...هربت منهم أمل بصعوبه ولكن أمسكوا بها و بدأو يضربونها أمل أغمى عليها و جدها رجل كان بالقرب من مكانها اتصل بلإسعاف و أخذوها جأت الأستاذه أميره و بدأت في رعاية بصحة أمل كانت حالة أمل صعبه جدا تعافت أمل وخرجت من المستشفى وهناك ذهبت إلى سكن أمها و هناك وجدت أختها التوئم التي عندما رأتها تجاهلتها و المعلومه إن أمل و أختها التوأم تفارقا أمل ذهبت لاعيش مع أبوها و أختها التوأم التي إسمها ساره راحت للعيش مع أمهما وهكذا إفترقت الإخوتان كانت أم أمل تعيش في الأضغاط وكانت مريضه وهذا ما أدى على إنهيار ساره و أصبحت لا تكترث لأي أحد وأصبحت غامضه و لكن يلا نكمل تجاهلها ركضت أمل وراء أختها ولكن تعترت و سقطت ساره لم تعطي أي إهتمام لأختها و أكملت طريقها جاءت الأستاذه أميره و ساعدت أمل في الوقوف نضرت أمل يمين و يسار ولم تجد أختها ذهبت أمل إلى منزلها و مع العلم حتى ألويهما مات بدأت تأخذ شور والوقت كلوا وهي تفكر في اختيها التي اصبحت غريبتا عليها متلما أنها أول مره ستعرفها و في هذه الأحيان نذهب عند ساره التي كانت إحدى قبر أمها و تبكي في هذه الأحيان أمل كانت أمل تجهز حالها كي تروح تزور أمها و أبوها رأت أمل ساره جالسه إحدى قبر أميهما بدأت تمشي بحذر حتى لا تسمعها و صلت عندها وجدتها تبكي أحست بيها ساره قالت لها ماذا تريدين قالت أمل أريد أن أزور أمي صاحت ساره بجنون و قالت تلك ليست أمك هل فهمتي و راحت ساره حاولت أمل أن تلحق بيها ولكن لم تستطع ذهبت أمل إلى المنزل و نامت وفي هذه الأحيان نرى الأستاذه أميره وهي تحاكي ساره ذهبت الأستاذه أميره عند أمل و قالت لها أنتي لن تأتي الغد إلى المدرسه في الغد نرى ساره جالسه في مكان أمل إجو شلت المتنمرين و بدأوا في التنمر على ساره ولكن على مين بتتنمروا ذي ساره أمسكت بواحده منهم وعلمتها الأدب عندما رأو الأخريات ما جدت هربوا بسرعه إيجت الأستاذه و أخذت ساره و المتنمره بدأت تعاقبهم ذهبت المتنمر و ساره إلى الفصل و هكذا تكون أختها إنتقمت منها وهذا كان غير. بلحسبان أن أمل كانت تعمل شخصيات من مخيلتها ولم يكن لها أخت توئم و لا أستاذه أميره و لكن في الحقيقه إلتقت أمل بالأستاذه أمل في الحقيقه و ساره التي كانت إبنت الأستاذه أميره كانت ساره بكل موصفات التي تخيلتها أمل غامضه و مكتإب سافرت الأستاذه و ساره إلى جزيرة هاواي و هناك قضوا عطله جميلا رجعوا إلى اليابان دخلت ساره إلى المدرسه التي كانت تجلس فيها أمل إيجت شلة المتنمرين و ضربتهم ساره إجت الأستاذه هي أم أميره و أخذت شلة المتنمرين إلى المدير و أخذت إبنتها إلى غرفة الأساتذه و بدأت تعالجها لاحضة أميره أن هناك شيء غريب يحصل مع إبنتها ساره حيث رأت الدماء و بدأت تبتسم الأطفال الطبيعيون عندما يتعالجون يبدؤان في التألم و هي العكس فهيا بدأت تبتسم الأم قلقت على إبنتها وذهبوا عند أمل مع العلم أنهم يعشون في منزل واحد وصلوا إلى المنزل و هناك ساره بدأت تقول لالالالالا لا أريد قلقوا عليها فأخذوها إلى الطبيب وهناك قال الطبيب بأن ساره ليس لديها أيت مشكله و هناك عرفوا مابها أخذوها عند الراقي قال لهم أنها ملبوسه بجن استغفرالله ولحسن الحظ خرج منها وعاشوا بسلام شكرا على حسن القراءه و شكرا ...