تحت شجرة البلوط
الفصل الاول .•*^~
سنديان تنتظر تحت شجرة الدردار انها الساعة الثالثة تنتظر سيارة اجرة ولم تأتي
دييغو
سنديان كيف حالك ماذا تفعلين هنا
دييغو
آه فلنذهب لمرسى السفن لنستقل سفينة
**البنت:** مرحبًا، كيف حالك؟
**الشاب:** بخير، شكرًا. وأنتِ؟
**البنت:** أنا بخير أيضًا.
**الشاب:** اسمي دييغو
**البنت:** أنا ران
**الشاب:** يسعدني مقابلتكِ، ران
**البنت:** يسعدني مقابلتكَ أيضًا، دييغو
**الشاب:** ماذا تفعلين هنا؟
**البنت:** أنا في طريقي إلى المكتبة.
**الشاب:** أنا أيضًا في طريقي إلى المكتبة.
**البنت:** يا له من تصادف رائع.
**الشاب:** بالفعل. هل تبحثين عن كتاب معين؟
**البنت:** نعم، أبحث عن رواية '
**الشاب:** لدي نسخة في المنزل. هل تريدين استعارتها؟
**البنت:** حقًا؟ هذا رائع. شكرًا جزيلاً لك.
**الشاب:** لا داعي للشكر. سأحضرها لكِ لاحقًا.
**البنت:** سأكون ممتنة لك.
**الشاب:** إذن، نلتقي لاحقًا في المكتبة؟
**البنت:** بالطبع. سأكون هناك.
سنديان
بعد ان تعرفتها عن بعضكما فلنذهب أرست السفينة
ران
آه سنديان بالمناسبة ماذا لديك عصرا
الضياع في المدينة
"الطريق الطويل إلى المنزل"
لوحة 1:
(لقطة واسعة لشارع مزدحم في المدينة. صديقان، سنديان ودييغو، يسيران معًا، وينظران إلى خريطة على هاتفهما.)
دييغو
"أقسم" هذه المدينة عبارة عن متاهة. لقد كنا نسير
لساعات!
سنديان
أعرف، أليس كذلك؟ لكننا وصلنا إلى هناك تقريبًا. فقط بضع كتل أخرى
(لقطة مقربة للخريطة على هواتفهم، مع علامة حمراء تشير إلى موقعهم الحالي وعلامة زرقاء تشير إلى وجهتهم.)
دييغو
"وفقًا لهذا، يجب أن نكون قريبين. أتمنى فقط ألا نضيع مرة أخرى
لا تقلقي، سوف نجده. علاوة على ذلك، فإن الضياع هو نصف المتعة، أليس كذلك؟
(لقطة متوسطة لهما يسيران بجوار لوحة جدارية ملونة في الشارع
دييغو
"سأعترف بأن هذه المدينة جميلة." أتمنى فقط أن نستمتع بها أكثر دون أن نضيع.
سنديان
سيكون لدينا متسع من الوقت للاستكشاف بمجرد أن نجد طريقنا إلى المنزل. فقط استمر في اتباع الخريطة
(لقطة مقربة لقدمي أليكس وسارة، مع حمامة تقف أمامهما
دييغو
مرحبًا، انظر!" حمامة! ربما يمكن أن تبين لنا الطريق
سنديان
لا أعتقد أن الحمام بهذا الذكاء يا أليكس. لكنه لطيف، أليس كذلك
(لقطة واسعة لأليكس وسارة يصلان أخيرًا إلى وجهتهما، مبنى سكني مريح
دييغو
أخيرًا!" لا أستطيع أن أصدق أننا فعلنا ذلك.
دييغو
"أخبرتك أننا سنجده." الآن دعونا نذهب إلى الداخل ونسترخي.
(لقطة مقربة لهما يبتسمان ويعانقان بعضهما البعض.
شكرًا لكونك ملاحًا رائعًا، سارة. لم أكن لأتمكن من فعل ذلك بدونك.
سنديان
في أي وقت يا أليكس". لهذا يوجد الاصدقاء
دييغو
سارة: (بالون الكلام) "في أي وقت يا أليكس". لهذا يوجد الاصدقاء.'
في المهرجان
في الليل في مهرجان المدينة
سنديان
مساء الخير دييغو وبيير الم تأتي ران؟
بيير
فلنتجول ونجلس تحت الألعاب النارية
في قلب المدينة الصاخبة، حيث الأضواء تلمع والحياة تنبض بالحركة والنشاط، كانت تجتمع أربعة أصدقاء مقربين هم: سنديان، بيير، دييغو، وران. كانوا يشكلون مجموعة لا يمكن فصلها، كل واحد منهم يتميز بشخصية فريدة تضفي تنوعًا على صداقتهم.
سنديان كان الرائد في الفريق، شاب طموح يتمتع بحس فني رفيع. كان يعشق الفنون والثقافة، وكانت لديه حساسية تجاه جماليات الحياة بشكل عام. كان دائمًا مبتهجًا بزيارة المعارض الفنية والحدائق العامة، حيث يستمتع بمشاهدة التحف والأعمال الفنية.
بيير، على الجانب الآخر، كان روح الفكاهة في الفريق. شخصية مفعمة بالحيوية والطاقة الإيجابية، كان يجذب الجميع بابتسامته الدافئة ونكاته العفوية. كان يجيد سرد القصص بطريقة تجعل الناس يضحكون بلا حدود.
دييغو، العاطفي والمتفكر، كان العقل التحليلي للفريق. كان يحب الاستماع لآراء الآخرين وفهم عميق لمشاعرهم. كان لديه قدرة فائقة على الاحتفاظ بالأسرار وتقديم المشورة القيمة في اللحظات الصعبة.
وران، الروح الحرة والمغامر، كان دائمًا يبحث عن تجارب جديدة وإثارة. كان يعشق ركوب الدراجات الهوائية في شوارع المدينة الضيقة، وكان يستمتع بمعركة الألوان في الفعاليات الثقافية والفنية.
كانت حياتهم في المدينة مليئة بالمغامرات واللحظات الساحرة. يتجولون معًا في شوارع المدينة المليئة بالحيوية والحركة، يستمتعون بمشاهدة العروض الفنية المبهرة التي تملأ المسارح والمتاحف.
في أحد الأيام، قرروا زيارة معرض فني مليء بلوحات رائعة من فنانين محليين وعالميين. استمتعوا بتنوع الأساليب والألوان التي تعكس رؤى مختلفة للعالم. كانت اللوحات تحكي قصصًا مختلفة، تنقلهم إلى عوالم بديلة تثري خيالهم.
بعد زيارة المعرض، قرروا الاستراحة في حديقة هادئة بالقرب من النافورة الراقصة. تراقصت الأشجار مع صوت الماء المندفع والزهور الجميلة التي تزهو بألوانها الزاهية. كانت لحظات هدوء وانسجام تجعلهم يشعرون بالراحة والسكينة في قلب المدينة الصاخبة.
في أحد الأمسيات، شهدوا عرضًا غنائيًا مذهلًا في قاعة ألفا الكبرى. كانت الموسيقى تعزف بإتقان، والأصوات الجميلة تملأ المكان بالحنين والجمال. تجمعوا حول طاولة صغيرة، يشربون النبيذ ويلهثون لموسيقى الجاز الرائعة التي تنقلهم إلى عوالم الهمس والحنين.
وفي ليلة أخرى، شاركوا في مهرجان الفنون الضوئية السنوي الذي جذب الملايين من الزوار. كانت الشوارع مليئة بالأضواء المتلألئة والإبداعات الضوئية الفريدة التي أضفت لمسة سحرية على المدينة. تجولوا بين الأجنحة الفنية والعروض المبهرة، وكانوا يشعرون بالدهشة والإعجاب تجاه هذا العرض الرائع.
وهكذا، استمتع أصدقاءنا الأربعة بحياة المدينة الثرية بالفن والثقافة. كانوا يتشاركون اللحظات الجميلة والتجارب الفريدة، وكانت صداقتهم تحيطهم بروح الإبداع والفرح. في قلب كل زاوية من المدينة، وراء كل عرض فني وكل لحظة موسيقية، كانوا يكتشفون جمال الحياة وتنوعها بروح مغامرة لا تعرف الحدود.
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon