كايل بالتأكيد سوف أقتلك حتى لو مت سوف ألعنك 《كايل》: لا تلمني أنا بل لم حبيبتك إريكا التي خانتك معي ... تدخل إريكا و تقول لا تلمني يا بيل (بيل إسم بطل القصة) فلم أحبك يوما فقط كنت أستغلك لآخد أموالك هيهي هل ضننت حقا أني أحببتك ...《بيل》 هاه هل تقولين أن كل تلك اللحظات التي قضيناها معا كانت سوى أكاديب 《إريكا》 بالطبع وداعا يا مغفل ...مات بيل فدخل في ظلام لا نهايت له ...كان بيل يفكر فقط في الإنتقام من كترة رغبته في الإنتقام ردد كلمت الإنتقام لأكتر من مليون مرة و بعدها سمع صوت غريب يقول {لقد أعجبت بعزيمتك في الإنتقام } قال بيل من أين يأتي هادا الصوت و من أنت قال{لست في حاجة لمعرفة من أنا كل ما تحتاج معرفته هو أني سأعطيك حياة أخرى لدى يجب أن يكون إنتقامك بقدر كلماتك } بيل : هل ما تقوله صحيح هل يمكنني الإنتقام قال الصوت { نعم بالطبع و لكن ستولد في جسد فتى حديت الولادة هادا كل ما يمكنني فعله فلا يمكنني إعادة جسد ميت و لاكن يمكنني أن أعطي للأطفال روحا و الآن أنت على شكل روح } لم يتردد بيل في قراره و طلب منه إعادة تجسيده... فضهر ضوء يبدد الظلام وضهر مصضر الصوت وهو رجل دو شعر دهبي و عينان كالقمر و الشمس فلما رآه سقط في غيبوبه فقال الصوت { أتوقع منك الكتير يا بيل } و لما أفاق أفاق في حضن أم جديدة و بعد مرور شهر واحد إستطاع المشي و بعد شهرين إستطاع الكلام فأدهش والديه و بعد أن أكمل السادسة من عمره بدأ يتعلم تقنيات الاغتيال فبعد أن مات بيل أخد كايل و إريكا كل أمواله و أصبح لديهم الكتير من الحراس و في عمر 15 إنضم إلى منظمة لاستقبال طلبات الاغتيال ..... و في يوم وجد طلب من كايل و إريكا لحمايتهما في وسط مزاد سيحضران له فسارع كايل في أخد طلبهما ... و عندما قابلهما بالكاد تمالك نفسه كي يقتلهما في الوقت المناسب فبدأ يتكلم بتوتر :ل . ق . د أ . ت . ي . ت ل . ح . م . ا . ي . ت . ك .م .أ أل . ي . و . م قالت إريكا :هيا إدهب و إختبار في مكان ما و لا تجعل أحدا يراك ... قال بيل بحقد حسنا يا سيدتي لن يراني أحد

قال بيل في عقله لا تقلقي يا إريكا و يا كايل ميتكم لن يكون قريبا هادا لأنني سأعدبكما جيدا قبل موتكما ... و بعد لحضات دخلت إمرأت إتضح أنها أم إريكا ...فضهرت في عقل بيل بعض المخططات ... و عندما بدأ المزاد و في منتصفه إنتطفأت الأضواء و سمع صوت يسرخ أاااااااااااااااه و عندما عادت الأضواء وجدت أم إريكا ميته فبدأت إريكا تبكي و تقول أمي أرجوكي أفيقي لا تموتي أرجوكي لا لا تموتي .... و عندما رأى بيل هادا المنظر ظهرت على وجهه ضحكة تدل على سعادته لئداقة إريكا طعم فقدان شخص و قال بصوت منخفض [قد بدأ الإنتقام الآن]

و في كل مرة يجد فيها بيل فرصة لقتل شخص من عائلة إريكا و كايل إلا و إغتنمهابكل سعادة و مع مرور الوقت أفلس كايل و إريكا و بدأ يقولان أن هده لعنة من بيل الميت لما فعلاه به فدخلا في حالة خوف من الموت و بعد سنة من دلك خطف بيل كايل أولا لكرهه الأشد لإريكا فعدبه بأبشع الطرق و لما سأله كايل عن سبب فعله لهادا لم يجب و تابع تعديبه له و قبل موته زاد من يأسه و أخبره أنه هو بيل و قد عاد لالإنتقام ... و بعد أن عرفت إريكا عن خبر موت كايل أغلقت على نفسها في غرفت معزولة كي لا تموت تسمح فقط لخادم واحد بالدخول لإحضار الطعام و في يوم دخل الخادم لإدخال الطعام و لما وصل قام بخنق إريكا و أخدها إلا زنزانة التي قتل بها كايل فصدمت بالمنظر البشع فسألته عن السبب فأجابها أنه بيل و قد عاد إلى الحياة فصدمت و إزداد خوفها فبدأت تجري يائسة فتبعها بيل و قطع رجلها فسرخت بأعلى صوتها طلبا لالإنقاد المغفرة و لاكن لم يسمعها أحد و تابع تعديبها و تقطيع أطرافها حتى ماتت فبدأ يضحك ضحكة شريرة بأعلا صوته و أنها إنتقامه فأعاد صاحب الصوت لقاأه و هنأه قائلا { أهنئك على إنتقامك الناجح الآن سأعرف عن نفسي أنا أكسوس حامي عالم الأرواح للأرض و أريدك أن تكون خليفتي لتحمي عالم الأرواح كرد لالدين الدي أسديته له }...قال بيل : بالطبع سأوافق على أي طلب بعد ما أسديته لي من من خدمات.................هاكدا ينتهي الجزء الأول