، كما سمعت منذ دقائق من الخادمات أن السيده سيلينا متعبه للغاية .
فنهض ماكس وقبل أن يخرج قال ل فليكس أن ينهي الأعمال بدلاً عنه ، ووصل إلى غرفة سيلينا ، ودخل وراه الخادمة ، قال لها : كيف حال سيلينا !! . فقالت لخادمه : لا تقلق يا سيدي أن السيدة سيلينا على ما يرام . تنهد ماكس بارتياح ، وطلب من الخادمه أن تخرج من الغرفه وعندما يحتاجها سوف يناديها ، فذهبت الخادمه. وكانت سيلينا تفتح عينيها ببطء شديد ، وشعرت أن أحد ما نأم بجوارها ، فأدارت رأسها ووجدت شاب وسيم ، بشعر اسود وبشره سمراء اللون ، ومدت يدها حتى تلمس شعره ، فمسكها ماكس قبل أن تلمسه ، وقال وهو خأف : سيلينا هل انتي بخير ! . فقالت له: من انت ، وأين انا ، وماذا قلت . فتذكرت أنها كانت تريد أن تذهب الى صديقتها ، ووقع الحادث ، وتذكرت اسم الشخصيه التي نطقها ذالك الشاب ، أنها خطيبت الدوق ماكس اونتاريو ، ولاكن كان رأسها يؤلمها كلما كانت تتذكر شيئ من عالم روايتها المفضلة........
نادى ماكسا لخادمه : أيتها الخادمة، احضري الطبيب.
فأتى الطبيب مسرعاً وفحص سيلينا وقال الطبيب: السيده سيلينا فاقده ذاكرتها فعليكم أن تذكروها لأشياء شيئاً فشيئاً، وعليكم أن لا تزعجوها، وعليها الخروج للحديقه لتتنشق الهواء النقي ، وعليها أن تأكل اكل صحي ومفيد.
فغادر الطبيب ، وقال ماكس الخادمه : احضري الطعام لـ سيلينا. وقالت الخادمه : حاضرة سيدي. وذهبت مسرعاً لحظار الطعام لسيد والسيدة ، وقال ماكس لسيلينا: اعرفكِ على نفسي انا خطيبك الكونت ماكس وعمري 25 سنه ، وفقط هاذا كل شيء. فنضرت سيلينا وضحكت قالت بعفويه: انت وسيم ومضحك . فابتسم ماكس ، وعندها تداركت سيلينا الموضوع وأصبحت وجنتاها حمراء ، وختبأت تحت البطانيه من كثر خجلها.........
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon