...مرحـبا رفاق انا سيرينا و سـأكون الكـاتبة لهذه الروايه و اتمنى ان تعجبكم.. 🍂🦋...

.......

.......

في يوم من الايام كان هناك شاب مهمل في حياته لا يجيد اي شيء في حياته لانه باختصار شخص مهم ولا يجيد اي شيء اطلاقا وفي يوم من الايام قد كان قراءتي روايه لكنه لم يعلم ان هذه الروايه الملعونه كانت تدمر حياته لا نعلم ربما لم تكن تدمر حياته

.

بعد ان قرأ ذلك الشاب الروايه غطى في نوم عميق عندما استيقظ ذلك الشاب وجد نفسه في منزل رث عكس منزله القديم فطبعا كان شخصا غني يقوم والديه باعطائه الاموال كل يوم فاستغرب قال ماذا افعل في هذا المنزل الغريب عندما وجد امامه مراه انصدم لانه كان رجلا يبلغ من العمر تقريبا 40 سنه من خوفه هرعه مسرعا الى الخارج لكن اوقفه صوت طفل صغير يقول له يا ابي الى اين انت ذاهب اقشعر جسد ذلك الشاب او نقول الرجل البالغي من العمر 40 سنه لكنه في الاخير توقف وتوجه الى الطفل وحمله وهو يرتعش خاف ان يقوم باسقاطه لانه شاب لا يعرف شيء باسمي المسؤوليه حاول ان يعتاد على حياته توجه الى تلك الغرفه لم يجد المال توجه الى الحمام لم يجد حمام جيد توجه كذلك الى المطبخ لاكل اي شيء ولم يجد طبقا فاستسلم ذلك الشاب وقرر العمل فكر اولا بان يقوم بوضع ذلك الطفل في التبني لكنه شاعره بالحسن اتجاه الطفل الصغير عاد الى الحمام وقام بحلق لحيته مقام بتمشيط شعره ليبدو كانه شاب يبلغ من العمر 25 سنه قليلا توجه الى الخارج للبحث عن عمل حالفه الحظ ووجد عملا جيد قليلا وهو توصيل البيتزا لكنه تقبل وضعه وذهب لاخد عقده لبدأ العلم استطاع الحصول على عمل و هاذا ما اسعده... لكنه كان يريد التخلي عن ذلك الطفل الذي اتضح انه هناك ثلاث! هو لم يستطع تحمل شخصا و الان ثلاث و ايضا اطفال! كما نعلم ان الاطفال مزعجين فغضب منهم.. لانهم يقومون بازعاجه من اجل الطعام و في الاخير اعطاهم خبز مع بيض هههه بيضا محروقا!

استغرب الاطفال لكنهم تقبلو وضعهم المحزن...

.

في الليل كان احد الاطفال خائفا و كان سيتوجه لابيه لكنه وجد ابيه ليس في الغؤفة و ظهر ورائه خاف الطفل و قال في نفسه انه ميت لكن المفاجىء امسكه و احتضنه و اخده للنوم بجانبه و هاذا اراح الطفل فلم يعامله والده من قبل هاكذا كان في السابق يضربهم و دائما يشرب حتى السكر و يفرغ غضبه فيه.. و والدتهم؟ تركتهم و هربت مع فتى اخر يالها من ام.!

.

استيقظ الرجل و ايقظ الاطفال و اعد لهم فطورا و كان جيد بعض الشيء احسن من لا شيء.. و كان الاطفال الثلاث الاصغر عمره 5 و الاكبر 12 و الوسط 7 الاصغر اسمه ادم و الثاني غيث و الثالث حمد.

حمد شك في والده الذي يدعى كريم و انفرد معه للحديث معه بخصوص هاذا الشيء....

والدي... انت غريب هل توقفت عن تلك المعاملة... هل و اخيرا اصبحت ابا جيدا؟ انا اتمنى هاذا و كنت انتضر هاذا بفارغ الصبر..

طبعا كريم او نقول جواد(اسم الشاب الاصلي) لم يفهمه لكنه قام بالتسليك له و قال نعم.. قريبا سنصبح عائلة جيدة.... اتمنى و ساحضر ***.

رد عليه حمد: لكن هاذا ليس موضوعي

شعر كريم بالاحراج لانه لم يفهم مقصد الفتى لكنه قال له اه حسنا

.

اخد اطفاله جميعا و حسب المعلومات و السجلات التي في البيت طبعا ان حمد يدرس في متوسطة قريبة قليلا لهاذا اخد اخوته معه لكي يتوجه و يوصله و انصدم رفاقه لانهم كما يعلمون ان اباه سيء و اذا جاء جاء بغضب شديد و يضربه بقوة حتى حمد مستغرب هو و غيث بعد ان اوصل حمد اوصل غيث كذلك لابتدائيته القريبة من متوسطة حمد و عندما انتها من التوصيل توجه بسيارة اجرة لان لديه بقشيش قليل مع ادم للعمل الاول.... حقا! من الجيد انه يجيد هاذا الشيء افضل من لا شيء.

.

انتهيت اتمنى عجبكم 🌚

فـولو لعيـوني؟ 🥀⭐

ولا ننـسى تعلـيق لعيـني الثـانيه🥀⭐

🦋لوووفيوووووههههه 🦋