في يوم من الايام كان هناك رجل يبحث عن وقود لسيارته فاقترب من احدى محطات الوقود و طلب من العامل ملئ السيارة بالوقود و بعد قليل جاء العامل و قال تمام يا فندم تم تفويل التانك . سأله الرجل كم تريد فاجاب العامل خمسون جنيهاً اعطاه الرجل مائة جنيها و ركب سيارته و ادار الماتور و بدأ في الانطلاق فتقدم العامل اليه بسرعة قائلاً له الباقي يا سعادة البيه , نظر اليه الرجل في استعلاء و قال : خليه علشانك .
ارتبك العامل كثيراً ثم قال و لكن هذا كثيراً جداً فهذا ضعف ثمن البنزين فنظر له الرجل في خبث و قال لا عليك خذهم جميعاً .
ثم سال العامل : هل تعلم احداً يريد ان يبيعني ثعلب ابيض اللون و هذا مقدم العربون 10 الاف جنيها خذه و هذا رقم هاتفي اتصل بي فور حصولك على مشتري . اندهش العامل كثيراً و لم يتمالك نفسه و ظن انه في حلم في عالم غير عالمه ثم طلب العامل من الرجل الانتظار على يعرف امر الثعلب الابيض على صاحب محطة الوقود .
قام الرجل فوراً بركن سيارته على جانباً الطريق و ترجل منها في اتجاه صاحب محطة الوقود الذي رحب بالرجل كثيراً ثم دعاه الى مكتبة و هنا اخرج الرجل صاحب السيرة المبلغ كاملاً 10 الاف جنيها و قال لصاحب محطة الوقود ارجوك انا في حاجة ماسة الى ثعلب ابيض اللون في مدة اقصاها يومين لانني مسافر و مطلوب مني ان احضر ثعلباً ابيضاً حتى لو كلفني مليون جنيها و هذا العربون ثم هم الرجل بالرحيل الا ان صاحب محطة الوقود قد استوقفه قائلاً حسناً انتظر حتى اكتب لك ايصال بالمبلغ فقال الرجل ليس بين المسلمين حساباً و انا واثق فيك ثم مضى بسيارته بسرعة !
و بدأ الرجل صاحب محطة الوقود فى البحث عن الثعلب الابيض و كلف عدد من الرجال للبحث و اصطياد ثعلب ابيض اللون و مضى اليوم الاول و لم يستطع الرجل العثور على الثعلب المطلوب ثم في عصر اليوم الثاني دخلت محظة الوقود سيارة تريد الوقود وفجاه لاحظ عامل المحطة كلباً ابيض على الكرسي الخلفى للسيارة . فسأل العامل السيدة ما نوع هذا ***** الابيض . ردت السيدة في ثقه هذا ليس بكلب . انه ثعلب ابيض من سلالة نادرة جداً و يباع بملايين الجنيهات و له العديد من الاستخدمات .
هنا طلب العامل من السيدة الانتظار و هرول الى صاحب المحطة يبشره انه قد وجد الثعلب المطلوب و بالفعل جاء صاحب المحطة و طلب من السيدة شراء الثعلب و لكن السيدة رفضت بشدة و قالت انها لا تفكر ابداً في بيعه و لكن الرجل قال له انه سوف يشتريه باي ثمن ثم احضر 80 الف جنيها و قال له انها على استعداد لشراؤه الان . وافقت المراة على البيع و قبضت المبلغ و مضت بسيارتها .
اتصل الرجل فوراً بالذي يريد شراء الثعلب فوجد الهاتف مغلق و انتظر يوماً و اثنين و عشرة و لكن الرجل لم يأتي ابداً !و مع مرور الوقت فهم صاحب المحطة الحيلة التي فعلها الرجل النصاب الذي باع الثعلب بمبلغ 80 الف جنيها و ما كانت المرأة الا مجرد شريكة لهذا الرجل .
مرحبا بكم هذه قصص حقيقيه وشكرا لكم واحب اعرفكم بي نفسي
اسمي رورو من الاسكندريه وتشرفت بي معرفتكم ممكن الدعم اول روايه نشرتها شكرا باي 😍
في يوم من الايام كان هناك فتاة اسمها دلال انعم الله عليها بصوت جميل جداً ينبهر به كل من يسمعه و يعشقه و لكن هذه الفتاة للاسف كانت تستغل صوتها اشر استغلال و كانت دائماً ما اقوم بنصحها الا تفعل هذا و لكنها لا تستعجب ابداً .. و كانت دلال على الرغم من روعة و رقة صوتها الا ان ملامحها كانت في غاية القبح فلم تكن جميلة على الاطلاق و كانت دائماً ما تحادث الشباب في الهاتف و لكنها ترفض دائماً مقابلة احدهما لانها تعلم انها قبيحة .. حتى جاء اليوم الذي طلب فيه احدهم رؤيتها و اصر كثيراً على ذلك و كانت دلال تحب هذا الشباب كثيراً او هكذا خيل اليها وقتها و حاولت كثيراً التمنع و الرفض و خلق الحجج و الاعذار و لكنه لم يقبل ابداً و اصر على اللقاء و هددها بالهجر و المقاطعة ان لم تستجب لطلبه .
توسلت اليه كثيراً الا يتركها و لكنه خيرها بين هذا اللقاء و بين الفراق . خطر على بالها ان تستشير احدى صديقاتها و كانت صديقة سوء من نفس طينتها فقالت لها انها يجب عليها ان تستجيب لطلبه و تقابله ان كانت تحبه حقاً و اعطها الهاتف و قالت لها كلميه الان و حدي موعد اللقاء . لشدة حب دلال له تهللت اساريرها على الفور و امسكت بالهاتف و اتصلت به فرد عليها ظناً منه انها احدى صديقاته الاخريات و لكن عندما سمع صوتها قال لها ماذا تريدين فقالت انها موافقة على ان تقابله فاجابها حسناً اقابلك الساعه العاشرة و حدد المكان و اغلق الهاتف فوراً .
بدات دلال في البكاء و قالت لصديقتها انه سوف يتركها على الفور بمجرد رؤية وجهها و اخذت صديقتها في تهدئتها و بدات تقول لها انه يحبها و لن يهتم ابداً بشكلها .
حتى جاء الوقت الموعود و انتظرته دلال و كان المكان الذي اختاره يكاد يكون مهجوراً و خالياً من الناس و عندما جاء صديقها و رأها اتسعت عيناه و زمجر غاضباً و بدا يقول كلمات جارحة : انت قبيحة لا اريدك ولا احبك انت يجب ان تكوني خادمتي و ليس حبيبتي بدات دلال تبكي و تحاول ان تستعطفه و لكن قلبه لم يلين قط و تركها و ذهب مبتعداً . رجعت دلال الى بيتها تبكي من شدة الاهانة التي تعرضت لها و في اليوم التالي ذهبت الى صديقتها التي نصحتها ان تقابله و اخذت تضربها و تسبها الا ان فرقت بينهما بعض الفتيات و رأتني من بعيد فاتت الي مسرعة و القت نفسها في حضني و هي تبكي و تحكيلي ما حدث لها فجعلت اواسيها و اذكرها بالله و ان قبحها قد يكون من نعم الله عليها فلو كانت جميلة لما تركها هذا الشاب السيء و لا تعلم ما كان سيحدث لها حينها من اعتداء او غيره و لكن الله سلم . و اخذتها الى المصلى حين هدأت و قلت لها لابد ان تبدء حياة جديدة من اليوم فاخذت تصلي و تبكي و تاثرت كثيراً بكلامي و تابت الى الله ففتح الله على قلبها و هي اليوم جميلة يزينها الايمان بنوره بل اصبحت من الداعيات و لكنها تقول الى الان : اكره جميع الرجال و لن اتزوج ما حييت ! جميل جداً ينبهر به كل من يسمعه و يعشقه و لكن هذه الفتاة للاسف كانت تستغل صوتها اشر استغلال و كانت دائماً ما اقوم بنصحها الا تفعل هذا و لكنها لا تستعجب ابداً .. و كانت دلال على الرغم من روعة و رقة صوتها الا ان ملامحها كانت في غاية القبح فلم تكن جميلة على الاطلاق و كانت دائماً ما تحادث الشباب في الهاتف و لكنها ترفض دائماً مقابلة احدهما لانها تعلم انها قبيحة .. حتى جاء اليوم الذي طلب فيه احدهم رؤيتها و اصر كثيراً على ذلك و كانت دلال تحب هذا الشباب كثيراً او هكذا خيل اليها وقتها و حاولت كثيراً التمنع و الرفض و خلق الحجج و الاعذار و لكنه لم يقبل ابداً و اصر على اللقاء و هددها بالهجر و المقاطعة ان لم تستجب لطلبه .
توسلت اليه كثيراً الا يتركها و لكنه خيرها بين هذا اللقاء و بين الفراق . خطر على بالها ان تستشير احدى صديقاتها و كانت صديقة سوء من نفس طينتها فقالت لها انها يجب عليها ان تستجيب لطلبه و تقابله ان كانت تحبه حقاً و اعطها الهاتف و قالت لها كلميه الان و حدي موعد اللقاء . لشدة حب دلال له تهللت اساريرها على الفور و امسكت بالهاتف و اتصلت به فرد عليها ظناً منه انها احدى صديقاته الاخريات و لكن عندما سمع صوتها قال لها ماذا تريدين فقالت انها موافقة على ان تقابله فاجابها حسناً اقابلك الساعه العاشرة و حدد المكان و اغلق الهاتف فوراً .
بدات دلال في البكاء و قالت لصديقتها انه سوف يتركها على الفور بمجرد رؤية وجهها و اخذت صديقتها في تهدئتها و بدات تقول لها انه يحبها و لن يهتم ابداً بشكلها .
حتى جاء الوقت الموعود و انتظرته دلال و كان المكان الذي اختاره يكاد يكون مهجوراً و خالياً من الناس و عندما جاء صديقها و رأها اتسعت عيناه و زمجر غاضباً و بدا يقول كلمات جارحة : انت قبيحة لا اريدك ولا احبك انت يجب ان تكوني خادمتي و ليس حبيبتي بدات دلال تبكي و تحاول ان تستعطفه و لكن قلبه لم يلين قط و تركها و ذهب مبتعداً . رجعت دلال الى بيتها تبكي من شدة الاهانة التي تعرضت لها و في اليوم التالي ذهبت الى صديقتها التي نصحتها ان تقابله و اخذت تضربها و تسبها الا ان فرقت بينهما بعض الفتيات و رأتني من بعيد فاتت الي مسرعة و القت نفسها في حضني و هي تبكي و تحكيلي ما حدث لها فجعلت اواسيها و اذكرها بالله و ان قبحها قد يكون من نعم الله عليها فلو كانت جميلة لما تركها هذا الشاب السيء و لا تعلم ما كان سيحدث لها حينها من اعتداء او غيره و لكن الله سلم . و اخذتها الى المصلى حين هدأت و قلت لها لابد ان تبدء حياة جديدة من اليوم فاخذت تصلي و تبكي و تاثرت كثيراً بكلامي و تابت الى الله ففتح الله على قلبها و هي اليوم جميلة يزينها الايمان بنوره بل اصبحت من الداعيات و لكنها تقول الى الان : اكره جميع الرجال و لن اتزوج ما حييت
ان النجاح له قواعد يجب ان يبنا عليها لكى يصير النجاح من نجاح الى اخر وعلى الرغم من الصعاب والتحديات التى يتعرض لها الاشخاص يجب على كل فرد ان يثبت نفسة ونجاحة للآخرين فلنتعرف سويا على قصة نجاح اذهلت الملاين فى جميع انحاء العالم:
في 3 أغسطس 2009 نشر شاب اسمه برايان اكتون (Brian Acton) تغريدة على تويتر، ذكر فيها كيف أن شركة فيسبوك لم توافق على توظيفه لديها، وعلى الرغم أنه رأى في فرصة العمل ضمن فريق فيسبوك وسيلة للتعرف على عقول عظيمة من زملاء العمل، لكنه تقبل الرفض بصدر رحب وقال أنه يتطلع لخطوته التالية في مغامرة الحياة. حتما كان شعور برايان وقتها كئيبا، فبعد 11 عاما من العمل كمطور ومبرمج، بدأت به عاملا لدى موقع ياهوو ثم لدى ابل، قرر برايان العمل لدى شركات وادي السليكون الأمريكي، والتي بدت وكأنها ترفضه كلها.
فيسبوك ترفض طلب برايان العمل لديها في أغسطس 2009
ما زاد الطين بلة وقتها، أنه قبل هذه التغريدة بشهرين أو يزيد، كان برايان قد نشر تغريدة مماثلة يعلن فيها رفض شركة تويتر توظيفه لديها. فوق كل ذلك، كان برايان على مشارف الأربعين من عمره.
حتى تويتر رفضت توظيف برايان لديها!
باعتراف الكثيرين، كانت أفضل صفة من صفات برايان هي روحه القوية التي لا تقبل الهزيمة بسهولة، ولا تحزن كثيرا لأي انعطاف أو تعثر على الطريق.
فيسبوك ترفض بالجملة
هذه التغريدة في الأعلى شاهدها جان كوم Jan Koum، زميل سابق لبرايان وتقدم معه للعمل لدى فيسبوك وبدوره رفضته فيسبوك أيضا، وكان سبق لبرايان أن وظفه للعمل تحت إمرته في ياهوو، وكان هذا الزميل السابق تراوده فكرة تطبيق جديد بعد أن اشترى هاتف آيفون وانبهر بالقدرات الواعدة لسوق التطبيقات (اب ستور) الذي كان يخطو خطواته الأولى ساعتها.
المسمى شريك والراتب صفر
كان العرض الوظيفي المطروح على برايان هو أن يكون المسمى الوظيفي له شريك مؤسس، والراتب هو صفر مقابل هذا المسمى وفي مقابل جهوده في العمل في هذه الشركة الناشئة التي تأسست لعمل تطبيق يسمح للهواتف النقالة تبادل الرسائل النصية والملفات عبر انترنت، وباستخدام أرقام الهواتف التقليدية لتعريف كل مشترك.
فيسبوك تصلح خطأها
مختصر القصة، بعد مرور سنوات قليلة من هذه التغريدة، اشترت شركة فيسبوك تطبيق برايان وشريكه مقابل 19 مليار دولار، ألا وهو تطبيق واتساب WhatsApp، وكان نصيب برايان من الصفقة قرابة 4 مليار دولار (تقديرا).
الشاهد من القصة
الحكمة هنا تقول لك لا تحزن، لا تبتئس، لا يهم أن رفضتك تويتر و فيسبوك، لا يهم أن عمرك ناهز الأربعين، ما يهم فعلا هو ألا تعلن الاستسلام وأن تستمر في المحاولة المرة تلو المرة. الحياة يا صديقي لا تفعل شيئا سوى وضع العقبات أمامك لترى ماذا ستفعل، والجائزة لمن يستمر في السير رغم كل شيء، ذاك الذي يحافظ على معنوياته مرتفعة وعلى عينيه مفتوحتين مترقبا السانح من الفرص.
ارجوا الاستماع الي القصص المتشوقه للغايه واكيد كلنا بنحب الرويات وانا ايضا احب القراءه والكتابه في منا لايحب القراءه بيحس نفسو ان هي ممله جدا وانا من نحي انها جميله 😊💜
واعتقد ان في ناس ارمي صح وانا كمان ارمي (طبعا ده غير الموصوع القصه انا فقت بدردش تم ) اريد ان اكون اصدقاء جدد لاني من صغري لا احد معايا وده حاجه بتزعل اوي وكل واحد لمصلحته وبس ف انا لوحدي .💜😊😔
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon