*كان ريون يتواصل معها منذ شهر بدئت علاقتهم تتعمق وخبر ريون اخوه ماثيو انه يحب فتاة وهي الان صديقته وبعدها عترف ريون ليفي انه معجب بها ودخلو بعلاقه وقالت ليفين انا ايضا احبك لاكن انت من عائله ثريه وانا من عائله فقيره هل عائلتك سوف تقبل بي قال ريون اجل سوف تقبل بك الان امي دائما تقول لي انها تريد تحدث معك وتريد ان ترى چنتها مستقبليه غمز ريون خجلت ليفين ونضرت للاسفل كانو في مطعم وجالسين على كراسي في مطعم للغنياء وكانت ليفي مكسوفه وخجلانه فكيف لا تخجل وامامها اجمل رجل رأته وهو عترف انه كذب عليها فقط بشأن ان اسمه وان اسمه الحقيقي ريون وبعدها كانت ليفي خجلانه ومكسوفه بقت تفكر به اجدا لاكن هي لم تعرف ان احبه لها هوس وعشق كل هاذا شهر كان اي شيء هي تفعله يتحقق به ومع من تخرج ومن من تتحدث وكل شيء عن حياتها يتحقق به ذهبت ليفي للسوق للتسوق وهناك تم معاكسه ليفي وقال رجل لها هي يا جميله ممكن رقم وكان رجل يلعق فمه ويريد ان يفعل شيء قذر بليفي وريون ضرب رجل ضربا مبرح كاد رجل ان يموت بسبب ضرب وليست المره الاولى يضرب ريون رجال لذين يتقربو من ليفي ليفي وبخت ريون بسبب ان غيرته عليها جنونيه
وكانت دائما توبخه بسبب هاذا وهي لم تتركه ابدا ولا تريد تركه حتى لو غيرته جنونيه الانها تحبه اجدا مرت الايام وذهبت ليفي الوالدت ريون والده ريون احبت ليفي وبعدها نخطبت ليفي ريون كان يرسل لها الهداهاةكل يوم عائله ليفي طمعت بعائله سيفان ريو نارد وصبحت ليفي خطيبه ريون وكانت ليفي في يوم رادت ذهاب لزياره جدتها ريون رفض هاذا قالت ليفي لما ترفض قال ريون جدتك يسكن معها ابناء عمومتك ولا اريد ان ينضر اي رجل الما هو ملكي اليفي (بصوت هادئ لكن فيه نبرة تحدٍ): ريون، لماذا ترفض أن أزور جدتي؟ إنها عجوز ووحيدة، وأنا لم أرها منذ أشهر!ريون (ينظر إليها بحدة، يحاول السيطرة على نبرته): ليفي، أنتِ تعرفين لماذا. بيت جدتك مليء بأبناء عمومتك. رجال. لا أثق بهم. لا أريد أي عين تنظر إليكِ، لا أحد غيري!ليفي (ترفع حاجبيها، تنهض من مكانها): ريون، هذا جنون! هم عائلتي! لا يمكنك أن تسيطر على كل خطوة أخطوها. أنا أحبك، لكن هذا... (تتوقف، تبحث عن الكلمات) هذا يخنقني!ريون (يقترب منها، صوته يصبح أكثر حدة): تخنقك؟ أنا أحميكِ! أنتِ لا ترين ما أراه. ذلك الرجل في السوق... الطريقة التي نظر بها إليكِ، الطريقة التي تحدث بها! لو لم أكن هناك، ماذا كان سيحدث؟ليفي (تصرخ بنبرة غاضبة): وهل كان يجب أن تضربه حتى كاد يموت؟! ريون، أنتَ لا تثق بي! أنتَ لا تحبني، أنتَ مهووس بي! هناك فرق!(ريون يتجمد في مكانه، عيناه تلمعان بخليط من الألم والغضب. يمرر يده في شعره بعصبية.)ريون (بصوت منخفض، يكاد يكون همسًا): مهووس؟ أنا أحبكِ، ليفي. أحبكِ بطريقة لا يمكنني تفسيرها. كل شيء أفعله هو لأجلكِ. ألا ترين ذلك؟ عائلتي قبلتكِ، أمي تحبكِ، أنتِ خطيبتي الآن. أنا أعطيكِ كل شيء!ليفي (تنظر إليه بعيون دامعة): لكنك لا تعطيني الحرية، ريون. أشعر وكأنني طائر في قفص ذهبي. أحبك، لكنني لا أستطيع العيش هكذا. أحتاج أن أكون أنا، أن أرى عائلتي، أن أعيش حياتي دون أن أشعر بأنك تراقب كل خطوة!(صمت ثقيل يعم الغرفة. ريون ينظر إلى الأرض، يبدو وكأنه يكافح نفسه. ثم يرفع عينيه إليها، وفيهما نظرة عزم.)ريون: إذا كنتِ تريدين زيارة جدتكِ... حسنًا. لكنني سأذهب معكِ. لا نقاش في هذا.ليفي (تنهدت بعمق، صوتها هادئ لكنه يحمل نبرة استسلام): حسنا، ريون. إذا كنتَ مصرًا... اذهب معي. كما تريد.ريون (يرفع عينيه إليها، وجهه يظهر ارتياحًا ممزوجًا بالحذر): أعدكِ، ليفي، أنا أفعل هذا لأنني أهتم بكِ. لا أريد أن تشعري بأنني أقيدكِ. أريد فقط أن أكون بجانبكِ.ليفي (تنظر إليه بحزن خفيف، ثم تهز رأسها): لكن هذا لا يشعرني بالحرية، ريون. أوافق الآن لأنني لا أريد أن نتشاجر أكثر، لكن... (تتوقف، تبلع كلماتها) لا يمكننا أن نعيش هكذا إلى الأبد.(ريون يقترب منها بحذر، يمد يده ليمسك يدها، لكنها تسحب يدها بلطف وتبتعد خطوة.)ليفي (بصوت منخفض): سأذهب لتجهيز حقيبتي. الزيارة غدًا صباحًا. إذا أردتَ المجيء، كن هنا في الثامنة.(ليفي تدير ظهرها وتتجه نحو غرفة نومها، تاركة ريون واقفًا في منتصف الغرفة. ينظر إلى الأرض، وجهه يعكس صراعًا داخليًا بين حبه لها وخوفه من فقدانها. يخرج هاتفه من جيبه، يكتب رسالة، ثم يتردد ويحذفها قبل أن يضعه جانبًا.)ريون (يهمس لنفسه): ليفي... لن أدع أحدًا يأخذكِ مني.(المشهد ينتهي مع ريون وهو ينظر إلى الباب الذي أغلقته ليفي خلفها، والغرفة تعود إلى صمتها، مليئة بالتوتر غير المحسوم.) في بيت جدة ليفي، غرفة المعيشة الدافئة مليئة بالضحكات والذكريات. رائحة القهوة تملأ المكان، والجدة تجلس على كرسيها المفضل تحكي قصصًا قديمة. ليفي جالسة على الأريكة بجانب ابن عمها جون، بينما ريون يجلس على كرسي قريب، عيناه تراقبان كل حركة.الجدة (بابتسامة دافئة): يا ليفي، كم اشتقت إليكِ! وهذا خطيبكِ ريون؟ يا لكِ من محظوظة، شاب وسيم ومهتم!ليفي (تبتسم بخجل): شكرًا، جدتي. أنا سعيدة بزيارتكِ اليوم.جون (ابن عمها، يضحك وهو ينظر إلى ليفي): ههه، تذكرين يا ليفي لما كنا نلعب عند النهر وكدتِ تسقطين؟ كنتِ دائمًا المغامرة بيننا!ليفي (تضحك بخفة، تشعر بالراحة): أوه، جون، لا تذكّرني! كنتُ طفلة متهورة!(ريون يجلس صامتًا، قبضتاه مشدودتان على ركبتيه. يحاول أن يبتسم، لكن عينيه تلمعان بالغيرة وهو يراقب جون وهو يتحدث مع ليفي بحماس.)جون (يميل نحو ليفي، يخرج قطعة حلوى من جيبه ويمد يده ليمسك يدها بلطف): تفضلي، ليفي. هذه الحلوى المفضلة عندكِ منذ الصغر، أليس كذلك؟(فجأة، ريون ينهض من مكانه، وجهه يشتعل غضبًا. يتحرك بسرعة ويمسك ذراع جون، يبعده عن ليفي بحركة حادة.)ريون (بصوت منخفض لكنه مليء بالغضب): ابتعد عنها. الآن.جون (مصدوم، يرفع يديه دفاعًا): مهلًا، مهلًا! ماذا يحدث؟ أنا فقط أعطيها حلوى! إنها ابنة عمي!ليفي (تنهض بسرعة، وجهها يتحول إلى اللون الأحمر من الخجل والغضب): ريون، توقف! ماذا تفعل؟ إنه جون، ابن عمي! لا يوجد شيء خاطئ هنا!الجدة (بقلق، تضع يدها على صدرها): يا إلهي، ما الذي يحدث؟ ريون، اجلس يا بني، لا داعي لهذا!ريون (ينظر إلى ليفي، عيناه مليئتان بالألم والغضب): لا أثق بأحد، ليفي. لا أحد يلمسكِ غيري. أنتِ خطيبتي!ليفي (تصرخ، صوتها يرتجف): هذا يكفي، ريون! أنتَ تجعلني أشعر بالحرج أمام عائلتي! جون لم يفعل شيئًا! توقف عن معاملتي كأنني ممتلكاتك!(جون يتراجع خطوة، ينظر إلى ريون بحذر، بينما الجدة تحاول تهدئة الوضع.)الجدة (بصوت هادئ ولكن حازم): ريون، يا بني، اجلس. ليفي فتاة طيبة، وجون مثل أخيها. لا تجعل غيرتك تدمر هذا اليوم. صمت ريون في بيت جدة ليفي، بعد التوتر الذي حدث بين ريون وجون. ريون عاد إلى الغرفة بعد أن خرج للحظات ليهدأ. الجو لا يزال مشحونًا، والجدة وجون يتحدثان بهدوء في زاوية الغرفة. ليفي تقف بالقرب من النافذة، تنظر إلى الخارج، بينما ريون يقترب منها بخطوات حذرة.ريون (يضع يده على خصر ليفي بلطف لكن بحزم، يهمس بصوت منخفض وحاد، عيناه تلمعان بالغضب): ليفي، لا تتحركي. ولا تقتربي من أي رجل. مفهوم؟ (ينظر إليها بنظرة حادة، محاولًا أن يبقي صوته منخفضًا حتى لا يسمعه الآخرون.)ليفي (تتجمد في مكانها، تنظر إليه بعيون مليئة بالاضطراب. تتذكر كلمات والدها في ذهنها: "ريون سيكون زوجكِ، وواجب الزوجة طاعة زوجها." تتنهد بهدوء، تحاول كبت إحباطها.)ليفي (بصوت خافت، تحاول الحفاظ على هدوئها): ريون، أنا لم أفعل شيئًا خاطئًا. جون ابن عمي، وأنتَ تعلم هذا. لماذا تجعل الأمور صعبة هكذا؟ريون (يقترب أكثر، صوته لا يزال منخفضًا لكنه مليء بالشدة): أنتِ لا تفهمين، ليفي. أنا أرى كيف ينظر إليكِ الجميع. أنتِ ملكي، وأنا لن أسمح لأحد أن يقترب منكِ، حتى لو كان ابن عمكِ.(ليفي تنظر إليه، عيناها تعكسان صراعًا داخليًا. هي تحب ريون، لكن غيرته تثقل قلبها. تتذكر حبها له، وكيف كان دائمًا يحميها، حتى لو بطريقة مفرطة. تبتلع كلماتها وتهز رأسها بطاعة، رغم أن قلبها يعتصر.)ليفي (بهمس، تنظر إلى الأرض): حسنًا، ريون. سأحترس. لكن... أرجوك، لا تجعلني أشعر بأنني أسيرة.(ريون ينظر إليها للحظة، وجهه يلين قليلًا عندما يرى ألمها. يرفع يده ليمسح خصلة شعر من وجهها، لكنه يتوقف ويعود ليضع يده في جيبه، وكأنه يحاول كبح نفسه.)ريون (بصوت أكثر ليونة): أنا لا أريد أن أؤذيكِ، ليفي. أنتِ تعرفين هذا. لكنني لا أستطيع تحمل فكرة أن أفقدكِ.(الجدة تلاحظ التوتر من بعيد، تقترب ببطء وتضع يدها على كتف ليفي.)الجدة (بابتسامة حنونة): هيا، يا أطفال. تعالوا، لقد أعددت بعض الحلوى. دعونا نجلس معًا وننسى هذا التوتر.(ليفي تبتسم بضعف، ممتنة لتدخل جدتها. تنظر إلى ريون، الذي يومئ برأسه بصمت، لكنه لا يزال يحتفظ بنظرة الحذر في عينيه. يمسك يدها بلطف هذه المرة ويسير معها إلى الطاولة، بينما الجو يبقى مشحونًا بكلمات لم تُقل.) يتبع
Comments