NovelToon NovelToon

لحظات من سفري

لحظات من سفري

تبدأ القصه بفتاه تدعى كيم بيل وكانت معجبه بفرقه اسمهاستراي كيدز وكانت تطمح ان تصبح مصممة ازياء وذات يوم ذهبت إلى غرفة المعيشه تتحدث مع عائلتها عن انها تريد السفر إلى كوريا فرفض الاهل وبعد اقناع منها بيل وافقوا أهلها وكانت تشعر بسعاده كبيره لأنها سوف تسافر إلى دوله أحلامها فحددت بيل موعد السفر وكان في 11فبراير شهر 10.

وأتى اليوم المنتظر وتجهزت بيل وهي في قمة السعادة وأتى موعد الرحله وودعوها عائلتها بحب ثم ركبت الطائرة فانصدمت لأنها وجدت فرقتها المفضله معها في نفس الطائرة وكانت تود ان تتصور معهم وتأخذ توقيعهم ولاكن كانت خجوله ولا تريد ازعاجهم فذهبت إلى مقعدها الذي كان بجوارها تشان قائده الفرقه وكان عضوها المفضل لم تستطع بيل ابعاد عينيها عنه فنظر تشان إليها

فقال:اعذريني لقد سقط منك شي

قالت بيل:اوه حقا شكرا لتنبيهي

فقال تشان:لاباس هذا واجبي

فنامت بيل بعمق الى ان هبطت الطائرة فاستيقظت بيل

ثم نزل الركاب وكان من بينهم بيل وستراي كيدز فرقتها المفضله ثم ذهبت بيل إلى المطار فطلبت تاكسي فركبت وذهبت إلى الفندق في بوسان ولمحاسن الصدف التقت بفرقه تدعى ايتيز وكانت معجبه بهم ولم تستطع تصديق هذا فركبت المصعد بهدوء لكي لا تشعرهم بالخوف ويظنوها ساسانغ بعد أن ركبت اتت فتاه مرتديه كل شي باللون الأسود فشكت بيل انها ساسانغ فوقفت امام ايتيز من دون أن يلاحظون لتحميهم لأنها حاصله على الحزام الأسود فاخرجت الفتاه هاتفها لتصورهم فوقفت بيل امامها فصاحت الساسانغ بصوت عالي ابتعدي أيتها الحمقى

فغضبت بيل من كلامها و تصرفها

فقالت:بيل ماذا تظنين نفسك فاعله؟؟

فردت الساسانغ:هاذا ليس من شانك ابتعدي الان

فنظرت بيل لها باشمئزاز و قالت:لن ابتعد انتي الان تصورين شخص من غير اذنه استطيع رفع شكوى عليك لأنك صورتيني من غير علمي

فضحكت الساسانغ ضحكه مستفزه:لن تستطيعين رفع شكوى لانك لستي من هاذا البلد وكوريا دائما تقف مع المجرم ليس الضحيه

فقالت بيل بكل هدوء:اريد سوالك عن شي؟

فقالت الساسانغ :وماهو هاذا الشي

قالت بيل بسخريه:متى كانت آخر مره غسلتي شعرك فيها!؟؟

فانصدمت الساسانغ من كلام بيل فشعرت باحراج شديد

قالت بيل:ماذا بك هل ابتلع القط لسانك ام ماذا؟؟

أوقفت الساسانغ المصعد ونزلت من شدة الاحراج خصوصا انها كانت تعمل في شركة كيكيون مع ايتيز وطردت لأنها كانت مهووسه بسان

فنظرت بيل الى ايتيز فاعتذرت لهم عن الذي حصل

فرد سان قائلا:لاباس ونحن نقدر مساعدتك لنا لقد انقذتينا منها انها مجنونه

ثم سال يونهو ما اسمك ومن أين انتي لأن ملامحك ليست كوريه

ردت بيل: اسمي بيلسان لاكن لقبي كيم بيل وانا من المملكة العربية السعودية تشرفت بكم

فرد مينقي:لقد جاءنا إلى السعوديه انه بلد رائع والناس هناك طيبين ولطيفين وانتي كذالك لطيفه وطيبه

فضحكت بيل بخجل وقالت:اوه شكرا لك على كلامك اللطيف واسفه على اي ازعاج سببته لكم

فقال سان:لا عليك لم تسببي اي ازعاج حسنا إلى اللقاء

فردت بيل:إلى اللقاء بابتسامة كبيره

فدخل كل شخص إلى غرفته

ولم ترى بيل ايتيز منذو ذالك الوقت

فمرت السنين وكانت بيل متفوقه في دراستها وحصلت على الكثير من الأصدقاء

وجاء يوم تخرجها في ذاك اليوم اخت بيل كانت تعمل في دبي وغنيه وجاءت إلى كوريا لتفاجأ اختها بيل نعم انها السيده ليلى

ولم تكن بيل تعلم بهاذا الشي وكانت بيل متوتره جدا لان اليوم الثاني هو تخرجها نامت بيل واستيقظت مبكرا لتتجهز وارتدت افضل الملابس لديها واتت صديقتها واصطحبتها إلى الحفل وكانت اخت بيل السيدة ليلى حاضره الحفل ولاكن بيل لم تكن تعلم وكان هناك الكثير من المشاهير من بينهم ستراي كيدز وايتيز وغيرهم من ممثلين وايدول حين جاء وقت استلام بيل لشهادتها

فقال مدير الجامعه:أود أن اشكر الطالبه بيلسان خالد الشيباني على اجتهادها في الدراسه وتفوقها وتستحق حصولها على مرتبة الشرف صفقوا لها

فضحكت بيل وهي في صدمه ونظرت إلى صديقتها وقالت وقالت كيف ذلك هل يقصدني حق فضحكت صديقتها وقالت:نعم انها انتي ومن غيرك بهاذا الاسم هنا

فذهبت بيل تستلم شهادتها وكان الجميع يصفق لها وهي في قمة السعادة

فنظرت إلى الجمهور فوجدت السيده ليلى تصفق لها بفخر فتمعنت بيل في النظر اليها وكانها قد راتها في مكان فتجاهلت بيل هذه المرأة

فخرجت في فناء الجامعه مع اصدقائها

فنادى احد بيل فلتفتت بيل لتجدها اختها السيده ليلى فركضت بيل إلى حضن اختها ولم تصدق ان هذه التي أمامها اختها التي لم تراها لمده طويله بسبب عملها

فباركت السيدة ليلى لاختها بيل على نجحها بعد أن كانت تستهزء بكلام بيل عندما تخبرها انها سوف تحصل على مرتبة الشرف

بعد أن عرفت بيل اختها ليلى الي اصدقائها

ذهبوا جميعا إلى ليتناولو الغداء معا وهم في قمة السعاده وهم يكلوا لم ينتبه احد على ايتيز الذين كانوا ياكلون بجانبهم وكان مينقي ينظر إلى السيدة ليلى ولم يستطع ابعاد عينيه عنها من شدة جمالها

ومرت الايام والسنين وكانت بيل تحاول إيجاد حب حقيقي وذات يوم كانت بيل تمشي باستعجال وفجأة اصطدمت بشخص وبدأت بيل بالاعتذار منه فرفعت بيل راسها لتكمل طريقها فوجدت ان الشخص الذي اصطدمت به كان شاب جميل جدا وطويل وملامحه بارده فوقعت بيل بحب ذالك الشاب وحاولت الحصول على رقمه لاكنه تجاهلها فغضبت بيل من تصرفه ولاكنها لم تبدي اي ردة فعل وذهبت إلى عملها وعند انتهائها من العمل وكانت ذاهبه إلى المنزل ولاكن اوقفها شي وهذا الشي هو رؤيتها لذالك الشاب الذي اصطدمت به في الصباح وكان خارج من شركه وبجانبه مساعده الشخصي فعرفت بيل الذكيه انه رئيس شركه فقررت ان تعمل في شركته فاستقالت من عملها كبريستا وبعد أن قدمت استقالتها ذهبت إلى المنزل ونامت ثم استيقظت بيل على صوت منبه هاتفه الذي رن أكثر من مرتين فاستيقظت بيل اخيرا فنظرت إلى الساعه فوجدت انها 9:30 فذهبت بيل مسرعه إلى الحمام لكي تستحم بسرعه وترتدي ملابسها لأنها تأخرت على عملها فانتهت بيل ثم طلبت تاكسي فوصلت إلى الشركه فدخلت وذهبت للانتظار واخيرا نادوا على بيل فدخلت بيل إلى المقابله فانصدم الرئيس والذي كان اسمه(سانغ هي شيم) من رؤية بيل هنا فسالها لماذا اتيتي إلى شركتي بالتحديد فأجابت بيل قائله:لقد سمعت الكثير عن شركتك وانها افضل شركه لتصميم الازياء وايضا انا اود ان اصبح مصممه ازياء لذالك اخترت شركتك فرد الرئيس(شيم) :تستطيعين الذهاب الان وسنتصل عليك في حال انقبلتي في الشركه فشكرت بيل الرئيس وذهبت بعدها لتتنزه وبعدها ذهبت لتناول العشاء وانتهت من تناوله فرجعت إلى المنزل ومرت اسبوعين على مقابله بيل من أجل العمل وفجأه وبيل تاكل طعام الفطور وصلت لها رساله ففتحت الرساله وصدمت لأنها من شركه شيم للأزياء والموضه فاخبروها بأنها قبلت في الشركه فطارت بيل من الفرحه وانها سوف تعمل في الشركه بدا من الغد فذهبت بيل لتخبر أصدقائها ففرحوا جميعا ورجعت بيل إلى المنزل ونامت فاستيقظت بيل الساعه 7:21 لتذهب باكرا إلى العمل انتهت بيل من تحظير نفسها فاخذت تاكسي وصلت بيل إلى الشركه وكانت سعيده جدا لأنها سوف تعمل مع الشخص الذي تحبه فدخلت بيل الشركه فرحب بها مساعد السيد(شيم) وعرفها على مكتبها وأصدقائها الجدد فجلست بيل على مكتبها وبدأت تعمل حتى اتى اليل فرحل كل الموظفين ماعاد بيل لان لديها الكثير من العمل فخرج السيد(شيم) من مكتبه فوجد بيل غارقه في النوم على مكتبها فلم يحب ايقاظها لأنها تبدو متعبه فخلع السيد(شيم) معطفه ووضع على بيل لكي لاتشعر بالبرد فذهب إلى المنزل فاستيقظت بيل من النوم فادركت انها نائمه في المكتب فذهبت مسرعه إلى المنزل لتغير ملابسها ثم عادت إلى العمل فلاحظت وجود معطف السيد(شيم) فذهبت إلى مكتبه لترجع معطفه وتشكره وبعد أن خرجت من مكتبه ذهبت لتشرب القليل من القهوه وبعد انتهائها عادت لمكتبها لتكمل عملها وكالعاده يذهب جميع الموظفين ولاكن بيل تبقى تعمل حتى منتصف اليل فغرقت بيل في النوم فخرج السيد(شيم) من مكتبه فوجدها نائمه فبقي يتاملها وهي نائمه ويقول في داخله:انها لطيفه جدا حتى عندما تنام انا حق محظوظ لأنها موظفتي

فعاد السيد(شيم) إلى رشده وقرر ايقاظها فاستيقظت بيل فعرض عليها السيد(شيم) ان يوصلها إلى المنزل فوافقت بيل فركبت معه السياره ولاكنها غفت فاوقف السيد(شيم) السياره لتنام بيل بهدوء فاستيقظت بيل فنظرت بيل إلى السيد(شيم) فخجل السيد(شيم) لانه كان يتاملها فنزلت بيل إلى منزلها وشكرت السيد(شيم) على توصيلها فدخلت بيل إلى المنزل وغيرت ملابسها ثم نامت فاستيقظت وهي في حاله هلع لأنها متأخره على العمل فتذكرت بيل انه يوم اجازه ففرحت لأنها تريد النوم أكثر ولاكن وهي غارقه في النوم يرن هاتفها بصوت عالي فتستيقظ بيل وهي في حاله هلع فوجدت ان المتصل هي صديقتها فاجابت بيل على الهاتف فقالت لها صديقتها:مارايك ان نخرج لتنزه بما ان اليوم اجازه فوافقت بيل وذهبت إلى الحمام وارتدت ملابسها وذهبت لتناول الطعام انتهت بيل من تناول طعامها فخرجت من المنزل فوجدت ان صديقتها تنتظرها فذهبت مع صديقتها إلى متنزه جميل في بوسان وبعدها شعرت بيل بالجوع فاخبرت صديقتها فقالت صديقتها:هناك مطعم لديه افضل نودلز وتوبوكي مارايك ان نذهب فقوافقت بيل فدخلت إلى المطعم فتفاجأت من جمال المطعم وان اسعاره غاليه فقالت صديقتها:لا تقلقي انا سوف ادفع الحساب فقالت بيل:حسنا ادفعي هذه المره

وعند انتظار بيل وصديقتها لطلبهم وجدت السيد(شيم) في نفس المطعم فهمست في اذن صديقتها وقالت:انظري هناك هل رايتي هاذا الشخص فقالت صديقتها :نعم أراها لماذا تسالين

فردت بيل:هاذا هو مديري في العمل

فردت صديقتها:هل انتي معجبه به:فقالت بيل:لا لست معجبه به

فازعجتها صديقتها فاعترفت بيل قائله:ربما انا معجبه به

فضحكت صديقتها وقالت:هل انت متأكده انك ربما معجبه به ليس اكيد.

فضربت بيل صديقتها من الاحراج ثم بعد ذالك انتبه السيد(شيم) لوجود بيل في نفس المطعم فذهب ليلقي عليها سلامه فرحبت به بيل

فاتى الطعام فكانت بيل تأكل بكل سعاده وفي جهه أخرى كان هناك من يتاملها فنظرت بيل اليه فتلاقت أعينهم فضحكت بيل اليه وبعد أن انتهوا من الطعام خرجوا من المطعم وذهبت كلن منهم لمنزلها فاستيقظت بيل باكرا واستحمت وارتدت ملابسها وذهبت إلى العمل وكانت ذاهبه إلى مكتب السيد(شيم) فسمعته وهو يتكلم مع مساعده عنها وانه يشعر بشعور غريب كلما رأى وجهها وكانه يريد أن يبقى معه مدى الحياة وانه اذا رائها سعيده يشعر بفرح من دون سبب فضحكت بيل لأنها لديها نفس هاذا الشعور فطرقت بيل الباب فدخلت وكانت تتكلم مع السيد(شيم) عن المشروع الجديد فقاطع كلامها قائلا:غدا لدي حفل مهم

فقالت بيل:لماذا تخبرني بهاذا

فقال:لأنني اريدك ان ترافقيني

فسالت بيل عن السبب

فقال:ليس هناك سبب فقط اريدك انتي

وافقت بيل فانتهى العمل فذهبت بيل إلى المنزل

فاستيقظت باكرا جدا لتتجهز للحفل انتهت بيل من التجهيز وكانت أجمل ماتراه العين بفستان وردي وكعبها الفضي ومجوهراتها اللامعه ووجهها المشرق

وبعد أن أرسل السيد(شيم) موقع الحفل الى بيل اخذت تاكسي ووصلت إلى الحفل ففتح الخدم الباب لها فالتفت السيد(شيم) ليرى من أتى فوجد بيل بكامل اناقتها وجمالها فاعجبه بها فذهبت بيل اليه وكان معه مجموعه من الناس فاتى أحدهم ليلقي التحيه على بيل فمد يده فابعدها السيد(شيم) فعرفت بيل انه يغار عليها فاكملت الحفل وهي بجانبه ويتاملها طوال الوقت وانتهى الحفل فاوصل السيد(شيم) بيل إلى منزلها فشكرته وودعته ومنذو ذالك اليوم عرف انه يحبها فقرر ذات يوم ان يعترف بحبه لها فشجعه مساعده فاستدعى بيل إلى مكتبه وقال لها:اريدك ان تقابليني اليوم في مطعم بوسان الساعه9:12وارتدي افضل مالديك استغربت بيل لاكن رغم ذالك وافقت فعادت إلى المنزل بعد انتهاء العمل وارتدت افضل مالديها فذهبت إلى المطعم انتظرت بيل السيد(شيم) فاتى وكان متوتر جدا فطلبوا الطعام وكانت بيل تنتظر الطعام فبدا السيد(شيم) الكلام قائلا:بيل انت كنتي افضل موظفه لدي ولديك شخصيه رائعه تعالج المريض وانتي لطيفه جدا وانها محظوظ انك موظفتي واريد الاعتراف لك بشي؟

فخجلت بيل من كلامه وشكرته على مدحها وقالت ماهو هاذا الشي

فقال:انا انا معجب بك بيل واحبك من كل قلبي وسوف اعاملك جيدا واحبك ولا ازعجك اقبلي اعترافي ارجوك

فضحكت بيل وهي مصدومه فقالت:بالطبع سوف اقبل اعترافك لأنني ابادلك نفس الشعور

فصدم السيد(شيم) فقال:حقا منذو متى وانتي تحبيني

فردت بيل:منذو اول يوم رايتك فيه

ففرح السيد(شيم)من إجابة بيل ولاكن هل تظننون ان كل شي انتهى هنا فانتم مخطئون

وبعد أن انتهوا من الطعام كانت بيل على وشك المغادره فامسك السيد(شيم) يدها وأخرج علبه من جيبه وجلس على ركبته ففتح العلبه

فقال:كيم بيل هل تقبلين الزواج بي؟؟

فانصدمت بيل من كلامه

فردت بيل:سافكر في الموضوع

وبعد اسبوعين في تفكير بيل بعرض السيد(شيم) ذهبت إلى مكتبه وقالت له اريد ان تقابلني في المقهى بعد أن تنتهي من عملك

فسالها السيد(شيم) :وقال لها لماذا!؟

انه سر تعال وستعرف

فوافق السيد(شيم)

وبعد أن انتهى شيم من عمله ذهب مسرعا إلى المقهى فوجد بيل تنتظره وبعد أن جلس سلم على بيل وبداو يتحدثون عن العمل ثم بدأت بيل بالتحدث عن عرض شيم للزواج بها

فكان شيم متحمس ليسمع ردها ولاكن بيل قالت يجب أن تحصل على موافقه والديها وان تصبح مسلم

فقال شيم:ليست هناك مشكله وفعلا بعد شهر باقناع بيل لأهلها وافقوا اخيرا ودخل شيم الاسلام

وفي يوم الزفاف كانت اسعد لحظات بيل وكانها تعيش قصه كيدراما وبدأ الزفاف وتزوجوا السيد(شيم) والسيده(بيل) وانجبا طفله جميله اسمها هي نا والى هنا تكون انتهت افضل القصص واريد القول انه يوجد شخص يحبك ولاكن ليس مثل الكيدراما انه يحبك بطريقته الخاصه ابحث عنه وسوف تجده واتمنى انكم استمتعوا بالقصه واراك في لقاء اخر وشكرا لكم

الكاتبه:بيل

ملاحظه:انا ايضا كيبوب ستان واحب الكيدراما

أراكم ايها الاعزاء مره اخرى✋

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon