تبدأ الحكاية في امبراطورية بريسيفيا العظمة حيث كانت بلدا لمصاصي الدماء والتي تقع تحت حكم الامبراطور اسكانور ويليام

كان جالسا في غرفته يشرب من دماء ضحيته كانت الأرض مليئة بالدماء

لقد كان طويل القامة ذو جسد متناسق وشعر اشقر كالذهب مع تلك العيون الزرقاء كزرقة المحيط مع ذلك الوجه شديد الوسامة كانت الفتيات تذوب في جماله

دخل المساعد ستيف

احترامي يا حضرة الامبراطور العظيم اسكانور

اسكانور: ماذا هناك ايها المساعد ستيف

ستيف : سيدي وصلتك دعوة من ملك دولة ديفونا المجاورة لحضور حفل زفاف الامير تشارلز على ابنة الماركيز مفادها ..

تشرفنا بحضور حفل زفاف ابني ايها الصديق القديم

اسكانور : ومتى سيقام حفل الزفاف

المساعد : أنه بعد ثلاثة أسابيع سيدي

اسكانور : حسنا أستعد ايها المساعد سوف نذهب غدا الى ديفونا

المساعد : حاضر سيدي اي خدمة اخرى

اسكانور : نظف هذه الفوضى بسرعة

المساعد : حاضر سيدي

اسكانور في نفسه لقد مر وقت طويل لم ازر فيه ايفونا اود ان اتذوق دمائها

ننتقل إلى ديفونا على الحدود الشمالية حيث تقبع القاعدة العسكرية للجيش

اسكانور في نفسه لقد مر وقت طويل لم ازر فيه ديفونا

ننتقل إلى مملكة ديفونا على الحدود الشمالية حيث تقبع القاعدة العسكرية للجيش

بعد انتهاء الحرب و انتصار الجيش على جماعة بليك

جماعة بليك : هي جماعة أعلنت تمردها على المملكة

تخرج من خيمتها لتتفقد الجنود واحوالهم بعض الانتصار كانت فارعة الطول ذو جسد متناسق وشعر اسود كالليل وعيون رمادية كبيرة وكانت لشدة جمالها كان الناس يلقبونها بالملاك أو الحورية لشدة جمال وجهها

حضرة الدوق كلوديا

كلوديا : كم مرة اخبرتك ايها العريف عندما اكون في ساحة المعركة أو في الجيش لا تناديني الا بالجنرال ..فهمت

العريف :اسف حضرة الجنرال

كلوديا : ماذا هناك ايها العريف

العريف : اليس من المفترض أن ترتاحي بعد المعركة فقد قاتلتي بشراسة وجلبتي النصر لنا عندما قطعتي راس قائد جماعة بليك

كلوديا : لقد نلت ما يكفي من الراحة وشكرا على اطرائك

العريف : لا صدقا ايها الجنرال انا لا استطيع التوقف عن التفاخر بك انتي رائعة بكل معاني الكلمة

كلوديا : هل تظن اني رائعة ايها العريف

العريف : نعم ايها الجنرال بكل تأكيد .. فانتي فائقة الجمال والذكاء وماهرة في التخطيط والقيادة بارعة في ساحة الحرب والقتال

يقول العريف في نفسه وفوق كل هذا انتي فاتنة لدرجة ان الشخص الذي ينظر في عينيكي لن يستطيع أن يزيل عينيه عنهما

كلوديا : شكرا على مدحك ... وبالمناسبة اين الجنود لم أجد احد

العريف : انهم يحتفلون ايها الجنرال بالطبع

كلوديا : اليسو منهكين...؟!

العريف: بالطبع هم كذلك .. ولكن فرحة النصر انستهم ذلك

كلوديا : اريد ان اراهم

العريف : بكل سرور ايها الجنرال

خيمة الاحتفال حيث الجنود اخذو يحتفلون بالرقص وشرب الجعة والغناء

دخلت كلوديا والعريف

صرخ أحد الرجال اتى الجنرال والعريف هيا لنهتف عاليا ولنحي الجنرال العظيم

صرخ الجميع باعلا الهتافات تحيا الجنرال كلوديا تحيا ياااا ...

كلوديا: شكرا لكم جميعا شكرا فلولا جهودكم في المعارك لما كنا حققنا هذا النصر وقضينا على الاعداء والمتمردين انتم افضل

فرسان

أحد الجنود : بالعكس ايها الجنرال فلولا لم يقودنا جنرال مثلك في هذه الحرب لما كنا انتصرنا

الجنود : بالطبع .. اجل

كلوديا : شكرا لكم ايها الجنود

الجنود: بل كل الشكر لك أيها الجنرال

كلوديا : بالرغم الاوقات الصعبة التي خضناها في المعارك والخسائر التي خسرناها في أرض المعركة من ارواح اصدقائنا الى انهم في ذاكرتنا لن يموتوا

الجنود : صحيح

كلوديا:بالرغم من قساوة هذه الحرب الا انكم كنتم عائلة تتشاركون

الفرح والحزن يصعب علي فراقكم ولكن هذه هي النهاية يا رفاق اتمنى ان تحظو عند عودتكم إلى بيوتكم بحياة هانئة وسعيدة

احد الجنود : ونحن يعز علينا فراقك ايها الجنرال العظيم ...نخب وداعنا يارفاق ونخب وداع الجنرال كلوديا

الجنود : نخبكم.....ياااا

كلوديا : اكملو احتفالكم اليوم وغدا سوف تجهزون انفسكم للعودة إلى بيوتكم بعد غد اما انا فسوف أعود غدا كما تعلمون اود مقابلة

الملك كما تعلمون هل هذا واضح

الجنود : واضح يا جنرال

حل الصباح

كلوديا وثلاثة من الفرسان

هل استعددتم يا فرسان

الفرسان : نعم

جايك أحد الفرسان: الثلاثة رائع سأعود إلى المنزل

ستيفان مساعد كلوديا : تبدو متحمسا للعودة

جايك : بالطبع لقد افتقدت فراشي وقطتي

كلوديا : هيا يا شباب لننطلق

وانطلقوا برحلة العودة إلى العاصمة

تبدأ الحكاية في امبراطورية بريسيفيا العظمة حيث كانت بلدا لمصاصي الدماء والتي تقع تحت حكم الامبراطور اسكانور ويليام

كان جالسا في غرفته يشرب من دماء ضحيته كانت الأرض مليئة بالدماء

لقد كان طويل القامة ذو جسد متناسق وشعر اشقر كالذهب مع تلك العيون الزرقاء كزرقة المحيط مع ذلك الوجه شديد الوسامة كانت الفتيات تذوب في جماله

دخل المساعد ستيف

احترامي يا حضرة الامبراطور العظيم اسكانور

اسكانور: ماذا هناك ايها المساعد ستيف

ستيف : سيدي وصلتك دعوة من ملك دولة ديفونا المجاورة لحضور حفل زفاف الامير تشارلز على ابنة الماركيز مفادها ..

تشرفنا بحضور حفل زفاف ابني ايها الصديق القديم

اسكانور : ومتى سيقام حفل الزفاف

المساعد : أنه بعد ثلاثة أسابيع سيدي

اسكانور : حسنا أستعد ايها المساعد سوف نذهب غدا الى ديفونا

المساعد : حاضر سيدي اي خدمة اخرى

اسكانور : نظف هذه الفوضى بسرعة

المساعد : حاضر سيدي

اسكانور في نفسه لقد مر وقت طويل لم ازر فيه ايفونا اود ان اتذوق دمائها

ننتقل إلى ديفونا على الحدود الشمالية حيث تقبع القاعدة العسكرية للجيش

ننتقل إلى مملكة ديفونا على الحدود الشمالية حيث تقبع القاعدة العسكرية للجيش

بعد انتهاء الحرب و انتصار الجيش على جماعة بليك

جماعة بليك : هي جماعة أعلنت تمردها على المملكة

تخرج من خيمتها لتتفقد الجنود واحوالهم بعض الانتصار كانت فارعة الطول ذو جسد متناسق وشعر اسود كالليل وعيون رمادية كبيرة وكانت لشدة جمالها كان الناس يلقبونها بالملاك أو الحورية لشدة جمال وجهها

حضرة الدوق كلوديا

كلوديا : كم مرة اخبرتك ايها العريف عندما اكون في ساحة المعركة أو في الجيش لا تناديني الا بالجنرال ..فهمت

العريف :اسف حضرة الجنرال

كلوديا : ماذا هناك ايها العريف

العريف : اليس من المفترض أن ترتاحي بعد المعركة فقد قاتلتي بشراسة وجلبتي النصر لنا عندما قطعتي راس قائد جماعة بليك

كلوديا : لقد نلت ما يكفي من الراحة وشكرا على اطرائك

العريف : لا صدقا ايها الجنرال انا لا استطيع التوقف عن التفاخر بك انتي رائعة بكل معاني الكلمة

كلوديا : هل تظن اني رائعة ايها العريف

العريف : نعم ايها الجنرال بكل تأكيد .. فانتي فائقة الجمال والذكاء وماهرة في التخطيط والقيادة بارعة في ساحة الحرب والقتال

يقول العريف في نفسه وفوق كل هذا انتي فاتنة لدرجة ان الشخص الذي ينظر في عينيكي لن يستطيع أن يزيل عينيه عنهما

كلوديا : شكرا على مدحك ... وبالمناسبة اين الجنود لم أجد احد

العريف : انهم يحتفلون ايها الجنرال بالطبع

كلوديا : اليسو منهكين...؟!

العريف: بالطبع هم كذلك .. ولكن فرحة النصر انستهم ذلك

كلوديا : اريد ان اراهم

العريف : بكل سرور ايها الجنرال

خيمة الاحتفال حيث الجنود اخذو يحتفلون بالرقص وشرب الجعة والغناء

دخلت كلوديا والعريف

صرخ أحد الرجال اتى الجنرال والعريف هيا لنهتف عاليا ولنحي الجنرال العظيم

صرخ الجميع باعلا الهتافات تحيا الجنرال كلوديا تحيا ياااا ...

كلوديا: شكرا لكم جميعا شكرا فلولا جهودكم في المعارك لما كنا حققنا هذا النصر وقضينا على الاعداء والمتمردين انتم افضل

فرسان

أحد الجنود : بالعكس ايها الجنرال فلولا لم يقودنا جنرال مثلك في هذه الحرب لما كنا انتصرنا

الجنود : بالطبع .. اجل

كلوديا : شكرا لكم ايها الجنود

الجنود: بل كل الشكر لك أيها الجنرال

كلوديا : بالرغم الاوقات الصعبة التي خضناها في المعارك والخسائر التي خسرناها في أرض المعركة من ارواح اصدقائنا الى انهم في ذاكرتنا لن يموتوا

الجنود : صحيح

كلوديا:بالرغم من قساوة هذه الحرب الا انكم كنتم عائلة تتشاركون

الفرح والحزن يصعب علي فراقكم ولكن هذه هي النهاية يا رفاق اتمنى ان تحظو عند عودتكم إلى بيوتكم بحياة هانئة وسعيدة

احد الجنود : ونحن يعز علينا فراقك ايها الجنرال العظيم ...نخب وداعنا يارفاق ونخب وداع الجنرال كلوديا

الجنود : نخبكم.....ياااا

كلوديا : اكملو احتفالكم اليوم وغدا سوف تجهزون انفسكم للعودة إلى بيوتكم بعد غد اما انا فسوف أعود غدا كما تعلمون اود مقابلة

الملك كما تعلمون هل هذا واضح

الجنود : واضح يا جنرال

حل الصباح

كلوديا وثلاثة من الفرسان

هل استعددتم يا فرسان

الفرسان : نعم

جايك أحد الفرسان: الثلاثة رائع سأعود إلى المنزل

ستيفان مساعد كلوديا : تبدو متحمسا للعودة

جايك : بالطبع لقد افتقدت فراشي وقطتي

كلوديا : هيا يا شباب لننطلق

وانطلقوا برحلة العودة إلى العاصمة

في طريقهم إلى العاصمة

كلوديا : توقفو الآن عن هذا انتم اطفال لو عدت بمفردي كان افضل

ستيفان : اسف ايها الجنرال نعتذر

كلوديا : توقفوا عن هذه الأعمال الصبيانية انتم تبدون حمقا

براد : اعتذر عن هذا ايها الجنرال

كلوديا : هسسسس

ستيفان: ما الامر ايها الجنرال

كلوديا : اسمع صوتا

النجدة النجدة ......

جايك : أحدهم يطلب النجدة

كلوديا : هيا فلنذهب باتجاه الغابة فالصوت قدام من هناك

هييااا

اه ارجوك ارحم بي واترك ابنتي

ههههههه هل تعتقدين اني سيء ايتها العجوز سوف اعتني بهما جيدا

لا ارجوك

امي امي النجدة

اتوسل اليك

هاي يارجال اضربو تلك العجوز حتى الموت

نعم نعم يا زعيم

توقف مكانك

اهه من يجرؤ على ايقافي

كلوديا : ألم تسمع ايها السمين

اه انتي اه ماذا

كلوديا : قلت توقف هل انت اطرشش

انتي تتحديني انتي وهاؤلاء الثلاثة ... انتي تريدين القضاء علي ورجالي

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هذا اكثر شيء مضحك رأيته في حياتي هل سمعتم يا رجال

نعم يازعيم انهم مجموعة من المهرجين ههههه

اسمعي أيتها الشابة قد نصفح عن المرأة وبناتها واصدقائكِ إذا قدمتي معي أيتها الجميلة

كلوديا : ماذا.؟

كما قلت أيتها الجميلة فأنا اريد الزواج بفتاة جميلة جدا وانتي اتيتي في الوقت المناسب

كلوديا : أيها النذل هل تعرف مع من تتكلم

اين كان فالذي يرا شخصا بجمالك لايمكن أن يتخلا عنه

كلوديا : اصمت يا هذا

كما ترين يا عزيزتي نحن ثلاثون رجلا وانتم اربعة لا يمكنم التغلب

علينا لذا استسلمي يا جميلة

كلوديا : خذ هذا ايها النذل

بوم ... اوه لا لقد صقط الرئيس من ضربتها

من تكون

كلوديا : ربما لم نتعرف جيدا لكننا نحن جنود وانتم مجرد حثالة

رجل العصابة : ماذا تنتظرون اهجمو عليهم وحاولو ان تبقوا الجميلة

حية اني اريدها

حاضر يازعيم

بدء العراك بين العصابة وكلوديا ورجالها

جايك : جنرال خلفك احذر

كلوديا : ماذا ..؟

وفجأة ماذا

كلوديا: ماذا حدث من اوقف هذا الرجل عن قتلي

ثم استدارت للوراء لترا

على الرحب والسعة يا انسة

كلوديا : ماذا من تكون

كلوديا في نفسها من هذا الوسيم ياترا

اسكانور: لا تقلقي أيتها الجميلة انا صديق وسوف أساعدك

كلوديا : ماذا حسن لا يهم علينا قتل هؤلاء الاوغاد

اسكانور : حسنا

ستيفان : سيدتي من هذا الرجل لقد قتلهم جميعا بمفرده

كلوديا : لا أعلم لاكنه يبدو شخصا نبيلا من مظهره

اسكانور : لقد انتهيت ايها المساعد قم بحرق الجثث

المساعد : حاضر سيدي

كلوديا: ستيفان اذهب وانظر للمرأة وبناتها

ستيفان : امرك سيدتي

كلوديا : من انت ايها السيد وكيف اتيت الى هنا

اسكانور : بصراحة انا من دولة أخرى وكنت متوجها نحو العاصمة لمقابلة الامبراطور وانا في الطريق داخل العربة سمعت صراخا واسرعت في المجيء

كلوديا : اه هكذا .. يبدو أنك شخص ذو مكانة كبيرة لذلك تود زيارة

الملك

اسكانور : تقريبا ولكن اخبريني ماذا تفعل جميلة مثلك هنا وتثير المشاكل مع العصابات

كلوديا : حسنا دعني اعرفك انا جندية أيضا ذاهبة الى العاصمة وعند

قدومنا سمعت احدا ينده طالبا النجدة لذا أتينا

اوه شكرا لك يا بني لقد حفظت حياتي وحياة بناتي كيف اجازيك

لا داعي للشكر ايتها العجوز الطيبة

اوه لا اعرف كيف خرج رجال العصابة الاشرار علينا في طريق عودتنا للبيت

حسن ياسيدتي دعيني اوصلك الى البيت

لاداعي لهذا ايها الشاب الطيب لقد اقتربنا

لا دعيني اوصلك فبعد ذلك لاتعرفي ماذا يوجد في الطريق

اوه حسنا ايها الشاب الطيب

هيا لنذهب

كلوديا : جايك .. براد .. هيا امتطيا احصنتكما ريثما يعود ستيفان

حسنا

اسكانور في نفسه يا لجمالها لقد عشت ٢٠٠ عام ولم ارى مثلها من قبل انها مثيرة حقا هل يعقل البشر لديهم ذلك الجمال

اسكانور: حسنا سيدتي الجميلة دعيني اودعك اتمنى ان نلتقي مرة

اخرى

كلوديا : حسنا أتمنى ذلك سيدي وشكرا مرة أخرى على إنقاذي

اسكانور : على الرحب والسعة أيتها الجميلة ... وداعا

كلوديا: ودعا

ستيفان لقد عدت إذا هيا لنذهب إلى العاصمة

هيااا