"لم تكن تريد زواجًا... بل وجبةً ساخنةً فحسب"
"لم يكن يريد زوجةً... بل ميراث جده فحسب"
"لكن أحدًا لم يسأل عمّا يريدانه"
كليا تعيش يومًا بيوم بين أزقة المدينة وذكريات لم تجرؤ على دفنها. حين تنقذ حياة رجل عجوز ثري، تكافأ بما يفوق المأوى: اسم عائلة جديد، منزل... وازدراء زوجٍ يراها قذارة.
ما لا يعرفه يوناس هو أن كليا عاشت الحب يومًا - أو ظنت ذلك. لكنها لا تحمل ملابس ممزقة وكبرياء جرح فحسب، بل تحمل:
صمتًا
ندوبًا لا يراها أحد
ماضيًا يرفض الموت
وذاك الماضي يعود... ومعه أخطارٌ تتهدد
NovelToonتم نشر هذا العمل بترخيص من Anna Brenda NovelToon ، والمحتوى هو فقط وجهات نظر المؤلف الخاصة ولا يمثل الموقف الذي يشغله
الزوجة غير المرغوب فيها تعليق