NovelToon NovelToon

مجنونتى

الفصل الاول

هى :انت تعرفنى

هو: هو فى حد ميعرفش مراته

نور بضحكه ساخره: طب روح دور على مراتك بقا متوجعش دماغى

هو: هو انتى متعرفيش

نور:سبحان الله لا

هو بسخريه:انتى مرات ادهم الشافعى

نور : يالا يا بابا روح العب بعيد مش ناقصه عبط هى

نور فتاه بسيطه ومرحه اجتماعيه تحب الهزاز والضحك جدا عيونها بنيه فاتحه ذات الرموش الطويله الجذابه ترتدى حجاب جميله جدا ولاكن هى تعتقد انها عاديه الجمال عمرها 18 سنه

ادهم الشافعى شاب بشعر اسود وناعم والعيون البنيه الجميله والملامح الحاده الرجوليه جميل جداً وجذاب

عمره 28سنه

فلاش باك

فى الصباح استيقظت نور على صوت المنبه المزعج فهى تأخرت فى النوم لانها باتت تذاكر لوقت متأخر فهى فى الصف الثالث الثانوي استيقظت نور بكسل نظرت فى الوقت فوجدته الساعه 6 والنصف ف نهضت مسرعه لدرجه انها سقطت وقفت بعد سقوطها بألم لكى تتجهز لتذهب لدروسها ذهبت نور وجهزت وخرجت من اوضتها فوجدت امها تعد لها الفطور

نور: ماما انا ماشيه عاوزه حاجه

الام: استنى يا نور افطرى الاول متنزليش من غير فطار

نور: متأخره والله يا ماما مره تانيه يا غاليه بقا

الام: طب استنى اعملك سندوتشات

نور وهى ترتدى حذائها: والنبى ما انتى تاعبه نفسك انا كده كده هتكرش ف هتكرش وارجع افطر بقا براحتى

الام: طب خدى بالك من نفسك

نور: عيب عليكي دى نفسى يعنى اكيد هاخد بالى منها

الام: انتى هتقولى

نور: انا ماشيه بقا يلا فى جحيم الله

نور قدام سنتر الدرس

هو لنفسها: هقول واحد. اتنين تلاته وادخل بسرعه ان شاءلله مياخدش باله

نور: 1 2 3 ومع رقم 3 فتح الاستاذ هو الباب

نور ببسمه غبيه: سلام عليكم ايه النور ده بس

الاستاذ: نور ده انا هخليكى تنورى دلوقتي اتأخرتى ليه

نور بدموع مصتنعه: بريئه والله يا بيه المنبه عمل معايا حركه واطيه ومرنش الا متأخر

هى بغباء: وبعدين هو مش المفروض اتعودت

الاستاذ: ادخلى ده انا هرمى وراكى قله اما تمشى شلتينى يا شيخه

نور: الله يسترك والله دايما رافع من معنوياتى كده

الاستاذ: ادخلى يلا علشان هنبدا

وبعد انتهاء المعلم من الشرح

نور وهى تضع اغراضها فى الشنطه وتحدث اصدقائها

نور: وحيات امكم تيجوا معايا المطعم عاوزه اكل مفطرتش

ديما: انا عن نفسي عاوزه اكل ف هاجى

رحمه: انا كمان عاوزه اكل

نور: يحيا العدل يحياالعدل يلا بينا بقا

ديما صديقه نور عيونها بنيه وجميله ومرحه ايضا ومحجبه ايضا

رحمه عيونها بنيه ايضا و جميله الثلاث بنات يمتلكون العيون البنيه ولاكن بملامح مختلفه

نور ورحمه وديما وهم يخرجون من السنتر وحولهم بعض الطلبه ومن بينهم شاب وهو يعشق نور وهى ايضا تحبه ولاكن لم يتم بينهم اى حديث

نور: بينا على المطعم بقا

فجأه نور وجدت شخص ينادى عليها بصوت عالى لدرجه الطلبه الذين كانوا بالقرب منها انتبهوا له انتبهوا لشاب جميل يسند. على سياره سوداء جذابه نظرت نور خلفها وجدته يقترب منها وقف امامها

نور :انت تعرفنى

هو: هو فى حد ميعرفش مراته

نور بضحكه ساخره: طب روح دور على مراتك بقا متوجعش دماغى

هو: هو انتى متعرفيش انك مرات ادهم الشافعى

نور : يالا يا بابا روح العب بعيد مش ناقصه عبط هى

ادهم: معلش الصدمه وحشه برضو بس شوفى ده كده

قام ادهم باخراج ورقه جواز تثبت ما يقول

نور بصدمه: ايه ده

ادهم: ورقه جوازنا

نور: اكيد مزوره

ادهم: لا حقيقيه وكمان دى امضتك

نور وهى تنفى ما قاله برأسها وهى تكاد تبكى : لا اكيد انت كداب

ادهم: لا مش كداب الورق ده باباكى ال مضاكى عليه

نور: لا بابا مستحيل يعمل كده

ولاكن تذكرت عندما دخل عليها والدها منذ فتره ليست بعيده وقال لها ان هذه اوراق خاصه ببعض البيانات عنها تجهيزا للجامعه ولاكن هى مثل الغبيه لم تنتبه على كلامه ووثقت به ومضت ولم تنتبه على كلامه اى جامعه هذه وهى مازالت فى الصف الثالث

ادهم: لا عمل كده و يلا بقا معايا علشان نروحوا على بيتنا

نور: مش رايحه معاك فى حته امشى وابعد. عنى

ادهم: لا مش بمزاجك

وقام ادهم بمسكها من يدها لكى تذهب معه الى السياره ولاكن هى حاولت كثيرا على فك يدها وقامت بضربه كثيرا عى كتفه وصدره ولاكن لا نفع فهو شاب ذو عضلات وجسم رياضى نظر لها وقام بحملها امام حبيبها وهى كانت تحاول ان تفلت منه ولاكن هو كان ممسكا بها بإحكام

نور: يخربيتك سيبنى هو انا اعرفك انت عبيط يالا يخربيتك اععععععععع يا ماما ياختاااااى هيخطفنى يخربيت معرفتكم يالهوى هتخطف من قدام السنتر كده عادى ومحدش بيحس بيا حد. يساعدنى يخربيتكم

ولاكن اصدقائها كانوا تحت صدمه كبيره لدرجه انهم لم يستطيعوا النطق بكلمه فكيف نور صديقتهم التى هى كتله من المرح تصبح بهذه الطريقه متزوجه وحبيبها ايضا فهو ايضا انصدم وكان يريد ان يتحرك لها ولاكن اصدقائه قاموا بمنعه

نور ببكاء فى السياره معه: ارجوك سينى امشى مش عاوزه اروح معاك فى حته

ادهم: انسى وبعدين اهدى كده ده احنا قدامنا ليله طويله

الفصل الثاني

نور بصدمه: قصدك ايه يا حيوان انت والله لو تحاول تقرب منى لقتلك انت فاهم

ادهم: مش بمزاجك انتى دلوقتي مراتى مراتى انا وبس

نور فهمت هنا ان هذه هى نهايتها ف واضح من بروده ونظراته الحاده وشخصيته انه شخص لا يمكن احد ان يعصيه ابدا فى اى كلمه

نور بحزن شديد فى السياره تدعى ربها ان ينجيها من هذا الشخص

بعد قليل توقفت السياره امام منزل جميل جدا ولاكن هي لم تنتبه لهذا الجمال فهى تكاد ان تنهار امامه اكثر واكثر وهى لا تحب احد يراها وهى تبكى مهما كلفها الامر

ادهم وهو يقوم بفتح باب السياره ولاكن وجدها تبكى ولا تنتبه له وفقام بحملها وتحاول ان تبتعد عنها ولاكن لا تستطيع قام ادهم بادخالها ووضعها على السرير وتركها وخرج و عند حلول الليل ذهب واحضر لها طعام ووضعه امامها ولاكن هى كانت تنظر له نظرات كره

قامت نور برمى الطعام من امامها

نور وهى تدعى القوه: انت عاوز منى ايه ها وتعرفنى منين وليه انا

ادهم خرج واحضر لها طعام مجددا فهو يعلم. انها لم تآكل شيئا من الصباح

ادهم: عاوزه تعرفى يبقى كلى الاول

نور: مش عاوزه اكل

ادهم وهو يخرج من الغرفه: خلاص انتى حره مش هقولك حاجه

نظرت له بغضب وذهبت تاكل لانها كانت تريد ان تآكل حقا فهى لم تأكل من الصباح

اكلت نور و حاولت ان تخرج ولاكن لا تستطيع فتح الباب فهو مغلق باحكام ولا يوجد اى مخرج لكى تخرج فهى بحثت عندما احضرها فى الصباح

انتظرت نور بعض الوقت فوجدت ان الباب يفتح ويدخل ادهم

نور: انا عاوزه اعرف كل حاجه يلا

ادهم بتنهيده: اعرفك من وانتى عندك 12 سنه كنت انا عندي 22 سنه وقتها كنت وقتها فى كليه اداره اعمال بس سمعتك وقد ايه انتى بتحبى الجيش والظباط ونفسك تتجوزى ظابط لما شفتك ساعتها حبيتك جدا وكنت عاوز اتجوزك بس طبعا علشان كنتى صغيره ف مكنش ينفع خلصت الجامعه وفتحت شركه

ونجحت فيها و بعد كده اتطوعت فى الجيش وبقيت ظابط مخابرات علشان بس انتى بتحبيهم انا بحبك يا نور لا انا بعشقك مش عاوزك غير ليا وبس مش عاوز حد يقرب منك او يشوفك انتى ليا انا وبس

نور بعصبيه وصوت عالى: والمفروض انا واحد لسه شيفاه وبيقولى انه جوزى اتقبله كده عادى كل ال قولته ده ميهمنيش انا مش بحبك ومش عوزاك معايا ولا جنبى طلقنى يا ادهم ده لو كنت متجوزنى اصلا

ادهم بعصبيه وعيون حمراء: متقوليش كده تاني انتى فاهمه ومش هطلقك ومش هتكونى لحد غير ليا انتى فاهمه

نور بعصبيه اكتر: لا هكون لغيرك لان ببساطه بحب غيرك

ادهم بعصبيه وهو بيقرب منها: يبقى اترحمى عليه

نور وهى ترجع بخطواتها للخلف : لا وحتى لو قتلته مش هكون ليك افهم بقا

ادهم وهو يقترب منها لدرجه اصبحت تلتزق بالحيط: هتخلينى اعمل حاجه كنت هعملها بس اما تتقبلينى بس هعملها وهزعلك

نور بدموع: ابعد. عنى يا حيوان

نور تحاول الابتعاد. عنه ولاكن لا محل من الفرار فهذا ادهم الشافعى

ادهم وقد تاثر بدموعها فهى معشوقته ودموعها تؤلمه فتركها ورحل

سقطت نور على الارض و هى تبكى بشده دخلت نور فى نوم عميق بسبب بكائها فقد نامت على الارض وهى لا تدرك

بعد مرور الوقت

دخل عليها ادهم وجدها تنام على الارض حزن كثيرا على حبيبته وحملها ووضعها على السرير و جلس بجانبها ليتأملها ثم تركها وخرج

على الجانب الاخر ذهبوا اصدقائها الى والديها ف اخبروهم ما حدث ولاكن والد نور لم يتفاجأ فهو كان يعلم بكل شئ

ديما: انت عملت فيها كده ليه

والد نور: محدش ليه دعوه انا حر فى بنتى وعارف انا بعمل ايه كويس

رحمه: طب فهمنا طيب فى اي انت تعرف الشخص ال اتجوزها ده ولا ايه

والد نور بغضب: قولت محدش ليه دعوه ويلا اطلعوا بره

ديما وهى تجلس على الكرسى ببرود: مش هخرج الا لما تقول على كل حاجه

رحمه وهى تجلس على الاريكه ايضا: انا بقول تقول كل حاجه علشان كده كده هنعرف ف يا اما تقول دلوقتي او هتقول بعدين بس كده كده هعرف

عم الصمت لدقائق ثم قطعه والد نور

والد نور بتنهيده: هحكيلكم

الفصل الثالث

البارت 3

مجنونتى

ادهم ابن صاحبى صاحبى ده حب بنت واتجوزها

وجاب ادهم ووللاسف عمل حادثة و اتنقل على المستشفى ولما عرفت روحت على المستشفى ودخلت ووصانى على ادهم وللاسف مات

ادهم كان صغير جدته اخدته ورفضت انى اخده انا انا كنت بروحله من وقت للتانى اطمن عليه ولما كبر جه هو يطمن عليا وفى مره شاف نور وحبها واتعلق بيها و بعدها بفتره قالى انه بيحبها وانا طبعا رفضت الموضوع لان نور لسه صغيره وبعد ما نور كبرت وبقت فى تانيه ثانوى هو قابلنى وقالى انه بيراقبها من الوقت ده وان هو عاوزها بس انا رفضت لان نور بتدرس لسه هو رفض جدا واتعصب وقالى انه بيحبها ومش هيسمح انها تكون لحد غيره والا هيخطفها خوفت يعمل كده ويبعدهاعنى ف قولتله انا موافق بس بلاش دلوقتي استنه السنه دى تعدى وفعلا استنى السنه تعدى وبعدها جالى وطلب ايدها منى وانا قولتلها ان ابن صاحبى عاوزك وهى رفضت رفض تام ف انا قولتله انها رافضه هو قالى ان هو هيخطفها ومش هيوريهالنا تانى لو متجوزهاش ف اضطربت انى اعمل كده واخليها تمضى على قسيمه الجواز وهى مش واخده بالها والله كنت خايف عليها مش اكتر

رحمه: طب ما كنت قولتلها كل ده

والد نور: كانت هترفض اكتر وكانت هتعرض حياتها للخطر ادهم عنيد وبيحب نور بجنون ومش هيتقبل انها ممكن تكون لغيره

والده نور بدموع : والله كنا خايفين عليها مش اكتر

ديما: خلاص يا طنط اهدى كل حاجه هتكون بخير متخافيش

وعلى الجانب الآخر شخص غاضب وبشده لما حدث ل حبيبته فهو لا يستطيع التحمل ان يأخدها شخص منه قام بتكسير كل شئ فى غرفته بجنون وعصبيه شديده

عمر: لييييييييييه كده لييييييييه

والده عمر: فى ايه يا عمر يا حبيبى مالك

عمر: سبينى شويه يا ماما تعبان

والده عمر: احكيلى يا عمر طيب

عمر وهو ياخذ جاكيته بعصبيه ويخرج من الغرفه ومن المنزل ايضا ويذهب الى البحر فهو المكان الذى يحب يذهب عنده فى وقت ضيقه

عمر شاب وسيم وطويل بلون عيون بنيه وبشره قمحاويه وغمازات وشعر ناعم اسود وجذاب واكتاف عريضه وجسم رياضى

فى الصباح استيقظت نور وجدت نفسها على السرير ف ادركت ان ادهم هو من وضعها على السرير ف ابتسمت بسخريه و ذهبت الى الحمام الذى يوجد. فى الغرفه وتوضت وقامت ب الصلاه وعندما انتهت قامت ب الدعاء كثيرا ان ربها ينجيها ويختار لها الصواب فى حياتها وفجأه وجدت ادهم وهو يدخل الغرفه ومعه الطعام فقامت وجلست على السرير بعيدا عنه نظر لها ثم وضع الطعام امامها

نور: لو سمحت انا عاوزه اروح ل دروسى امتحاناتى كمان تلات شعور

ادهم وهو يخرج من الغرفه: مفيش خروج

نور بعصبيه: مليش دعوه انا عاوزه اخرج ل دروسى

ادهم وهو يغلق الباب: افطرى كويس يا نورى وغمز لها

نور بحاجب مرفوع: هو الراجل ده ملبوس ولا ايه

ادهم: سمعتك على فكره

نور: مش مهم على فكره

ذهب ادهم الى شركته اولا وقام بتوقيع على بعض الاوراق ثم ذهب الى البيت

ادهم وهو يطلب الطعام من احدى المطاعم ثم ذهب ل غرفه نور فوجدها تجلس وهى شارده الذهن

ادهم: مالك

نور: يا بجاحتك يا اخى خاطفنى وبتقولى مالك كمان

ادهم وهو يجلس امامها: انا مش خاطفك انا جوزك يا نورى وياريت تتقبلى الوضح بسرعه علشان مش عاوز لويه البوز دي

نور: ادهم اطلع بره والله ده انت يخربيت ال قالك اتكلم سيبنى فى ال انا بفكر فيه

ادرك ادهم ان هى تفكر فى حبيبها

ادهم بعصبيه: بتفكرى فيه ليه

نور بشرود: وحشنى اوى

ادهم بعصبيه وصوت مرتفع: والله يا نور اليوم ما هيعدى كده

قام ادهم بالاقتراب من نور بشكل مبالغ فيه حتى التصقت بالسرير

نور بتوتر وهى على وشك البكاء: ابعدى عنى يا ادهم ملكش دعوه بيا ابعد عنى

ادهم وقد غاب عن وعيه وهو لا يزال يقترب منها

ادهم: انسى يا نور انتى بتاعتى وبس

قام ادهم بالاعتداء على نور لدرجه نور اغمى عليها من شده الصدمه

غضب ادهم. من نفسه كثيرا لما فعله فهو قد. غاب عن وعيه و غضب لانها كانت تفكر فى شخص اخر غيره هو

خرج ادهم من الغرفه بعصبيه وهمجيه شديدة

سمع ادهم خبط على الباب ف خرج وجد الطعام اخذه ودخل مره اخرى ذهب لاخذ حمام سريع ويبدل ملابسه خرج بعد تبديل ملابسه وذهب الى نوم الذى وجدها مازالت مغمى عليها قام ادهم بتغير ملابسها ووضعها على السرير و قام ب تفويقها

استيقظت نور وهى تبكى بكاء هستيرى وشديد و هى خائفه جدا منه فحزن جدا عليها ولعن نفسه فى سره فكيف يخيف معشوقته بهذه الطريقه

ادهم: نور اهدى والله ما فى حاجه اهدى

نور بخوف وبكاء شديد: متقربليش مش عوزاك معايا ابعد عنى

ادهم: حاضر والله هطلع بس اهدى

نور ببكاء: اطلع بره ارجوك

خرج ادهم وهو يكاد يفقد روحه بسبب ما فعله مع حبيبته ذهب واحضر لها الطعام و دخل وجدها نائمه على الارض ف حملها ووضعها على السرير وخرج

وفى صباح اليوم الثانى

استيقظ ادهم و جلس يفكر ماذا يفعل لكى يجعلها تحبه فوعد نفسه انه لن يفعل شئ ليبكيها مره اخرى وسوف يقوم ب اى شئ لكى يجعلها تحبه وقرر ان يجعلها تذهب الى دروسها مره اخرى وانه سوف يقف بجانبها مهما كان الامر

دخل ادهم غرفه نور وجدها نائمه جلس يتأملها وفجأه وجدها تستيقظ و ترجع بجسدها الى الخلف

ادهم: اهدى والله يا نور مش هاجي جمبك بس اهدي

نور ببكاء: معملتش حاجه والله

ادهم: خلاص والله طب هقولك قومى البسي هوديكى دروسك تاني

نور وقد بدأت تهدأ: بجد

ادهم: ايوه والله بجد يلا روحي البسر على ما اجهز الفطار

نور وهى تذهب للحمام: ماشي

توضت وصلت وقامت بتجهيز نفسها فهى اخيرا سوف ترى اصدقائها وحبيبها

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon