NovelToon NovelToon

Human Jungle

chapter، 1

لَقَد مَاتَ قَـلْبِي وَ الْمَيِتْ لَا يَعُودْ..."

" عندما ينظر في عينها..~ "

" سيعرف انه آمن عندما تقول..~ "

" أوه، يا حبي..~ "

"لن يؤذيك أحد أبداً، يا حبي...~ "

بنغمه ناعمه وصغيره تغني صحبت العشر اعوام بينما تتارجح علي ارجوحتها

المتصله بشاجره بحديقة بيتها ام عليٌ القول حديقة قصرهم

وبين نغمات اغنيتها التي انقطعت بسبب سمعها لصراخ يعلو من القصر

قفزت تلك الصغيره من فوق الارجوحه لتتجه للداخل بسرعه معارضه كلمت زوجة ابها التي اخبرتها بعدم دخولها وان تلهو بالحديقه الا ان تنهي حديثها مع والدتها فلوريت وزوجة ابها الثالثه ليان

دخلت بصعوبه بسبب الخدم والحراس الذين يركضون هنا وهناك بهلع من يخرج ومن لا يعرف اين ينجو بحياته ام يساعد

نظرت للطابق الثاني من القصر الذي يتصاعد منه دخان اسود كثيف

ركضت باتجاه السلم وقبل ان تخطو علي اول درجه

" سيدتي الصغيره!.... لا يمكنك الصعود المكان يحترق فوق"

وهل تظن ان تلك الصغيره العنيده استمعت له

كلا..

بل اكملت طريقها لفوق وغايتها رؤية امها تلك الصغيره التي ارتعش بدنها بخوف وفزع من صراخ امها

لتصرخ تنادي باسمها والدموع اخذت طريقها على وجنتيها

اتجهت للجناح الايمن و رأت منظر نزل كالصاعقه على نفسهاالبريئه زوجت ابها سيليا تدفع والدتها

داخل الجناح المحترق الذي تندلع به النيران

"اتركِ امي!!!"

اقتربت منها وقبل وصولها كانت سيليا دفعت فلوريت لداخل مقفله الباب لتهرب ووجهها عليه ابتسامه قبيحه ارعبت قلب الصغيره التي اقتربت من الباب تطرقه

فلم تستطتع فتحه بعد ان اغلقته تلك الثعبانه

"امي..."

نادت امها بصراخ لعلها ترد لكن كل متسمعه صراخ امها تستنجد لتصرخ معها

"امي... ارجوكي انتِ بخير صحيح وسوف تخرجي الان ولن تدعى ليالين وحدها صحيح"

تنوح تلك الصغيره بينما تبكي بصوت عالي وسعال بسبب كثافة الدخان

" ليالين اخرجي من هنا... اسرعي"

صرخت امها من وراء الباب لكن تلك الصغيره عزمت علي انها لن تخرج من دونها

رأت إحداهم يركض قرب منها لتسرع نحيته تتمسك بقدمها

"عمتي.... امي بالداخل فل تخرجيها لي ارجوكي.."

كانت زوجت ابها ليان تحمل ابنها ماركوس وهل سمعت لكلام تلك

الصغيره

كلا

واراحت قلبها وروحها؟

لا

لقد دفعتها بقدمها تكمل ركضها للخارج

تلك الطفله المرميه علي الارض نظرت بصدمه لزوجة ابها ماذا عنها وعن امها لن يهتم احد ان ماتا؟ سعالها اشتد حده بينما هيا تصرخ وتنادي باسم امها

"ليلي صغيرتي ارجوكي يا قلبي انتِ، اخرجي من هنا بسرعه، ماما ستكون بخير فل تخرجي انتِ يا روحي و لأطمأن عليكِ"

قالت الام بصوت مبحوح من صراخها والدخان الذي يخنقها ببطئ وبين بكائها

هيا تريد ابنتها بأمان لكن ابنتها عنيده وتأبى الذهاب والخروج من دونها

وها هي تركض روح الام الى الذي خلقها تاركه خلفها طفله قتل برائتها الزمن " انتِ بخير امي فقط تحدثي معي الي ان ياتي احد ويخرجنا بعدها ساعنقك والعب معكي كثيراً "

دموعها تستمر بالخروج بينما تشهق بصعوبه فهيا الاخره تكاد تختنق من الدخان

"امي؟!"

ارتعبت الصغيره عندما لم تجد رد من امها الصمت فقط

"امي انتِ بخير لا تمزحي!"

وايضاً لا رد لتصرخ تلك الصغيره فهي لأول مره تجرب احساس "العجز" فهي حتا لا تقدر علي الوقوف فلقد قل الهواء من الدخان وتنفسها باتت. سريعه وما زاد اختنقها بكائها وشهقتها التي تخرج بصعوبه

" امي!!!! "

صرخت لاخر مره فعينها بدأت بل الانغلاق واخر ملمحته يد احد الرجال الذي يبدو زيه رسمي ينتشلها يخرج بها

.

.

" خالتي! "

"خالتي استيقظي هذا حلم انتِ بخير!!"

فتحت عينها بفزع تستقيم بنصف جزعها بينما صدرها يعلو ويهبط بسبب تنفسها السريع لتغمض عينها بقوة من ذلك الصداع اليومي الذي يدهمها عند زيارة هذا الحلم لمنامها للمره الالف فهيا برغم مرور عشرين عام علي هذا الحادث لازال موت والدتها فلوريت ودفع سيلسا لها وهروبها

"خالتي انتِ بخير؟...لما تبكي؟."

رفعتت يدها تتحسس عينها وخدها المبتله من دموعها لتمسحها بسرعه

" لقد سمعتك تصرخين.. اعاد ذلك الكابوس مجددا "لم ترد.. تستقيم تسحب الغطاء من علي جسدها تنظر من النافذة لتحدث تلك القابعه بجانبها " تجهزي سنذهب الى مركز التدريب وبالفعل استقامت ريوجين لتستعد للتدريب

.

.

.

.

ريوجين هي اقرب شخص لليالين فهي منذ عشره اعوام رأتها في سوق الجواري اخذتها ودربتها رغم الفارق العمري و الذي هو عشره اعوام لكنها كانت نعم الام والصديقه والاخت لريوجين رغم برودها

انهت تلك المرأه التي كان يبدو وجهها شاحبا هادئ تجهيز نفسها لتنطلق الى وجهتها و التي هي تلك المدرسه التي افنت فيها عمرها لهدف واحد اقسمت امام الرب وامام النجوم بسمائها والبحر بنسيمه وهو "الانتقام".! انها مدرسه لتعاليم الفنون القتاليه فبعد ان اخذها ذلك الجندي علمها اساليب القتال وجعل منها ابنة له وجعلها على لقبه فيكتوريو جونغ هي الان تديرها بعد وفاته تعمل كـ معلمه هناك وللحقيقه كانت كـ الكابوس بانسبه للطلاب فكانوا يرونها مختله لكنهم لم يمتلكو الجرئه على الحديث ولو في ظهرها...

.

.

.

بعد مده كانت تقف هي وتلميذتها ريو امام ذالك المبنى الشاهق والذي تأكل مع مرور الزمن

..

كانت تقف تلك المرأه الثلاثينيه امام تلاميذها الذي يبدو العذاب عليهم من كثره التدريبات لليوم...

لكن فجأه شعرت بدوار حاد لازمها لتتركهم يتنفسون بعد رحيلها عادت الى غرفتها الخاصه لتضع رأسها بين كافيها وتتساقط دموعها دون رغبه هي حتى لا تعلم سببهم ولكن في هذا اليوم تحديدا في العام تتفوات الى رأسها الذكريات...

مرت دقائق على ذات الوضع لكنها جفلت عندما فتح الباب بقوه دون طرق " و.. وجدتهم... وجدتهم خالتي " انتفضت ليالين من مكانها لم تهتم لشئ لا الصداع ولادموعها التي لازالت تذرف لم تعد تهتم فهي ستُبكي السبب فيهم دماء....

............

تقف بشموخ تسترجع ذكريات مضت لم تفارقها يوما وكان نصيب الفراق لأصحابها تردتدي المعنيه ملابس غريبه بالنسبه للناظر فهي ترتدي بذله سوداء رسميه واسعه تربط شعرها بشكل كعكه منخفضه ومبعثره قليلا تدل ملامحها على انها في العشرين بـ رغم انها ستنهي عقدها الثاني قريبا فهي تقريبا في الثلاثين من عمرها وبجانبها ريوجين ترتدي فستان ابيض طويل بعدالركبه بقليل وفوقه معطف اسود طويل و ترتدي حزام فوقه مضيقًا اياه تنظر بعينها بذهول لذلك القصر العريق الذي تراه لأول مره لتتقدم الأخرى بثبات تتبعها ريوجين بعدما شردت لوهله وهي تفكر في ابشع الطرق التي ستذيقهم عذابها

وقفت امام البوابه التي يتجمع امامها عدد لا بأس به من الحراس تقدم احدهم منها لتخرج ظرف اسود تريه اياه نظر لها الحارس الماثل امامها لينحني برأسه ويشير للحراس بفتح البوابه بمجرد مرورها بالحديقه عاد لها شريط ذكريات ونهايته ذلك اليوم المشؤم

عندما دخلت الجناح الملكي اول من قابل ناظريها كان رجل يقف على بعد منها لا تشبه عليه لكنه هيأته هيئه ملكيه و الغريب انه جلس على العرش اين ذلك المعني بوالدها؟...

تقدمت بخطواتها الرزينه تقسم بداخلها على انها ستجعلهم يتمنون الموت ولا يذوقوه اخرجها من شرودها همس بجانب اذنها

"نحن نقترب.... " التفتت لريوجين التي غمزت لها.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

FlashBack:

فتح الباب بدون طرق ومن غيرها ريو.... دخلت الغرفه بعد ان اغلقت الباب خلفها نبست بجملتها بسرعه وهي تلهث تقريبا كانت تركض "اتت..اتت الدعوه المنتظره"حدقت بها الجالسه بين اورقها بلا ملامح لم تبدو متفاجئه كأنها كانت تعرف

مدت يدها لتلطقت بظرف ذهبي الون ذو طابع راقٍ"لقد اتت الدعوه الى القصر الملكي مع احد الرسل منذ قليلل وقال لكيم جيني مدربه المقاتلين المستأجرين "

كانت تتحدث بحماس للتي امائت بخفه لها حتى نبست "ريو كوني جاهزه غدا سنذهب لتدريب قوادهم هناك... اعتقد.. "

قالت بينما تبتسم بجانبيه ترجع شعرها للخلف بيدها بينما تستقيم

"سوف احزم الامتعه لأن المده ستكون طويله... " بدا على ريوجين انها تريد قول شئ لكن متردده لاحظت المعنيه هذا لتهمهم لها تحسها على الكلام "لماذا اخترتي اسمك المستعار كيم جيني؟!." نبست بتردد لتحدق بها ليالين قليلا ثم تذهب تاركه اياها دون اجابه

خرجت من الغرفه عائده الى منزلها الخاص بعدما غيرت ثيابها تقف امام نفذتها لتنظر للقمر بعين لمعت بفضل الدموع المتركمه

"اقتربت امي!.... اقتربت"

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كانت تقف امام عرش النائب الملكي لهذه المملكه فبعد الهجوم الذي اُفتعل في المملكه ادى الى انهيار المملكه كانت في امس الحاجه للدعم لأن ذلك الانهيار سيزيد طمع الاعداء وقد تكون فرصه للأحتلال فضطر الملك ادريس ان يوافق على اتفاقيه الويس والتي تنص على ان:'يتم دمج مملكتين مملكه زيوث مع مملكه جيون العريقه بشرط ان حدث شئ للملك ستكون المملكه بالكامل تحت حكم الملك "جيون جونغكوك" سمعت ليالين الكثير من الشائعات عن الملك انه قاسٍ و وان البرود طبعه وسمعت ايضا عن مدا وسامته لكنها لم تهتم كثيرا و يُقال انه متزوج ولأن خبر مرض الملك ادريس انتشر قررت ان تقتله قبل ان يموت كانو جميعا في الجناح الملكي لأستقبال اشهر مدرب قتال والذي اكتشفوا اليوم انه امرأه يحدق الجميع بهم ماركوس وزوجته وابنته يقفون جانب العرش من ناحيه اليمين و ايثان وامه والخادمه التي ترعى والدته القعيده في الجانب الاخر

انحنت لترفع راسها للجالس على العرش امامها وريو فعلت المثل

كان رجل يبدو انه اتم نصف عقده الثالث تاجه يلمع فوق رأسه وحلته السوداء بملامحه الحاده يترأس العرش

"كيم جيني.. جلاله الملك جيون جونغكوك حاكم المملكه الشماليه النائب عن جلاله الملك ادريس لفتره مرضه سيتولا جلالته امر المملكه هنا الي حينها"

نبس رجل يبدو في العشرينات ذو بشره قمحيه شعر طويل بني داكن ذو جسد منسق توقعت انه وزيره وعند انتهاء حديثه والذي لم تجفل عن نظراته اتجاه الواقفه بجانبها انحنت باحترام وفعلت ريو كذلك بعدها اعتدلو

" كيم جيني تعلمين لما انتِ هنا وارجو ان تحسني عملك هنا! "

قال المتربع علي العرش بصوته العميق الهادئ نبرته بارده كا سقيع بينما عيناه القاتمه ترقبها بحده

ولانها ليالين لم تكترث من الاساس

"سوف اكون عند حسن ظنك جلالتك!"

قالت بثبات وهدوء ليهمهم لها الاخر برضا جذب انتباههم عندما تحدث ايثان قائلا "اليس من المضحك ان يكون من سيدرب جنودنا امرأه" كان من تحدث بسخريه والتي لم تهتم لها ليالين بل ركزت في ملامح وجه ذلك الرجل وعندما دققت اتضح لها انه ايثان ابن الثعبانه التي تجلس على كرسي متحرك لم تتغير فقط ازدادت قبحًا سيليا "سمو الامير ايثان السيده كيم جيني هي احد اقوى الجنود في المملكه بأكملها ومعظم الفرسان المأجورين في جيشكم كانوا في يوم طلاب لديها ان لم تكن تعلم" نبست ريو بنبره واثقه استطاعت اقناع القابعين امامها كان ايثان سيعلق لكن نظرات الملك منعته فهو مجبر في النهاية على احترامه لذا صمت يحدق نحوه بحقد فا ايا يكن هو مجرد امير وان تواقح يمكن لجلاله الملك بأمر منه ان يقطع رأسه، ويبدو ان ايثان يخطط للكثير......

اشار الملك بيده للحارس " دلها على جناحها هي ومرافقتها "

امر الملك لينحني له الحارس

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

Layalyn pov:

اللعنه اشعر بضيق وكأن الهواء اقسم على عدم المرور برئتاي صراحه هذا الاحساس يداهمني كلما استيقظت كل صباح دون الثأر يبدو ان امي غاضبه بداخلي نيران كل يوم تزداد وتشتعل تحرق مشاعري ليصيبني البرود لم اعد اشعر سوى بارغبه في الانتقام اقسم ان ازهق ارواحهم جميعا احرقهم امام احبائهم ليذوقوا شعوري يتوسلونني فأزيد الحريق

ها انا اجلس في ذلك الجناح انه نفس القصر الذي اقسمت على ان احرق من فيه وان لا اخرج منه دون رؤوسهم في يدي لا اعلم لما تجتاحني رغبه في تفقد جناحي القديم اريد ان ارى كيف غيروه ارتديت قميص ابيض وفتحت اول زرين وبنطال اسود وتركت شعري مسدولا خرجت وها انا استمع الى همسات الخدم وهم يستهزؤن بملابسي ويسخرون منها هل اهتم؟

كلا.

اكملت طريقي صعدت السلالم لأ تفقد جناحي القديم كان الباب مغلق كان هنالك بعض الخادمات تمر بجانبي اوقفت احداهن قبل ان اتحمحم " لما ذلك الجناح مغلق " سألت يبدو انها استغربت سؤالي ومع ذلك استنكرت " بصراحه لا اعلم....... اومأت وكدت امشي ولكنها اكملت تردف " ولكن اظن انه خاص بالملك فمنذ اختفاء السيده الصغيره ابنته وهو يسكنه حتى انه لم يرممه بعد الحريق وكان هذا سبب مرضه فبعد غيابها اصابه مرض القلب بالكاد نقنعه ان يتناول الدواء " تصنمت مكاني امأت لها اسمح لها بذهاب ابتلعت ماء جوفي ما هذا الاحساس الذي اجتاحني طرد تلك الفكار وفع ذلك بقيت شارده حتى افاقني من شرودي افكر هل علىقتل هذا الرجل الذي رغم انه تزوج ثلاثه ولديه ولدان كان دائما نعم الصديق لي وكان صديقي الوحيد... صوت عميق افاقني من شرودي"سيده كيم اظن ان جناحك بالجهه الاخرى"

كان الملك جيون جونغكوك يقف بشموخ امامها يناظرها بأرتياب وشك عيناه جالت انحاء وجهها وجسدها

انحنت هيا بسرعه توترت قليلاً لكنها صمدت "اسفه جلالتك اضعت طريق غرفتي والقصر ليس بصغير.. اسفه جلالتك علي وقحاتي.."

انحنت اكثر بينما تتكلم بكل هدوء وثبات جعلت شك الماثل امامها يذهب

" الجهه الاخرى ستجدينه اسئلي احد الخدمات بالمره القادمه لا اريد عبث هنا"

رحل من امامها لتزفر انفاسها براحه

'يظن ان المكان ملكه ذلك الل...'

هذا مدار داخل عقلها بينما تعود لغرفتها و بالطريق اصتدم كتفها باحدهم

"اسف يا انسه تاذيتي؟"

وقف امامها شب ذو شعر اشقر وعيون ملونه علمت علي الفور من هو

'ماركوس'

ابن تلك الانانيه والتي علمت انها توفيت منذ مده بمرض ما

"اعتذر علي وقاحتي ايه الامير ايثان لم انتبه لقدومك"

انحنت له وهو ابتسم بلطف لها

"لا باس، الستي من كنتي في الجناح الملكي قبل قليل...."

"... كيم جيني المشرفه علي تدريبات المستجدين"

اوه'صغيره خرجت من فمه بندهاش

"غريب ان تكون المشرفه فتاه... لكن سعدت بلقائك..."

قال بنبره هدء لتنحني له

" لي الشرف سمو الامير ... عليٌ الذهاب الان! "

همهم لها ليذهب من امامها وتكمل هيا طريقها

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تجلس تلك الجميله في غرفتها شارده الذهن لكن افاقها من شرودها طرقات على الباب ظنت انها ليالين لتقفز بحماس وتركض لتفتح الباب لتفاجأ بالوزير الذي كان برفقه الملك ليختفي حماسها بينما هو تحمحم لرؤيتها بمنامتها البيضاء بدت كطفله لأنها كانت غارقه بها "مرحبا... انا تايهونغ" نبس بهدوء بينما هي امائت له بنفاذ صبر نابسه "اهلا سيد تايهونغ ماذا تريد؟!" تحمحم ثانيا اتفاجأ به يخرج ملعقه يناولها اياها اخذتها بدهشه تنظر له بمعنى'ماذا'

ليجيب بنبره جديه ".. لنتناول اطراف الحديث.." لينفجر بعدها ضاحكًا لكنه جفل عندما اغلم الباب في وجهه ليتحمحم من نظرات الخدم ويقول بهمس " يالها من وقاحه "...

\_\_\_\_\_\_\_\_\_\_\_\_\_

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon