...୨🎀୧...
...رواية الـشرير يُريد فقط ان يرقد بِســلام...
...اعمل على هذه الرواية وتم تحرير الفصول سيتم نشرها ما ان تتم الموافقة على مراجعتي ابقوا على اطلاع...
...(معلومات عن الرواية)...
...هي رواية زمناكية تدور احداث القصة في العصر الفكتوري...
...اهلاً شكراً لقرائتك آمل ان تعجبك القصة يرجى تجنب التركيز على الاخطاء...
...اللغوية وما الى ذلك انها روايتي الأولـى...
...لا اجيد اللغة العربية الفصيحة...
... كثيراً...
...التحديث سيكون كل اثنين ...
...تم العمل على الغلاف بواسطتي...
...©جميع الحقوق محفوظه...
...࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛ ࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛...
...الـشرير الذي ولد من جديد تسع مرات فقط يريد أن يرقد بسلام....
...أنا دريفيدل ، كنت في يوم من الأيام...
...وريث امتلك كل شيء سواء كان ذلك المال أو المكانة أو الحب لكن عندما ظهر أخي المثالي...
...أدركت أنني مجرد شرير في هذه القصة...
...أنا ، بصفتي الأخ الشرير ، قُتلت بالطبع في منتصف القصة...
...عندما فتحت عيني مرة أخرى ، ولدت من جديد ،...
...لكن بغض النظر عما فعلته...
...فقد مت في النهاية...
...بعد أن عانيت من حروق على خشبة ، مقطع ، شنقًا وطعنًا حتى الموت...
...كل ما أردته الآن...
...هو أن أموت بشكل طبيعي بعد حياة طبيعية...
...واسمحوا لي أن ارقد بسلام !...
...⠀࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛ chapter 1 ࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛...
...كنت جالساً أفكر في كيفية قضاء حياتي السابعة...
...نعم حياتي السابعة!...
...كنت أعيش نفس الحياة للمرة السابعة لقد عانيت من الحرق حتى الموت ، التقطيع ، التشويه ، الشنق والطعن حتى الموت وكل نهاياتي المأساوية كانت مرتبطة بشخص واحد ، أخي اللعين غير الشقيق آرون...
...كان اليوم هو اليوم...
...الذي تزوجت فيه والدة آرون من والدي...
...دوق آيڤ بلانش...
...كانت نهاية حياتي المدللة كـوريث...
...بعد تجربة كل شيء لست مرات ، عرفت أنني لست الوريث المحبوب...
...او...
...المختار الذي اعتقدت أنني كذلك. كنت مجرد أداة...
...أداة للربط بين أقوى عائلتين في القارة...
...أبي لم يحبني...
...لذا استطاع آرون الذي كان أكثر طاعة...
...وذكاء وأكثر مزاجاً أن يحل محلي...
...على سبيل المقارنة ، كنت مجرد خيبة أمل لوالدي...
...الذي لطالماً وصفني بصاحب مزاج سيئ ، طائر لا يعرف إلا أن ينفق المال...
...مع مرور الوقت...
...كنت مجرد شخص ***** جلب العار للأسرة...
...كانوا...
...سيتبرأون مني إذا سمح لهم كبريائهم بذلك...
...لقد كنت وريث طفولي مدلل في حياتي الاولى...
...لقد نظرت إلى آرون بازدراء...
...واعتقدت أنه كان ريفي سخيف بلا أخلاق...
...لن يكون على قدم المساواة معي...
...حتى أنه جعلني أبدو متفوق...
...عندما اقف لجانبه كنت طفولي افكر باشياء من هذا القبيل...
...لكنني كنت مخطئا ...
...تبين انه كنت أنا من جعل آرون يتألق ويبدو متفوقا عندما يقف بجانبي...
...لقد كان لدى آرون أخلاق ومزاج مثاليين على عكس مزاجي السيئ المعروف...
...كان شخص يتمتع بميزات مبهجة...
...كان لدى آرون مواهب في السحر أكثر مني...
...تألق آرون من كل جانب بينما كنت أرتجف في ظلاله...
...لم يكن هذا ما كنت أتوقعه...
...لم يكن من المفترض...
...أن أكون الشخص الذي يحوم في الظل...
...كبريائي لم يستطع تحمل ذلك...
...كنت ممتلئا بالحسد....
...حتى عندما وقعت خطيبتي في حب آرون واخبرتني انها ترغب بفسخ الخطبة ووالدها ارسل خبراً لوالدي أنه يرغب في زواج ابنته...
...من آرون ...
...لم اتفاجئ!...
...حتى حدث موقف سخيف اخر لم يكن حتى يستحق لكن لم أستطع ان احتمل لما بحق الله يجب علي ان اتحمل؟...
... جن جنوني فقدت رباط جأشي...
...و أصبحت الشرير...
...الذي اراه في كل قصة...
...بالنظر إلى الوراء...
...أدركت أن الأمر كان طفوليا...
...ولا يستحق كل هذا العناء...
...ما كنت أفعله كان مجرد...
...نكتة مثيرة للشفقة بالنسبة...
...لآرون...
...لكن هل استحق الطريقة التي قابلت بها موتي؟...
...احترق حيا على خشبة أمام الجميع؟...
...هل تعلم كم كان مؤلما أن تحرق؟...
...هل تعرف...
...كيف تشعر عندما تشم رائحة الطريقة التي تتحول بها بشرتك وأنسجتك إلى رماد؟...
...هل تعرف اليأس من معرفة أن حياتك تحترق شيئا فشيئا؟...
...لم أؤذي أحدا جسديا قط....
...كانت كلها مجرد كلمات غاضبة ونوبات هستيرية...
...مثل ما يفعل كل وريث مدلل...
...فقد السيطرة على غضبه...
...وأسوأ ما فعلته في غضبي...
...هو محاولة الغش كي افوز في مبارزة سحرية...
...لقد كنت سخيفا حقا...
...هكذا وقعت في فخ آرون...
...وأنهيت حياتي المأساوية...
...وبدأ هذا الجحيم الذي لا ينتهي...
...عندما أدركت...
...أنني ولدت من جديد في حياتي الثانية...
...كنت ممتلئا بالكراهية والغضب...
...كنت أرغب في الانتقام...
...لدرجة أن حياتي الثانية انتهت بسرعة...
...أكبر بكثير من حياتي الأولى...
...ما تعلمته من وفاتي في حياتي الثانية...
...هو ان الانتقام لن ينفع...
...وأن اتوقف عن العبث مع آرون...
...قررت أن أتجنب آرون...
...وخدعه بأي ثمن في حياتي الثالثة...
...كان آرون مثل البطل في القصة...
...كان الآله إلى جانبه...
...بالإضافة إلى اصدقائه...
...الذين سيفعلون أي شيء يطلبه منهم آرون...
...أو يلمح لهم للقيام به...
...عشت طول تلك الحياة...
...في سعيي لتجنب آرون بأي ثمن...
...هربت من المنزل...
...عبر البحر...
...إلى القارة الاخرى...
...التي كانت على عداوة مع قارتنا...
...بعد سبع سنوات...
...اعتقدت أنني أستطيع التوقف...
...أخيرا عن الاختباء في خوف في بلد أجنبي...
...اعتقدت أنه يمكنني العودة إلى بلدي الأم...
...كنت قد خططت للاستقرار في كوخ صغير...
...في الريف...
...بمجرد أن اشتريت الكوخ...
...تم القبض علي...
...قيل لي إن والدي الذي لم أكن على اتصال به...
...منذ سنوات كان يخطط للخيانة طوال الوقت...
...ويجب أن أساعد والدي في الخفاء...
...أما بالنسبة لأخي العزيز الاحمق...
...الذي كان الابن المثالي لأبي العزيز طوال السنين...
...فهو بالطبع لا يعرف شيئا...
...عن الخيانة واشياء من هذا القبيل!...
...كان شخصاً صالحاً!...
...كان مخلصاً !...
...قيل لي إن عقابي ازداد سوءا في محاولة تشويه سمعة الإمبراطور آرون...
...كما هو متوقع من الأخ الشرير غير الشقيق...
...الذي قام بخيانة وازعاج آرون...
...لم يكن لدي أي فكرة كيف أصبحت الشرير...
...عندما هربت قبل سبع سنوات...
...لكن ما اعرفه بمجرد دخول آرون إلى مكان الحادث عندما كنت اساعد والدي في الخفاء...
...لقد شنقت...
...كنت لقد تخلصت من كبريائي في حياتي الرابعة...
...لم يعد بإمكاني تحمل هذا التناسخ الذي لا ينتهي اعتقدت أنه...
إذا كان بإمكاني الموت بشكل جيد مثل الناس العاديين
...فإن التعذيب سينتهي...
...تظاهرت بأنني أفضل أخ...
...كل ما يريده آرون ، أعطيته له...
...حتى منصبي كوريث...
...لقد رميت نفسي بعيدا عن المنصب...
...كنت مجرد احمق يقوم بكل ما اراده...
...آرون لكن...
...انتهى كل شيء عندما جاءت سيدة محطمة رفضها آرون...
...مسرعة في تجمع...
...النبلاء لدينا...
...كانت في حالة هستيرية ممسكة بسكين...
...كان آرون بجانبي...
...قد اختبأ ورائي في الوقت المناسب...
...وطعنت. لم أره قادما ، كنت مشغولا بأرتداء قفازي لم أستطع حتى نطق تعويذة حماية...
...وهكذا انتهت حياتي الرابعة...
...وقد تم اعادة تجسيدي ثانية وثانية وانتهى بي الامر بالموت مرات عديدة...
...بالتفكير في كل محاولاتي الفاشلة للعيش ، كان لدي أمل ضئيل .في حياتي السابعة...
...كان ذلك عندما هرعت خادمة إلى الغرفة وصرخت "لقد وصلوا "...
...سيد دريفيدل...
...࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛ يتبع ࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛࿙⃛࿚⃛...
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon