NovelToon NovelToon

[خـــــــارجَ ألقــــــانـــــون].

_يـــــــّوم التُــــقائنى•_ وهو بتحديد يوم كرهي لكَ..

بعد عقد اتفاقية مع مجموعة كيم تترك ييري حقيبتها في غرفة الاجتماعات لم تلاحظ ذالك ذهبت لكي تجد أيان صديقها المفضل. بينمى تاي ذهب لاجل ابيه الذي لا يهتم لاجله وجد الحقيبة وقال" لمن هذه من الغبي الذي وضعها هنا". بعد مدة قصيرة جداً ادركت ييري بأن حقيبتها ليست موجودة فقررت ان تذهب و تأخذها، وصلت ييري وهي فحطت من الركض وجدت حقيبتها لدى تاي وقالت له "عفواً هذه حقيبتي يا اوبا"، اوم الاخر لكي يقول لها"انني لست اوبا".. ضحكت عليه وقالت" يا اوبا انا لا اعرف اسمك لكي اناديك بأسمك الا تفهم" ضل تاي واقف و امسكها من كتفها وهي تريد ان تغادر ف استدارت الاخرى لكي تراه يريد ان يقبلها وهي ضلت جامدة مكانها بعدها ادركت وقالت"يا اوبا ايمكنك ان تقول لي ما بك ام انك انفصلت عن حبيبتك" اوم الاخر لكي يردف و يقول" ليس لدي حبيبة" ردفت الاخرى وقالت" اذا من هذه التي ورائك؟ " استدار تاي ليرى يونا ورائه مباشرةً فقال"في احلامكي اساساً هي مجرد متعجرفة لا تهتمي لها" ثم بدات يونا في الصراخ على تاي، وهم يتشاجرون تركتهم ييري وركضت لكي تشرد منهم..، ذهبت لتجد أيان نائم بسبب لانها تأخرت لمدة ساعتين ونصف، ضحكت ييري على شكل أيان وکيف نائم بشكل طفولي، اومت بصوت عالي وقالت"يا أيان استيقظ سوف نتأخر " استيقظ الاخر وهو مفزوع بسبب صوتها العالي وقال"ما بكي يا ييري الا تعلمين انني اخاف الصوت العالي"، تذكرت ييري كيف أيان حدث له هذا الشيء....

(قبل سنة)..

"أيان اسرع" قالت ييري هذا الكلام قبل ان يأتيها أيان، قبل ان يصل وجد شيء على الارض اراد ان يرى ما به فجأة رأى والديه كيف ماتى بحادث سيارة امام عينيه و صوت السيارات العالي جداً.. وهكذا أيان يخاف من الصوت العالي بسبب موت والديه.

.

.

(الوقت الحاضر)

بدأت ييري تربت على كتف أيان وقالت"آسفة على هذا الشيء"... ثم ذهبوا الى الجامعة معاً..

.

.

وصلو الى الجامعة، رأت ييري تاي في الجامعة و تفاجئة وقالت في نفسها"ما الذي يفعله هذا المنحرف هنا"، غطت رأسها بضهر أيان الذي استغرب من تصرفها هذا وقال"ما بكي يا ييري" غضبت ييري وقالت بصوت عالي"ماذا بك لا اريد هذا الاحمق المدعو تاي ان يراني"، بدأ تاي يضحك عليها وقال"هههه هل تضنينني غبي لا احفظ الاصوات او انسى" تركت ييري كل شيء وقالت"اذا كنت قوي تعال و واجهني"، اصبح تاي يضحك عليها بسخرية وقال"انتي فتاة لا استطيع مقاتلتكي يا غبيه"، اومت بصوت عالي وقالت"ليس لانك لا تستطيع بل لانك جبان"، اشتدت اعصاب تاي الذي احترق من داخله و اراد ان يضربها لاكن الذي اوقفه هو ابيه و ابيها وقال ابيه"هل تريد ان يتم الغاء العقد الثمين ايها المشاكس"، اوم ابيها وقال"اما ان تجعل ابنك يكون حارس شخصي لابنتي او يتم الغاء العقد "، تفاجأ السيد كيم من الكلام الذي قاله السيد يانج، ثم اردف تاي وقال" كيف لك ان تجعلني حارساً لهذه اللعينة".، اخذ تاي حقيبته و ذهب للمنزل...

.

.

.

(في المنزل)

.

.

رمى تاي حقيبته على سريره الضخم ووضع رأسه على الوسادة و ضل يفكر في الامر..... وجد الحل هو بأنه يصبح حارسها و بعدها ينتقم منها.. لم يكن يطيقها.

_«يتبع»_ بعد يومين ينزل البارت الثاني♡.

.

.

الفصل 2

و انا لا اطيق هذه العاهرة" قال تاي هذا الكلام وهو يأكل الشيبس ببرود، سمع باب غرفته يدق أوم وقال"ان دخلت سوف اقتلك" ببرود. كان يعرف ان الذي دق الباب هو ابيه لاكن لم يبالي له. "ليس مهم ب النسبةِ لي ان تڪلمتم عني ب سوء" قال هذا الكلام وهو يأخذ الدواء الخاص بهِ لم يكن احد يعرف ان تاي لديهِ مرض وهو انه لا يقدر ان ينجب اطفال على الرغم ان اهلهُ احضرُو فتيات عديدات و فعل معهن ولم يكن ينفع هكذا نصيبهِ من الحياة "لا شيء يتغير صحيح؟" اردف عندما كان يسمع اغنية اخيه المفضله الذي مات ولم يعتبروه جزءً من العائلة كان يقول دائماً "لا يوجد شيء عادل في كل مكان لماذا؟" بعدها اخذ شهيقً و زفيرً وقام من سريره و اتجه نحو الباب لكي يذهب من المنزل لان يونا طلبت منه اني يأتي هناك حادث مروع، ركض بسرعة عاليهِ ولم يكن يعرف لماذا فعلت هذا يونا وهو يتكلم مع نفسه"هل يونا فعلت هذا الشيء عن قصد ام انه مجرد حادث" ضل يفكر طوال الطريق الى إن وصل، رأته يونا و بدأت في الدلع امامه وهي تقول"يا تيتي لم اكن اقصد ان ادعمها"، انزعج تاي وذهب ليرى من الذي اصطدمت بهِ، "يا إلهي انها ييري ام إني اتخيل؟"، ذهب مسرعاً الى يونا وقال" هل تعرفين من هذه التي اصطدمتي بها؟ " وهو يقولها بغضب شديد، اومت يونا وقالت"هذه ابنت السيد يانج ييري العاهرة؟اليس كذالك؟ " وهي تتكلم بسخرية، اسرع تاي نحو ييري لكي يأخذها للمستشفى حملها و اصعدها في سيارته وطلب من سائقه الشخصي ان يسرع بدأت ييري تتنفس بصعوبهٍ ضل،، وصلو الى المشفى لتكن تاي لم يلاحظ وضل شاىد في ملامح ييري التي بين الحياة و الموت، اردف السائق وقال"سيدي لقد وصلنا الى المشفى" استيقظ تاي من شروده وقال"حسنا انتظرني عند الباب الرئيسي للمشفى" السائق"حسنا سيدي"،، اسرع تاي في توجيهها لغرفة الطوارئ ادخلوها لغرفة الطوارئ، اتصل تاي بوالده و والديَ ييري لكي يروها، وصلوا وهم يركضون بسرعة لاجل ابنتهم العزيزة، اردف والد ييري وقال"انا وكلتك كَ حارس شخصي لماذا هي هنا ب هذه الحالة؟ " قالها وهو غاضب، اردف والد تاي وقال"تاي لماذا لم تكن حارس جيد لييري"، اردف تاي وقال"اسف لم اكن مع ييري في ذالك الوقت"، ثم قال والد ييري وهو يسأل تاي"من الذي فعل بها هذا الشيء"،...

في الوقت السابق...

كانت ييري في سيارتها مع سائقها الشخصي الذي كان يقود بشكل جيد جداً و ممتاز لم تدرك ييري ان يونا تكرهها ف عندما رأت يونا ييري قررت ان تصطدم بها عمداً لانها راتها في ذالك اليوم مع تاي....

الوقت الحالي..

اردف تاي وقال"هل تعرف يونا ابنت السيد لي"، اردف والد ييري وقال"نعم انهُ اعز اصدقائي من بعد ابيك، لاكن لماذا تسأل؟ لا تقل لي انها يونا ابنت السيد لي هي التي اصطدمت بأبنتي عن قصد"، اردف تاي وقال"نعم انها هي، اتعرف لماذا"، تسائل السبد يانج وقال"لماذا؟ "، اردف تاي وقال" لانها تحبني وانا لا احبها وعندما راتني اتحدث مع ابنتك انزعجت وكرهت ييري"، اردف السيد يانج بغضب وقال"اذا كل هذا بسببك؟ "، تفأجئ والد تاي وقال" ما الذي تتحدث عنهُ يا سيد يانج ابني ليس السبب في كل شيء"، اردف تاي وقال"نعم كل هذا بسببي انا"،.................

.

.

.

.

يتبع

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon