"ازابيل اسرعي يا ابنتي سوف تتأخرين عن العمل".ماذا يحدث هنا لقد نمت الأمس يملابس النوم لما انا عارية ماذا يحدث لدي شعور غريب ممكن قد أكون شلحتها دون وعي "لقد أتيت يا أمي أين أبي؟" لقد ذهب إلى العمل . ياله من نهارٍ جميل الهاتف يرن رقم غريب نعم تفضل من تريد "جسمك جميل " من هذا المنحرف لقد أغلق الهاتف في وجهي حسناً لا يمكن لي اي احد ان يعكر مزاجي اليوم سوف اذهب الى حبيبي اولا. "مرحبا حبيبي"قبلة اهلا ما هذه المفاجأة لما لم تخبريني انك قادمة .صوت من داخل نعم صوت فتاة نعم انه يخونني لن اسمح ذهبت و انا اجري إلى المنزل صعدت إلى غرفتي و بدأت بالبكاء نمت من شدت البكاء استيقظت و كان هناك شيئ غريب نعم اليوم أيضا اني عارية ماذا يحدث انا متأكدة انه يوجد شيئ ارتديت ملابسي امي هل جاء أحد إلى هنا كلا ابنتي ماذا يحدث لا شيئ صعدت إلى غرفتي انها ورقة مكتوب في داخلها "اريد ان تعرفي من انا لكن لا استطيع العاشق الخفي" . ذهبت الى عملي و جدت الكثير من الورود و كان حبيبي السابق هناك يريد أن يعتذر لكني رفضت اخرجته من مكتبي هو و الورود صعدت إلى سطح المكتب و جلست على الكرسي أحسست بيد دافئة على كتفي و شيئ يغطي عيوني و صوت رجل خشن و جميل لا ترفعي عن عيونك لم اعرفه لا أدري أحسست بشيئ جميل جلس بجانبي و قال يمكنك البكاء على كتفي من دون أن أشعر بدأت بالبكاء عندما توقفت قلت له اريد ان اراك قال لا يمكن و انا ارفع الغطاء عن وجهي أحسست بنفسه قريب جدا مني إذ بشفته تلتصق بشفتي و فجأة يختفي و عندما رفعت الغطاء لم أرى احد مرة شهر و انالم اعد أرى ذالك الشخص لقد اشتقت اليه ذهبت إلى عملي كالعادة و انا هناك أرى رسالة على مكتبي علمت انها منه تسارعت ضربات قلبي فتحت الرسالة و إذ به يقول لي انا اسف لم أعد استطيع ان اراكي و أريد أن أعلمكي اني لست بشري..هنا صعقت من آخر كلما انا لست بشري فماذا ممكن ان يكون كتبت له رسالة اريد ان أراك مهما كنت سوف انتظرك في غرفتي اليوم مساء و ضعت الرسالة و اكملت عملي و عندما انتهيت و انا في طريقي إلى البيت التقيت بحبي السابق الكس تجاهلته و اكملت طريقي صعدت إلى غرفتي اخذت حماما و عندما خرجت و جدت في وجه رجلا وسيما جدا من هذا و تذكرت انه هو قال لي لقد رأيتني سوف اذهب. من انت إذ لم تكن بشري، لا يمكنني اخبارك . أدار وجه لعندي و نظر الي من أسفل إلى الأعلى و كانت نظراته شرسة و لم يكن يغطي جسمي سو المنشفة قال يمكنني أن أقول لكي من انا و لاكن بشرط أن أفعل بكي ما اشاء نظرت له نظرة غاضبة انت منحرف اخرج من غرفتي نزل من الشباك و ذهب لاكن انا لا اذال شاردة في جماله كنت اريد ان يقترب مني لاكن كبرياء لا يسمح اردته ان يقبلني ذهبت لكي انام لم أستطع النوم من التفكير ذهبت إلى العمل في الصباح وجدت رسالة اذا كنت تريدين ان تعرفي من انا قابلني في غرفتي عند منتصف اليل.

ذهبت إلى المنزل و جلست مع اهلي و انا متوترة و عندما أصبحت هند منتصف الليل صعدت إلى غرفتي و أقفلت الباب خوفاً من أن يدخل احد إلى الغرفة و يرى هذا الغريب هنا بعد عدة دقائق دخل لقد ارتبكت لا أدري لماذا اقترب و جلس على سرير و أشار لي أن أجلس جلست بقربه ثم سألته ما اسمك و من انت انا ماريوس و انا لست بشري هذا الذي يمكن أن اقوله لكي كنت اسئله عندما قاطعني بقبلة على شفاهي كنت ناعم نعم لقد بادلته عندما رأى هذا أصبحت القبلة اكثر عمقاً و أصبح لساني داخل فمه لقد تفاجئة ثم أدركت ما أفعل دفعته عني قلت له اخرج من الغرفة لكن هذا الكلام الذي اقوله ليس من قلبي نعم بعد هذه القبلة أحسست بشعور غريب . خرج من الغرفة اما انا انسدحت على السرير ز بدأت افكر إذ لم يكن بشري ماذا يكون لماذا انا بالتحديد و انا افكر غلبني النعاس . استيقظت على صوت ابي و هو يصرخ كيف خسرنا من هذا اللذي اخذ المناقصة نزلت مسرعة ماذا يحدث قال ابي اتتذكرين المناقصة التي عملنا عليها سنة كاملة ، نعم يا ابي ما بها، لقد خسرنها، كيف من متى؟؟؟!!!، لا اعلم لاكن هناك شاب اخذها، منا لا تقلق يا ابي سوف اعيدها،أتى رجل من الشركة و قال لقد الفلسنا في هذه اللحظة وقع ابي على الأرض صرت ابكي و اصرخ أتت الإسعاف و ذهبنا إلى المستشفى قال لنا الدكتور لقد اصابته الجلطة ليس عليه أن يحزن و هنا الان تحت العناية المشددة ذهبت الى الشركة و اقمت اجتماع و علمت اننا يمكننا أن نخرج الشركة من الإفلاس بطريقة واحدة و هي أن نتكلم مع الذي ربح المناقصة حددت موعداً معه و عندما ذهبت نعم كانت الصدمة نعم هو أنه هو ماريوس جلست على الطاولة مرحبا اريد مساعدتك هل يمكنك أن طعتني المناقصة نعم لا كن بشرط أن تكوني لي لمجرد ليلة نظرت اليه نظرة استحقار كنت على وشك أن أقول لا عندما قالة امي أن والدي استيقظ لاكن ما زال وضعه خطير اغلقت الهاتف و قلت نعم اقبل لاكن اعلم اني سأكرهك مدى حياتي قال عند الساعة ١٠ مساء سأتي لاصطحابك ذهبت إلى المنزل و بدأت بالبكاء و عند الساعة التاسعة استحممت و لبست ثياب عادية جدا و انتظرته لقد أتى ركبت سيارته و بقيت صامت وصلنا إلى منزله انه منزل فخم جدا و جميل نزلت و انا دموعي على خدي عندما دخلت وجدت الخادمة تعطيني ملابس قال لي البسي هذه كانت ملابس مثيرة و جريئة ارتديتها و وجدته بأنتظاري في غرفت النوم عندما رأني هكذا أصبحت نظرته شرسة و كنه سوف ياكلني مسكني من يدي و ثبتني على الحائط و صار يلمس جميع أنحاء جسمي و خصوصا صدري قامة بتقبلي قبلة لطيفة لاكن فجأة أصبحت شرسة و أصبح يعض شفاهي و يضع لسانه داخل فمي و يحركه و هو يقبلني كانت يده الثانيا على صدري تعصره تحركه بجميع الاتجاهات حملني و وضعني على السرير و جعلني عارية من الملابس بدء بعتصار صدري و تقبيل شفاهي بشكل شرس ووضع بعض العلامات على رقبتي ازال يده عن صدري و وضع شفافه و بدأ يمصها و يعضها و بيده الثانية يعتصر صدري