NovelToon NovelToon

الاميرة المنبوذة

1

فتحت عيناي أنا لا أصدق ما أراه إنها غرفتي القديمة و مهلا كيف لا أزال حية لقد من علي يديه هو ومن غيره أبي لا أتشرف بمناداته بهذا الاسم هذا ما قلته في نفسي ونهظت و فور ما رأيت نفسي في المرآة تساءلة عن أي حلم هذا أنا أصغر سنا لا أصدق ما أراه أمام عيني وما أزال واقفة حتي دخلت مربيتي ماريا و هي الوحيدة التي إهتمت بي في هذا القصر و وقفت بجانبي و رغم هذا فقد ماتت ظاما و هي تدافع عني من أمام الإمراطور والدي يوم إعدامي و تحملت كل التنمر من الخادمات الاخرين وهذا كله لمجرد أنني مهملة من قبل والدي الصراحة لم أقابل والدي في حياتي كلها إلا يوم إعدامي فاي أب هذا . ساعدتني ماريا في تغيير ملابسي و خرجت للتنزه في الحديقة جلست في مكان بعيد و لا ألاحظ فيه لكي لا يتنمر علي الخادمات و بالصدفة هذا الوقت هو موعد الدخول للاكاديمية العسكرية لم أشارك بها في حياتي السابقة لأنني إهتممت بمحاولة جذب إنتباه والدي و لكن هذه المرة أنا لا أهتم و بداة التخطيط أدخل للاكاديمية واهرب من القصر تتالت الايام وحان وقت إجتياز إختيار القبول في الأكاديمية فقمت باخفاء هويتي و شاركت في الإختبار وقضيت عدة أيام في قرية بالقرب من الأكاديمية لانتظار النتائج وهاهي أمامي أخيرا اا ساطير من الفرحة لقد نجحت و بدون إنتضار دخلت الأكاديمية وهي تعلم فنون القتال و السحر و تقدم الكثير من الخبرات لذلك كانت هذه هي وجهتي لقد وصل خير إختفائي لاذان المبراطور وكما توقعت لم يهتم لم يكلف نفسه بالسؤال حتى أضن خيار الهرب كان أفضل حل لهذا الامر بدأت فصلي الدراسية واجهت بعض الصعوبات لاتكيف مع الوضع وتلقيت مساعدة من ماريا بدأت أتخطى الأمر و أخرج لاكسب المال لاساطيع أن أعيش براحت مع ماريا بعد خروجي من الأكاديمية مرت بضعت أيام عن إنتشار خير إختفاء الاميرة ولكن لا أحد مهتم و لكن أبي الإمراطور وأخي الأكبر ولي العهد ماريو غضبا ة قالا ألا يمكن حتى ترككم تعتنون بطفلة ما مدى إستهتاركم أنا لا أصدق هل ما أسمعه حقيقي الإمراطور مهتم بتلك الاميرة المنبوذة أنا لا أصدق أذني هذا ما قاله أغلب الذين وقفو أمام الإمبراطور من خدم و مساعدين له في حياته السياسية لم يغضب لأنني هربت بل غضب بسبب التاثير السلبي الذي سأتركه على سمعته من ناحية أهمل إبنته فهربت من القصر. والان من ناحيتي فقد إرتحت لأنني لا أتعرض لاي من التنمر فقد كنت أدرس و لا أهتم باي شيء آخر إلى أن جاء ذلك اليوم لقد تأخرت على الفصل و كنت أجري و إذ بي أسطدم بفتى في البداية لم أهتم قلت في نفسي أنه جميل فقط وأعتذرة و أسرعت الفصل

2

لن أكذب كل الحصة و عقلي في ذلك الوسيم الذي إسطدمت به و بجماله الذي سحرني و لكن صرعات مازادت صدمتي بعدما رايته يدخل ويعرف على نفسه مااااذااا الامير الأجنبي الذي كل الإمبراطورية تحكي على مواهبه المتعددة فقلت في نفسي أنا من قلت سأهرب ولا أنخرط في أي من الحياة الأرستقراطية حاولت تجنب النظر إليه بأي شكل من الأشكال ولكنه ذا رد فعل قوي فلاحضني و جاء للجلوس بجانبي حتى بدون أن أسمح له بذلك لم أستطع التركيز في ما يقوله الاستاذ . و بالنسبة لابي فقد ارسل الفرسان للبحث عني في كل الجمهورية و قد بدأ في فقدان أعصابه من هذه المشكلة و بدأ اخي مالك في الشعور بالنقص لأنه كان دائما ما يضربني و يهينني لأنني منبوذة و بالنسبة لي لقد حاولت بكل إستطاعتي أن أتجنب مارك و هو الامير الأجنبي الذي شاءت الفرصة أن نتقابل مع بعضنا البعض و هاهو الآن فصل السحر و الجميع بدأ في قياس مستوي المانا في الجسد الخاص بهم و هاهو دوري قد حان دوري لقياس المانا فقمت بوضع يداي على الكرة البلورية لم أفهم ما يحصل فقد تحولت إلى عدة ألوان مختلفة و فجأة إستقرت على لون واحد حسنا فهمت ما حصل و لكن الجميع متفاجئ فماذا حصل.

3

لم أجد كلاما لأقوله أو مقدرة على الكلام ٱستطعت فقط أن أنظر إلى المعلمة بعيون تسائلية بعبارة ماذا هناك ماذا حصل؟ تداركت المعلمة الموقف بسرعة و أنها الحصة رغم تذمر العديد من الطلاب و تسائلاتهم عن سبب حصول هذا الشيء أما أنا فقد مكثت في مكاني لا أقوى على الحراك حتى سمعت المعلمة تناديني للحاق بها إلى قاعة المعلمات في البداية ضننت أنني قمت بشيء خاطء و سأعاقب جلست على الكرسي و كأنني في قاعة محاكمة و أنا المتهمة التي تنتظر حكمها فجميع المعلمون يتشاورون فيما بينهم دون أن يقولو لها أي كلمة و بعد أن مرت قرابة النصف ساعة و كأنها سنة كاملة إلفتوا لي و بدأو بالنظر إلي بعيون لامعة تتطاير منها شرارات التطلع للمستقبل و من ثم إلتفتت لي معلمة السحر خاصتي و بادرت بالقول أنها تعتذر لأنها تأخرت عليها و أخافتها ثم نظرت إلي و قالت كم عمرك فاجبتها بإبتسامة إنه 13 سنة فإلتفتت و قالت صغيوة جدا أنا متأكدة من أن أحد عاىلتك عرف بموهبتك لذلك أرسلك إلى هنا فنضرت إليها و قلت أنا ليس لدي عائلة أنا وحيدة في لحظة واحدة إلتفتت جميع المعلمات إلى بعضهم بعض و نظرو إلي و بدأن بالاعتذار واحدة واحدة فقلت أنه لا بأس بذلك و أنا صرت أعتبر الأكاديمية منزلي و الذين يدرسون و يدرسون عائلتي الجديدة و في لحظة هاجمو علي بالأحظان و القبل بعد كل ما حصل نسيت أمر السؤال على الذي حصل في الحصة.

لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon

تحميل PDF للرواية
NovelToon
فتح الباب إلى عالم آخر
لمزيد من التشغيل واللعب ، يرجى تنزيل تطبيق MangaToon