في يوم عاصف تبدأ الحكاية مع بطلنا الذي قام وهو مفزوع ليجد نفسه غارقا في بحر من الدمام.ء فجاءته الصدمة الكبرى لعثوره على والديه ميتين جنبه، يبدأ الصراخ و البكاء ليفقد وعيه بعد ذلك.

حين استيقظ كان قد فقد ذكرياته، ونقل إلى مكان آخر ونشف وطهر من الدما*ء ليجد نفسه في سرير من القش ورفقته شخصان ليسألهما عن نفسه والمكان الذي هو فيه، حتى نتعرف اسمه وهو يُوسُف من بلد عربية وكان قد أتى من سفره من إحدى الدول السياحية التي كان يقضي إجازته فيها، إلى أن وقع الحدث ومات أبويه والركب ألاهو وشخصان ألآذان معه، واسمها إدوارد من الدولة انجليزية و جاك من دولة مستعمرة من فرنسا و لقد كان خادما لإحدى العائلات البورجوازية، في الشرق الأوسط، ليتم سؤال يُوسُف عن نفسه في د قألا :لا أعلم شيئ أنا بريء لم أفعل شيئ، أين أنا؟

ف يردان قالين : لا نعلم؟

قلو له: اسمك محفور في كتاب وجدناه في جيبك و مدونتك فيها، عندما وجدناك كنت تصرخ وأغمي عليك و وجهك مغطى بدم،

قال: لا أتذكر اي شيئ حدث لي؟

قال جاك :لقد فقد ذاكرته من الصدمة!.

قال إدوارد : لا تتسرع في الحكم، قد يكون نسي فقط عليه أن يرتاح نحن يجب أن نذهب لنبحث عن شيئ يؤكل ونعود له.

وافقه جاك الرأي وتركو سكينا ليوسف و ذهبوا للبحث عن الطعام.

في ذلك الوقت تذكر يُوسُف انه لايمكنه النوم في البر لانه يخاف الحيوانات المفترسة فجلس يبكي (😭😭😭😭😭😭😭) وينادي على اي احد يجي ينقذه لانه وحيد فبدء بلمشي الى ان تاه.

- برافو ياحبيبي برافوا(👏👏) تايه إبلاع-

وهو يمشي اذا طلع عليه ذيب مصاب 🤕 من حسن حضه انه تذكر السكين الذي بجيبه فسحبه و بدأ يقترب منه ببطء شديد وذئب يبتعد بحذر ويتألم، حتى وصل له يوسف وبدأ يحسس على راسه وسعاده على الاطمأنان، وعلجه بحذر و خوف في النهاية بات يوسف و والذئب بدون طعام 🥣، في يوم الغد عثر الولدان على يوسف و بجانبه الذئب، فقاموا باقاضه وحاولوا ان يهربوه من الذئب فمنعهم الذئب ووقف بثبات وقام بمطاردتهم وابعادهم عن يوسف، وعند استقاضه شاهدهم وهم يتم اخافتهم من ذئب حتى يهديء الذئب الذي سماه جون، احضر ا جاك و إدوارد الطعام ليوسف وتقاسمه مع الذئب (حنون ماشاء الله)،

في أثناء تجولهم خطرت في بال جاك فكرت ان يصطادو باستعمال السكاكين، فرفش إدورد لعدم وجود الأفضلية لهم في القتال القريب بعكس البعيد وقت ح عليهم صنع القوس وسهم، فردوا بالقبول و رغبة الملكة في الصيد الأطفال.

وزع إدوارد الأكبر سننا المهام على الأصدقاء، فيقوم هو تحضير ال خيوط من ملابس الركاب، وجاك يقوم بصنع ألأسهم باستعمال السكاكين الموجودة في مطبخ الطائرة ويعض العصي الخشبية، ويصنع يوسف الأقواس إستعمال نحت على الخشب بطريقة عشوائية ليشكل قوسا لثلاثة مرات.

بعد الانتهاء من صناعة الأقواس، قامو برحلة صيد قريبة من الطائرة حاولوا اصطياد غزالة 🦌 ولم ينجحوا انتهى بهم الأمر بطائر متوسط الحجم 🐦، (😂😂) قالك غزالة قال

في اليوم التالي حاولوا التدرب على الرماية على الهدف ( لم يفلح جاك و يوسف ابدا) انتها بهما بالاستلام.

فكر يوسف و جاك في صناعة أسلحة أخرى كسيف و الرمح لكن المواد غير متوفرة، فاستعملوا هيكل الطيارة في صناعة اسلحتهم، (راح يستعملون هيكا الطائرة كمصدر أولي للحديد).

بعد انقضاء شهور من التعب انتهوا من الصناعة

يتبع....