الشخصيات

لوكاس : 18 سنة ، لا يهتم لأحد، اذكى واوسم شخصاً في المدرسة .

جاك : 18 سنة، صديق لوكاس، مرح، ذكي و وسيم .

ادرين : 18 سنة، وسيم ، صديق لوكاس و جاك بارد من الخارج ولاكنه لطيف ومرح مع اصدقائه وذكي ايضاً .

ايلا : 17 سنة، فتاة جديدة في المدرسة، لطيفة، خجولة، هادئة وذكية .

سانا : 17 سنة صديقة ايلا لطيفة ، مرحة هادئةٌ ايضاً و ذكية .

لينا : 17 صديقة ايلا، لطيفة ، ذكية و مرحة فقط مع اصدقائها، باردة من الخارج.

ومن هنا سنبدء الرواية

مرحبا انا اسمي ايلا كما تعلمو فلقد عرفتكم الكاتبة من اكون، سأورد لكم قصتي.

انا ايلا كنت اعيش مع ابي وامي وشقيقتي في منطقة ليست جيدةٌ كثيرة ولقد كنت في مدرسة ثانوية بهذه المنطقة ولاكن لم تعجبني وايضاً المدرسة لم تكن تدرس بالشكل الصحيح ف لقد قررت ان اتكلم مع عائلتي حول هذا الموضوع ولاكن المرة الاولى عائلتي قالت لا لكون شقيقتي لم تكمل سنة الدراسة ولقد مرت الايام و الشهور وها هي لقد اكملت شقيقتي سنتها ولقد كنت اكملت ايضاً السنة الاولى في الثانوية ولاكن لم اكن استفاد شيئاً هناك كما تعلمو لقد قلت ان المدرسة لم تكن جيدة كافية وبعدما تحدثت مع عائلتي حول هذا الموضوع مرة اخرى فلقد وافقو لم يكن لدينا عائق امامنا، وبعدها لقد كنا نبحث على منزل قريباً و ايضاً قريباً من مدرسة ثانوية و اشياء اخرى.

وجدنا منزلً بهذه المواصفات ولقد كنت سعيدةً كثيراً، لقد بدأنا في التنقل و تنقيل الاغراض، بينما كنت اسير في اتجاهي الى المنزل و بيدي الاغراض المنزل ،رأيت شاباً وسيم يسير عكس اتجاهي، لم اهتم وكملت سيري ولاكن بينما انا اسير لم ارى ان كان هناك صخرة صغيرة واتيت لاتعثر اغمضت عيناي انتضر ولاكن بعد مدة شعرت ان هناك من يمسكني من يدي على ان لا اقع، ، فتحت عيناي لتقع عيني على من يمسكني،

انه نفس الشاب الذي كنت قد قلت عنه وسيم ،

يا الهاي !!!

شكرته و ابتسم لي واكملت سيري الى المنزل.

اليوم التالي .

لقد استقررنا في المنزل و اليوم اول يوم لي في مدرستي الثانوية الجديدة.

انا لدي فضول حول المدرسة وحول الطلاب، لاكن ليس لدي وقتٌ كثيراً للتفكير ف نهضت و ارتديت ملابسي و ارتب شكلي حيث اكون فتاة طبيعية و جميلة.

توقفت للحظة، وها انا اقف امام المدرسة، واااه انها حقاً كبيرة جداً، لم اكن اتوقع هذا، ولاكن يجب علي ان امضي قدماً بينما ما اسير رأيت فتاتين يسيرون باتجاهي .

توقفت للحظة لارى ان الفتاتين يقفون امامي، انهم يريدون ان يتعرفو ، فقالو لي هيي مرحبا، ما اسمك انك فتاتاً جميلة،

ايلا: انا اسمي ايلا انا عمري 17 سنة، وانتم؟

لينا : انا لينا وانا 17 سنة

سانا: انا سانا وانا ايضاً عمري 17 سنة، يا للحظ اننا كلنا بنفس الاعمار ، اليس هذا جميلاً؟

ايلا : اجل بلطبع

لينا : اجل معك حق

سانا: انتي جديدة هنا صحيح لم اراك من قبل؟

ايلا : اجل صحيح انا جديدة هنا و اليوم هو اول يوم لي في المدرسة ولا اعلم احد هنا و ايضاً المدرسة كبيرة جدا .

لينا : صحيحاٌ معك حق فأنا المدرسة كبيرة جدا ولاكن نحنُ يمكننا مساعدتك .

سانا : معك حقك، اجل يمكننا مساعدتكي كما قالت لينا، يمكننا اخدكي حول المدرسة ونعرفكي عليها .

ايلا : اليس هناك مانع؟

سانا، لينا : بلطبع لا.

بعد المدرسة

ااهه لقد كانَ يوماً شاق، ولكن هذه المدرسة اعجبتني كثيراً وايضاً في اول يوماً لي قاما لينا و سانا بمساعدتي انهما حقاً لطيفتان

الفصل الاول خلص

بتمنى يكون عجبكن

اذا عجبكن اكتبولي عشان انزل الفصل التاني

و سلام 🤗

ماذا لو شاب لا يهتم لاحد يبدأ باهتمام لفتاة جديدة في المدرسة و خجولة .

شاباً وسيماً في المدرسة الثانوية، كل من رأه يعجب به

ولاكن هذه الفتاة لم تكن كالاخرين لقد كانت لا تهتم له

ولاكن هل ستبدأ بلاهتمام به بعدما لاحظت انه مهتم بها؟

وماذا سيحدث حينها؟

تشويق،

ستعلمون هذا في القصة